الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
دورة أساسيات الإيمان المسيحي
الدرس الثامن في أساسيات الإيمان المسيحي: الله كائن في ذاته
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="zama, post: 3333892, member: 51582"] [COLOR="Black"][FONT="Tahoma"][SIZE="3"]تلك الموضوع فلسفي النسيج ، يروق لي ، لأنني أستمتع بالإبحار بـ عالم الفكر و الفرضيات للوصول لـ هدف أو بالوصول لـ مرحلة التعب أوصل لـ مجمل أستفادات ، تُصبح هي إجمالي الأستفادة المتناثر إن لم يوجد هدف بالنهاية .. حضرتك سبقت بالإجابة لـ تلك التساؤلات ، لا أسأل تلك التساؤلات بـ تلك الشكل المطروح به عوامل قيد المحدودية المتمثلة في (( تسلسل النسب و الأعلي منه و الزمن و المكان و ما إلي ذلك )) بالتالي يكون السؤال خطأ بـ ذاته لأنه يتسائل عن مخلوق لا واجد ، [B]لكن[/B] ما الذي جعل الخالق لـ ينتج تلك الطبيعة بـ عمله المُفرد ، في حين أنه كلي الكمال و المقدرة ؟؟ (( أي لا يحتاج ليكتسب أي شعور من الخارج عن ذاته )) ، هناك لمحة فلسفية أستخدمها هنا تقول (( الأصل في ذاته يكون خارج بالنسبة للغير )) ، إن كنا نحن الغير مُنسلخين منه _ بحسب الشائع _ أي أننا بـ ذاته ، فلماذا خلقنا و خلق تلك الطبيعة كلها مجرات و أكوان و أدق ما فيها هي المشاعر و المعاني بخلجات النفس الآدمية ، كل الاُخريات مجرد جماد حتي بـ صور طاقاتها ، إن كان لا إجابة مُحددة لـ سؤالي (( بلا حيل فلسفية )) فـ تلك مسئولية فكرنا عن إستلامنا المنهج من الخالق و [U]أسماء رنانة[/U] كـ علم اللاهوت و غيره ، إما أننا نبحث بـ فراغ (( مثلما قلت بختام الرد ع الدرس السادس تُصبح كارثة لو كنا ندور بالفراغ ، لأن معني ذلك لا أمل بـ حياة أخري أي بالموت فناء ، بالتالي ستختلف كل المعايير للمبادئ )) .. [B][COLOR=blue]أو الأمر بالنسق الآتي :[/COLOR][/B] فكرة الواجد و القوي العظمي هي من وحي خيال الأنسان ، لأن لا إثبات واحد لصورة الخالق غير المتجسدة (( بجميع الأديان )) ، تطورت فكرة الواجد إلي أن وصلت لـ صورة خالق ، لأن فكرة الواجد أو الخالق من نسق آدمي دار حولها المعتقد الآدمي بـ ظلال التاريخ ، فضلاً عن توأمة الفكرة بـ نسق القوي العليا لأن قديماً جهل الأنسان تفسير الظواهر ، من هذه و تلك نشأ فكرة الواجد بـ أزمان التاريخ و صُورت الأديان ، بدليل أن الأنسان عاش قرون سحيقة ضال (( الأنسان الأول )) ، قريباً يُصاغ أمر مُحكم بدلاً من الفرضيات المتناثرة الضعيفة الركيكة لا تفي بالخبر .. [B]بالتالي[/B] الطبيعة موجودة بـ ذاتها ، [U]مُدسترة[/U] بـ قوانين مؤقتة بدليل الكوارث الطبيعية التي تسبق عصر الثورة الصناعية (( زلازل ، براكين ، فيضانات ، ألخ )) ، [U]تنسيق[/U] النظام و الـ قوانين ترجع لـ عنصر التوافق الغير دقيق بين عناصر الطبيعة ، بالتالي تنتج أحياناً الكوارث الطبيعية ، التي دور الأنسان بها ما إلا عامل خارجي يجمع بعدم التوافق الموجودة ، لذلك تحدث الكارثة الطبيعية تواً لفعله أو بعد حين ، الكثير من الظواهر لا تفسير لها بدرجة العلم الحالية أمثال ظاهرة الجذب لـ برمودا لأنه الشهير ، [B](([/B] عنصر التوافق _ نسبي الأقتناع بين الناس _ الذي من خلاله تتم المعاملات الطبيعية لـ أركان الطبيعة و عناصرها ، السائل بغياب الحرارة (( أي البرودة )) يتجمد ، الزيت سائل لا يتجمد لأختلاف خصائصه برغم أنه سائل ، ذلك مثال لعدم دقة عنصر التوافق و اُشتهر عدم التوافق بمسمي التنوع الذي نال كل إيجابية و تمجيد الخالق [B]))[/B] .. ستنتهي الطبيعة أو لا ، بحسب أستغلال الأنسان لها ، إما دمرها نهائياً أو أستمر بعنصر الأستهلاك التعويضي بأبتكار وسائل للتخلص من نفايات تضر بالكوكب كالنفايات النووية التي يُقترح الآن وضعها خارج الكوكب بالمصعد الفضائي ، _ لي مجرد أقتراح نظري _ الأسهل سرعة إعادة طرق المُعادلة لـ محو وجود أضرار النفايات ، لأن عملية وجود بقايا هي قاعدة لا تُغير لكن ممكن يتم تطويعها .. == (( [COLOR=blue][B]المختصر [/B][/COLOR]: إما الفئة المعنونيين بالإلحاد هم الأكثر دقة ، أو أن الدينيين " نحن و مفترض غيرنا " نكمل معلوماتنا لـ يكن الأمر شبه كامل ، لأجل الراحة من أرق التفكير ، أو وجود معني للفعل ، الجهل التام نعمة ، لكن المعرفة أشرقت بـ حُرقتها )) ..[/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
دورة أساسيات الإيمان المسيحي
الدرس الثامن في أساسيات الإيمان المسيحي: الله كائن في ذاته
أعلى