تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="soso a, post: 2754117, member: 105530"] [FONT="Microsoft Sans Serif"][SIZE="4"][CENTER][FONT=Microsoft Sans Serif][SIZE=4][FONT=Microsoft Sans Serif][SIZE=4][B][COLOR=red]عمق القيامة : [/COLOR][/B][/SIZE][/FONT][/SIZE][/FONT][/CENTER][FONT=Microsoft Sans Serif][SIZE=4] [SIZE=4][FONT=Microsoft Sans Serif][LIST=1] [*]هى إما أشر خدعة باطلة أو أعظم حقيقة فى التاريخ [/LIST][/FONT][/SIZE][LIST=1] [*] [CENTER][SIZE=4][FONT=Microsoft Sans Serif][/FONT][/SIZE][/CENTER][SIZE=4][FONT=Microsoft Sans Serif] [*]أن يسوع له ثلاث صفات مميزة [/FONT][/SIZE] [/LIST][LIST=1] [*][CENTER][SIZE=4][FONT=Microsoft Sans Serif]أ – تأثير حياته على التاريخ[/FONT][/SIZE] [CENTER][SIZE=4][FONT=Microsoft Sans Serif]ب – تتميم النبوات فى حياته[/FONT][/SIZE] [SIZE=4][FONT=Microsoft Sans Serif]جـ – القيامة من الأموات[/FONT][/SIZE] [SIZE=4][FONT=Microsoft Sans Serif][/FONT][/SIZE][/CENTER][SIZE=4][FONT=Microsoft Sans Serif] [/font][/size][/CENTER][SIZE=4][FONT=Microsoft Sans Serif] [*]منهج الإفتراضات المسبقة الحديث (المنهج الطبيعى))[/FONT][/SIZE] [CENTER][SIZE=4][FONT=Microsoft Sans Serif]أ – أنه لا يوجد إله[/FONT][/SIZE] [SIZE=4][FONT=Microsoft Sans Serif]ب – نحن نعيش فى نظام مغلق[/FONT][/SIZE] [SIZE=4][FONT=Microsoft Sans Serif]جـ – لا يوجد شئ يسمى خارق أو فائق للطبيعة[/FONT][/SIZE] [SIZE=4][FONT=Microsoft Sans Serif]د – لا يمكن أن تحدث المعجزات[/FONT][/SIZE] [SIZE=4][FONT=Microsoft Sans Serif][/FONT][/SIZE][/CENTER][SIZE=4][FONT=Microsoft Sans Serif] [*]بهذه العقلية ينظرون إلى القبر الفارغ ويقولون: لا يمكن أن تتم قيامة (بالرغم من وجود براهين حقيقية) هذه كلها فلسفات وليست افتراضات لها براهين قاطعة [/FONT][/SIZE] [CENTER][SIZE=4][FONT=Microsoft Sans Serif]"أنه من الصعب جداً تصديق هذا الكلام" هكذا قالوا فى مناظرة فى جامعة كال بولى [/FONT][/SIZE][/CENTER] [CENTER][SIZE=4][FONT=Microsoft Sans Serif]إن كل شئ فوق الطبيعة أو فائق عن يسوع ، يجب أن يندثر . أغلب مشاكل هؤلاء الناس ليست ناتجة عن نقص فى الأدلة الواقفة على القيامة بل بسبب إطار خاص وضعوه لفلسفتهم[/FONT][/SIZE][/CENTER] [CENTER][SIZE=4][FONT=Microsoft Sans Serif]قال جون وور ويك ومونجمرى (في كتاب تاريخ المسيحية): إن الإثبات الوحيد لأمر ما ، هو أن نرى إذا كان قد تم حدوثه فعلاً : اذاً المشكلة عن المعجزات يمكن حلها فى دائرة التاريخ وليس فى إطار التخمين [/FONT][/SIZE] [SIZE=4][FONT=Microsoft Sans Serif][/FONT][/SIZE][/CENTER][SIZE=4][FONT=Microsoft Sans Serif] [*]إن المسيحية عكس كل الديانات الأخرى ، فهى مبنية على حياة وموت وقيامة مؤسسها ، لقد تأسست تقريباً كل ديانة أخرى على فلسفات وإفتراضات أو أيديولوجيات . أما المسيحية فهى قائمة على قيامة السيد وهو واقع جوهرى حقيقى وأيضاً قائمة على تحقيق كل ما سبق وتكلم به وليس مثل باقى الديانات التى تأسست على تعاليم وفلسفات الذين نادوا بها[/FONT][/SIZE] [CENTER][SIZE=4][FONT=Microsoft Sans Serif]قال ر.م تشين أوجر فى كتابه "انجيل المخلص الذى قام" هنا معلم الدين الذى يتحدث بهدوء به يقدم أقواله وقدراته بعد أن مات وقام تاركاً القبر فارغاً ونحن بكل ثقة نفترض أنه لم ولن يوجد حتى الآن من تفوّه بكلام مثل هذا . واذا قلنا ان اختبار خارق للطبيعة مثل هذا قد ألّفه تلاميذ النبوات والأسرار ودسوه فى هذا الإطار فى قصص الإنجيل انما يضع عبئاً كبيراً على صحة هذه الأقوال . هذا الذى كان على استعداد أن يبنى كل شئ على قدرته بالقيامة من الأموات . يقف أمامنا كأعظم المعلمين مضيئاً بنوره الساطع النابع من الحياة الخارجة من ذاته .[/FONT][/SIZE] [/CENTER] [/LIST][SIZE=4][FONT=Microsoft Sans Serif]حين تذهب إلى قبر جورج واشنطن مثلاً ، نجد جسده هناك ، واذا ذهبت إلى قبر ريتشارد نيكسون نجد جسده أيضاً هناك . ولكنك حين تذهب إلى قبر يسوع نجده فارغاً ، ثم نجد هناك سياح كثيرين [/FONT][/SIZE] [CENTER][SIZE=4][FONT=Microsoft Sans Serif]والدكتور جرين فيلد هذا قد كتب ثلاث مجلدات عن قوانين البراهين الشرعية ، لقد كان متشككاً ومرتاباً فى التعليم المسيحى وكان يستهزئ بالمسيحيين باستمرار فى المحاضرات فى جامعة هارفارد . وقد تحداه بعض تلاميذه أن يرهن عن قايمة يسوع المسيح من الأموات مستخدماً نظرية قوانين البراهين الشرعية وبينما هو يدرس ويبحث صار مسيحياً ووصل فى الختام إلى أن قيامة يسوع المسيح هى واحدة من أعظم البراهين والحقائق فى التاريخ .[/FONT][/SIZE] [SIZE=4][FONT=Microsoft Sans Serif]كان الدكتور فرانك موريس صحفياً ومهندساً مع بعض الممارسة فى يقول العالم المميز ويلبر سميث "أن قيامة المسيح هى قلعة الإيمان المسيحى" – هذه الشهادة وهذا التعليم الذى قلب العالم رأساً على عقب فى خلال القرن الأول وهو أيضاً الذى سُمى بالمسيحية فوق اليهودية والديانات الوثنية التى انتشرت فى منطقة البحر الأبيض المتوسط فى ذلك الوقت . واذا حذفت القيامة زال كل ماهو حيوى وفريد فى انجيل الرب يسوع المسيح : فإن لم يكن المسيح قد قام فباطل إيمانكم (1كورنثوس 15: 17)[/FONT][/SIZE] [SIZE=4][FONT=Microsoft Sans Serif]قال الدكتور سيجمون جرين فيلد وهو واحد من أعظم المحامين فى أمريكا فى موضوع الدليل المبنى على الظروف المحيطة هذه الأقوال:" إذا كان شهود عيان مازالوا على قيد الحياة وقت الحقائق المكتوبة وقد اشتركوا فى حدث ما ، فهذا يعطينا دليل قاطع على صحة ما حدث" [/FONT][/SIZE] [SIZE=4][FONT=Microsoft Sans Serif]والدكتور جرين فيلد هذا قد كتب ثلاث مجلدات عن قوانين البراهين الشرعية، لقد كان متشككاً ومرتاباً في التعليم المسيحي وكان يستهزئ بالمسيحيين باستمرار في المحاضرات في جامعة هارفارد. وقد تحداه بعض التلاميذ أن يبرهن عن قيامة يسوع المسيح من الأموات مستخدماً نظرية قوانين البراهين الشرعية وبينما هو يدرس ويبحث صار مسيحياً ووصل في الختام إلى أن قيامة يسوع المسيح هي واحدة من أعظم البراهين والحقائق في التاريخ.[/FONT][/SIZE] [SIZE=4][FONT=Microsoft Sans Serif]كان الدكتور موريسون صحفياً ومهندساً مع بعض الممارسة في القانون، وقد أعجب هذا الرجل بحياة يسوع المسيح لكنه كان يعتقد أن القيامة عبارة عن خرافة أو أسطورة وقد كان مخلصاً جداً فى بحثه حتى أنه ذهب إلى فلسطين ليتمم بحثه . وبينما هو هناك سلم حياته للمسيح وبعدها كتب كتابه "من الذي دحرج الحجر؟" وكان عنوان الفصل الأول فى كتابه "الكتاب الذى أبى ورفص أن يُدَوّن[/FONT][/SIZE] [SIZE=4][FONT=Microsoft Sans Serif]قال الكاتب الشهير س.اس. لويس :"لقد كنت من أكثر المعارضين لقبول المسيحية ، والآن أصبت مسيحياً ودخلت [/FONT][/SIZE] [SIZE=4][FONT=Microsoft Sans Serif]الملكوت[/FONT][/SIZE][/CENTER] [CENTER][SIZE=4][FONT=Microsoft Sans Serif]أقوال المسيح النبوية عن القيامة قبل أن يأتي عيد القيامة الأول ويقول الوحي (متى21:16)والآن ما هو الدليل الذى دفع هؤلاء الرجال لاعتناق المسيحية ؟ من هذا الوقت بدأ الرب يسوع يظهر لتلاميذه أنه ينبغى أن يقوم وأنه سيذهب إلى أورشليم ويتألم من رؤساء الكهنة ويقتل ، وفى اليوم الثالث يقوم . ثم نقرأفى متى 17: 9 . وبينما هم منحدرين من الجبل ، قال لهم يسوع : لا تقولوا لأحد حتى يقوم ابن الإنسان من الأموات وفي (مرقس 9:10) كانوا يتساءلون فيما بينهم ، ما هو القيام من الأموات .[/FONT][/SIZE] [SIZE=4][FONT=Microsoft Sans Serif]فى يوحنا 2: 18-22 سأل اليهود يسوع : أية آية ترينا حتى تفعل هذا . أجاب يسوع وقال لهم : أُنقضوا هذا الهيكل وفى ثلاثة أيام أُقيمه . فقال اليهود: فى ست وأربعين سنة بُنى هذا الهيكل ، أفأنت تقيمه فى ثلاثة أيام ؟ أما هو فكان يقول عن هيكل جسده [/FONT][/SIZE] [SIZE=4][FONT=Microsoft Sans Serif]توجد آيات أخرى كثيرة فى كلمة الله عن تنبؤ يسوع عن القيامة قبل حدوثها [/FONT][/SIZE][/CENTER] [CENTER][SIZE=4][FONT=Microsoft Sans Serif][B][COLOR=red]الأحداث الكتابية للقيامة :[/COLOR][/B][/FONT][/SIZE][/CENTER] [CENTER][SIZE=4][FONT=Microsoft Sans Serif]الزلزلة العظيمة [/FONT][/SIZE] [SIZE=4][FONT=Microsoft Sans Serif]نزل ملاك من السماء ودحرج الحجر[/FONT][/SIZE] [SIZE=4][FONT=Microsoft Sans Serif]وقع الحراس كأموات[/FONT][/SIZE] [SIZE=4][FONT=Microsoft Sans Serif]جرى الحراس ليخبروا رئيس الكهنة[/FONT][/SIZE] [SIZE=4][FONT=Microsoft Sans Serif]أعطى رئيس الكهنة الحراس فضة كثيرة ليقولوا أن التلاميذ سرقوا الجسد[/FONT][/SIZE] [SIZE=4][FONT=Microsoft Sans Serif][B][B][COLOR=red]براهين القيامة[/COLOR][/B][/B][/FONT][/SIZE][/CENTER] [CENTER][SIZE=4][FONT=Microsoft Sans Serif][B]الحاجة إلى اثبات موت المسيح [/B]أولاً اقتراب السبت – لم يكسر العسكر الرومان ساقيه لأنه كان قد مات – طعن واحد من الجنود جنبه – الماء والدم – تحلل الجسد السريع يؤكد بيلاطس موته عن طريق قائد المئة قبل أن يعطى الجسد ليوسف الرامى [/FONT][/SIZE] [SIZE=4][FONT=Microsoft Sans Serif][B][B][SIZE=+4][COLOR=red]القــبر [/COLOR][/B][/B][/FONT][/SIZE][FONT=Microsoft Sans Serif][B][B][/B][/B][/FONT][/CENTER][/SIZE][CENTER][SIZE=4][/SIZE][/CENTER][SIZE=4] [CENTER][FONT=Microsoft Sans Serif]كان القبر فارغاً [/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]رأى حتى الأعداء أن القبر فارغ[/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]اضطهاد الرسل لينكروا هذا[/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]رأت النساء القبر الفارغ[/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]يمكن لأى انسان أن يتحقق من صحة هذا البراهين الدامغة ، ويمكنك أن تتأكد أنت أيضاً [/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif][B][SIZE=+4][COLOR=red][B]أكـفان القـــبر[/B][/COLOR][/B][/FONT][/CENTER][/SIZE][CENTER][FONT=Microsoft Sans Serif][B][/B][/FONT][/CENTER] [CENTER][FONT=Microsoft Sans Serif]اخبرت مريم المجدلية بطرس ويوحنا أن القبر فارغ[/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]جرى يوحنا إلى القبر وكان أسرع من بطرس[/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]رأى الأكفان موضوعة بترتيب لكنه لم يدخل (هذا يوحنا) [/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]رأى بطرس أن المنديل الملفوف على رأسه لم يكن مع باقى الأكفان ، بل كان فى موضع وحده[/FONT][/CENTER] [CENTER][FONT=Microsoft Sans Serif][B][B][COLOR=red][SIZE=+4]الحجــــر[/COLOR][/B][/B][/FONT][/CENTER][/font][/SIZE][FONT=Microsoft Sans Serif][CENTER][FONT=Microsoft Sans Serif][B][B][COLOR=red] [/COLOR][/B][/B][/FONT][/CENTER] [CENTER][FONT=Microsoft Sans Serif]يصف البشير متى الحجر أنه كان كبيراً ومرقس أيضاُ يخبرنا أن الحجر كان عظيماً جداً [/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]كان القبر منحوتاً فى الصخر ، وقد كان من ½4 – 5 قدم فى الطول والمعتقد أن وزن الحجر كان 2 طن ويكفى لدفن ثلاث أشخاص[/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]كان الحجر مدحرجاً بعد القيامة فى وضع غيرعادى [/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]يقول البشير متى أن الحجر دُحرج عن الباب مستخدماً الكلمة اليونانية "كاليو" ومعناها "يدحرج"[/FONT][/CENTER] [CENTER][FONT=Microsoft Sans Serif]يستخدم مرقس أيضاً أصل الكلمة اليونانية "كاليو" التى تعنى يدحرج إلى أعلى . وهى لا تعنى الا أنه دحرج إلى أعلى وكان هناك منحدر وقد نزل الحجر على هذا المنحدر الذى يحب أن يكون هناك حيث أن القبر نُحت فى الصخر .[/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]يعتبر لوقا واحد من المؤرخين الذين يكتبون بدقة شديدة (وفى لوقا 24) يستخدم البشير أيضاً كلمة "كاليو" مع حرف "أبو" الذى يعنى "يدحرج" إلى مكان بعيد أو منفصل . وهو يقول أن الحجر دحرج ليس فقط عن مدخل القبر لكن عن القبر نفسه[/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]أما يوحنا فيقول عن الكلمة اليونانية ما يعنى أن الحجر حُمل ودُحرج بعيداً . ولم يشترك الحراس فى هذا الحدث لكن من المحتم أنهم سمعوا دحرجة حجر عظيم كهذا حتى ولو كانوا نيام[/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif][B][SIZE=+4][COLOR=red]الحـــارس[/COLOR][/SIZE][/B][/FONT][/CENTER] [CENTER][FONT=Microsoft Sans Serif]لقد أوصى بيلاطس أن يتأكد حراس الرومان من أن تكون حراسة القبر مشددة جداً . وقد كان بوليس الهيكل أو الحارس الرومانى قاسيان وعنيدان. وكان حراس الهيكل يُضربون وتحرق ملابسهم إن ناموا وقت الحراسة وأهملوا حراستهم . [/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]فى رؤيا 16: 15 يقول : طوبى لمن يسهر ويحفظ ثيابه . وهكذا كان الحارس الرومانى عبارة عن آلة حرب متحركة – وكانوا عادة يختاروا للحراسة من 4 إلى 20 من الرجال وفي أغلب الأحيان 16 ويدربون كل جندى أن يحمى ويحفظ 6 قدم مربع من الأرض وكان هذا العدد يكفى لأن يغطى كل أربعة حراس ضلع من مربع لحماية منطقة تساوى ستة وثلاثين ياردة مربعة من الأرض[/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]كان نظام النوم فى الحراسة – كل ثلاث ساعات تتغير الوردية . وإن كان هناك فريق من 12 ، عدد 8 ينامون بينما يحرس 4 مستيقظين – واذا كان الفريق مكون من 16 – ينام 10 ، بينما يسهر 6 للحراسة وبهذا ينال كل واحد قسطاً من النوم يساوى 8 ساعات . لكن مع ذلك يبقوا على أتم استعداد للقيام وقت الخطر .[/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]كان الرومان أشداء وطنيين و مسلحين برمح طوله 6 أقدام مستدق الطرف ، وأيضاً سيف ، طوله 3 أقدام كذلك خنجر ، ثم ترس مبطن بالجلد والمعدن لحماية نفسه . وكل هذا جعل الجندى كما لو كان "طائر الرعد" وهو طائر خرافى ولو حدث ونام جندى رومانى أثناء الحراسة لا يموت وحده كعقاب بل كل الفريق سواء كانوا 12 أو 16 يقتلوا جميعهم . يرفعوا عنهم ثيابهم أولاً ويحرقونها [/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]الجندى الرومانى لم يكن نائماً[/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]كل ما كان يريده الفريسيون حراسة القبر 1) وليس ثورة سياسية [/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]2)أسباب دينية خلاص الآلاف 3) أسباب شخصية فقد كان الرب يسوع يوبخهم دائماً أمام الشعب[/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif][B][SIZE=+4][COLOR=red]الختـــــم[/COLOR][/SIZE][/B][/FONT][/CENTER] [CENTER][FONT=Microsoft Sans Serif]كان الختم يوضع فى حضور واحد من الحراس الرومان[/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]كانوا يضعون قطعتين من حبال مصنوعة من جلد غير مدموغ وممدود ، ثم يجعلوه فى شكل سمبوكسة ذات أربعة أضلاع ثم يضعوا الختم فى وسطه. [/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]كان هذا الختم هو ختم طيباريوس قيصر[/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]كانت السلطة الرومانية وسطوتها وراء هذا الختم[/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]وكان عقاب من يعبث بهذا الختم القتل فى وضع مقلوب[/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]لا يمكن أن يكون الرسل هم الذين كسروا الختم[/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif][B]الرســل [/B][/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif][B][SIZE=+4][COLOR=sienna]حالهم قبل أن يروا يسوع بعد القيامة[/COLOR][/SIZE][/B][/FONT][/CENTER] [CENTER][FONT=Microsoft Sans Serif]أنكر بطرس المسيح 6 مرات لأنه أنكره مرتين فى كل مرة من الثلاث مرات التى ذكرت فى الكتاب المقدس[/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif][B][COLOR=red]الجبنــــاء:[/COLOR][/B][/FONT][/CENTER] [CENTER][FONT=Microsoft Sans Serif]لقد هزموا ولم تكن لهم الشجاعة لأنهم لم تكن لهم معرفة أو فهم بالنبوات أنه يجب أن يقوم من الموت (يوحنا 20: 9)[/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif][B][SIZE=+4][COLOR=teal]بعد القيامة[/COLOR][/SIZE][/B][/FONT][/CENTER] [CENTER][FONT=Microsoft Sans Serif]بعد اعلان قيامة يسوع من الأموات رغم كل المحاكمات والضرب ثم الموت: قام منتصراً [/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]أن قيامة يسوع من الموت تخللت كل سفر أعمال الرسل[/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]كنا شهود عيان [/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]أن حقيقة القيامة المؤكدة هى التى تشعل نيران هذا الحماسهود[/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]ظهر يسوع للرسل مدة أربعين يوماً يعلن عن نفسه حياً ببراهين كثيرة (أع 1: 3) المصطلحات الفنية المشروعة[/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]ذهبت مريم المجدلية إلى القبر . وقد ظهر لها يسوع وقال "لا تلمسينى" لأنه لم يكن قد صعد إلى الآب[/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]ظهر يسوع للتلاميذ فى أول الأسبوع والأبواب مغَلّقة. أظهر نفسه لتلاميذه وأراهم يديه وجنبه (يوحنا 20: 19 – 20)[/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]لم يكن توما معهم ، ولم يصدق أن يسوع ظهر لهم ثم بعد ثمانية أيام ظهر لهم يسوع وتوما معهم وقد دخل السيد والأبواب مغلقة (يوحنا 20: 26) أراد توما دليل مبنى على الإختبار الشخصى وقد قال "إن لم أر آثار المسامير لا أصدق" [/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]جعل الرب توما يلمس يديه وجنبه (حيث طعنة الحربة) [/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]ظهر يسوع على بعد 100 ياردة من مكان التلاميذ على شاطئ البحر . وكان التلاميذ فى السفينة يصطادون فقال لهم يسوع : ألقوا الشبكة على جانب السفينة الأيمن " (يوحنا 21: 6) ولم يكونوا قد اصطادوا شيئاً طوال الليل . [/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]ولما جمعوا الشبكة أمسكوا 153 من السمك ومع ذلك لم تتخرّق الشبكة[/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]قال يوحنا لبطرس: "هو الرب" فوضع بطرس الرداء عليه وقفز إلى الماء ليذهب حيث يسوع ولما وصل التلاميذ بالسمك الذى اصطادوه وجدوا يسوع موضوعاً أمامه حجراً وعليه سمكاً مشوياً وخبزاً [/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]فى سنة 56 بعد الميلاد قال بولس :"أن يسوع ظهر لأكثر من خمسمائة أخ دفعة واحدة ومعظمهم كان حياً فى ذلك الوقت (1 كورنثوس 15: 6)[/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]ان إحدى عشر تلميذاً من الإثنى عشر ماتوا شهداء. فبطرس صُلب منكس الرأس حسب طلبه لأنه غير مستحق أن يُصلب مثل سيده . من المؤكد أن شيئاً ما غير حياتهم [/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif][B][SIZE=+4][COLOR=teal]السـبت[/COLOR][/SIZE][/B][/FONT][/CENTER] [CENTER][FONT=Microsoft Sans Serif]تغيرت العبادة إلى اليوم الأول من الأسبوع الذي صار الأحد[/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]يخشى اليهود أن يكسروا السبت . لقد أُرسل اليهود إلى بابل فى سبى استمر 500 سنة لأنهم كسروا السبت[/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]كان الرسل يهود يخشون الله ويحفظوا الوصية الرابعة من الوصايا العشر [/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]لقد حدث شئ هام جداً للتلاميذ حتى أنهم غيّروا عبادتهم من يوم السبت إلى يوم الأحد[/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]غير المسيحيين – شهادة التاريخ- قرر يوسيفوس فى مؤرخاته القديمة بأن يسوع قام فى اليوم الثالث[/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]هذا بالإضافة أنه لو لم تكن قيامة ، لكان التلاميذ قد عرضوا أنفسهم لغضب الله عليهم ، هذا بالإضافة إلى قطعهم من المجتمع [/FONT][/CENTER] [CENTER][FONT=Microsoft Sans Serif][B][SIZE=+3][COLOR=red]في الختام:[/COLOR][/SIZE][/B][/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]أنه بالحقيقة قام[/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif][SIZE=+3][COLOR=blue]الافتراضات المضادة[/COLOR] [/SIZE][/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]أن التلاميذ سرقوا الجسد توجد مشكلة كسر الختم – الحراس الرومان – الحجر – الأكفان – ظهوره لخمسمائة أخ دفعة واحدة – مشكلة السلوك الأخلاقى والآداب (لقد علمهم السيد الحياة الأدبية الأخلاقية )[/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif][B][COLOR=blue]الهلوسـة [/COLOR][/B][/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]وعادة تأتى الهلوسة لشخص فرد وليس لجماعة معاً . أن يسوع لم يختف بغتة بعد القيامة بل ظل يظهر أربعين يوماً فى أماكن مختلفة قبل صعوده . [/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]أنه اختبار الناس غير الثابتين عاطفياً) أو بالحرى نفسياً وهم يتوقعون ظهور شئ (الأطباق الطائرة...الخ) [/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]أما التلاميذ لم يتوقعوا أن يروا يسوع ثانية[/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]هذا لو كانوا قد عرفوا أين وضع الجسد ولأظهروه. ولو كانوا أظهروا الجسد لأندثرت المسيحية .. لكن بدلاً من هذا كله بدأوا فى اعتقال المسيحيين وضربوهم وجلدوهم حتى لا يبشروا بيسوع والقيامة [/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]قال جاش مكدويل: أن صمت اليهود يتكلم أعلى من صوت المسيحيين[/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif][B][SIZE=+3][COLOR=red]النظرية الضعيفة جداً[/COLOR] [/SIZE][/B][/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]يقال أن يسوع لم يمت لكن أُغمى عليه [/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]أن يسوع ضُرب ضرباً مبرحاً لدرجة أنه لم يقدر أن يحمل الصليب[/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]هل يعقل أن يسوع سُمر على الصليب واختنق ثم ضرب بالحربة وقد إنفصل الدم عن الماء لكنه انتعش حين وضع فى رطوبة القبر ؟[/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]أن اربعة أشخاص وضعوا إمضاءهم على ترخيص الموت[/FONT] [FONT=Microsoft Sans Serif]قام بعد ذلك ودحرج حجر وزنه 2 طن . ثم قضى الأربعين يوماً التالية يعلم تلاميذه واتباعه فى كل الأرض المقدسة [/FONT][/SIZE][/SIZE][/CENTER][/FONT][CENTER][/CENTER][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]

التحقق