تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="My Rock, post: 62265, member: 2"] [SIZE=4][COLOR=royalblue]اولا موضوعك كالعادة نسخ و لصق من موقع اسلامك ويب و يغها[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=royalblue]ثانيا مافي عقيدة خاطئة غير في قرأنك يا حنفي فيا تحترم نفسك و ما تمس العقيدة المسيحية بأي كلمة مجرحة و الاما تلوم الا نفسك لما ستراه من جروح اسببها لكم في عقيدتكم[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=royalblue]الهنا اله عادل و أمين, ينفذ وعده و حكمه في الخطيئة فالكتاب المقدس يقول: (اجرة الخطية موت) و هذا ما حصل عندما اخطأ أدم و حواء فماتوا روحيا[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1]فالله لانه نقي و عادل و قدوس و لا يرضى للخطية و لا يغظ النظر عنها فهو يعاقب المخطئ بالموت الروحي و هذا ما حصل تماما مع ادم و حواء[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE] [B] [SIZE=4][COLOR=royalblue]هذا كل الي قدرت عليه؟ قص للنصوص و عدم ذكر حتى العدد كاملا؟ اين الامانة في اقتطاف نصف العدد؟ ام الذنب مش عليك ام على الي نسخته منه؟[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE] [/B][SIZE=4][FONT=Times New Roman]20وكلَّمَ الرّبُّ موسى وهرونَ فقالَ: 21«إنفَصِلا عَنْ هؤلاءِ الجماعةِ فأُفْنيهم في لحظَةٍ»، 22فوَقَعا على وجهَيهِما تضَرُّعًا وقالا: «اللَّهُمَ، [COLOR=red]يا مصدرَ حياةِ كلِّ[/COLOR][/FONT][COLOR=red][FONT=Times New Roman] [/FONT][FONT=Times New Roman]بشَرٍ! أيَخطَأُ رَجلٌ[/FONT][FONT=Times New Roman] [/FONT][/COLOR][FONT=Times New Roman][COLOR=red]واحدٌ فتَغضَبَ على الجماعةِ كُلِّها؟[/COLOR]» 23فقالَ الرّبُّ لموسى: 24 [/FONT][FONT=Times New Roman]«[/FONT][FONT=Times New Roman]قُلْ[/FONT][FONT=Times New Roman] [/FONT][FONT=Times New Roman]لِلجماعةِ أنْ يصعَدوا مِنْ حَوالي مَسكِنِ قورَحَ وداثانَ وأبيرامَ»[/FONT][FONT=Times New Roman].[/FONT][/SIZE] [SIZE=4][FONT=Times New Roman][/FONT][/SIZE] [FONT=Times New Roman][FONT=Tahoma][SIZE=4][COLOR=royalblue]هذا الكلام عن تسائل موسى و هارون لان الرب اراد معاثبة البقية[/COLOR][/SIZE][/FONT][/FONT] [FONT=Times New Roman][FONT=Tahoma][SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE][/FONT][/FONT] [RIGHT][FONT=Times New Roman][FONT=Tahoma][SIZE=4][COLOR=#4169e1]يعني على الاقل يا اخي, اقرأ و افهم[/COLOR][/SIZE][/FONT][/FONT] [FONT=Times New Roman][FONT=Tahoma][SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE][/FONT][/FONT] [FONT=Times New Roman][FONT=Tahoma][SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE][/FONT][/FONT] [FONT=Times New Roman][FONT=Tahoma][SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE][/FONT][/FONT] [/RIGHT] [SIZE=4][FONT=Times New Roman][/FONT][/SIZE] [SIZE=4][FONT=Times New Roman][/FONT][/SIZE] [B] [RIGHT][SIZE=4][COLOR=royalblue][I][لم يقل الرب "لا يُغفر [B]كل تجديف[/B] على الروح" أو "من قال [B]أيّة كلمة[/B]" بل "وأما من قال [B]كلمة[/B]". فلو ذُكرت كلمة "كل" لما أمكن للكنيسة أن تحتضن الخطاة والأشرار والمقاومين لتعطيهم المسيح ومقدّسات الكنيسة، سواء كانوا يهودًا أو أمميّين أو ثنيّين أو هراطقة... أو حتى الضعفاء من المسيحيّين الذين ينتمون للكنيسة الجامعة نفسها. حاشا أن يكون ذلك هو قصد الرب![/I][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=royalblue][I]أقول، حاشا أن يقول الرب "[B]كل[/B]" أو "[B]أي[/B]" تجديف أو كلمة على الروح القدس ليس لها مغفرة... إذن فبلا شك توجد تجديفات وكلمات معيّنة لو قيلت على الروح القدس لا يكون لها غفران. فما هي هذه الكلمة؟ هذه هي إرادة الله أن نسأل هذا السؤال ليوضّحه لنا؛ إرادته أن نسأله لا أن نعترض على كلامه. [/I][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=royalblue][I]غالبًا ما يستخدم الكتاب المقدّس هذه الطريقة، وهي أن يعبّر عن أمر ما دون تحديد إن كان يقصد به معنى عامًا أم خاصًا، وبذلك لا توجد ضرورة ملزمة لفهمه بالمعنى العام أو الخاص؛ فهو لا يستخدم كلمة "كل" ولا "بعض"؛ لا يتحدّث بصيغة عامة ولا صيغة خاصة. [/I][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=royalblue][I]يفسر [B]القدّيس أغسطينوس [/B]أن ما قصده الرب هنا هو "[B]الإصرار على عدم التوبة[/B]" حتى آخر نسمة من نسمات حياتنا. يقول بأن الروح القدس هو روح الآب والابن، من خواصه الشركة بين الأقنومين، كما أنه هو الذي يعطينا الشركة مع الله، إذ به تنسكب محبّة الله فينا، فتستر خطايانا، بهذا فإن عمله هو غفران الخطايا ومصالحتنا مع الله. ومن ناحية أخرى فإن الروح هو الذي يعطي الشركة بين أعضاء الكنيسة الواحدة في الرب، وهو الذي يهب العضو التوبة والتبكيت كما يعطي للكنيسة حق حلّ خطاياه... إذن عمل الروح القدس في حياتنا هو التوبة لنوال الحلّ... فالتجديف هو [B]الإصرار على عدم التوبة وبالتالي الحرمان من العضويّة الكنسيّة الحقيقية[/B]. [/I][/COLOR][/SIZE] [COLOR=royalblue][SIZE=4][I]يقول [B]القدّيس أغسطينوس: [/B][/I][/SIZE][/COLOR][/RIGHT][COLOR=royalblue][SIZE=4][I][B] [/B][/I][/SIZE][/COLOR][RIGHT][SIZE=4][COLOR=royalblue][I][أحبّائي... أنتم تعلمون أن سرّ التثليث غير المنظور... الذي يقوم عليه إيماننا، وتعتمد عليه الكنيسة الجامعة وتكرز به، أن الآب ليس أبًا للروح القدس بل للابن، والابن ليس ابنًا للروح القدس بل للآب، وأما الروح القدس فليس روح الآب وحده ولا الابن وحده بل روح الآب والابن... لقد سلَّمت إلينا فكرة العلّة في الآب (أي المصدر)، والبنوّة في الابن، والشركة في الروح القدس، والمساواة في الثلاثة‎. بذلك صارت مسرة الله أن ننال بواسطة من هو رابطة الوحدة بين أقنومي الآب والابن، الشركة مع بعضنا البعض ومع الثالوث القدّوس... بنفس العطيّة نجتمع معًا في وحدانيّة... ننالها بواسطة الروح القدس الذي هو الله وفي نفس الوقت عطيّة الله... [/I][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=royalblue][I]عطيّة الله الأولى في الروح القدس هي "[B]مغفرة الخطايا[/B]"؛ هذا ما بدأت به بشارة يوحنا المعمدان السابق للرب... قائلاً [B]"توبوا لأنه قد اقترب ملكوت السماوات" [/B](مت 3: 1-2)، وهو أيضًا ما بدأ به ربّنا بشارته (مت 4: 17). ومن الأمور التي تحدّث بها يوحنا إلى الذين جاءوا ليعتمدوا منه قوله: [B]"[/B]أنا أعمِّدكم بماء للتوبة ولكن الذي يأتي بعدي هو أقوى منّي، الذي لست أهلاً أن أحمل حذاءه، هو سيعمّدكم بالروح القدس ونار" (مت3: 11). وقال الرب أيضًا: "يوحنا عمّد بالماء وأما أنتم فستعمِّدون بالروح القدس، ليس بعد هذه الأيام بكثير" (أع 1: 5)... فالنار بالرغم من إمكان فهمها على أنها الضيقات التي يتحمَّلها المؤمنون من أجل المسيح، لكن من المعقول هنا أن المقصود بها الروح القدس نفسه. لذلك عندما حلّ الروح القدس قيل: "وظهرت لهم ألسنة منقسمة كأنها من نار واستقرّ ت على كل واحد منهم" (أع 2: 3). وقد قال الرب نفسه: "جئت لأُلقي نارًا على الأرض" (لو 12: 49)، ويقول الرسول: [B]"[/B]حارِّين في الروح[B]"[/B] (رو 12: 11)، لأن من الروح القدس (النار) تأتي غيرة (حرارة) الحب، [B]"[/B]لأن محبّة الله قد انسكبت في قلوبنا بالروح القدس المُعطَى لنا" (رو 5: 5)، وعلى العكس قال الرب: [B]"[/B]تبرد محبّة الكثيرين[B]" [/B](مت 24: 12). إذن الحب الكامل هو عطيّة الروح القدس (النار) الكاملة، لكن عطيّته الأولى هي غفران الخطيّة التي بها أنقذنا من سلطان الظلمة (كو 1: 13)، ومن رئيس هذا العالم (يو 12: 31) الذي يعمل الآن في أبناء المعصية (أف 2: 2)... فالروح القدس الذي به يجتمع شعب الله في واحد يُطرد الروح الشرّير المنقسم على ذاته.] [/I][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=royalblue][I]هكذا يبلغ بنا [B]القدّيس أغسطينوس [/B]إلى أن عمل الروح القدس هو حياة الشركة مع الله ومع إخوتنا، خلالها لا يكون لإبليس موضع فينا، وذلك بالتوبة، لهذا يكمّل قائلاً: [فالقلب غير التائب ينطق بكلمة ضدّ الروح القدس، ضدّ هذه العطيّة المجّانيّة، وضد النعمة الإلهيّة. عدم التوبة هو التجديف على الروح القدس الذي لن يغفر لا في هذا العالم ولا في الآتي.] [/I][/COLOR][/SIZE] [I][SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE][/I] [SIZE=4][COLOR=red]فالمعنى ببساطة اكثر هو أن كل تجديف يغفر، إنّما خص "التجديف على الروح القدس" يقصد عدم التوبة وليس تمييزًا له عن الآب والابن. [/COLOR][/SIZE][/RIGHT] [/B] [B][/B] [SIZE=4][COLOR=royalblue]ما دخل النص في الموضوع!!!!! :dntknw: [/COLOR][/SIZE] [B] [SIZE=4][COLOR=royalblue]القصد هو الموت الروحي, فأدم و حواء لم يموتوا جسديا بعد الخطيئة, بل ماتوا روحيا[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE][/B] [B] [SIZE=4][COLOR=royalblue]قصدك خرافات و ليست دلائل![/COLOR][/SIZE][/B] [/QUOTE]

التحقق