تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="ElectericCurrent, post: 3078291, member: 68479"] [COLOR="Black"][FONT="Arial"][SIZE="4"]قمةالتنطع والمكابرة والاغترار والزهو الباطل هو حال الجاهل فى غمرة إنعقاد الجهل والامية الممهور بالغباء المستحكم مع الجلف ولا يمتاز أتباع إبن القيم الجوزية تنطعا وحماقة وغيرة عمياء وضيق أفق وتعصب ذميم بأى تطور عنه ++ نحن نؤمن يا إخوتنا بتنازل الرب طــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــواعـــــــــــــــــــــــــــــــــــيــــــــــــــــــــــــــــــــة بمحض إرادتــه وسـلـطـانه .. وقبل أن يخلى ذاته من عظمته و يــــــــــــتــــــــــــنـــــــــازل ..ويقبل ألالآم وداعة منه وهو القدير ألاقدر وهو الذى بحسب طبيعته اللاهوتية حى لا يموت ولا يتألم (عبر ت الالحان والتقاليد الكنيسية عند جميع الطوائف عن ثقتها وتمجيدها للاله الوحيد الذى بطبيعته غير مبتدئ لا بداية له ولا منتهى وهو لا يموت ولا يعتريه الفساد.. وهذه التعبيرات التى عبرت عن أفكار وعقائد الكنيسة منذ أقدم العصور فى مخطوطات نصية مكتوبة وموجودة ويمكن الرجوع إليها للتأكيد عن إيمان كل الكنائس عن الله يهوه الذى لا يموت ولا يمكن ان يموت من القرون الاربعة وقبل ظهور الاسلام تماما) +++++++++ الاله تنازل و إتحد بالبشرية فى شخص يسوع المسيح الذى رفض بملئ سلطانه أن يتدخل بطبيعته اللاهوتيه لمنع الالام عن شخصه الانسانى ++++++++ الصالبيين ظالمين حكموا على شخص يسوع المسيح البرئ بالقتل ظلما وجورا من منطلق حسدهم له وتعرضه لهم بالنقد >>>> هنا تمموا مشيئة الله ولكن هذا لا يعفيهم من الذنب يستنكر الاسلاموين ويناقضون وينقدون ويقيمون الدنيا ولا يقعدونها .... لكن هذا يتكرر فى الدنيا كثيرا بل كثيرا جدا مثال :: الحسن والحسين مثلا هم سبط رسول ...ال... وقتلهم لا يرضي الله لكنهما قتلا فى موقعه كربلاء الدامية لم يتدخل الله لمنع القتل عن الحسن والحسين وهذا ليس دليلا باى حال يستدل منه ان قتلهما مرضيا لله ولا ان الله عجز عن دفع الموت عنهما ولا ينتقص هذا من ايمان المسلمين بقدرة الله وقاتليهم آثمين ومدانيين شرعا وتاريخا ... إلا ان المسلمين يقولون قدر الله وما شاء فعل إن قصص الظلم والاغتيال والجور بعشرات الالاف ان لم يكن اكثر فى دنيانا وعالمنا الفانى لا تعنى أبدا ::: أن الله عجز عن إنقاذ الضحايا أو أن غادريهم و ظالميهم ليسوا أثمين أو أن الله رضي عن عملهم ... الشر بسماح من الله \\\\ صالبي المسيح هم آثمون ظالمون طالما طرق المسيح اذان قلوبهم فى طريق التوبة لكنه لم يجتاح حياتهم بالاكراه او يفرض عليهم قبوله حبيبا حميما صديقا صدوقا ربا ومخلصا هم تمموا قصد الله خطة الله للخلاص كما قال يوسف العفيف لاخوته فى آوآخر إصحاحات سفر التكوين ( أنتم قصدتم بي شرا ولكن الله قصد به خيرأ ) المسيح وديع متنازل حليما صبورا عن قوة وإقتدار وهذه معانى نلتمس العذر للمحمديين وابن القيم الاجلف المتنطع فى عجزهم المطلق عن فهم هذه الحقائق والمبادئ فهم عمرهم ما عرفوا هذه المبادئ ولا ولن يوجد لدى أدنى أمل فى أنهم سيعرفوا أو يفهموا يوما أما المراهقين دينيا ممن يقتحمون منتدانا و(( يـــخـــبــــطــوا لنـــا فى الحــلـــــــل)) (( أقصد=يطرقوا لنا فى الطناجر)) وهو تعبير شعبي مصري دارج للخشونة الراعده البادية فى مداخلاتهم بقدر تفاهاتها وسفاهاتها وخوائها وإفلاسها[/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]

التحقق