تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="ElectericCurrent, post: 3200620, member: 68479"] [COLOR="DarkGreen"][FONT="Arial"][SIZE="5"]خلط متعمد - بين رجوع إبراهيم إلى بئر سبع وبين خروج (آجار الجارية وإبنها) هائمة على وجهها فى برية بئر سبع -والخلط هنا أن فى ذلك شبهه عودة إبراهيم إلى جاريته بعد إطلاقها وطلاقها . هو خلط بين رجوع إبراهيم إلى خيمته ومستقره ومجتمعه وأملاكه فى بئر سبع -..وأعتبر ذلك رجوعاً إلى آجار وإلفاً لها وربما شطح خياله -ولبي له آماله _ بإن إبراهيم عاد ليعاشر الجارية المُطلقّةّ... يقيناً هى الان مُــطّــــلّــقةُ:- فكيفية الزواج والطلاق كانت بطريقة بدائية إرتجالية عرفية عفوية . قبل دولة المؤسسات التى لم تعرفها تلك البقعة من الحضارة البشرية فى ذلك التاريخ إلا فى عصور متأخرة عن - موضوع البحث بمئات السنيين .- فهى الان شرعا مطلقة لكن خير غمة أخرجت للناس لا مانع لديهم لتصدير إيحآءات من أنواع معينة لاغراض معينة حول رجوع إبراهيم بعد معاينة عملية (محاكاة ذبيحة الجلجثة ) . فهنا آجار الجارية طريدة -وبحسب السبعينية التى يعزها حبايبنا الحلويين - وحسب كل الترجمات تائهه في برية قاحلة وفى أرض قفر خارج التجمعات العمرانية المتمدنة - خارج العمران بعيدا عن المدنية - يعنى فى الفيافي والقفار والمفازات والترجيح الاغلب أنها فى طريقها إلى قبيلتها المديانية الاصل التى منها أخذت قبل أن تكستب إنتسابها المصري بكونها جارية للفرعون ومنه إلى ساراى زوجة أبراهيم . +نقطة أخرى..[COLOR="Red"][U][I][B](وجدتها)[/B][/I][/U][/COLOR] هنا الاخ ميمو يقيم الدنيا ولا يقعدها وكأنه[U][I][B] وجد [/B][/I][/U] كنزا لا يفنى - لقد فتح عكا - لقد وجد أن إبراهيم ويعقوب لما أخذوووا الجوارى -مآخذ الرجال للنساء أخذوهن زوجات (...) !!!! - وياللعجب !!!! - لسن ملكات يميين ولا حرثاً ولا حور عين ولا لمم ... -لسن جوارى ولا عبيداً لسن رقيق أبيض ولا رقيق أسود .. لقد رفع سر الزيجة النفس من العبودية إلى شرف الانتساب إلى الحر الحقيقي وإلى الحرية بالتبعية إن ثبتن فى الايمان وثبتن فى مصدر -ينبوع الحرية الحقيقي (أليس هذا عين ما تعلم به المسيحية يو 8). - لم يجد فى ذلك - لا فى الاصل المازورى ولا فى السبعينية ولا فى التراجم ولا التفاسير ... أن هذا إنصافا من الكتاب المقدس للانبياء - وصدقا منه ومصداقيةً أى الكتاب المقدس - فى عدم التجنى والافتراء. وأيضا تشريعاً منه للزواج الشرعى الرسمى القانونى - كعنصر قانونى واحد وحيد وموحد فقط لا غير- فى أى علاقة من أى نوع تربط أى رجل بأى إمراءة لا متعة ولا مسيار ولا عرفي ولا فرند. هذه النقطة تجاهلها ميمى ماوس -عامداً ومر عليها مرور اللئام - - رفع الكتاب المقدس قدر البشر من خلال الزيجة وقننها ومكن للعلاقات البشرية والاسرية على أساس المساواة . وكرس للاستقرار الاسري . وكرس لشرعنة إنتساب الاولاد شرعياً لوالديهم نسباً..وليس كاللغط الموجود فى النسب الفقهى والشرعى فيما يعتقد ميمى ماوس. +++++++++++++++++++++++++++++++ خفي على ميمى أو بالاحرى تجاهل ميمى أن البكورية فى العهد القديم تشمل مباركة الوالدان لنسلهما الاكثر براً وصلاحاً وفضلاً وعلماً -يعنى الأصح والأصلح والأفضل - فالبكر يجوز أن يفقد إمتيازات وألمعية هذه المكانة الاسرية من رئاسة وسيادة وأولووية إذا فقد رضا ربه أو والدية - بمعنى إذا فسدت معتقداته وأذا ساء أدبه وأذا فسدت أخلاقه - وخسر رضوان ربه ووالديه ومجتمعه كما حدث مع قايين - وعيسو وراؤبين ومنسي........و إسماعين. +نسي ميمى وهو يدلس أن كلمة (البكر) كانت متلازمة معها كلمة ( فاتح الرحم) وعساه يرجع إلى التراجم التى تسعفه -ولا مانع أن يراجع السبعينية إن كان يعرف أن يقرأءها بلغتها الاصلية - فأبينا إسحق هو بكر فاتح رحم فى أسرته الحقيقية وهو حراً مولود من حرة مشيراً إلى إبن الله المحرر الحقيقي الذى يهب البشر حرية مجد أبناء الله. لكن ميمى يتمنى وبالتالى يصر ومن فى أثره إلى جحر الضب أن البكورية واجباً إلزامياً على الاب تجاه الولد - وفرض عين شرعى لا ينتقض ... وهذا بخلاف الواقع الحادث فعلا .. فى الكتاب والتاريخ المقدس الموحى به من الله... الذى كرس ميمو حياته ليسبه وينقضه املا فى ايجاد شرعية ومشروعية لما يظنه وحياً يوحى.[/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]

التحقق