تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="Abdel Messih, post: 3364760, member: 112313"] [COLOR="Black"][FONT="Tahoma"][SIZE="4"][CENTER][SIZE=4][COLOR=Black][FONT=Tahoma][COLOR=Lime]سلام المسيح لكل من يقبله و لا سلام قال الرب للأشرار [/COLOR][/FONT][/COLOR][/SIZE][RIGHT][COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4]" [B]تنبيه الغفلان عن التجسد عبادة الإنسان [/B]" هي سلسلة من ثلاثة حلقات ألقاها محمود داود ( ميمو ) في إحدى غُرف البالتوك بتاريخ : الجزء الأول : 10 - 11 - 2012[/SIZE][SIZE=4] الجزء الثاني : 11 - 11 - 2012 الجزء الثالث : 15 - 11 - 2012 و اليوم سنرد بنعمة ربنا يسوع المسيح على الجزء الثاني , و قد تم تفريغه في عدة شبهات سأقتبسها كتابة ثم أرد عليها , و نضع إليكم رابط المحاضرة الثانية , لربما نسينا شيئاً لم يتم تفريغه , فإذا سمع أحد المحاضرة يُنبهنا إليه , و لربما يظُن أحد أننا تجاهلنا بعض النقاط التي بحسب فكر المعاندين أنها تهدم المسيحية , فنحن في إنتظار تفريغهم [SIZE=4]ل[/SIZE]لنقاط الهدّامة للمسيحية التي تجاهلناها في نظرهم , لنرد عليها أيضاً , هادمين ظنونا وكل علو يرتفع ضد معرفة الله , و مستأسرين كل فكر إلى طاعة المسيح ( كورنثوس الثانية 10 : 5 ) [/SIZE][/FONT][/COLOR][COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4]الشبهة كما ألقاها ميمو صوتياً : [/SIZE][/FONT][/COLOR][URL="http://archive.org/download/Muhmoud.Dawoud1/Memo_D_5.rm"][SIZE=4]المحاضرة الثانية[/SIZE][/URL] [COLOR=Black][FONT=Tahoma][COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4] [SIZE=4]و الآن نضع تفريغ الشبهات [SIZE=4]كما استطعنا أن نُفرغها و نرد عليها: [/SIZE][/SIZE][/SIZE][/FONT][/COLOR][/FONT][/COLOR][/RIGHT][/CENTER][/SIZE][/FONT][SIZE="4"][CENTER][RIGHT] [COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4][COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4]في الحقيقة في هذا السؤال لن أرد أنا , بل لنترك آباء القرن الرابع و الخامس هم من يردوا , يقول القديس أثناسيوس الرسولي : [COLOR=Sienna]" [B]نحن لا نعبد مخلوقاً , حاشا ! بل نحن نعبد رب الخليقة المتجسِّد , كلمة الله ![/B] فمع أن الجسد في حد ذاته هو جزء من الخليقة إلا أنه قد صار جسداً لله الكلمة ... و الجسد لم يجلب عاراً على الكلمة . حاشا ! بل على العكس , الجسد هو الذي تمجَّد بواسطة الكلمة . [B]فالابن الذي كان على صورة الله لم يفقد شيئاً من لاهوته لما أخذ شكل العبد[/B] , بل على العكس فقد صار بذلك مخلِّصاً لكل جسد بل و للخيقة كلها . و إن كان الله قد أرسل ابنه مولوداً من امرأة فهذا الأمر لا يكون لنا سبب خجل , بل على العكس هو سبب فخرِ لنا مع نعمة فائقة . لأنه صار إنساناً لكي يؤلِّهنا في ذاته و صار من نسل المرأة و وُلِدَ من عذراء لكي يحوِّل لنفسه ميلادنا الذي كان في الضلال و لكي نصير فيما بعد " جنساً مقدَّساً " ( 1 بط 2 : 9 ) , بل و شركاء الطبيعة الإلهية كما كَتَبَ الطوباوي بطرس ( 2 بط 1 : 4 ) "[/COLOR] [COLOR=Sienna]المرجع : كتاب " أقوال مضيئة لآباء الكنيسة " , دار القديس يوحنا الحبيب للنشر , صفحة 60 . [COLOR=Black]و يقول القديس كيرلس الأسكندري : [COLOR=Sienna]" أرأيت أنه ( أي القديس بولس الرسول ) هناك يسمِّي يسوع المسيح إنساناً الذي قدَّم ذاته لأجل الجميع , و هنا يدعو يسوع المسيح إلهاً عظيماً , هذا الذي يقدَّم أيضاً ذاته لأجلنا ؟ أي أن إعلاناً مزدوجاً صار هنا ضدهم , أو على الأفضل معهم , لو أرادوا أن يتوبوا ; لأنه يقول عنه أيضاً إلهاً و الرب يسوع , هذا الذي هناك يدعوه إنساناً , و بالاثنين يعلن أنه قدَّم ذاته لأجلنا . لأنه يقول : " لأنه يوجد إله واحد ووسيط واحد بين الله والناس: الإنسان يسوع المسيح " . و أيضاً " منتظرين الرجاء المبارك وظهور مجد الله العظيم ومخلصنا يسوع المسيح، الذي بذل نفسه لأجلنا، لكي يفدينا من كل إثم، ويطهر لنفسه شعبا خاصا غيورا في أعمال حسنة. " لكن[B] إن كان المسيح - وفق أولئك - إنساناً فقط , هذا الذي قدَّم ذاته لأجلنا , و جعلنا لذاته شعباً مختاراً , فنحن بالتالي نعبد إنساناً مثل الأمم , و ننسب للمخلوق السيادة و الرَّبانيَّة .[/B] [B]لكن , ليست الأمور هكذا , حاشا . فنحن نقبل المسيحَ رباً و إلهاً , صائراً شريكاً للطبيعة البشرية[/B] [B], و قد وُلِد - بسبب محبته التي لا تُوصَف تجاه الإنسان - من العذراء القديسة و البتول , لكنه هو أيضاً - بحسب الطبيعة - إلهٌ و ابنُ الله .[/B] [B]إذن , لأجل هذا السبب دُعيَّ إنسانٌ , لكنه دُعيَّ أيضاً إلهاً , إذ ظلّ واحداً , و هو ذاته مسيحٌ واحدٌ لكلُّ واحدٍ من اللقبْين ( الاسمين ) .[/B] " المرجع : كتاب " والدةالإله , ضد أولئك الذين لا يعترفون بأن العذراء القديسة هي ولادة الإله " , للقديس كيرلس الأسكندري , مؤسسة القديس أنطونيوس المركز الأرثوذكسي للدراسات الآبائية , نصوص آبائية 162 , صفحات 18 و 19 . [/COLOR][/COLOR][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR] [COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4]في الحقيقة لا علاقة اصلاً بين القول في قانون الإيمان " إله حق من إله حق " و بين تعدد الآلهة , لإننا نقول " إله حق من إله حق " لكي نؤكد أن الآب شخص ( أقنوم ) و أن الابن شخص آخر ( أقنوم آخر ) , و في نفس الوقت نؤكد أنهما من نفس الجوهر و أن الابن مساو للآب , يقول القديس كيرلس الأسكندري : [COLOR=Sienna]" وإننا سنجد أن اسم الولادة يُطلق أيضاً على المخلوقات وأعني ما قاله الله عن الذين من دم إسرائيل : " ولدتُ بنين و نشأتهم . . " ( إش 1 : 2 س ) . إلاّ أن الخليقة تكتسب هذه الدعوة في نظام النعمة . أما في حالة الذي هو ابنه بالطبيعة فإن هذا الاسم ( الولادة ) لا يُستعمل على سبيل المجاز , بل هو حقيقي كم كل جهة . و بسبب هذا فهو وحده بين الكل الذي قال " أنا هو الحق " ( يو 14 : 6 ) . و هكذا فإن كل أحد يستعمل اسم الولادة و البنوة عنه فإنه لا يتكلم بالكذب مُطلقاً لأن هذا هو الحق . و تبعاً لذلك فكل معلمي أسرار الإيمان القديسين يحمون نفوسنا بكلامهم في كل مكان عن الآب و الابن و عن الولادة , و بقولهم إله حق من إلح حق , و إن النور ينبعث من النور و عن الولادة تكون غير جسمانية و بسيطة [B]و تُفهم على أنها من و فيه , و أن كلاً منهما موجود بشخصه الخاص . لأن الآب هو آب و ليس ابناً و الابن هو المولود و ليس هو آباً . و كل منهما يكون ما كان عليه , و لهما في وحدتهما نفس الطبيعة .[/B] "[/COLOR] [COLOR=Sienna]المرجع : رسالة 55 جزء من رسائل القديس كيرلس الأسكندري , مؤسسة القديس أنطونيوس المركز الأرثوذكسي للدراسات الآبائية , نصوص الآباء جزء من 39 , شرح ( يسوع المسيح الابن، إله من إله ) . [/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR] [FONT=Tahoma][SIZE=4]حينما يقول الكتاب أن الابن صعد و جلس عن يمين الآب , و يؤكده قانون الإيمان ايضاً , فإننا نفهم من هذه الصيغة ان الآب و الابن متساويين , و لهذا فهم واحد , شخصين ( أقنومين ) و لكنهم واحد ( جوهر و لاهوت واحد ) , و يؤكد كلامي القديس إيريناؤس أسقف ليون : [LEFT][COLOR=Sienna]" Also, towards the conclusion of his Gospel, Mark says: “So then, after the Lord Jesus had spoken to them, He [U]was received up into heaven, and sitteth on the right hand of God[/U];” (Mar_16:19) confirming what had been spoken by the prophet: “[U]The Lord said to my Lord, Sit Thou on My right hand, until I make Thy foes Thy footstool.[/U]” (Psa_110:1) [B]Thus God and the Father are truly one and the same[/B]; He who was announced by the prophets, and handed down by the true Gospel; whom we Christians worship and love with the whole heart, as the Maker of heaven and earth, and of all things therein . "[/COLOR] [COLOR=Sienna] Ante - Nicene Fathers , VOL1 , Philip Schaff , The Apostolic Fathers with Justin Martyr and Irenaeus , P1083 & 1084 [/COLOR][RIGHT][COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4][COLOR=Sienna][COLOR=Black]غير أن الابن يقول و يؤكد أنه هو و الآب واحد :[/COLOR][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/RIGHT] [/LEFT] [/SIZE][/FONT][Q-BIBLE] [COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4] Joh 10:30 [COLOR=Blue]أنا والآب [B]واحد[/B][/COLOR])). [/SIZE][/FONT][/COLOR] [/Q-BIBLE] [COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4]هذا إتدعاء فارغ من الأدلة , فإننا نعرف أن الروح القدس هو الله من خلال الكتاب المقدس , و من خلال الآباء السابقيين أيضاً لمجمع القسطنطينية فنجد الكتاب المقدس يقول عن الروح أن خالق : [/SIZE][/FONT][/COLOR][Q-BIBLE] [COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4] Psa 104:30 ترسل [COLOR=Blue][COLOR=Green]روحك[/COLOR] فتخلق[/COLOR]. وتجدد وجه الأرض. [/SIZE][/FONT][/COLOR] [/Q-BIBLE] [COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4] و أيضاً يقول أيوب : [/SIZE][/FONT][/COLOR][Q-BIBLE] [COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4] Job 33:4 [COLOR=Green]روح الله[/COLOR][COLOR=Blue] هو الذي صنعني[/COLOR] ونسمة القدير أحيتني. [/SIZE][/FONT][/COLOR] [/Q-BIBLE] [COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4] في حين نعرف أن الآب هو خالق كُل الأشياء بالابن كما يقول القديس بولس الرسول : [/SIZE][/FONT][/COLOR][Q-BIBLE] [COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4] Heb 1:1 [COLOR=Green]إن الله[/COLOR]، بعدما كلم الآباء قديما بالأنبياء مرات كثيرة بوجوه كثيرة، Heb 1:2 كلمنا في آخر الأيام هذه [COLOR=Green]بابن[/COLOR] جعله وارثا لكل شيء و[COLOR=Blue]به أنشأ العالمين[/COLOR]. [/SIZE][/FONT][/COLOR] [/Q-BIBLE] [COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4]و بهذا فالآب يخلق بالابن و لكن ليس بعيداً و خارجاً عن الروح القدس بل في الروح القدس , و هذا لإن الروح هو الخالق ايضاً و هو بهذا مساوي للآب و الابن غير أننا نعرف أن الروح القدس هو الله لإنه يملأ المسكونة : [/SIZE][/FONT][/COLOR][Q-BIBLE] [COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4] [B][FONT=&quot]Wis 1:7 لان [COLOR=Green]روح الرب[/COLOR][COLOR=Blue] ملا المسكونة[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT][SIZE=4][B][/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/Q-BIBLE] [COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4] في حين نعلم أن الكتاب قال عن الآب أنه يملأ المسكونة !! [/SIZE][/FONT][/COLOR][Q-BIBLE] [COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4] Jer 23:24 إذا اختبأ إنسان في أماكن مستترة أفما أراه أنا[COLOR=Green] يقول الرب[/COLOR]؟ [COLOR=Blue]أما أملأ أنا السماوات والأرض[/COLOR] [COLOR=Green]يقول الرب[/COLOR]؟ [/SIZE][/FONT][/COLOR] [/Q-BIBLE] [COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4]فكيف لا يكون الروح القدس هو الرب ؟ و كيف لا يكون بالحري مساوي للآب ؟ و من ثم ننتقل للآباء الذين هم قبل مجمع القسطنطينية لنؤكد منهم إلوهية الروح القدس , فيقول القديس إيريناؤس على سبيل أن بواسطة الابن و الروح القدس يدي الآب خُلِق الإنسان : [COLOR=Sienna]" أنه بيدي الآب , أعني بالابن و [B]الروح[/B] [U]خُلِق الإنسان[/U] - و ليس مجرّد جزء من الإنسان - خُلِق على مثال الله . "[/COLOR] [COLOR=Sienna]المرجع : كتاب " كتاب الكرازة الكرازة الرسولية , للقديس إيريناؤس , مؤسسة القديسة أنطونيوس للدراسات الآبائة , نصوص آبائية 138 , صفحة 29 . ( مُقتبسة من كتاب صد الهرطقات - AH5:6:1 ) [/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR] [COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4]مبدئياً سأضع قانون الإيمان , و نرى هل هو أُخترع في مجمع نيقية و القسطنطينية , أم تمت صياغته فقط ؟ قانون الإيمان المسيحي الأرثوذكسي : [/SIZE][/FONT][/COLOR] [COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4]و نبدأ بأقتباس جزء جزء لنوثقه , سواء من الكتاب المقدس , أو من آباء ما قبل مجمع نيقية : 1 - [/SIZE][/FONT][/COLOR] [FONT=Tahoma][SIZE=4]يقول القديس إيريناؤس : [COLOR=Sienna]" فقد استلمت ( أي الكنيسة ) من الرسل و تلاميذهم الإيمان ب[B]إله واحد الآب ضابط الكل[/B] ,[B] خالق السماء و الأرض و البحار و كل ما فيها[/B] "[/COLOR] [COLOR=Sienna]المرجع : كتاب " الكرازة الرسولية " , للقديس إيريناؤس , مؤسسة القديس أنطونيوس المركز الأرثوذكسي للدراسات الآبائية , صفحة 24 . [/COLOR][RIGHT]2 - [COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4]يقول القديس بولس الرسول : [/SIZE][/FONT][/COLOR][Q-BIBLE] [COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4] Joh 1:18 إن الله ما رآه أحد قط [COLOR=Blue]الابن الوحيد[/COLOR] الذي في حضن الآب هو الذي أخبر عنه. [/SIZE][/FONT][/COLOR] [/Q-BIBLE] [/RIGHT] [/SIZE][/FONT] [COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4] 4 - [/SIZE][/FONT][/COLOR] [COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4]يقول القديس إيريناؤس : [COLOR=Sienna]" يجب أن نؤمن بابن الله الذي هو كائن ليس فقط قبل زمن مجيئه إلى العالم , بل و قبل خلق العالم " المرجع السابق صفحة 209 . [COLOR=Black]5 - [/COLOR][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR] [COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4]يقول القديس إيريناؤس : [COLOR=Sienna]" فالآب إذاً رب و الابن رب , الآب إله و الابن هو إله , لأن الذي يُولد من إله هو إله " المرجع السابق صفحة 115 . [COLOR=Black]6 - [/COLOR][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR] [COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4]عن ولادة الابن فقد أثبتنا أنه مولود , و عن أنه غير مخلوق فيقول عنه القديس يوحنا : [/SIZE][/FONT][/COLOR][Q-BIBLE] [COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4] Joh 1:1 في البدء كان الكلمة والكلمة كان لدى الله والكلمة هو الله. Joh 1:2 كان في البدء لدى الله. Joh 1:3 [COLOR=Green]به[/COLOR][COLOR=Blue] كان كل شيء وبدونه ما كان شيء مما كان[/COLOR]. [/SIZE][/FONT][/COLOR] [/Q-BIBLE] [COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4]فكيف كان كل شئ به إذا كان مخلوقاً ؟ فلو كان مخلوقاً لما كان كل ما خُلق قد تم به , لإنه سيكون مخلوق , و سيكون قد أتى هو للوجود عن طريق آخر 7 - [/SIZE][/FONT][/COLOR] [COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4]يقول هو عن نفسه : [/SIZE][/FONT][/COLOR][Q-BIBLE] [COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4] Joh 10:30 أنا والآب واحد)). [/SIZE][/FONT][/COLOR] [/Q-BIBLE] [COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4] و يقول عنه القديس بولس الرسول : [/SIZE][/FONT][/COLOR][Q-BIBLE] [COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4] Heb 1:1 إن الله، بعدما كلم الآباء قديما بالأنبياء مرات كثيرة بوجوه كثيرة، Heb 1:2 كلمنا في آخر الأيام هذه[COLOR=Green] بابن[/COLOR] جعله وارثا لكل شيء و[COLOR=Green]به[/COLOR] [COLOR=Blue]أنشأ العالمين[/COLOR]. Heb 1:3 هو [COLOR=Blue]شعاع مجده[/COLOR] و[COLOR=Blue]صورة جوهره[/COLOR]، يحفظ كل شيء بقوة كلمته. وبعدما قام بالتطهير من الخطايا، جلس عن يمين ذي الجلال في العلى، [/SIZE][/FONT][/COLOR] [/Q-BIBLE] [COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4] 8 - [/SIZE][/FONT][/COLOR] [COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4][COLOR=Sienna]" الذي تجسد لأجل خلاصنا ; و الإيمان بالروح القدس القدس الذى أعلن التدبير بواسطة الأنبياء , أى مجيء المسيح و ميلاده العذراوي و آلامه و قيامته من بين الأموات , و صعود ربنا المحبوب المسيح يسوع إلى السماء جسدياً , و ظهوره ثانيةً من السماء في مجد الآب لكى يجمع كل الأشياء في نفسه و لكى يقيم أجساد كل البشر إلى الحياة , لكى تجثو للمسيح يسوع ربنا و إلهنا و مخلصنا و ملكنا كل ركبة , بحسب مشيئة الآب غير المنظور , و لكى يعترف كل لسان له , و لكى يجرى دينونة عادلة للجميع و لكى يطرد أرواح الشر و الملائكة الذين تعدوا و صاروا مضادين و كذلك الأثمة و الأشرار و مخالفى الناموس و الدنسين , يطرح الجميع في النار الأبدية ; و لكن في نعمته سوف يهب الحياة و مكافأة عدم الفساد و المجد الأبدى لأولئك الذين حفظوا وصاياه و ثبتوا في محبته سواء منذ بداية حياتهم أو منذ وقت توبتهم . " المرجع السابق صفحة 24 . [/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR] [COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4]9 - [/SIZE][/FONT][/COLOR] [COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4]يقول المسيح : [/SIZE][/FONT][/COLOR][Q-BIBLE] [COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4] [COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4] Joh 15:26 ومتى جاء المؤيد الذي أرسله إليكم من لدن الآب روح الحق المنبثق من الآب فهو يشهد لي [/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/Q-BIBLE] [COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4] و يقول القديس بولس الرسول : [/SIZE][/FONT][/COLOR][Q-BIBLE] [COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4] 2Co 3:17 لأن الرب هو الروح، وحيث يكون روح الرب، تكون الحرية. [/SIZE][/FONT][/COLOR] [/Q-BIBLE] [COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4]و عن إلوهية الروح فقد أثبتناها اصلاً 10 - [/SIZE][/FONT][/COLOR] [COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4]يقول [SIZE=4]القديس إكليمنضس : [/SIZE][/SIZE][/FONT][/COLOR][LEFT][COLOR=Black][SIZE=4][FONT=Tahoma][COLOR=Sienna][B]Praise[/B] to the Father and the Son [B]and the Holy Ghost [/B]to all ages. Amen[/COLOR] [SIZE=4][COLOR=Sienna]Ante-Nicene Fathers ( ANF ) - Volume 8 - The Clementine Homilies - Homily III - Chapter LXXII.—Ordination.[/COLOR][/SIZE][/FONT][/SIZE][/COLOR] [/LEFT] [COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4] و يقول ايضاً القديس بطرس الرسول : [/SIZE][/FONT][/COLOR][Q-BIBLE] [COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4] 2Pe 1:21 [COLOR=Blue]إذ لم تأت نبوءة قط بإرادة بشر، ولكن الروح القدس[/COLOR] حمل بعض الناس على أن يتكلموا من قبل الله. [/SIZE][/FONT][/COLOR] [/Q-BIBLE] [COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4] 11 - [/SIZE][/FONT][/COLOR] [COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4]يقول القديس إيريناؤس : [COLOR=Sienna]" لأن نفس الإيمان تتمسك به و تلّسمه الكنائس المؤسسة في ألمانيا , و أسبانيا , و قبائل قوط , و في الشرق , و في ليبيا , و في مصر , و في المناطق الوسطى من العالم . " المرجع السابق صفحة 24 و 25 . [/COLOR]12 - [/SIZE][/FONT][/COLOR] [COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4]يقول القديس بولس الرسول : [/SIZE][/FONT][/COLOR][Q-BIBLE] [COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4] Eph 4:5 وهناك رب واحد وإيمان واحد ومعمودية واحدة، [/SIZE][/FONT][/COLOR] [/Q-BIBLE] [COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4] 13 - [/SIZE][/FONT][/COLOR] [COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4]يقول القديس بولس الرسول : [/SIZE][/FONT][/COLOR][Q-BIBLE] [COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4] Act 23:6 وكان بولس يعلم أن فريقا منهم صدوقي وفريقا فريسي، فصاح في المجلس: ((أيها الإخوة، أنا فريسي ابن فريسي، [COLOR=Blue]فمن أجل الرجاء في قيامة الأموات أحاكم[/COLOR] )). [/SIZE][/FONT][/COLOR] [/Q-BIBLE] [COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4] و أيضاً : [/SIZE][/FONT][/COLOR][Q-BIBLE] [COLOR=Black][FONT=Tahoma][SIZE=4] Tit 1:2 [COLOR=Blue]من أجل رجاء الحياة الأبدية التي وعد الله[/COLOR] بها منذ الأزل ـ وإنه لا يكذب، [/SIZE][/FONT][/COLOR] [/Q-BIBLE] [CENTER][COLOR=Lime][SIZE=5][SIZE=5][/SIZE][/SIZE][/COLOR][RIGHT]شكراً لأستاذي الغالي [SIZE=4][URL="http://www.arabchurch.com/forums/member.php?u=79186"][COLOR=#cc9900][B]Molka Molkan[/B][/COLOR][/URL] الذي ساعدني و تابع معي دائماً في هذا الموضوع و غيره من المواضيع و الردود [/SIZE][CENTER][COLOR=Lime][SIZE=5]مجد[SIZE=5]اً للثالوث الأقدس[/SIZE][/SIZE][/COLOR][URL="http://archive.org/download/Muhmoud.Dawoud1/Memo_D_5.rm"][SIZE=4][/SIZE][/URL][/CENTER] [/RIGHT] [/CENTER] [/RIGHT] [/CENTER][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]

التحقق