الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
كلمات الترانيم
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
دورة أساسيات الإيمان المسيحي
الدرس الرابع والخمسون في أساسيات الإيمان المسيحي: الإيمان والأعمال
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="same7na_2, post: 3432220, member: 117880"] فالكثير يفترضون ان اعمالهم الصالحة كافية ان توصلهم للسماء لكن الكتاب المقدس واضح بأن الإيمان بالمسيح وخلاصه هي شئ أساسي جداً فالأعمال الصالحة هي غير كافية للخلاص لآن التبرير بالمسيح والأعمال الصالحة هي تحصيل حاصل لهذا الإيمان. الخلاصة الأعمال وحدها غير كافية للتبرير لان التبرير هو بالإيمان بالمسيح. لكن الإيمان والأعمال شيئان لا يمكنا فصلهما عن بعضهما في العقيدة المسيحية. فالاخير هو نتيجة الأول لكن ثمرته أيضاً والشجرة التي لا تثمر لن تبقى في الحقل. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ [B][SIZE="4"][CENTER][COLOR="Red"][COLOR="Purple"]يقول معلمنا بولس الرسول في هذا المجال آيتين " لأنكم بالنعمة مخلصون، بالإيمان، وذلك ليس منكم. هو عطية الله. ليس من أعمال كيلا يفتخر أحد." ( اف 2 : 8، 9 ) هنا يقصد ان اعمال عبادتنا الشكلية ليست هي وسيلة خلاصنا لأن الخلاص لم يتم بناء على استحقاقنا بل هو نعمة من الله و عطية مجانية ليس لنا فضل فيها كما قال أيضًا معلمنا بولس الرسول " ولكن لنا هذا الكنز في أوان خزفية، ليكون فضل القوة لله لا منا. " ( 2 كو 4 : 7 ) - لذلك أيضًا نصلي في القطعة الأولى من الخدمة الثالثة من صلاة نصف الليل " بعين متحننة يا رب أنظر إلى ضعفى فعما قليل تفنى حياتي و بأعمالي ليس لي خلاص هنا يقصد الأعمال الناموسية الحرفية - هذا بالطبع لا يلغي أهمية الأعمال الصالحة للخلاص كثمرة للإيمان " لأنه في المسيح يسوع لا الختان ينفع شيئا ولا الغرلة، بل الإيمان العامل بالمحبة. " ( غل 5 : 6 ) و بدون الأعمال الصالحة ليس لنا نصيب في دخول الملكوت ( مت 25 : 34 - 46 ) ثم يقول الملك للذين عن يمينه: تعالوا يا مباركي أبي رثوا الملكوت المعد لكم منذ تأسيس العالم. لأني جعت فأطعمتموني. عطشت فسقيتموني. كنت غريبا فآويتموني. عريانا فكسوتموني. مريضا فزرتموني. محبوسا فأتيتم إلي.فيجيبه الأبرار حينئذ: يارب متى رأيناك جائعا فأطعمناك أو عطشانا فسقيناك؟ومتى رأيناك غريبا فآويناك أو عريانا فكسوناك؟ ومتى رأيناك مريضا أو محبوسا فأتينا إليك؟ فيجيب الملك: الحق أقول لكم: بما أنكم فعلتموه بأحد إخوتي هؤلاء الأصاغر فبي فعلتم. «ثم يقول أيضا للذين عن اليسار: اذهبوا عني يا ملاعين إلى النار الأبدية المعدة لإبليس وملائكته لأني جعت فلم تطعموني. عطشت فلم تسقوني. كنت غريبا فلم تأووني. عريانا فلم تكسوني. مريضا ومحبوسا فلم تزوروني. حينئذ يجيبونه هم أيضا: يارب متى رأيناك جائعا أو عطشانا أو غريبا أو عريانا أو مريضا أو محبوسا ولم نخدمك؟ فيجيبهم: الحق أقول لكم: بما أنكم لم تفعلوه بأحد هؤلاء الأصاغر فبي لم تفعلوا. فيمضي هؤلاء إلى عذاب أبدي والأبرار إلى حياة أبدية». [/COLOR][/COLOR][/CENTER][/SIZE][/B] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
دورة أساسيات الإيمان المسيحي
الدرس الرابع والخمسون في أساسيات الإيمان المسيحي: الإيمان والأعمال
أعلى