الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
دورة أساسيات الإيمان المسيحي
الدرس الخامس عشر في أساسيات الإيمان المسيحي: الخليقة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="zama, post: 3350969, member: 51582"] [COLOR="Black"][FONT="Tahoma"][SIZE="3"] من أين جاءت تلك الثقة ؟؟ ما دعائم تلك الثقة ؟؟ معني ذلك علاقتي _ كأنسان _ بـ ربنا ، علاقة مصلحة لا علاقة مبدأ ، فارق المبدأ عن المصلحة ، _ حتي لا يكون الكلام مُرسل ، ذلك جزء من تقييمي للأمور _ [B]المبدأ[/B] : يتم الألتزام به لـ إيفاء القناعة حتي لا تثور دواخل النفس الأنسانية و يُصبح الأنسان مُضطرب ، الأنسان بدون مبدأ يكون كالجرو اللاهث لـ فُتَاتُ المائدة ، بالمبدأ يُحكم الشخص القبضة علي أهوائه ، ينفذ أهوائه أيضاً لكن بالتوقيت الذي يُحدده لا بالتوقيت التي يفرغ صبره و تنحل شكيمته .. [B]المصلحة[/B] : يتم الأرتباط بها للنفع الخارجي ، عند نضوب المنبع يتم هجرها ، ممكن الأنسان ينال إستسقاء و إشباعه من أكثر من منبع و مذاق ، [COLOR=blue]لكن[/COLOR] يستحيل الأنسان يقبل بالمبدأ و نقيضه ، و إلا حينها سيكون أنسان الغاية لا شخص المبدأ ، [COLOR=blue]لكن[/COLOR] بالمصلحة ممكن الفرد ينال أكل دافئ و بعد قليل مشروب مُثلج .. [B]أهم شئ [/B]ألا يتم تفهم المبدأ بأنه جفاف المعاملة و أنه أولي درجات عدم الذكاء ، لكن المبدأ مرونة الخط الواضح ، [B][COLOR=blue]الخط الواضح[/COLOR][/B] [B][COLOR=blue]يتلون[/COLOR][/B] _ التلون لأجل مُسايرة العوامل الخارجية التي لم ننُشأها _ [B][COLOR=blue]و لن يلتوي بأصل المبدأ[/COLOR][/B] .. مثال تطبيق بسيط : لو كنت وسط مجموعة لها قناعة بـ شئ ما ، أِنصت ، و أحتفظ بقناعتك المختلفة بضميرك ، طالما لا تُرغمك الظروف للإعلان أو الأقتناع بغير ما تُريد ، بالتالي عدم إعلانك لم يكن تخاذل أو إلتواء ، بنفس الوقت تماشيت مع التوقيت .. بالفعل [U]مؤمن[/U] بالطبيعة الموجودة أمامه مادياً ، و [U]مؤمن[/U] بكل إحساس و طبائع النفس و المعنويات اليقينية .. قلت قبل سابق بالكورس " الكون موجود بـ ذاته ، كما يُقال أن الخالق موجود بـ ذاته (( أزلية )) " .. ذلك يندرج به المفاهيم الآتية : 1- الكون بكل ما يحويه (( هو مادة منوعة الصور )) ، ينتفي عنه تهيأ عجز الجماد و لا يُضاف إليه صورة الصانع ، لأنه لا القصد ترك الإله " س " لنذهب للإله " ص " .. 2- فكرة الصانع هي فكرة آدمية ، نشأ صباها و ترعرعت في عصور ظلمة فكرية ، تنقشع بـ نور المعرفة الحق المتزنة الأركان .. 3- حق البديل [COLOR=blue][COLOR=black]لـ[/COLOR] [/COLOR]مفهوم الخالق [B][COLOR=blue]كـ[/COLOR] [/B]كيان عاقل متمثل بـ آب " يهوة " ، أبن " المسيح " ، روح قدس يُرمز لها " طائر الحمام أو ألسنة نار أو شئ مادي الصورة مهيب المظهر النقي " ، [COLOR=blue][B]بـ [/B][COLOR=black]كيان أخر ينال السرمدية[/COLOR][B] _ لا خالق _ [/B][/COLOR][COLOR=black](( الكون موجود بذاته )) ، لو تم تنصيب مفهوم الكون [/COLOR] بـ محل الخالق لدي الفكرة الأولي ، لأصبح الأمر أنه ظهر عبدة أوثان جُدد ، هي فكرة مُضمحلة برغم أن عبادة الأوثان لها قيم أنسانية مثل باقي الديانات المعنونة سمائياً ، لكن الأمر يكمن بـ رفض إنقياد للوهم ، أو بالأحري توجيه ترجي القناعة من الخالق و تحويلها طاقة أمل و تمسك بالحُلم لـ يكن حقيقة ، ذلك هو السر بـ قانون جذب الأفكار ، بالتالي فهناك تحول من الوهم بالخالق إلي اليقين و نفي طابع الآلية عن ما يُسموا أنهم " لا دينيين " .. 4- لا بعث و لا فناء و لا تخليد لـ صورة الجسد ، إن العقاب و فكرة البعث و الخلود متنوعة الأشكال ، لكن جوهرها واحد بـ مر أديان العصور ، أصل الفكرة بكل بساطة : (( الأنسان عبارة عن مجموعة من المكونات و العناصر الطبيعية ، تنمو و تتزايد ، لماذا النمو ؟؟ فأنها طبيعة تحول صورة المادة لا فكرة بركة و ما إلي ذلك ، المادة لا تُفني و لا تُستحدث من العدم ، بالموت الأنسان يتحلل ، تدخل العناصر الطبيعية دورتها الواسعة الأستخدام ، بأي جبل لم يُسأل عن نوعية التراب " برية أو آدمية " تراب به عناصر يؤخذ مراده )) ، (( كل عناصر الطبيعة بدائرة ، ما يختلف هو تغير صور العناصر بحسب موقعها )) .. (( بحالة الخلل بـ عناصر الجسم يحدث الموت _ لا إعتراف لـ كيان وهمي يُسمي الروح ، لا يتم التعرف علي ماهية صفاته و طبيعته _ كيان الروح تم إنشاؤه من قِبل الدينيين ، كان يتم نسب لفظ الروح للإشارة إلي المعنويات بمجملها ، لكن تم أستخدام اللفظ أنه قوي غيبية مُحركة للكيان الآدمي مثال *1* ، أحياناً يتم التحدث علي ألسنة العلم ، بأن العلم يقول " أنها إرادة ربنا " ، ممكن الألسنة لا تصدق ، لكن هناك يقين محدد و بسيط دون الخوض بأغوار فكر الفلاسفة " أسلوب السبب و النتيجة " ، إن كانت الروح قوي مُحركة غيبية بمفهوم أنها نسمة الحياة ، العلم لم يُشير لها إطلاقاً ، لكن لا إقصاء لأي مفهوم ، لو كان الدينيين يريدوا جعل الروح نسب الأنسان للتخليد و الحساب دون باقي الكائنات ، ذلك شأنهم ، لكن إن كانت الروح بمفهوم " نسمة حياة " فليثبتوا طبيعة الروح بوصف مادي يتقبله الذهن المادي المعنوي الفكر ، سيتم الإشارة لمفهوم الروح بالمواضيع التي تتعلق بالصعود بأستطراد ممنهج )) .. أرغب بمعرفة يقينية واحدة عن الله ، لم أجد ، أنتهي الأمر .. بحسب الأطلاع لـ مقالات متناثرة أو كتب منمقة ، أشعر بأنني رأيت العالم من مكاني ، لكن بتلك المثال و العِبرة سأتكلم بما بين يدي البسيطة ، بلا غلو أو مغالاة .. أشا العلم لـ كواكب مجرة درب التبانة ، لم أراها ، حرصاً لئلا يكون الأمر به وهم جماعي فأتنحي عن أستخدام ذلك المثال .. لكن ممكن أقول " القمر بأطواره و رؤيته بالعين _ أيسط إمكانية لدي _ للكافة ، يكون مُحاق و بدر و يتوسطه فترة هلال ، القمر لم أصنعه و لم أقدر بـ صنع ما يُحاكيه ، لكن أعرفه برغم أنني لم أقدر الوصول إليه ، القمر يصل إليّ ، أن كـ أحد الآدميين لدي شعور و أستخدمه ، لدي فكر و أزاوله ، أين الحس بـ الله (( إن كان فعلاً وجوده حقيقة )) ؟؟ هل الصلات الشعورية تعتبروها هي منح إلهية ؟؟ هل هذا الله ؟؟ المقصود من المثال : القمر أحد أجرام الكون معروف و لا يختلف عليه الأعمي بالمرض لا بالولادة و البصير و ذو البصر ، المنهج الإلهي المتبع لدي مختلف الديانات و هو متنوع بين المذاهب ، صعب يكون الله حقيقي و يكون بالإبهام دا (( المناهج الدينية بها جزئية مصقولة ، الأخري مُفرغة )) .. == مسير الصورة الجسدية تنتهي ، مش هنتقابل تاني ، دي الحقيقة ..[/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
دورة أساسيات الإيمان المسيحي
الدرس الخامس عشر في أساسيات الإيمان المسيحي: الخليقة
أعلى