الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
الرد على شبهة : ما جئت لالقى سلاما بل سيفا
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="أَمَة, post: 787370, member: 44437"] [b]رد على: الرد على شبهة : ما جئت لالقى سلاما بل سيفا[/b] [size="3"][size="4"][color="red"]أشترك فى تأكيد ماقدمت بتفسير الأب/متى المسكين لهذا الجزء(شرح انجيل متى ص 369-370)[/color][/size] 34:10-36 «لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأُلْقِيَ سَلاَماً عَلَى الأَرْضِ. مَا جِئْتُ لأُلْقِيَ سَلاَماً بَلْ سَيْفاً. فَإِنِّي جِئْتُ لأُفَرِّقَ الإِنْسَانَ ضِدَّ أَبِيهِ، وَالابْنَةَ ضِدَّ أُمِّهَا، وَالْكَنَّةَ ضِدَّ حَمَاتِهَا. وَأَعْدَاءُ الإِنْسَانِ أَهْلُ بَيْتِهِ». السيف هنا في إنجيل ق. متى جاء في إنجيل ق. لوقا (51:12) “انقساماً” فهو إذن سيف الحق الذي يصرع المنافق وهكذا تبدأ الفرقة بسقوط المنافق الرافض للحق وقيامة البار والمتمسِّك بالحق. ليس أداة حرب وعراك بل فرقة، وإذا بلغت الفرقة حد الشدة والخطورة غير المعقولة اعتبرت أنها كالسيف، كالأمر الذي يفرِّق الابن من أبيه كما سيأتي. هنا يقدِّم المسيح حقيقة تائهة لا تصدَّق، لأنه محسوب أنه رئيس السلام، فكيف يكون أنه جاء يلقي سيفاً عوض السلام؟ هنا السيف سيف الحق، هذه الحقيقة التائهة، قدَّم لها بالآيات السابقة: » تكونون مُبغضين من الجميع من أجل اسمي « فاسم المسيح (الحق) الحلو المملوء سلاماً ومجداً هكذا بسببه يكون المبشِّرون به موضع بغضة أليمة وقاتلة عند الذين يرفضون الاسم. فهنا العداوة والبغضة تولد حينما يولد النداء بالاسم! وهي العلامة التي تنبَّأ عنها سمعان الشيخ عندما حمل يسوع الطفل على يديه: » وقال لمريم أُمه ها إن هذا قد وُضع لسقوط وقيام كثيرين في إسرائيل ولعلامةٍ تُقاوَم «(لو 34:2). ويُلاحِظ القارئ هنا أن سمعان الحكيم النبي قدَّم الذين “يسقطون” على الذين “يقومون” لأنهم هم الذين يصرعهم سيف الحق. فالمحصِّلة لميلاد السلام على الأرض وبين الناس كان ميلاد البغضة والعداوة والسقوط. لأنه يمثل الحق، والحق غريب في عالم الكذب والرياء والباطل والإثم، ويمثل النور الحقيقي في عالم يعيش في ظلمة البعد عن المعرفة الحقيقية الخالدة، ويمثل القداسة في عالم يعيش الإباحية والنجاسة والتمرُّد على كل ما هو طاهر. والذين يحبُّون الحق ويعيشونه قلَّة في هذا الدهر، والذين انفتحت قلوبهم ومعرفتهم للدائم الخالد غير المتغيِّر قلة كذلك. أمَّا الذين يطلبون ما هو قدوس وطاهر في هذا العالم فهم أكثر قلَّة وندرة. من هذه النسبة غير المتوازنة رفعت البغضة والعداوة والاضطهاد القاتل قرنها وجلست على كراسي الأباطرة والملوك والولاة والرؤساء والحكام. وأخذت في طريقها السنهدرين واللاويين والشيوخ وأئمَّة الرياسة والحكام والحكمة في إسرائيل حيث وُلِد الحق، فكانوا أول مَنْ ذبحوه. وهكذا قصة ميلاد معرفة يسوع المسيح في كل مدينة وقرية على وجه الأرض تولِّد معها البغضة نفسها وارتفاع مقدار العداوة القاتلة حتى تسحق هذا الميلاد الغريب عن هذا الدهر. أمَّا لماذا وُضعت النبوَّة في فم سمعان الشيخ السقوط قبل القيام، لأن المسيح جاء أساساً ليُقاوِم ويَضطهد ويقتل الكذب والغش والجهالة والنجاسة وكل ما هو تافه في هذا العالم. المسيح هو البادئ بالعداوة والبغضة والقتل، فالسقوط سببه المسيح وليس العالم، سببه الحق وليس الباطل، سببه النور وليس الظلمة، والقداسة وليست النجاسة! فكيف ندين العالم والظلمة والباطل والقسوة المجنونة في العالم، والمسيح جاء أصلاً ليدين هذه كلها؟ المسيح جاء ليضع هذه كلها تحت الوعد والتصميم للقضاء عليها، فهي مهدَّدة بالفناء، لذلك تحارب من أجل البقاء بالكذب والسيادة الكاذبة لعلَّها تفلت من المصير المشئوم. انظر إلى الليل القاتم وانظر إلى شروق النور وكيف يبدِّد فلول الظلام الهاربة من أمامه، إنه يكتسحها اكتساحاً، فإن تأخَّر النور أو غابت الشمس استبدَّت الظلمة وأكَّدت وجودها الكاذب الوقتي الذي مآله حتماً إلى زوال.وهكذا وبين الأخين يوجد مَنْ يتبع النور ومَنْ يتمسَّك بالظلام، وهنا الشقاق والخصومة والعداوة والقتل، ولكن يستحيل أن يكون النور هو القاتل بل الظلمة الحاقدة على النور، ولكن النور لا يموت، الظلمة تموت والنور يُولد من جديد دائماً لأنه هو الباقي إلى الأبد. هكذا الأمر في كل بيت وفي كل مدينة وقرية وركن من هذا العالم، النور يولد وعمله الوحيد والأساسي أن ينهي على الظلمة والظلمة تقوم وتقتله، ولكنها بقتلها للنور تحكم على نفسها بالفناء. على هذا الضوء يقول المسيح لا تخافوا من الذين يقتلون الجسد (لأنه زائل أصلاً) أمَّا النفس فهي بنت النور وباقية إلى الأبد بقاء النور الأزلي (انظر تقديمنا لمعنى النور والظلام في كتاب شرح إنجيل ق. لوقا صفحة 495).[/size] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
الرد على شبهة : ما جئت لالقى سلاما بل سيفا
أعلى