تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="مصلوب لاجلي, post: 2879212, member: 50806"] [SIZE="4"][FONT="Arial"]سلام للجميع,, الزميل جلفاوي,,, طلب بسيط اولا لو تكرمت: ارجو عدم استخدام عبارات مثل "ما قالوه لك رجال دينك " و "الكلام الذي يلقنونه لكم في الكنائس". فأنت يا عزيزي لا تعرف ماذا يقولون في الكنائس التي لا تلقن و لا ُتحفظ, بل الروح القدس هو المتكلم في وسطها. و ادعوك باخلاص ان تذهب و لو مرة الى اقرب كنيسة لك لتعرف حقا ماذا نقول هناك. ما هذا العدل الالكتروني يا عزيزي؟ العفو و الغفران يسمى رحمة و لا يسمى عدلا. يعني لو انا قتلت احدا ما و في المحكمة و قفت أمام القاضي و قلت له: ارجوك سامحني لاني تبت من كل قلبي, فعندها من كثر عدل القاضي سيعفو عني؟؟ مرة أخرى تخطئ في تعريف الفعل, فالله لم يقل انه سيغفر لهم لو وجد بارين, بل كان سيوقف "هلاكهم" الجسدي. و شتان بين موت الجسد و بين الغفران. فانه حتى و لو لم يهلكها في وقتها, فخطيتهم باقية عنده و عقابها سياتي. ايضا الخلط يكثر عندك هنا يا صديقي , فانت مرة اخرى ليس فقط تخلط بين الرحمة و العدل, بل تخلط ايضا بين منطق البشر (الناقص) و بين منطق الله( الكامل) فأدم قد" عصى الله" و أعطى مجدا للشيطان بدل ان يمجد الله بطاعته اياه و سماعه صوت كلامه و لو أن الله يتصرف بمنطق البشر كما قلت انت , فلا حاجة لي لمثل ذلك الاله. اتعرف لماذا؟ لاني عندئذ لن اثق و لا بكلمة مما يقوله, فمع انه حذر ادم من اكل الشجرة و قال له ان هناك عقابا ينتظره, فان الله( برايك) قد غير "رأيه" حسب النظرية القرانية و تاب عن ادم! و لكن شكرا لله الذي يقول الكتاب عنه " [COLOR="DarkSlateGray"] لَيْسَ اللهُ إِنْسَانًا فَيَكْذِبَ، وَلاَ ابْنَ إِنْسَانٍ فَيَنْدَمَ. هَلْ يَقُولُ وَلاَ يَفْعَلُ؟ أَوْ يَتَكَلَّمُ وَلاَ يَفِي"[/COLOR] و لنضع تعريف صريحا: العدل = ايقاع العقوبة بادم الرحمة= العفو عن ادم معضلة! لا يحلها القران , لانه يعلي رحمة الله و يهمل عدله. لا داعي لكل اشارات الاستفهام هذه اذ يكفي واحدة, لاني قلت لك انه استنتاج و ليس نصا صريحا, و لكن اقول ايضا ان ذلك لم يأت من فراغ, لان الله بعد ذلك امر موسى بتقديم الذبائح و ذبيحة الخطية كانت تذبح على مراى من الخاطي: [COLOR="DarkSlateGray"]"وَإِنْ أَخْطَأَ أَحَدٌ مِنْ عَامَّةِ الأَرْضِ سَهْوًا، .... وَيَضَعُ يَدَهُ عَلَى رَأْسِ ذَبِيحَةِ الْخَطِيَّةِ، وَيَذْبَحُ ذَبِيحَةَ الْخَطِيَّةِ فِي مَوْضِعِ الْمُحْرَقَةِ".[/COLOR] لاويين 3 لو قرات الكتاب المقدس لعرفت ان سفر التكوين يتحدث عن بداية الخلق بصفحة و نصف فقط!! تخيل! خلق الارض و الكون و الحيوانات و البحار يكرس له الله فقط صفحة و نصف.! و لكن بعد ذلك في اسفار موسى الاخرى يكرس الله عشرات الصفحات ليكلم موسى عن الذبائح و عن خيمة الاجتماع حيث تقدم الذبائح و حيث يلتقي الله مع الانسان! ما رأيك دام فضلك؟ ما المهم اكثر عند الله خلق الكون ام كيفية رد الانسان الخاطئ الى الله عن طريق الذبيحة؟. اين الخرافة هنا؟ كيف خلق الله ادم؟ ام كيف اخطأ ادم؟ ام كيف تاب الله على ادم( القراني) و مع ذلك طرده من الجنة هو و زوجته( التي لا يعرف القران اسمها لانه لم يذكره)!؟ ارد السؤال لك لتقل لي كيف ان "العاصي" ادم الذي "كان من الظالمين" لانه اكل من الشجرة التي منعه الله ان ياكل منها, تاب عليه الله و فتح باب المعصية للباقين من ابنائه. و بالتالي المنطق حسب " القران" هو التالي: افعل المعصية ايها المسلم و ثم تب و لا جناح عليك!! و الله غفور رحيم. كل المودة [/FONT][/SIZE] [/QUOTE]

التحقق