الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
الرهبنــة والرهبــان – مفاهيم خاطئة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="خادم البتول, post: 3794677, member: 113971"] [COLOR="Black"][FONT="Arial"][SIZE="5"][COLOR=Black][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Black][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Black][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Black][FONT=Arial][SIZE=5][INDENT] [SIZE=5]أولا كيف تفرّق بين "[B]القلب[/B]" من ناحية و"[B]الكيان كله[/B]" من ناحية أخرى؟ هل لديك تعريف محدد لهذه الكلمات؟ ثانيا ـ حتى لو اتفقنا على تعريف محدد ـ هذه الطريقة نفسها في "[B]التفكير[/B]" فلسفية، منطقية جدلية، تشبه إلى حد كبير طريقة الغربيين حين فصلوا ـ مثلا ـ بين "التبرير" من ناحية و"التقديس" و"التمجيد" من ناحية أخرى ثم دخلوا بعد ذلك في مشكلات لا حصر لها. منهجنا في الشرق عموما ـ وفي الرهبنة خصوصا ـ منهج روحي بحت، مستيكي صوفي لا يفكر أصلا بهذه الطريقة. نحن نسأل ببساطة: ما هي [B]غاية الإنسان [/B]المسيحي على الأرض وما هو حقا معنى الخلاص؟ يجيبنا [B]أثناسيوس الرسولي [/B]في عبارة شهيرة: [COLOR=Navy]«[B]تأنسن الإله كي يتأله الإنسان[/B]»[/COLOR]! هذه بالطبع لم تكن بدعة من أثناسيوس، بل هذا ما قاله قبل أثناسيوس يوستينوس وإيريناوس وكليمندس وغيرهم، وقاله بعده باسيليوس والنيصي والنزينزي وكيرلس وأوغسطين ومكسيموس وغيرهم وغيرهم! هدف الإنسان المسيحي بالتالي ـ وبكل وضوح ـ هو "[B]التأله[/B]"، أو هو "[B]الاتحاد[/B]" مع الله، أو هو "[B]الشركة[/B]" فيه، أو معه كما يفضل البعض، لا يهم. المهم أن ندرك حقا هذا المعنى الباهر الجليل! يقول باسيليوس الكبير في عبارة عجيبة بديعة: [COLOR=navy]«أن تصبح إلها: هذا هو أعظم الغايات كلها»! [/COLOR] [/SIZE][CENTER][SIZE=4][COLOR=navy]Becoming a god is the highest goal of all[/COLOR][/SIZE] [/CENTER] [SIZE=5] كيف يتحقق إذاً هذا التأله، أو الاتحاد مع الله؟ هذا هو السؤال! هنا يتميز الرهبان بمنهج خاص يتكون عادة من ثلاث مراحل: [B]التطهّر [/B][SIZE=4]katharsis[/SIZE]، ثم [B]التنوّر [/B][SIZE=4]theoria[/SIZE]، ثم [B]التألّه [/B][SIZE=4]theosis[/SIZE]. (هذه ترجمتي عن اليونانية ويمكن بالتالي أن نسميها مراحل التطهر، ثم الرؤيا ـ رؤية الله ومعرفته، ثم أخيرا الاتحاد معه). الآن: هل يمكن لرجل أو امرأة متزوجة أن تحقق مبدئيا هذه المرحلة الأولى من التطهر ـ [B]التطهر الكامل عقلا وجسدا [/B]ـ كما يحققه راهب متفرغ يعيش خارج العالم؟ الإجابة هي [B]بالقطع نعم[/B]، وإن كان ذلك صعبا نادرا. من هنا نقول أن حياة البتولية ـ أو الرهبنة عموما ـ [B]أفضل[/B]! فقط لأن هذا النمط من الحياة يساعد الإنسان على تحقيق التطهر المطلوب كشرط أوّلي قبل أن ينتقل إلى المراحل والدرجات الأعلى ـ في طريقه نحو حضرة القدوس ونحو عتبات النور والمجد والجلال! [U]وعليه[/U]: قد يكون المرء متزوجا ومع ذلك يصل ـ بإخلاصه ونسكه ونعمة الرب أولا وأخيرا ـ إلى مرحلة التنور، أو حتى مرحلة التأله أو الاتحاد! في هذه الحالة يكون هذا المتزوج بالعكس [B]أفضل من راهب [/B]ما زال في مرحلة التطهر الأولى مثلا، يكون أسمى منه منزلة وأعلى قامة وأكثر نعمة وحكمة وإعلانا لمجد الله [B]رغم أنه متزوج[/B]! الأفضلية هنا بالتالي نسبية تماما أستاذنا الحبيب، وهي ليست أفضلية "القلب" أو "الكيان" وإنما فقط نمط الحياة الذي يساعد أفضل من سواه على بلوغ الهدف المطلوب.* أتمنى أن تكون الأمور قد اتضحت قليلا، أشكرك على الأسئلة الهامة وأرجو ألا تتردد بأي سؤال ـ أو حتى اعتراض ـ إذا كان ما يزال لديك أي غموض حول هذا الأمر. تحياتي ومحبتي. [/SIZE] [SIZE=4]_________________________[/SIZE] [SIZE=4]* طبعا إذا خرجنا من "الدائرة المسيحية" قد تتغير هذه الخلاصة قليلا.. لدينا هنا حرفيا آلاف الصفحات عن "فضل البتولية" خاصة عند الديانات والمذاهب التي تتعالى على الجسد، أو التي توصي ـ مثلا ـ بتحويل "الطاقة الجنسية" من المراكز السفلي بالجسد إلى الرأس والمراكز العليا، مما يفتح بالتالي قنوات الاتصال مع السماء. بعض هذه الأفكار قد يكون صحيحا، لكن حسبنا ما لدينا بالفعل وهو يكفينا تماما. علاوة على ذلك ـ وكما قالت لي الغالية "حبو" حقا ذات مرة في حوار شبيه ـ "إبراهيم أبو الآباء نفسه كان متزوجا"! :)[/SIZE] [/INDENT][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
الرهبنــة والرهبــان – مفاهيم خاطئة
أعلى