تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="ElectericCurrent, post: 3390334, member: 68479"] [COLOR="DarkGreen"][FONT="Arial"][SIZE="5"]تابعت هذا الدرس الجميل وفهمت منه الآتى : 1- الايمان .: هو الاعتقاد ... وليس بالضرورة الخضوع والاذعان [ حصراً وقصراً]. 2- الشيطان اساسه قائد علوى من فصيل مميز من الملائكة النورانين.. فهو روح ذو طبيعة ملائكية نورية نورانية نارية من حيث الإبتدأء - بدر منه - : فى حين فترة تخييرهم وإختبار حريتهم وحرية إرادتهم .. سؤء إختيار وسؤء ارادة .. وسؤء إستخدام للحرية فإختار لنفسه التذمر والعصيان والتمرد والتشكيك . 3- الكتاب المقدس ومن خلال نصوصه الحرفية الاعلانية الصريحة - (لا بالاستنباط ولا بالاستنتاج ) بل من خلال النصوص الحرفية - أشار إلى زهو هذا الكائن وخيلائه ومكابرته وإغتراره بجماله وبقدراته وإفتتانه بذاته وبالشر والخطيئة . - أشار إلى كونه مشتكياً على الابرار معانداً لله ولجماعة أبراره - عدوانياً مفترياً على الله وعلى رجال الله - مهاجماً باستمرار . -أشار أنه دائم التجوال { أيوب 1 و بطرس الاولى 5}إشاره إلى نشاطه المحموم وهياجه وإثارته البالغة. - اشار الكتاب ان هذا المخلوق الذى انحرف وانجرف الى العصيان والتمرد هو تحت الهيمنة المطلقة لله هو خاضع لنفوذ الله . لا يقدر على تخطى ارادته ولا سماحه ... فهو ليس ندا لله .. ولا بديلاً ولا مساوياً ولا مقابلا لله بل هو مجرد وحش مفترس من خلائق الله .( ولكن على المستوى الروحى ) ( فالله خلق الذئاب - وخلق اسماك القرش المفترسة وخلق الاخطبوط السام والعقرب السام وليس في كل هذه الوحوش المهلكة - على المستوى البيولوجى من اعتبرته المسيحية ثانياً لله او نديداً لله او مقابلا له ). وليس من نصوص الكتاب المقدس او اقوال الاباء -من قال نصا او تصريحا او تلميحا ان ابليس فى فقهنا ثانيا لله او مقابلا لله.. - بقي أن له دينونة نهائية باقية درامية يحاكم فيها محاكمة نهائية- فيثبت له وللملاء بالدليل القاطع والبرهان البين الساطع إجرام هذا المخلوق وإستحقاقه للحكم العادل من الله بالعذاب الابدى المهلك الغير مفنى - عذاب مهين أليم - إلى أبد الابدين ومعه جماعته من على شاكلته. [/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]

التحقق