الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
الرد علي تفنيد عقيدة الثالوث
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="MATTEW, post: 2364763, member: 19547"] [FONT="Arial Black"][SIZE="5"][CENTER][FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B]شغل عقلك اللي اترب بقاله 20 سنه [/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=red] [/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=red][CENTER] [COLOR=magenta]السؤال الرابع :[/COLOR] [COLOR=blue]هل يمكننا أن نقول إن الكينونة فى الثالوث القدوس قاصرة على الآب وحده؟ والعقل قاصر على الإبن وحده؟ والحياة قاصرة على الروح القدس وحده؟[/COLOR][/CENTER] [/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=red] لا ... لا يمكننا أن نقول هكذا ، فينبغى أن نلاحظ أنه طبقاً لتعاليم الآباء فإن الكينونة أو الجوهر ليس قاصراً على الآب وحده .[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=red] ففى قداس القديس غريغوريوس النزينزى نخاطب الإبن ونقول:[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=red] "أيها الكائن الذى كان والدائم إلى الأبد"[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=red] لأن الآب له كينونة حقيقية وهو الأصل فى الكينونة بالنسبة للإبن والروح القدس ، والإبن ل كينونة حقيقية بالولادة الأزلية ، والروح القدس له كينونة حقيقية بالإنبثاق الأزلى ، ولكن ليس الواحد منهم منفصلاً فى كينونته أو جوهره عن الآخرين .[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=red] [/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=red] + وكذلك العقل ليس قاصراً على الإبن وحده ، لأن الآب له صفة العقل والإبن له صفة العقل والروح القدس له صفة العقل ، لأن هذه الصفة من صفات الجوهر الإلهى .[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=red] وكما قال القديس أثناسيوس:[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=red] + "إن صفات الآب هى بعينها صفات الإبن إلا صفة واحدة وهى أن الآب آب والإبن إبن .[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=red] ثم لماذا تكون صفات الآب هى بعينها صفات الإبن؟ إلا لكون الإبن هو من الآب وحاملاً لذات جوهر الآب" .[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=red] ولكننا نقول أن الإبن هو الكلمة "اللوغوس" أو العقل المولود أو العقل المنطوق به ، أما مصدر العقل المولود فهو الآب .[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=red] [/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=red] + وبالنسبة لخاصية الحياة فهى أيضاً ليست قاصرة على الروح القدس وحده لأن الآب له صفة الحياة والإبن له صفة الحياة والروح القدس له صفة الحياة ، لأن الحياة هى من صفات الجوهر الإلهى .. والسيد المسيح قال: [/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=red] "كما أن الآب له حياة فى ذاته كذلك أعطى الإبن أيضاً أن تكون له حياة فى ذاته" [/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=red] "يو 26:5" .[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=red] وقيل عن السيد المسيح بإعتباره كلمة الله:[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=red] "فيه كانت الحياة" "يو 4:1" .[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=red] ولكن الروح القدس نظراً لأنه هو الذى يمنح الحياة للخليقة لذلك قيل عنه أنه هو:[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=red] (الرب المحيى) "حسب قانون الإيمان والقداس الكيرلسى" ، وكذلك أنه هو (رازق الحياة) أو (معطى الحياة) "حسب صلاة الساعة الثالثة" .[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=red] [/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=red] + من الخطورة أن ننسب الكينونة إلى الآب وحده ، والعقل للإبن وحده ، والحياة إلى الروح القدس وحده لأننا فى هذه الحالة نقسم الجوهر الإلهى الواحد إلى ثلاث جواهر مختلفة .[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=red] أو ربما يؤدى الأمر إلى أن ننسب الجوهر إلى الآب وحده "طالما أن له وحده الكينونة" وبهذا ننفى الجوهر عن الإبن والروح القدس ، أو نلغى كينونتيهما ويتحولان بذلك إلى صفات لإقنوم إلهى وحيد هو إقنوم الآب[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=Red] [COLOR=Magenta]السؤال الخامس:[/COLOR] [COLOR=Blue]هل هناك علاقة بين طبيعة الله "الله محبة" وبين فهمنا للثالوث القدوس؟[/COLOR][/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=Red] نعم هناك علاقة أكيدة: [/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=Red] [/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=Red] + إن مفتاح المسيحية - كما نعلم - هو أن "الله محبة" (1يو 4 : 8 ، 16) .[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=Red] ونحن نسأل من كان الآب يحب قبل أن يخلق العالم والملائكة والبشر؟[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=Red] إذا أحب الآب نفسه يكون أنانياً (ego - centeric ) ، وحاشا لله أن يكون هكذا ، إذاً لابد من وجود محبوب كما قال السيد فى مناجاته للآب قبل الصليب .. "لأنك أحببتنى قبل إنشاء العالم" (يو 24:17) ..[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=Red] وبوجود الإبن قبل إنشاء العالم وفوق الزمان أى قبل كل الدهور; يمكن أن نصف الله بالحب أزلياً وليس كأن الحب شئ حادث أو مستحدث بالنسبة للآب .[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=Red] فالأبوة والحب متلازمان ، طالما وجدت الأبوة فناك المحبة بين الآب والإبن .[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=Red] [/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=Red] + ولكن الحب لا يصير كاملاً إلا بوجود الأقنوم الثالث ، لأن الحب نحو الأنا هو أنانية وليس حباً ، والحب الذى يتجه نحو الآخر الذى ليس آخر سواه (المنحصر فى آخر وحيد) هو حب متخصص رافض للإحتواء (exclusive love ) بمعنى أنه حب ناقص .. [/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=Red] ولكن الحب المثالى هو الذى يتجه نحو الآخر وإلى كل من هو آخر ( inclusive love ) وهنا تبرز أهمية وجود الأقنوم الثالث من أجل كمال المحبة .[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=Red] [/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=Red] + وإذا وُجدت الخليقة فى أى وقت وفى أى مكان فهى تدخل فى نطاق هذا الحب اللانهائى ، لأن مثلث الحب هنا هو بلا حدود ولا مقاييس ..[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=Red] هذا الحب اللانهائى الكامل يتجه نحو الخليقة حيثما وحينما توجد ، كما قال السيد المسيح للآب:[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=Red] "ليكون فيهم الحب الذى أحببتنى به وأكون أنا فيهم" ( يو26:17 ) .. إن الحب الكامل هو الحب بين الأقانيم الثلاثة وهذا هو أعظم حب فى الوجود كله .[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=Red] [/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=Red] + لكن يسأل سائل لماذا لا تكون الأقانيم أربعة أو خمسة ؟[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=Red] وللرد نقول أن أى شىء ناقص فى الله يعتبر ضد كماله الإلهى ، كما أن شىء يزيد بلا داع يعتبر ضد كماله الإلهى .[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=Red] إن مساحة المثلث هى ما لانهاية ، ومثلث الحب هذا يتسع حتى يشمل كل الخليقة ، فأى كائن يقع داخل نطاق المثلث يشمله الحب ، فما الداعى لرأس رابع أو خامس؟![/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=Red][COLOR=Magenta]السؤال السابع[/COLOR][/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=Red][COLOR=Magenta] [/COLOR][/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=Red] [/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=Red] [COLOR=Blue]فيم يشترك الأقانيم الإلهية معاً؟ وفيم يتمايزون؟[/COLOR][/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=Red] [/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=Red] [/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=Red] [/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=Red] [/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=Red] الأقانيم الإلهية تشترك معاً فى جميع خواص الجوهر الإلهى الواحد ، وتتمايز فيما بينها بالخواص الإقنومية فقط:[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=Red] [/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=Red] فاللآب : هو الأصل أو الينبوع فى الثالوث ، وهو أصل الجوهر وأصل الكينونة بالنسبة للإقنومين الآخرين .[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=Red] والإبن: هو مولود من الأب ولكنه ليس مجرد صفة بل إقنوم له كينونة حقيقية وغير منفصل عن الآب لأنه كلمة الله .[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=Red] والروح القدس: هو منبثق من الآب ولكنه ليس مجرد صفة بل أقنوم له كينونة حقيقية وغير منفصل عن الآب لأنه روح الله .[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=Red] [/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=Red] * الآب هو الينبوع الذى يتدفق (يسرى) منه بغير إنفصال الأبن الوحيد بالولادة الأزلية قبل كل الدهور [/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=Red] - الأب هو الحكيم الذى يلد الحكمة ويبثق روح الحكمة .[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=Red] - الأب هو الحقانى الذذى يلد "الحق" (يو 6:14) ، ويبثق "روح الحق" (يو 26:15) .[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=Red] [/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=Red] * الحكمة هى لقب لأقنوم الأبن المولود من الحكيم .[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=Red] - والحق هو لقب لأقنوم الأبن المولود من الآب الحقانى .[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=Red] - والكلمة (اللوغوس) أى (العقل منطوقاً به) هو لقب لأقنوم الأبن المولود من الآب العاقل .[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=Red] [/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=Red] * والخواص الجوهرية جميعاً ، ومن أمثلتها الحكمة والحق والعقل والحياة ... يشترك فيها الإقانيم جميعاً:[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=Red] فالآب هو حق من حيث الجوهر ، والإبن هو حق من حيث الجوهر ، والروح القدس هو حق من حيث الجوهر .[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=Red] أما من حيث الإقنوم فالآب هو الحقانى (أى ينبوع الحق) ، والإبن هو الحق المولود منه ، والروح القدس هو روح الحق المنبثق منه .[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=Red] [/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=Red] * من يستطيع أن يفصل الحقانى عن الحق المولود منه؟![/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=Red] - ومن يستطيع أن يفصل الحكيم عن الحكمة ؟ .. إن الحكمة تصدر عن الحكيم تلقائياً كإعلان طبيعى عن حقيقته غير المنظورة .[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=Red] - إننا نعرف الحكيم بالحكمة ، ونعرف العاقل بالعقل المنطوق به ، ونعرف الحقانى بالحق الصادر منه ... وهكذا .[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=Red] [/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=Red] * الإبن يعلن لنا الآب غير المنظور ونرى فيه الآب ، والروح القدس يلهمنا بطريقة خفية غير منظورة عن الآب والإبن .[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=Red] - الإبن دعى إبناً لأنه "هو صورة الآب" (كو 15:1) .[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][COLOR=Red] - والروح دعى روحاً لأنه يعمل دون أن نراه ، ومن ألقابه أنه روح الحق ، وأنه هو المعزى ( comforter )الذى يريح قلب الإنسان ، ويمنحه عطية السلام والمصالحة مع الله .[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [/CENTER][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
الرد علي تفنيد عقيدة الثالوث
أعلى