- إنضم
- 27 نوفمبر 2012
- المشاركات
- 49
- مستوى التفاعل
- 13
- النقاط
- 0
باسم الاب والابن والروح القدس الاله الواحد امين
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بنعمه الله وقوته اقدم هذا المقال النابع من قلبى المحب لاخوتى الاحباء المشككين فى الايمان المسيحى واحب ان اقدم لهم باقه ورد مليئه بالحب لشخصهم الغالى على قلب الله وكالعاده اقدم ايضا نصيحتى لهم بالرجوع الى التفاسير المسيحيه المعتمده ولا يطعو النصوص ويقومو بتنتفسيرها وارجو ان يقبلو النصيحه ويعملو بها واعتقد انها نصيحه غير مضره بل نافعه جدا لهم
الموضوع ( هل المسيحيه ضعيف )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لـسلآم عـلـيـكـم
لأَنَّ جَهَالَةَ اللهِ أَحْكَمُ مِنَ النَّاسِ! وَضَعْفَ اللهِ أَقْوَى مِنَ النَّاسِ!
هل هذا النص يعني ان الله جاهل؟
وما تفسيره؟؟
هذا هو سؤال اخونا الحبيب المشكك واكرر ايضا بوصفه الحبيب لانه بالحق حبيب وغالى جدا على قلوبنا ليس على قلوبنا فقط بل على قلب الله العظيم الذى احبنا جميعا بمحبه الله لنا التى اكتب عنها فى هذه السطور لتحجيه اخى المشكك هى تفسير النص الكتابى
الرد
ـــــــــ
فى الحقيقه ان عين الاخ الحبيب المشكك تسرعت فى اتهام الله بالجهاله متصيا كلمات من النص الكتابى وذلك نتيجه بتر النصوص كما ذكرت ولكن تعالو نقرا سويا هذا النص الكتابى فى كورنثوس الاولى الاصحاح الاول والعدد الثامن عشر
18 فإن كلمة الصليب عند الهالكين جهالة، وأما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله
ولنركز سويا على كلمه فى النص نجد كلمتين متضادتين تساعدنا على تفسير النص وفهمه فما هما انظر معى حبيبى المشكك
18 فإن كلمة الصليب عند الهالكين جهالة، وأما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله
الكمتين المتضادتين هما الهالكين و المخلصين
ونرى ان كلمه المخلصين يليها مباشره كلمه قوه الله اكرر قوه الله اكرر قوه الله
فهنا نتوقف واقفه ونسال اذن هل الله قوى ام ضعيف ؟؟؟
الرد : بالطبع الله قوى وهذا الامر لايحتاج الى جدال فلا يختلف اثنان على ان الله قوى وقوته مطلقه وبلا حدود
واليكم الدليل من الكتاب المقدس
22: 69 منذ الان يكون ابن الانسان جالسا عن يمين قوة الله
فهنا يسوع فيؤكد ان الله قوى ومتى ؟ اثناء المحاكمه امام رئيس الكهنه ونتظرق الان لموضوع ان الابن الانسان جالص عن يمين قوه الله لانه موضوع مختلف عن موضوع بحثنا فسوف نتكلم فيه فى بحث اخر ونوضح معناه ولكننا الان نشرح معانى كلمات المقال قوه الله وضعف الله
وايضا فى سفر رؤيا يوحنا اللاهوتى يقول
4: 11 انت مستحق ايها الرب ان تاخذ المجد و الكرامة و القدرة لانك انت خلقت كل الاشياء و هي بارادتك كائنة و خلقت
الله له القدره والمجد والكرامه فهل بعد كل هذا يكون ضعيف؟؟؟
فالعدد فى سفر الرؤيا يوضح لنا الله الجاس على العرش فى السماء ويسجد ويخر له الاربعه والعشورن شيخا والملائكه تسبحه وهذا واضح فى الاصحاح الرابع من السفر
فمن هو الجالس على العرش الذى يقال له لك المجد والقدره والكرامه
نجدها واضحه جليه فى نفس السفر وبتوالى الاصحاحات
22: 16 انا يسوع ارسلت ملاكي لاشهد لكم بهذه الامور عن الكنائس انا اصل و ذرية داود كوكب الصبح المنير
فوجدنا هنا ان الجالس على العرش من هو ؟ هو يسوووووووووووع يامن تقول اين قال المسيح انا الله
وعندنا نركز فى النص الكتابى بعنايه نجد فيه يسوع يقول انا اصل وذريه داود اكرر اصل وذريه فهو هنا يتكلم عنه نفسه بالناسوت واللهوت باللاهوت هو اصل داود اى خالقه وبالناسوت هو ذريته اى اتى من نسله يامن تقول اين قال المسيح انا ناسوت ولاهوت
فبعدما وجدنا كلام يسوع عن لاهوته وناسوته بوضوح ناتى لموضوع الشبهه وهى هل الله ضعيف؟؟؟ هل الله جاهل ؟؟؟
الرد : بالضواهد السابق ذكرها الله قوى
ناتى معا لرساله معلمنا القديس بوالس الرسول الى فيلبى
2: 6 الذي اذ كان في صورة الله لم يحسب خلسة ان يكون معادلا لله
2: 7 لكنه اخلى نفسه اخذا صورة عبد صائرا في شبه الناس
2: 8 و اذ وجد في الهيئة كانسان وضع نفسه و اطاع حتى الموت موت الصليب
نجد ان بولس الرسول يتكلم عن التجسد الالهى فى الانسان يسوع المسيح فيقول الذ كان فى صوره الله اى صورته الله العظيمه السمائيه الممجده ماذا فعل ؟؟؟ اخلى نفسه اى اخلى نفسه من الصوره الممجده اخذا صوره عبد اى انسان فقير بسيط وظهر فى هئيه الانسان واطاع حتى الموت موت الصليب فالشاهد الكتابى بدا بكيفيه التجسد وانتهى بهدف التجسد
يسوع الله الظاهر فى الجسد اخلى نفسه من صورته الممجده ظاهرا فى صوره عبد بسيط لماذا ؟؟؟ ليقد نفسه فداء عن الانسان وكيف يقدم نفسه ؟؟ بموت الصليب فالكلام واضح جدا ولا يحتاج الى جدال
هنا ياتى احباءنا المشككين قائلين مامشكله ان يسوع المسيح هو صوره الله فالكتاب المقدس يقول فى سفر التكوين ان الله خلق الانسان على صوره وشبهه فبهذا لايوجد اى تمييز للمسيح عن اى شخص اخر فالجميع مخلوقين على صوره الله
فمن هنا اعرض سؤال عقلانى على اخى المشكك وبعدها نكمل ردنا
ان كان المسيح ليس له اى تمييز عن اى انسان اخر لان الجميع مخلوقسين على صوره فركز معى ف الشاهد الكتابى ماذا يقول
الذى كان فى صوره الله اخلى نفسه اكرر اخلى نفسه اكرر اخلى نفسه وظهر فى صوره عبد بعد ما ااخلى نفسه اى ظهر فى صورتى وصورتك اخى المشكك الحبيب فلو كنت تعتقد انن جميعا على صوره الله فماذا عندى وعندك اخى الحبيب المشكك لنخلى نفسنا منه حتى نظهر فى صوره عبيد؟؟؟ ارجو التفكير والرد بالعدل والانصاف والامانه
فاذن وجدا ان التجسد الالهى فى الانسان يسوع المسيح ليقدم فداء وخلاص للبشر على الصليب
ومن هنا وقد اتينا للشبهه المعروضه الفداء على الصليب
فهل يسوع معلق على الصليب لانه ضعيف ؟؟؟
الرد : ابداااااااااا والدليل الشاهد الكتابى فى المحاكمه عندما قال ابن الانسان جالسا عن يمين قوه الله فبالتكيد هو ليس ضعيف لان كلمه ضعيف وكلمه قوى متضادتين والمسيح اثبت من فمه انه قوى ولكن ما معنى الضعف هنا ؟
الرد وببساطه: فى كلمه الهاكين التى رايناها فى الشاهد الكتاب السابق ذكره فى كورنثوس الاولى والاصحاح الاول والعدد الثامن عشر
فهنا نحن امام كلمتين سيفسرو لنا الكلام ويوضحو الرد على هذه الشبهه
الهالكين ضعف
فمن هم الهاكين ؟ ومن هو الضعيف
الهاكين هم من رفضو عمل الفداء الذى قدمه الله لهم من محبته الفائقه لهم محبته التى فاقت كل العقول ولهذا يقول بولس الرسول فى رسالته الاولى الى كورنثوس والاصحاح القنا والعدد التاسع
2: 9 بل كما هو مكتوب ما لم تر عين و لم تسمع اذن و لم يخطر على بال انسان ما اعده الله للذين يحبونه
ونجد انها نفس الرساله الى تكلمت عن ضعف الله الذى يفهما الاحلء المشككين فهم خاطى وفى الاصحاح التالى له مبائره وكن بولس يردي ان يفسرها ويوضحها للعتيدين ان يشككو
مالم تره عين مالم تسمع به اذن مالم يخطر على قلب بشر مااعد الله للذين يحبونه
فما هو هذا ؟ فهو هنا يتكلم عن الفداء الذى اعده الله ورتبه للانسان مالم تره عين بمعنى انه بتجسد الله فى الانسان يسوع المسيح فهناك عقول لا تسططيع التصديق ويقولون معقوووووووووله الله يتجسد ونجد ان اعينهم لا تسطيع تصديق هذا الله يتجسد من اجلى انا؟؟؟ اى لايصدقون هيئه التجسد
فهذا بافعل ما قدمه الله لك اخى الحبيب المشكك
مالم تسمع به اذن ؟ معناها عنما يسمع الحبيب المشكك ان الله تجسد من اجل محبته له يقول لالالالالالالالا ياعم قول كلام غير ده فهو لايصدق
ومالم يخطر على بال انسان معناها انه ماكان يخطر ابدا على بال الناس ان الله يتجسد من اجلهم ويظهر فى صورتهم كما وضحنا فى الشاهد الكتابى برساله قيلبى اخلى نفسه اخذا صوره عبد واطاع حتى الموت موت الصليب
فعندما تجد الانسان يسوع معقلا على اللصليب فيبدا المشكك الذى يجهل عمل الفداء يقول ماذهاذ المنظر لانه يعتبره منظر ضعف فكلكمه ضعف الله ليس معناها ان الله ضعيسف ولكن معناها ان المنظر فى نظر الهالك الرافض الفداء هو منظر ضعف فيقو لك الكتاب المقدس ان ضعف الله اقوى من الناس بمعنى ان المنظر الذى تراه ضعف فهو اقوى من فكرك
فكلمه جهاله الله مامعناها ؟ فمعناها ان هذا المنظر الذى يرفضه الهلك هو يجهل هدفه فان منظر اللصيب هذا هو هدفه الفداء كما وضحنا بالشواهد السابقه فالهالك يرفض الفداء ويجهل عمل الفداء
فالضعف والجهاله هنا ليست منسوبه لله على الاطلاق لكنها منسوبه الى الهالك الذى يرفضها ويجهلها ولا يعرف معناها وهدفها
اقدم ورده محبه لكل اخواتى الاحباء المشككين
وطالب من الجميع ان يذكرو ضعفى فى صلواتهم
خادم الرب الشماس بطرس
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بنعمه الله وقوته اقدم هذا المقال النابع من قلبى المحب لاخوتى الاحباء المشككين فى الايمان المسيحى واحب ان اقدم لهم باقه ورد مليئه بالحب لشخصهم الغالى على قلب الله وكالعاده اقدم ايضا نصيحتى لهم بالرجوع الى التفاسير المسيحيه المعتمده ولا يطعو النصوص ويقومو بتنتفسيرها وارجو ان يقبلو النصيحه ويعملو بها واعتقد انها نصيحه غير مضره بل نافعه جدا لهم
الموضوع ( هل المسيحيه ضعيف )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لـسلآم عـلـيـكـم
لأَنَّ جَهَالَةَ اللهِ أَحْكَمُ مِنَ النَّاسِ! وَضَعْفَ اللهِ أَقْوَى مِنَ النَّاسِ!
هل هذا النص يعني ان الله جاهل؟
وما تفسيره؟؟
هذا هو سؤال اخونا الحبيب المشكك واكرر ايضا بوصفه الحبيب لانه بالحق حبيب وغالى جدا على قلوبنا ليس على قلوبنا فقط بل على قلب الله العظيم الذى احبنا جميعا بمحبه الله لنا التى اكتب عنها فى هذه السطور لتحجيه اخى المشكك هى تفسير النص الكتابى
الرد
ـــــــــ
فى الحقيقه ان عين الاخ الحبيب المشكك تسرعت فى اتهام الله بالجهاله متصيا كلمات من النص الكتابى وذلك نتيجه بتر النصوص كما ذكرت ولكن تعالو نقرا سويا هذا النص الكتابى فى كورنثوس الاولى الاصحاح الاول والعدد الثامن عشر
18 فإن كلمة الصليب عند الهالكين جهالة، وأما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله
ولنركز سويا على كلمه فى النص نجد كلمتين متضادتين تساعدنا على تفسير النص وفهمه فما هما انظر معى حبيبى المشكك
18 فإن كلمة الصليب عند الهالكين جهالة، وأما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله
الكمتين المتضادتين هما الهالكين و المخلصين
ونرى ان كلمه المخلصين يليها مباشره كلمه قوه الله اكرر قوه الله اكرر قوه الله
فهنا نتوقف واقفه ونسال اذن هل الله قوى ام ضعيف ؟؟؟
الرد : بالطبع الله قوى وهذا الامر لايحتاج الى جدال فلا يختلف اثنان على ان الله قوى وقوته مطلقه وبلا حدود
واليكم الدليل من الكتاب المقدس
22: 69 منذ الان يكون ابن الانسان جالسا عن يمين قوة الله
فهنا يسوع فيؤكد ان الله قوى ومتى ؟ اثناء المحاكمه امام رئيس الكهنه ونتظرق الان لموضوع ان الابن الانسان جالص عن يمين قوه الله لانه موضوع مختلف عن موضوع بحثنا فسوف نتكلم فيه فى بحث اخر ونوضح معناه ولكننا الان نشرح معانى كلمات المقال قوه الله وضعف الله
وايضا فى سفر رؤيا يوحنا اللاهوتى يقول
4: 11 انت مستحق ايها الرب ان تاخذ المجد و الكرامة و القدرة لانك انت خلقت كل الاشياء و هي بارادتك كائنة و خلقت
الله له القدره والمجد والكرامه فهل بعد كل هذا يكون ضعيف؟؟؟
فالعدد فى سفر الرؤيا يوضح لنا الله الجاس على العرش فى السماء ويسجد ويخر له الاربعه والعشورن شيخا والملائكه تسبحه وهذا واضح فى الاصحاح الرابع من السفر
فمن هو الجالس على العرش الذى يقال له لك المجد والقدره والكرامه
نجدها واضحه جليه فى نفس السفر وبتوالى الاصحاحات
22: 16 انا يسوع ارسلت ملاكي لاشهد لكم بهذه الامور عن الكنائس انا اصل و ذرية داود كوكب الصبح المنير
فوجدنا هنا ان الجالس على العرش من هو ؟ هو يسوووووووووووع يامن تقول اين قال المسيح انا الله
وعندنا نركز فى النص الكتابى بعنايه نجد فيه يسوع يقول انا اصل وذريه داود اكرر اصل وذريه فهو هنا يتكلم عنه نفسه بالناسوت واللهوت باللاهوت هو اصل داود اى خالقه وبالناسوت هو ذريته اى اتى من نسله يامن تقول اين قال المسيح انا ناسوت ولاهوت
فبعدما وجدنا كلام يسوع عن لاهوته وناسوته بوضوح ناتى لموضوع الشبهه وهى هل الله ضعيف؟؟؟ هل الله جاهل ؟؟؟
الرد : بالضواهد السابق ذكرها الله قوى
ناتى معا لرساله معلمنا القديس بوالس الرسول الى فيلبى
2: 6 الذي اذ كان في صورة الله لم يحسب خلسة ان يكون معادلا لله
2: 7 لكنه اخلى نفسه اخذا صورة عبد صائرا في شبه الناس
2: 8 و اذ وجد في الهيئة كانسان وضع نفسه و اطاع حتى الموت موت الصليب
نجد ان بولس الرسول يتكلم عن التجسد الالهى فى الانسان يسوع المسيح فيقول الذ كان فى صوره الله اى صورته الله العظيمه السمائيه الممجده ماذا فعل ؟؟؟ اخلى نفسه اى اخلى نفسه من الصوره الممجده اخذا صوره عبد اى انسان فقير بسيط وظهر فى هئيه الانسان واطاع حتى الموت موت الصليب فالشاهد الكتابى بدا بكيفيه التجسد وانتهى بهدف التجسد
يسوع الله الظاهر فى الجسد اخلى نفسه من صورته الممجده ظاهرا فى صوره عبد بسيط لماذا ؟؟؟ ليقد نفسه فداء عن الانسان وكيف يقدم نفسه ؟؟ بموت الصليب فالكلام واضح جدا ولا يحتاج الى جدال
هنا ياتى احباءنا المشككين قائلين مامشكله ان يسوع المسيح هو صوره الله فالكتاب المقدس يقول فى سفر التكوين ان الله خلق الانسان على صوره وشبهه فبهذا لايوجد اى تمييز للمسيح عن اى شخص اخر فالجميع مخلوقين على صوره الله
فمن هنا اعرض سؤال عقلانى على اخى المشكك وبعدها نكمل ردنا
ان كان المسيح ليس له اى تمييز عن اى انسان اخر لان الجميع مخلوقسين على صوره فركز معى ف الشاهد الكتابى ماذا يقول
الذى كان فى صوره الله اخلى نفسه اكرر اخلى نفسه اكرر اخلى نفسه وظهر فى صوره عبد بعد ما ااخلى نفسه اى ظهر فى صورتى وصورتك اخى المشكك الحبيب فلو كنت تعتقد انن جميعا على صوره الله فماذا عندى وعندك اخى الحبيب المشكك لنخلى نفسنا منه حتى نظهر فى صوره عبيد؟؟؟ ارجو التفكير والرد بالعدل والانصاف والامانه
فاذن وجدا ان التجسد الالهى فى الانسان يسوع المسيح ليقدم فداء وخلاص للبشر على الصليب
ومن هنا وقد اتينا للشبهه المعروضه الفداء على الصليب
فهل يسوع معلق على الصليب لانه ضعيف ؟؟؟
الرد : ابداااااااااا والدليل الشاهد الكتابى فى المحاكمه عندما قال ابن الانسان جالسا عن يمين قوه الله فبالتكيد هو ليس ضعيف لان كلمه ضعيف وكلمه قوى متضادتين والمسيح اثبت من فمه انه قوى ولكن ما معنى الضعف هنا ؟
الرد وببساطه: فى كلمه الهاكين التى رايناها فى الشاهد الكتاب السابق ذكره فى كورنثوس الاولى والاصحاح الاول والعدد الثامن عشر
فهنا نحن امام كلمتين سيفسرو لنا الكلام ويوضحو الرد على هذه الشبهه
الهالكين ضعف
فمن هم الهاكين ؟ ومن هو الضعيف
الهاكين هم من رفضو عمل الفداء الذى قدمه الله لهم من محبته الفائقه لهم محبته التى فاقت كل العقول ولهذا يقول بولس الرسول فى رسالته الاولى الى كورنثوس والاصحاح القنا والعدد التاسع
2: 9 بل كما هو مكتوب ما لم تر عين و لم تسمع اذن و لم يخطر على بال انسان ما اعده الله للذين يحبونه
ونجد انها نفس الرساله الى تكلمت عن ضعف الله الذى يفهما الاحلء المشككين فهم خاطى وفى الاصحاح التالى له مبائره وكن بولس يردي ان يفسرها ويوضحها للعتيدين ان يشككو
مالم تره عين مالم تسمع به اذن مالم يخطر على قلب بشر مااعد الله للذين يحبونه
فما هو هذا ؟ فهو هنا يتكلم عن الفداء الذى اعده الله ورتبه للانسان مالم تره عين بمعنى انه بتجسد الله فى الانسان يسوع المسيح فهناك عقول لا تسططيع التصديق ويقولون معقوووووووووله الله يتجسد ونجد ان اعينهم لا تسطيع تصديق هذا الله يتجسد من اجلى انا؟؟؟ اى لايصدقون هيئه التجسد
فهذا بافعل ما قدمه الله لك اخى الحبيب المشكك
مالم تسمع به اذن ؟ معناها عنما يسمع الحبيب المشكك ان الله تجسد من اجل محبته له يقول لالالالالالالالا ياعم قول كلام غير ده فهو لايصدق
ومالم يخطر على بال انسان معناها انه ماكان يخطر ابدا على بال الناس ان الله يتجسد من اجلهم ويظهر فى صورتهم كما وضحنا فى الشاهد الكتابى برساله قيلبى اخلى نفسه اخذا صوره عبد واطاع حتى الموت موت الصليب
فعندما تجد الانسان يسوع معقلا على اللصليب فيبدا المشكك الذى يجهل عمل الفداء يقول ماذهاذ المنظر لانه يعتبره منظر ضعف فكلكمه ضعف الله ليس معناها ان الله ضعيسف ولكن معناها ان المنظر فى نظر الهالك الرافض الفداء هو منظر ضعف فيقو لك الكتاب المقدس ان ضعف الله اقوى من الناس بمعنى ان المنظر الذى تراه ضعف فهو اقوى من فكرك
فكلمه جهاله الله مامعناها ؟ فمعناها ان هذا المنظر الذى يرفضه الهلك هو يجهل هدفه فان منظر اللصيب هذا هو هدفه الفداء كما وضحنا بالشواهد السابقه فالهالك يرفض الفداء ويجهل عمل الفداء
فالضعف والجهاله هنا ليست منسوبه لله على الاطلاق لكنها منسوبه الى الهالك الذى يرفضها ويجهلها ولا يعرف معناها وهدفها
اقدم ورده محبه لكل اخواتى الاحباء المشككين
وطالب من الجميع ان يذكرو ضعفى فى صلواتهم
خادم الرب الشماس بطرس