الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
الرد علي تفنيد عقيدة الثالوث
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="Molka Molkan, post: 2364527, member: 79186"] [FONT="Book Antiqua"][SIZE="5"][FONT=Book Antiqua][SIZE=5][RIGHT][CENTER][B][COLOR=#008000]ما معنى كلمة أقنوم؟ ونريد معلومات أكثر عن الأقانيم الثلاثة والوحدانية..[/COLOR][/B] [/CENTER] [FONT=Book Antiqua][SIZE=5] [B]الإجابة: [/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=5] [B]* كلمة اقنوم Hypostasis باليونانية هى [URL="http://st-takla.org/Coptic-Faith-Creed-Dogma/Coptic-Rite-n-Ritual-Taks-Al-Kanisa/Dictionary-of-Coptic-Ritual-Terms/9-Coptic-Terminology_Heh-Waw-Yeh/Hipostasis.html"]هيبوستاسيس[/URL]، وهى مكونة من مقطعين: هيبو وهى تعنى تحت، وستاسيس وتعنى قائم أو واقف، وبهذا فإن كلمة هيبوستاسيس تعنى تحت القائم ولاهوتيا معناها ما يقوم عليه الجوهر أو ما يقوم فيه الجوهر أو الطبيعة. والأقنوم هو كائن حقيقى له شخصيته الخاصة به، وله إرادة، ولكنه واحد فى الجوهر والطبيعة مع الأقنومين الآخرين بغير إنفصال.[/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=5] [CENTER] [IMG]http://st-takla.org/Pix/Priests/divider-3.jpg[/IMG][/CENTER] [B]* [/B] [B] [SIZE=5] من هم الاقانيم الثلاثة؟ [/SIZE][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=5] [B] الأقانيم الثلاثة هم [URL="http://st-takla.org/FAQ-Questions-VS-Answers/03-Questions-Related-to-Theology-and-Dogma__Al-Lahoot-Wal-3akeeda/012-Adoring-3-Gods.html"]الآب[/URL] والابن والروح القدس: [/B] [/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=5] [B] فالآب هو الله من حيث الجوهر، وهو الأصل من حيث الأقنوم.[/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=5] [B] و [URL="http://st-takla.org/FAQ-Questions-VS-Answers/03-Questions-Related-to-Theology-and-Dogma__Al-Lahoot-Wal-3akeeda/013-Is-Jesus-human.html"]الابن[/URL] هو الله من حيث الجوهر، وهو المولود من حيث الأقنوم. [/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=5] [B] [COLOR=#000000]و[/COLOR] [COLOR=#000000] [URL="http://st-takla.org/FAQ-Questions-VS-Answers/03-Questions-Related-to-Theology-and-Dogma__Al-Lahoot-Wal-3akeeda/068-What-Is-The-Holy-Spirit.html"]الروح القدس[/URL] هو الله من حيث الجوهر، وهو المنبثق من حيث الأقنوم. [/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=5] [CENTER] [IMG]http://st-takla.org/Pix/Priests/divider-3.jpg[/IMG][/CENTER] [SIZE=5] [B]* [/B] [/SIZE][B] [SIZE=5] كيف أن الجوهر الإلهى[COLOR=Red] واحد[/COLOR] ومع هذا فإن هناك ثلاثة أقانيم متمايزة ومتساوية؟ [/SIZE][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=5] [B] لشرح فكرة [COLOR=Red]الجوهر الواحد[/COLOR] لثلاثة اقانيم متمايزة ومتساوية فى الجوهر نأخذ مثالاً [/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=5][B] مثلث من الذهب الخالص، له ثلاثة زوايا متساوية أ، ب، جـ[/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=5][B] الرأس (أ) هو ذهب من حيث الجوهر. [/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=5][B] الرأس (ب) هو ذهب من حيث الجوهر. [COLOR=#dbdaec] [/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=5][B] الرأس (جـ) هو ذهب من حيث الجوهر. [/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=5][B] فالرؤوس الثلاثة لهم جوهر واحد، وكينونة واحدة، وذهب واحد، هو جوهر المثلث ولكن (أ) ليس نفسه هو (ب)، (ب) ليس نفسه هو (جـ)، (جـ) ليس نفسه هو (أ) [/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=5][B] لأن (أ) لو كان هو (ب) لانطبق الضلع (أ جـ) على الضلع (ب جـ) وبذلك ينعدم الذهب[/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=5][B] لو طبقنا نفس الفكرة بالنسبة للثالوث القدوس: [/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=5][B] الآب هو الله من حيث الجوهر. [/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=5][B] الابن هو الله من حيث الجوهر. [/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=5][B] الروح القدس هو الله من حيث الجوهر. [/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=5][B] والثلاثة يتساوون فى الجوهر والجوهر نفسه الإلهي هو فى [URL="http://st-takla.org/FAQ-Questions-VS-Answers/03-Questions-Related-to-Theology-and-Dogma__Al-Lahoot-Wal-3akeeda/012-Adoring-3-Gods.html"]الآب والابن والروح القدس[/URL]. ولكن الآب ليس هو نفسه الابن وليس هو نفسه الروح القدس، وكذلك الابن ليس هو نفسه الروح القدس وليس هو نفسه الآب، وكذلك الروح القدس ليس هو نفسه الآب وليس هو نفسه الابن. [/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=5] [CENTER] [IMG]http://st-takla.org/Pix/Priests/divider-3.jpg[/IMG][/CENTER] [B] * [/B] [B] [SIZE=5] هل يمكننا أن نقول إن الكينونة فى الثالوث القدوس قاصرة على الآب وحده؟ والعقل قاصر على الابن وحده؟ والحياة قاصرة على الروح القدس؟ [/SIZE][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=5] [B] لا... لا يمكننا أن نقول هكذا، فينبغى أن نلاحظ أنه طبقا لتعاليم الآباء فإن الكينونة أو الجوهر ليس قاصرا على الآب وحده، ففى [URL="http://st-takla.org/Lyrics-Spiritual-Songs/Words-of-Coptic-Alhan-Tasbeha-Kodas/Arabic-Coptic-Liturgy-Lyrics/Arab-Copts-Mass-Book-003-index-Al-Koddas-Al-Ghreghory.html"]قداس القديس غريغوريوس النزينزى[/URL] نخاطب الابن ونقول: (أيها الكائن الذى كان والدائم إلى الأبد)، لأن الآب له كينونة حقيقية وهو الأصل فى الكينونة بالنسبة للابن والروح القدس، والابن له كينونة حقيقية بالولادة الازلية، والروح القدس له كينونة حقيقية بالانبثاق الأزلى، ولكن ليس الواحد منهم منفصلا فى كينونته أو جوهره عن الآخرين. [/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=5][B] وكذلك العقل ليس قاصرا على الابن وحده، لان الآب له صفة العقل والابن له صفة العقل والروح القدس له صفة العقل، لأن هذه الصفة من صفات الجوهر الالهى. [/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=5][B] وكما قال [URL="http://st-takla.org/Gallery/05-Coptic-Saints-images/01-Coptic-Orthodox-Saints_Alef/Christian-Coptic-Album_Saint-Pope-Athanasius-01.html"]القديس أثناسيوس[/URL]: (إن صفات الآب هى بعينها صفات الابن إلا صفة واحدة وهى أن الآب آب والابن ابن. ثم لماذا تكون صفات الآب هى بعينها صفات الابن؟ إلا لكون الابن هو من الآب وحاملا لذات جوهر الآب)، ولكننا نقول إن الابن هو الكلمة (اللوغوس) أو العقل المولود أو العقل المنطوق به، أما مصدر العقل المولود فهو الآب. [/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=5][B] وبالنسبة لخاصية الحياة فهى أيضا ليست قاصرة على الروح القدس وحده لان الآب له صفة الحياة والابن له صفة الحياة والروح القدس له صفة الحياة، لأن الحياة هى من صفات الجوهر الجوهر الالهى. والسيد المسيح قال: (كما ان الآب له حياة فى ذاته كذلك أعطى الابن ايضا أن تكون له حياة فى ذاته) (يو 5: 26). (ستجد النص الكامل للكتاب المقدس هنا في موقع الأنبا تكلا) وقيل عن [URL="http://st-takla.org/Gallery/Gallery-Jesus-01.html"]السيد المسيح[/URL] باعتباره كلمة الله: " فيه كانت الحياة " (يو 1: 4). ولكن الروح القدس نظرا لأنه هو الذى يمنح الحياة للخليقة لذلك قيل عنه إنه هو: (الرب المحيى) (حسب [URL="http://st-takla.org/Prayers-Slawat/Pray-Archive-11-20/Coptic-Prayer-14-Coptic-Faith-Canon_.html"]قانون الإيمان[/URL] و [URL="http://st-takla.org/Lyrics-Spiritual-Songs/Words-of-Coptic-Alhan-Tasbeha-Kodas/Arabic-Coptic-Liturgy-Lyrics/Arab-Copts-Mass-Book-004-index-ElKodas-El-Kirollosy.html"]القداس الكيرلسى[/URL])، وكذلك أنه هو (رازق الحياة) أو (معطى الحياة) (حسب صلاة الساعة الثالثة). [/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=5][B] [COLOR=#000000]من الخطورة أن ننسب الكينونة إلى الآب وحده، والعقل إلى الابن وحده، والحياة إلى الروح القدس وحده، لأننا فى هذه الحالة نقسم الجوهر الالهى الواحد إلى ثلاث جواهر مختلفة. أو ربما يؤدى الأمر إلى أن ننسب الجوهر إلى الآب وحده (طالما أن له وحده الكينونة)، وبهذا ننفى الجوهر عن الابن والروح القدس، أو نلغى كينونتيهما ويتحولان بذلك إلى صفات لأقنوم إلهى وحيد هو أقنوم الآب. [/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=5] [CENTER] [IMG]http://st-takla.org/Pix/Priests/divider-3.jpg[/IMG][/CENTER] [SIZE=5] [B]* [/B] [/SIZE][B] [SIZE=5] [COLOR=#000000]هل هناك علاقة بين طبيعة الله (الله محبة) وبين فهمنا للثالوث القدوس؟ [/COLOR][/SIZE][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=5] [B] نعم هناك علاقة أكيدة: [/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=5] [B] إن مفتاح [URL="http://st-takla.org/FAQ-Questions-VS-Answers/03-Questions-Related-to-Theology-and-Dogma__Al-Lahoot-Wal-3akeeda/037-Coptic-Orthodox-Church.html"]المسيحية[/URL] – كما نعلم – هو ان "الله محبة" ([URL="http://st-takla.org/pub_newtest/62_joh1.html"]رساله يوحنا الاولي[/URL] 4: 8، 16). [/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=5] [B] ونحن نسأل من كان الآب يحب قبل أن يخلق العالم و [URL="http://st-takla.org/Gallery/29-Spirits-Angels-Archangels-pics/Angel-General-Images-01.html"]الملائكة[/URL] والبشر؟ إذا أحب الآب نفسه يكون أنانياً (- centeric ego)، وحاشا لله أن يكون هكذا، إذاً لابد من وجود محبوب كما قال [URL="http://st-takla.org/JESUS-index_.html"]السيد المسيح[/URL] فى [URL="http://st-takla.org/Gallery/01-Jesus-Images-Pictures-of-Christ/13-Gathemany-Garden-01.html"]مناجاته للآب قبل الصليب[/URL]: " لأنك أحببتنى قبل إنشاء العالم " (يو 17: 24)... وبوجود الابن قبل إنشاء العالم وفوق الزمان أى قبل كل الدهور، يمكن أن نصف الله بالحب أزلياً وليس كأن الحب شيئ حادث أو مستحدث بالنسبة للآب. فالأبوة والحب متلازمان، طلما وجدت الأبوة فهناك المحبة بين الآب والابن. [/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=5] [B] ولكن الحب لايصير كاملا إلا بوجود الأقنوم الثالث، لأن الحب نحو الأنا هو أنانية وليس حباً، والحب الذى يتجه نحو الآخر الذى ليس آخر سواه (المنحصر فى آخر وحيد) هو حب متخصص رافض للإحتواء (exclusive love) بمعنى أنه حب ناقص ولكن الحب المثالى هو الذى يتجه نحو الآخر وعلى كل من هو آخر (inclusive love) وهنا تبرز أهمية وجود الأقنوم الثالث من أجل كمال المحبة. [/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=5] [B] وإذا وجدت الخليقة فى أى وقت وفى أى مكان فهى تدخل فى نطاق هذا الحب اللانهائى، لأن مثلث الحب هنا هو بلا حدود ولا مقاييس. هذا الحب اللانهائى الكامل يتجه أيضاً نحو الخليقة حيثما وحينما توجد، كما قال السيد المسيح للآب: " ليكون فيهم الحب الذى أحببتنى به وأكون أنا فيهم " ([URL="http://st-takla.org/pub_newtest/43_john.html"]إنجيل يوحنا[/URL] 17: 26)... إن الحب الكامل هو الحب بين الأقانيم الثلاثة وهذا هو أعظم حب فى الوجود كله. [/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=5] [B] لكن قد يسأل سائل لماذا لا تكون الأقانيم أربعة أو خمسة؟ وللرد نقول إن أى شيئ ناقص فى الله يعتبر ضد كماله الإلهى، كما أن أى شيئ يزيد بلا داع يعتبر ضد كماله الإلهى. إن مساحة مثلث الحب هذا هى ما لا نهاية، أى أن مساحة الحب بين الأقانيم الثلاثة هى ما لا نهاية، ومثلث الحب هذا يتسع حتى يشمل كل الخليقة، فأى كائن يقع داخل نطاق المثلث يشمله هذا الحب، فما الداعى لرأس رابع أو خامس؟! [/B][/SIZE][/FONT][/RIGHT] [/SIZE][/FONT][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
الرد علي تفنيد عقيدة الثالوث
أعلى