الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
الرد على 100 سؤال محتاج لأجابة لكاتبه خطاب المصري
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="emad_hanna, post: 1594343, member: 389"] [b]رد: الرد على 100 سؤالمحتاج لأجابة لكاتبه خطاب المصري[/b] السؤال: 57 ( الصلب والفداء ) كيف كانوا أطهاراً وهم يحملون خطية آدم ؟ لقد شهد إلهكم قبل أن يموت على الصليب المزعوم ويفدى البشرية من خطيئة أدم أن تلاميذه من الأطهار باستثناء واحد منهم: (( قَالَ لَهُ سِمْعَانُ بُطْرُسُ: «يَا سَيِّدُ لَيْسَ رِجْلَيَّ فَقَطْ بَلْ أَيْضاً يَدَيَّ وَرَأْسِي. قَالَ لَهُ يَسُوعُ: «الَّذِي قَدِ اغْتَسَلَ لَيْسَ لَهُ حَاجَةٌ إِلاَّ إِلَى غَسْلِ رِجْلَيْهِ بَلْ هُوَ طَاهِرٌ كُلُّهُ. وَأَنْتُمْ طَاهِرُونَ وَلَكِنْ لَيْسَ كُلُّكُمْ.)) يوحنا 13عدد 9-10 ألا يكذب هذا بدعة الصلب والفداء؟ الإجابة سؤالك ما هو إلاّ دليل آخر على قراءتك السطحية للكتاب المقدس، والتي إن دلّت على شيء فهي تدل على عدم فهم المكتوب. فما يقوله يسوع لا يكذِّب فكرة حقيقة وصحة الفداء مطلقاً، وإليك الأسباب لذلك: مفهوم الطهارة مرتبط بالطلب من الله والسماح له بأن يقوم بعملية التطهير, فصاحب المزامير يقول "طهّرني بالزوفا فأطهر" مزمور 51: 7. وعقيدة الفداء أساسها العمل الإلهي لتطهير الإنسان, فنحن نؤمن أن التطهير مصدره الله, والوسيلة هي الصليب. أن كنت تقصد عامل الزمن, فعامل الزمن لا دخل له إطلاقاً, لأن دم المسيح قادر أن يطهر الجميع بفدائه, أبناء العهد القديم والعهد الجديد. والمقصود بالجميع هنا، كل من يؤمن به وبموته البديلي. لقد قال السيد المسيح أن كل من سمح له أن يغسله هو طاهر, ونجد أن الجميع سمحوا له بهذا ولقد استثنى المسيح من هذا الأمر ابن الهلاك الذي سمح لقدميه أن تُغسل, أما القلب فكان مُلكاً للشيطان. كثيرون يحاولون أن يطهروا أنفسهم من خلال أعمال صالحة, ولكن التلاميذ وافقوا أن يعمل الله من خلالهم, لذلك هم طاهرون لأنهم قبلوا عمل الله, وعمل الله أساسه الفداء, لذلك هم طاهرون بسبب الفداء الذي كان سيتم بعد ساعات قليلة. لأننا قلنا أن عامل الوقت لا دخل له, ولكن عدم التمرد على الله هو الأساس. كان بطرس سيخطيء خطأ جسيماً عندما أراد أن يدّعي التواضع ويقول حاشا يارب. هذا التواضع المزيف يحمل في طياته تمرداً, لذلك كان على المسيح أن يحذره من عاقبة هذا الأمر, وعندما فهم أطاع, وهذا هو المهم. لا تنسى أن السيد المسيح أشار إلى موته بأنه ضرورة، وإليك هذه الباقة من الشواهد الكتابية (مت 16: 21؛ مر 8: 31؛ لو 9/ 22؛ 13: 33؛ 1: 25؛ 24: ، 26، 46؛ يو 3: 14، 16؛ 20: 9) وسوف أسرد بعضها لكي أغنيك عن مجهود البحث. اقرأ معي ما جاء في متى 16: 21"مِنْ ذلِكَ الْوَقْتِ ابْتَدَأَ يَسُوعُ يُظْهِرُ لِتَلاَمِيذِهِ أَنَّهُ يَنْبَغِي أَنْ يَذْهَبَ إِلَى أُورُشَلِيمَ وَيَتَأَلَّمَ كَثِيرًا مِنَ الشُّيُوخِ وَرُؤَسَاءِ الْكَهَنَةِ وَالْكَتَبَةِ، وَيُقْتَلَ، وَفِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ يَقُومَ." اقرأ أيضاً شهادة الملاك بعد القيامة في لوقا 24: 7 "قَائِلاً: إِنَّهُ يَنْبَغِي أَنْ يُسَلَّمَ ابْنُ الإِنْسَانِ فِي أَيْدِي أُنَاسٍ خُطَاةٍ، وَيُصْلَبَ، وَفِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ يَقُومُ»." لا تنس أن السيد المسيح جاء في إرسالية لكي يتممها ومن ثم يعود إلى حيث كان قبل التجسُّد (لاحظ يوحنا 13: 1، 3؛ يوحنا 1: 1-2؛ يوحنا 17: 5؛ يوحنا 3: 13)، وغيرها من الآيات التي تُظهِر أن أصل السيد المسيح ليس أرضياً بل سماوياً. كذلك هناك أمر مهم وهو الكلمة المستخدمة ومعناها، فالكلمة هي "katharos" وقد كتبتها بالحروف الإنجليزية بحسب نطقها. وهي تحمل عدة معاني، 1) الطهارة الطقسية من أجل الممارسات الدينية؛ 2) الطهارة من الزنى أو النظافة؛ 3) الطهارة الأخلاقية والأدبية والتي لها علاقة بسوء النية عن سبق الإصرار والترصد؛ 4) مزيج بين الطهارة الطقسية والأخلاقية. سياق النص يميل إلى المعنى الثالث، فلاحظ أن السيد المسيح بعد أن قال "وَأَنْتُمْ طَاهِرُونَ وَلكِنْ لَيْسَ كُلُّكُمْ»." يوضح البشير يوحنا بالوحي الإلهي لماذا قال بأنهم ليسوا جميعهم طاهرين، ببساطة "لأَنَّهُ عَرَفَ مُسَلِّمَهُ، لِذلِكَ قَالَ: «لَسْتُمْ كُلُّكُمْ طَاهِرِينَ»." فيهوذا الذي أسلمه كان قد وضع في قلبه أن يقوم بهذا العمل، فكان بحسب هذا المفهوم غير طاهر. عندما نرى كيفية ترجمة هذه الكلمة في أماكن أخرى وردت فيها، يتضح لنا هذا التحليل بشكل جلي، فقد تمت ترجمتها إلى الطهارة، وإلى النقاوة، لاحظ مثلاً في يوحنا 15: 3 "أَنْتُمُ الآنَ أَنْقِيَاءُ لِسَبَبِ الْكَلاَمِ الَّذِي كَلَّمْتُكُمْ بِه." بالرغم من أن يسوع قال عنهم إنهم أنقياء، لكنه كان أيضاً ضمن العمل الذي قام به والذي هو الكلام الذي كلمهم به. وردت أيضاً في متى 5: 8 "طُوبَى لِلأَنْقِيَاءِ الْقَلْبِ، لأَنَّهُمْ يُعَايِنُونَ اللهَ." من كل ما سبق نستنتج أن الطرح الذي أتيت به غير صحيح، لأن السيد المسيح ينبغي أن يموت ومن ثم يقوم في اليوم الثالث لكي يسري مفعول المغفرة. فبدون سفك دم لا تحصل مغفرة للخطية التي ورثناها من آدم. أرجو أن أكون قد أوضحت بما فيه الكفاية. [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
الرد على 100 سؤال محتاج لأجابة لكاتبه خطاب المصري
أعلى