الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
الرسل الأطهار الإثنى عشر
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="النهيسى, post: 3611131, member: 47797"] [COLOR="Blue"][FONT="Arial Black"][SIZE="5"][CENTER][B][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=DarkGreen] شهادة الرسل [/COLOR][/SIZE][/FONT][/B] [URL="http://commons.wikimedia.org/wiki/File:The_disciples_chosen_and_sent_out.jpg"][IMG]http://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/7/76/The_disciples_chosen_and_sent_out.jpg[/IMG][/URL] [B][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=DarkGreen] * تميزت خدمة الرسل بالكرازة بالإنجيل، إذ كانوا مزودين بسلطان وكرامة سيدهم نفسه، فهم مبعوثون شخصيون لسيدهم السمائى الذي اختارهم وعينهم ورعاهم وأقامهم وأرسلهم وائتمنهم على العالم أجمع. * وعملهم الرسولى يشمل الخليقة كلها وتلمذة جميع الأمم، وتأسيس الكنائس وبنيان كنيسة وملكوت الله على الأرض، خلال رعاية النفوس وافتقاد الكنائس من حيث تأسيسها وننيانها وتعزيتها وتسليمها الأيمان. * إنهم أول من اعترف علانية بألوهيه المسيح بنا، فصاروا له وصار لهم وهو الملء الذي لا تسعه عين ولا يحده مكان ولا يحيطه فكر أو زمان، أظهر لهم ذاته بعد قيامته وهم أظهروه للناس وأطعموا الحملان- غنم الرب- الناطقة، وشهدوا له أمام جميع الأمم. مدوا أياديهم وآخرون منطقوهم وهملوهم إلى حيث لا يشاؤن فسلموا الأيمام كاملًا بلا تردد أو جزع، وهم لنا مجد الكنيسة وسورها وفخرها وأبوابها وأعمدتها وعظمتها على مدى الدهور. * قادهم الرب إلى الكمال وجعلهم قوة فاعلة أمام السنهدريم والفريسيين، بعد أن خرجهم من الظلمة إلى نور العجيب بنعمة شدة قوته. وسكب عليهم روح قدسه فتكلموا ووعظوا بكل لغات الامم بينما هم أميين، وتفتحت اذهانهم وفهموا الكتب والنبوات إلهاميآ، فأرتفعت أصواتهم بالمناداة والأعلان، واضعين أساس التعليم الذي بنيت عليه الكنيسة في إيمانهم وعقيدتهم وفهمها وسلوكها وخدمتها وكرازتها وعبادتها وأسرارها وحياتها الروحية. * ارتاح روح الله فيهم وأكملوا مشيئته حتى أن الذين سمعوهم نخسوا في قلوبهم وصار فيهم خوف، واجروا أيات وعجائب يتمجد بها إلهنا المتعجب منه بالمجد، أما الذين يعثرون فيه فينكسرون أذ انه حجر امتحان وصخرة عشرة من يؤمن به لا يخزى. * استوعدوا نفوسهم كما لخالق أمين في عمل الخير فشهدوا لمن له الشهادة. ونظروا أعمال الرب حتى يوم صعوده عندما أخذته سحابة المجد عن أعينهم كما بمركبة ملوكية، وسيأتى هكذا كما رأوه منطلقًا إلى السماء، كى يختتم زمان الكرازة والفرح ويعطى لتلاميذه أكاليل المجد في ذلك اليوم الاخير عند شاطيء الأبدية. * لقد حفظوا وشهدوا لمواعيده الإلهية الحقيقية غير الكاذبة، ونالوا قوة القوات وصاروا مختارين من المختارين، وأهلوا للجلوس معه على مائدته في ملكوته وصاروا نجومًا تلمع في السماء وتغطى بلمعانها كل ما عداها. وهم حجر الأساس والأعمدة الذين حققوا وعد الله الصادق بأن أبواب الجحيم مجتمعة لم ولن تقوى على الكنيسة المقدسة. * اقتنوا الروح القدس وتركوا المقتنيات، وعاشو حياة الشركة ووزعوا الحاجات فشهدوا للغنى وحده ولم يكن أحد عندهم محتاجًا، وقد وضعت الأموال عند أقدامهم. امتلئوا من الروح وتفرغوا من هموم العالم بعد أن وجدوا اللؤلؤة الإلهية، . ونالوا المائة ضعف عوض بيعهم وتركهم واخلاءهم، وتسجلت سيرتهم مكتوبة في السموات ومعظمة في نفوسنا وفي الكنيسة على مدى الأجيال. صنعوا الأشفيه والعجائب وشفوا المرضى والمعذبين وابرأوا المحمولين على الفراش والأسراة أينما ساروا وحلوا، لأن روح الله الذي ملئهم كان يعمل ولو من بعيد مثلما خرجت الشياطين تصرخ عندما رأت المسيح. وهو الذي ساقهم ليكتبوا الأناجيل والأسفار والرسائل الموحى بها إليهم، فجاءت أيقونة للمسيح ربنا ورسالته إلى خليقته مشحونة بالحكمة الإلهية والتعليم الصحيح. * إن إصغاء النفوس لما يقولونه كان بنفس واحدة واحدة وآياتهم التي صنعوها بقوة الله المدعوة عظيمة جعلت الفرح العظيم يعم مدن كرازتهم واندهش المؤمنون وعظموا الله، لم يكرزوا بانفسهم متذكرين أنهم خدام ولم يستمدوا كفاءتهم لهذه الخدمة من ذاتهم بل من الذي دعاهم فهم خدام العهد الجديد، خدام الروح وليسوا خدام الحرف أي خدام الناموس القديم المكتوب على الالواح الحجرية. [COLOR=Black] [COLOR=Red]آلام الرسل[/COLOR][/COLOR] [/COLOR][/SIZE][/FONT][/B] [URL="http://www.google.com.eg/url?sa=i&rct=j&q=&esrc=s&source=images&cd=&cad=rja&uact=8&docid=P9SXa6SY8oX_oM&tbnid=vKrTNhBL8jSM4M:&ved=0CAUQjRw&url=http%3A%2F%2Fst-takla.org%2FFull-Free-Coptic-Books%2FFreeCopticBooks-018-Father-Athanasius-Fahmy-George%2F008-Al-Rosol-Al-Athar%2FTwelve-Disciples-05-Power.html&ei=pQZdU5WAII2APab8gdAP&bvm=bv.65397613,d.d2k&psig=AFQjCNHVCByjXzj-QvQjrJaVWNZZ6K6MEw&ust=1398691660929609"][IMG]http://st-takla.org/Pix/Saints/The-Twelve-Apostles/St-Takla.org__12-Apostles__12-Depiction-of-Christ-enthroned-Monastery-of-Apollo-in-Bawit-Egypt.jpg[/IMG][/URL] [B][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=DarkGreen] * دفع الآباء الرسل ضريبة المناداة بإنجيل الخلاص. وقد صارت جلداتهم وعذاباتهم واهانتهم وموتهم هي جميعها فرحهم وشهادتهم لآلام المسيح، أما اضدادهم فماتوا مشهودًا ضدهم من إله الحق. * ألقوا عليهم الأيادى ووضعوهم في حبس العوام، إلا أنهم حولوه إلى كنيسة ومنسك، قيدوا أياديهم الا أن كلمتهم لا تقيد، حبسوهم فأفرج عنهم ملاك الرب وفتح أبواب سجنهم، وخرجوا لينيروا ظلمة ليل العالم، وليكلموا الأموات بالذنوب بجميع كلام الحياة. وقد تركوا الابواب مغلقة وسلاسل أياديهم الحديدية ومقاطر أرجلهم الفولاذية هناك، بينما هم واقفين في الهيكل يعلمون الشعب ويملئون أورشليم بتعاليمهم الإلهية، فما عسى أن يصير هذا؟؟ * قوة الله هي التي عملت في كرازتهم وهي التي استخدمت منهم الصياد وصانع الخيام والعشار والأمى والعامي، وجعلت الوسائل التي يظن أنها تحاصرهم هي نفسها علامة نصرتهم، فبينما يلقوهم في السجون وتتشدد من حولهم وعليهم الحراسات، تنهزم أمامهم قوات الجحيم. * فلا توجد قوة تستطيع أن تقف أمام عمل الله الذي انقذهم من الاغلال الأبواب والأقفال، لا ظلمة ولا قيود ولا فولاذ ولا حدود ولا حديد ولا حواجز ولا مغاليق ولا مسافات إذ منطقتهم الملائكة ورأوا مسبقًا مجد العرس المعد، وجازوا المحرس الأول والثانى واجتازوا الأبواب الحديدية التي انفتحت لهم من ذاتهم بيد من بيده سلطان أن يفتح ولا أحد يغلق، كى يكرزوا بملكوته الذي لا يتزعزع. * ومن الرسل الإثنى عشر الأطهار مَنْ سُجِن ومنهم مَنْ نُفِيَ أو ضُرِب أو جُلِد، ومنهم مَنْ صُلِب ورُجِم ومنهم مَنْ قُطِعَت رأسه. فاصطبغوا بالصيغة التي اصطبغ بها الرب وشربوا من كأسه كخدام لعهده الجديد، وبهذا الالم صاروا عظماء في بناء الله النامى المركب المرتفع في المسيح الحى مخلص جميع الناس. * حاربوا وحوشًا وقدموا نفوسهم ذبائح محرقة معترفين لله الاعتراف الحسن بحياتهم واقوالهم وآلامهم، وهي النعم التي لم تعطى الإ لهم كرسل لله سيدينون العالم معه، بعد أن سفكوا دماءهم ذلكصولوجية حب لشخص الرب مصطبغة بشهادة الاعمال والاقوال والحياة وبالدم والالم والتنكيس والعذاب والاغتراب والتشتت والميتات التي مجدوا بها الله ولم يحبوا حياتهم حتى الموت. * لقد حفظت لكم يد الله الساهرة صفحات أعمالكم الرسولية في سفر الحياة في المدنية التي لها الأساسات من أفراح ومسرات حيث لا حزن ولا كآبة ولا تنهد، أما الذين اساؤا لكم وللكنيسة فقد ماتوا وأكلهم الدود، وبقيت كلمة الله حية في وسط السنين، وقد عبرتم حاملين لهم من ضيق إلى قوة بصبر وشهادة عزيزة، أمام كل المناقضين والمقاومين والمجدفين. * فتح لكم الرب أبواب الأبدية فتعزيتم بمرآها أكثر من عن كل مجد العالم الزائل، وقدرتم أن تثبتوا ضد مكائد إبليس، وبقدرة القادر وحده إستطعتم أن تتمكنوا من القلع والغرس وغلبة الألم وصنعتم برًا واطفأتم قوة النار وصرتم اشداء لأن المسيح ملككم الأبدى يسد كل فم يتحدى ويجازى بغضبه الأثمة. * طوباكم لأن الرب اختاركم بعد أيام وليالى من الصلاة للاب (لو 6:12) ودعاكم كى تبقوا معه، حسبما قال له المجد (لستم أنتم أخترتمونى بل أنا أخترتكم) (يو 5: 16). لذا شهدتم باقتدار لتعليم معلمكم الذي كل من سمع له بهت من أجل الحكمة التي كانت تخرج من في. قائلين (ما رأينا مثل هنا قط) (مر 2: 12)، (قد رأينا اليوم عجائب) (لو 5: 26). * طوباكم لان الرب كرسكم وعلمكم تعليمًا خاصًا وفر لكم ما يصعب عليكم فهمه، وقد ادار معكم الحوارات واختصكم بالمعاينة لكل ما صنع. وقد طوبكم بعد أن رفع عيونكم نحوه، معتبرًا أنكم المساكين بالروح وبأنكم الجياع والعطاش إلى البر ورثة الملكوت، طوباكم لأن الرب زكاكم وأرسلكم عن أجل تلمذه الخليقة الجديدة، وغسل أرجلكم لتقديسكم وليعدكم كى تكون كرازتكم على هذا النمط، وهو علم بما سيكون. هذا وقد سلمكم سر العشاء الربانى ثم ظهر لكم بعد قيامته وعاينتم صعوده. واقفين تتطلعون إلى السماء عندما ارتفع عنكم. * طوباكم لأنكم آنية مختارة للكرامة، كل من قبلكم وسمع منكم وجد القبول عند السيد الملك الذي أرسلكم فهيئتم له شعبًا مستعدًا وغلبتم الأمور التي أعاقت كرازتكم وأنتم لستم فقط منتصرين بل اعظم من منتصرين وتلمع فوق رؤوسكم الأكاليل التي منحها لكم موزع الأكاليل الذي لا يغلب. * طوباكم لأنكم سفراء المسيح وقد صالحتم الشعوب مع الله وبددتم الأوثان، وعملتم لحساب الذي أقامكم لتكرزوا معه، محتملين الالام والتعبير الاستهزاء والاهانات والنفى والاتهام بالسكر والسلافة وكل صنوف الاتعاب. تلك التي سبق الرب واعلمكم بأنها ستكون من نصيبكم إلى أن تاتى أزمنة رد كل شيء حيث لن تغيب شمسكم وقمركم لا ينقص. * طوباكم الأعمدة المختارة لأن أفواهكم كانت خزائن ملكية، فكنتم أطباء وزراع وربانية سفن، كنتم أطباء لأنكم شفيتم مرضي وزراع لأنكم بذرتم كلمة التقوى، وربانية لأنكم أسكتم نوات الضلال. ولهذا فقد قال لكم الرب (اذهبوا واشفوا المرضي) (مت 15: 8) كما لو كان يتحدث إلى أطباء، وفي مرة أخرى قال لكم (ارسلكم الان لتحصدوا ما لم تتعبوا في غرسه) (يو4:38) كما لو كان يتكلم مع زراع. ثم قال لكم (سأجعلكم صيادى الناس) (مت4:19) وكأنه يتحدث إلى ربانية سفن وصيادين للناس، وهو الذي زينكم بكل فهم وكل موهبة وكل معرفة روحية كوعده الصادق. * طوباكم لأنكم تمثلتم بالمسيح ولم تقدر أي قوات حاضرة أو مستقبلة ولا أي علو أن يفصلكم عن محبته. ففرشتم ثيابكم تحت أقدامه، وانفقتم تسيرون على خطواته وتتبعونه من ورائه وكما هو السماوى هكذا أنتم سمائيون وأظهرتم بحياتكم الحياة الجديدة. فكسبتم النفوس الكثيفة والغليظة وتسلمتم مفاتيح ملكوت السموات وما تربطونه يكون مربوطًا وما تحلونه يكون محلولًا في السماء، وصارت الكنيسة المؤسسة على المسيح صخر الدهور بكم تحل وتربط وبكم تظهر قدرته لبنى البشر. * طوباكم لأنكم سعيتم في المسيح واستطعتم كل شىء فيه، صارت قيودكم ظاهرة ووعظكم وفرحكم وافتخاركم وتعزيتكم به وفيه، فلم تخافوا من الذين يقتلون الجسد، سالكين كالحملان مستعدين لمجاوبة كل من يسألكم عن سبب رجائكم غير خائفين البتة حاسبين أنكم لستم مستأهلين لهذه الخدمة الرسولية، ناظرين إلى الأمور التي لا ترى وإلى ثقل المجد الأبدي. طوباكم لان حياتكم امتزجت بالاعشاب المرة وقد اخزيتم حكماء واقوياء وابطلتم الموجود من أجل أنكم أغنياء في الأيمان. انكرتم ذواتكم وجعلتم حب المسيح عوض كل شىء حتي عوض اسماءكم وهويتكم فصار هو لكم كنز الكنوز، عشتم معوزين متضايقيين متألمين تأئهين وصارلكم اسم الله القدوس حلوًا في حناجركم أكثر من العسل. لهذا نلتم الغبطة والطوبى والعوض الدائم الذي هو اعظم بما لا يقاس من كل شيء، وهو ما يقتضى درجتكم الرسولية. * طوباكم لأن الرب القائم دعاكم أخوته (قولا لإخوتي) (مت 28: 9)، وأظهر لكم نفسه حيًا واعان ضعف إيمانكم، ثم ارتفع أمام عيونكم إلى أعلى السموات ليسكن روحة القدوس عليكم في يوم الخمسين، فتزرعوا فلاحته وتنطقوا باسمه إلى اقاصى الأرض وتعبر شهادتكم كالارجوان نحو الحمل عريسكم الإلهى. * طوباكم لانكم عوقبتم في عيون الناس، لكن رجاءكم مملوءًا خلودًا وستتقدمون بجرأة عظيمة في وجوه الذين ضايقوكم لتحصدوا بالابتهاج، عائدين بالفرح حاملين أغماركم بعد أن اضطبغت تيجان رسوليتكم بدم الشهادة وتوجتم كرازتكم المقدسة بزينة شارة الدم الثمين. * طوباكم لأنكم أساس الكنيسة وستجلسون على كراسيكم تدينون أسباط إسرائيل الإثنى عشر، وقد صرتم أساسات أورشليم السمائية المدينة التي لها أساسات، وعلى سورها كتبت أسماؤكم، أسماء الإثنى عشر أساسًا الفاخرة (اسماء رسل الخروف الإثنى عشر) (رؤ 21: 14) [/COLOR][/SIZE][/FONT][/B][/CENTER][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
الرسل الأطهار الإثنى عشر
أعلى