الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
الذبائح والكهنوت بين العهدين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="النهيسى, post: 2089890, member: 47797"] [center][size="4"][font="microsoft sans serif"][color="blue"][color="darkorange"]الذبائح والكهنوت بين العهدين [/color] [color="green"] قداســه الـبابـا [/color] *هكذا الذبائح الدموية، كانت ترمز إلى ذبيحة السيد المسيح. مبدأ الذبيحة لم ينقض في العهد الجديد، بل ظل باقياً، إنما أخذنا المعنى الروحى بدلاً من لمعنى الحرفى. وهكذا المذبح ظل باقياً في المسيحية، إنما ليس لذبائح دموية، بل بقى "لفصحنا الذي ذبح لأجلنا". *الكهنوت بالمثل لم يلغ، إنما تغير من كهنوت هارونى، إلى كهنوت على طقس ملكي صادق، من كهنوت يقدم ذبائح دموية إلى كهنوت يقدم الخبز والخمر. ملكي صادق كما قال الكتاب "وملكى صادق ملك شاليم، أخرج حبزاً وخمراً، وكان كاهناً لله العلى" (تك 14: 18). وقد شرح القديس بولس الرسول أن هذا الكهنوت أفضل من الكهنوت الهارونى. وأن ملكى صادق مشبه بابن الله (عب 7: 3، 11). واستشهد بنبوءة المزمور " أنت كاهن إلى الأبد على رتبه ملكى صادق" (عب 7: 21، مز 110) وقال الرسول إن " الكهنوت قد تغير" (عب 7: 12) ولم يقل قد ألغى، تغير من الكهنوت اللاوى إلى كهنوت على طقس ملكى صادق. وهكذا لم تنقض المسيحية الناموس ولا الأنبياء. إنما ما كان من الناموس مقصوداً بحرفيته، بقى كما هو. وما كان رمزاً، فهمناه في المرموز إليه. بقى العهد القديم. ولكن السيد المسيح خلع البرقع من على الأذهان (2كو 3: 14 –16). وصار المؤمنون يرون بعيون روحية.. إننى ارجو أن يعطينى الرب فيما بعد، فرصة أكبر لشرح لكم أهمية العهد القديم، ونظره العهد الجديد إليه.. لأنى للأسف الشديد، قرأت شتائم كثيرة موجهة إلى الناموس والعهد القديم، أى إلى كلام الله نفسه! بل وشتائم موجهة إلى قديسى العهد القديم، ووصفهم بأوصاف لا تليق إطلاقاً باحترام القديسين..! [color="darkorange"] يبقى سؤال في هذا الفصل عن الكهنوت وهو: هل انتهى كهنوت البشر يذبيحة المسيح؟ وأصبح هناك كاهن واحد هو المسيح؟[/color] طبعاً عبارة " إنتهى كهنوت البشر "، تتعارض مع عبارة " كلنا ملوك وكهنة". فإن كانت كلمة " كهنة " لها بالنسبة إلى البشر معنى خاص، فما معنى الكهنوت بالنسبة إلى المسيح؟ *هل المسيح كاهن بمعنى أنه " قدم نفسه ذبيحة عنا؟ وإن كان كذلك فهل انتهى كهنوت المسيح هو ايضاً بتقديمه لنفسه ذبيحة، حاشاً.. أم هو كما يقول الكتاب " كاهن إلى الأبد" (عب 7: 3، 21، 24)، وهو يقول لنا باستمرار " خذوا كلوا، هذا هو جسدى. خذوا إشربوا هذا هو دمى، من يأكل جسدى ويشرب دمى، يثبت في وأنا فيه " (يو 6: 56). *وإن كان السيد المسيح يقدم جسده ودمه، في كل جيل، لكل مؤمن، فهل يفعل هذا بنفسه، أم عن طريق رسله ووكلائه الذين يمتد فيهم العمل الكهنوتى، والذين قال لهم " إصنعوا هذا لذكرى " (1كو 11: 25). إذن لا بد من كهنة يصنعون هذا لكره، ويقدمون جسده ودمه لسائر المؤمنين في سر الإفخارستيا المقدس. · ثم من قال إن الكتاب لم يذكر كاهناً آخر سوى المسيح؟! [color="darkorange"] بولس.. كاهن [/color] هوذا القديس بولس الرسول يقول ".. حتى أكون مباشراً لأنجيل المسيح ككاهن، ليكون قربان الأمم مقبولاً مقدساً بالروح القدس" (رو 15: 16). *إن كان بولس الرسول كاهناً، فكيف يقال إن كهنوت البشر قد انتهى؟ هل ننكر شهادة الكتاب هذه؟ على أن الأخوة الإنجيليين يقولون إن عبارة (ككاهن) هنا، معناها أنه يشبه نفسه بكاهن!! فهل تحمل العبارة هذا المعنى؟! و بولس أباشر عملى ككاهن، أى بصفتى كاهناً.. كما تقول أحياناً " أنا كمسيحى عضو في جسد المسيح " ليس أنك تشبه نفسك بمسيحى، بل بصفتك مسيحياً.. أو كما تقول " أنا كإبن الله، لى صورته ومثاله " فأنت هنا لا تشبه نفسك بإبن الله، وإنما تقول هذا بصفتك إبناً لله. وقد وردت (الكاف) في الكتاب، كثيراً بهذا المعنى.. كما قيل في الإنجيل " و الكلمة صار جسداً، وحل بيننا، ورأينا مجداً كما لوحيد من الآب" (يو 1: 14 ). فالكاف هنا ليست للتشبيه، وإنما السيد المسيح باعتباره الإبن الوحيد للآب، له هذا المجد، وليس مشبهاً بابن وحيد! أو كما يقول بولس الرسول لأهل رومية " أنهم لما عرفوا الله، لم يمجدوه أو يشكرون كإله (رو 1: 21)، أى باعتباره إلهاً، وليس مشبهاً بإله!! بل إن الرسول يقول أيضاً " إن كنت كإنسان حاربت وحوشاً في أفسس، فما المنفعة إن كان الموتى لا يقومون" (1كو 15: 32)، فهل بولس الرسول هنا ليس إنساناً، بل يشبه نفسه بإنسان، حينما يقول كإنسان؟! أم هو يقول إنه بصفته إنساناً قد حارب وحوشاً.. كذلك يقول " يجب أن يكون الأسقف بلا لوم كوكيل لله" (تى 1 ك 7) أى باعتباره وكيلاً لله وليس كتشبيه.. وهكذا حينما يقول " كخدام لله " (2كو 6: 4). لا يشبه نفسه وزملاءه بخدام الله، لأن خدمته ليست موضع مناقشة.. والأمثلة عديدة في الكتاب، وعلى هذا النحو، قال بولس الرسول إنه يباشر خدمته للإنجيل بصفته الكهنوتية (1كو 15: 16) لأنه إن كان يشبه نفسه بكاهن، فأى كاهن يشبه نفسه به، ولم يكن الكهنة في العهد القديم، ولا في الوثنية يباشرون خدمة الإنجيل..؟! *نقطة أخرى، وهى أن السيد المسيح لم يقل الكتاب فقط عنه إنه " كاهن إلى الأبد على طقس ملكي صادق " إنما قال الكتاب عنه في مواضع عديدة إنه (رئيس كهنة) [/color][/font][/size][/center] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
الذبائح والكهنوت بين العهدين
أعلى