الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
دورة أساسيات الإيمان المسيحي
الدرس الثالث والستون في أساسيات الإيمان المسيحي: القربان المقدس
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="اوريجانوس المصري, post: 3499773, member: 37894"] [COLOR="Black"][FONT="Arial Black"][SIZE="5"][CENTER][SIZE=5][B][COLOR=Blue][FONT=tahoma]أولاً: مفاهيم سر الإفخارستيا[10][/FONT][/COLOR][/B] [FONT=tahoma][/FONT][/SIZE][/CENTER] [SIZE=5][COLOR=Blue][FONT=tahoma] [/FONT] [/COLOR][/SIZE][SIZE=5][B][COLOR=Blue][FONT=tahoma]1ـ سر الشكر:[/FONT][/COLOR][/B][/SIZE] [SIZE=5][FONT=tahoma] [/FONT][/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE][SIZE=5][B][COLOR=Red][FONT=tahoma]+ الإفخارستيا والحياة الإفخارستية[11]:[/FONT][/COLOR][/B][/SIZE] [SIZE=5][FONT=tahoma] [/FONT][/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE][SIZE=5][FONT=tahoma]لقد كان اسم “الإفخارستيا” هو الاسم المحبوب لدى الآباء في الكنيسة خلال القرنين الأول والثاني، يطلقونه على التقديس المسيحي”[12]. ويلاحظ في كتابات الآباء”[13] ونصوص الليتورجيات[14] مدى تمركز صلوات الليتورجية حول “شكر الله الآب من خلال إبنه” من أجل أعماله معنا في الخليقة الأولى، وتدبيره خلاصنا…. وتقديم هذا السر لنا. ونجد في جميع الليتورجيات أن الإفخارستيا” أو الشكر يسيطر على كل الطقس من بدايته حتى نهايته … وغالبًا ما تبدأ صلوات القداس بالعبارة “فلنشكر” “إفخارستومين” الرب Εὐχαριστησώμεν τῷ Κυριῷ ، فيجيب الشعب “مستحق ومستوجب….”.[/FONT][/SIZE] [SIZE=5][FONT=tahoma] [/FONT][/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE][SIZE=5][FONT=tahoma]ويعلق الأب شميمان على هذا بقوله: “إذ يقف الإنسان أمام العرش الإلهي يعود إليه الفرح، فلا يجد لديه ما يقدمه سوى الشكر، فالإفخارستيا هي حالة الإنسان الكامل هي الحياة في الفردوس”[15] وهي حياة إنسان الله يقدمها بالكامل كشكر لله.[/FONT][/SIZE] [SIZE=5][FONT=tahoma] [/FONT][/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE][SIZE=5][FONT=tahoma]في ليتورجيا الإفخارستيا يشترك الكاهن مع الشعب، ويشترك معهم السمائيون أيضًا في تقديم الشكر لله خلال الذبيحة، أي خلال صليب ربنا يسوع المسيح، وذلك من أجل أعماله الخلاصية لأجلنا[16]، وعندما أدعوه “سر الشكر” أكتشف كل كنوز صلاح الله، وأدعو الذهن للتأمل في تلك المواهب العظيمة”[17]، لذلك ـ كما تعلمون ـ ينضم الكاهن ليقدم شكرًا …. من أجل أعمال الله السابقة، وأعماله الحاضرة لأجلنا وما سيهبه لنا حتى صارت الذبيحة قائمة بينما”[18].[/FONT][/SIZE] [SIZE=5][FONT=tahoma] [/FONT][/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE][SIZE=5][B][FONT=tahoma][COLOR=Blue]2ـ سر العبادة والتقديس[/COLOR][/FONT][/B][/SIZE] [SIZE=5][FONT=tahoma][COLOR=Blue] [/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE][SIZE=5][FONT=tahoma] [COLOR=Red][B] أ ـ سر تعبد الكنيسة:[/B][/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE][SIZE=5][FONT=tahoma]يقول فيليب شاف[19]: “لقد إحتل تقديس الإفخارستيا ـ مركز الصدارة في العبادة المسيحية”. ويقول عنه الأب جريجوري دكس[20] إنه: “الطقس الذي أسسه ربنا يسوع المسيح ليكون عبادة خاصة بالذين هم له، وقد صار قلب العبادة المسيحية والحياة المسيحية وعمودها الفقري”.[/FONT][/SIZE] [SIZE=5][FONT=tahoma] [/FONT][/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE][SIZE=5][FONT=tahoma]فالتعبد في المفهوم الكنسي ليس مجموعة من طقوس تُمارس أو تسابيح تُرنم، إنما هو أولاً وقبل كل شيء “تعرَّف الله محب البشر”. كما أن الإفخارستيا هي “سر معرفة الله” خلال إبنه من صلوات القداس، إذ يقول: (نشكرك يا أبانا، من أجل الحياة، والمعرفة التي أعلنها لنا خلال يسوع إبنك، لك المجد إلى الأبد” (الدسقولية)[21].[/FONT][/SIZE] [SIZE=5][FONT=tahoma] [/FONT][/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE][SIZE=5][FONT=tahoma] [COLOR=Red][B] ب ـ سر قداسة الكنيسة:[/B][/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=5][FONT=tahoma] [/FONT][/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE][SIZE=5][FONT=tahoma]في الذبيحة المقدسة تختفي الكنيسة، وتظهر حاملة قداسة المسيح وبره … تصير عروس بلا عيب للعريس القدوس، ونجد القديس ذهبي الفم يفيض بشرحه قائلاً:[/FONT][/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE][SIZE=5][FONT=tahoma](بهذه العطية تتزين نفوسنا وتتجمل)[22].[/FONT][/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE][SIZE=5][FONT=tahoma]( به تتطهر النفس وتتحمل وتلتهب)[23].[/FONT][/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE][SIZE=5][FONT=tahoma](هذه المائدة هي عضد نفوسنا ورباط ذهننا، وأساس رجائنا وخلاصنا ونورنا وحياتنا….).[/FONT][/SIZE] [SIZE=5][FONT=tahoma] [/FONT][/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE][SIZE=5][COLOR=Red][FONT=tahoma][B]+ عندما ترى المائدة مُعدة قدامك؟ قل لنفسك: [/B][/FONT][/COLOR][/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE][SIZE=5][FONT=tahoma](من أجل جسده لا أعود أكون ترابًا ورمادًا؛ ولا أكون سجينًا بل حرًا. من أجل هذا الجسد أترحب السماء وأتقبل الخيرات السماوية والحياة الخالدة، ويكون لي نصيب مع الملائكة، وأناجي المسيح)[24].[/FONT][/SIZE] [SIZE=5][FONT=tahoma] [/FONT][/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE][SIZE=5][FONT=tahoma][B][COLOR=Red]+ وعن دم المسيح الذي به تتقدس ونخلص يكتب القديس ذهبي الفم قائلاً:[/COLOR][/B] (هذا الدم متى أخذناه بحق يطرد الشياطين ويبعدهم عنا، بينما يدعو إلينا الملائكة، فإذ يظهر دم الرب تهرب الشياطين وتجتمع الملائكة. هذا الدم يطهر الموضع السري وقدس الأقداس…[/FONT][/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE][SIZE=5][FONT=tahoma]هذا الدم يقدس المذبح الذهبي….[/FONT][/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE][SIZE=5][FONT=tahoma]هذا الدم يقدس الكهنة….[/FONT][/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE][SIZE=5][FONT=tahoma]هذا الدم هو خلاص نفوسنا…. به تغتسل النفس وتتجمل وتلتهب. به يلتهب فهمنا كالنار، وتتأثر النفس أكثر من الذهب… من يشترك في هذا الدم يقف مع الملائكة ورؤساء الملائكة والقوات العلوية، ملتحفًا بثوب المسيح الملوكي، له أسلحة الروح، بل ويلتحف بالملك نفسه….)[25].[/FONT][/SIZE] [SIZE=5][FONT=tahoma] [/FONT][/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE][SIZE=5][B][COLOR=Blue][FONT=tahoma]3ـ سر الكنيسة[/FONT][/COLOR][/B][/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE][SIZE=5][FONT=tahoma][COLOR=Red][B]+ كنيسة إفخارستية: [/B][/COLOR]كتب اللاهوتي اليونان خريستوس أندروتسوس[26] عن الكنيسة، قائلاً: “هي مركز عمل المسيح الخلاصي… إنها ليست إلا إستمرارًا لعمل المسيح النبوي والكهنوتي والملوكي، وإمتدادًا له…الكنيسة ومؤسسها متحدان معًا بطريقة غير مدركة، إذ هي: المسيح معنا:.[/FONT][/SIZE] [SIZE=5][FONT=tahoma] [/FONT][/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE][SIZE=5][FONT=tahoma]فإذ نفكر في الكنيسة يليق بنا أن نتطلع إلى وجودها السري Sacramental بكونها جسد المسيح، أي “إفخارستيا”.[/FONT][/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE][SIZE=5][FONT=tahoma]نحن ممثلون في الإفخارستيا لا بصورة رمزية فحسب، بل كأعضاء بالنسبة للرأس[27] وأغصان في الأصل[28]، وكما يقول القديس أغسطينوس[29] “أنتم فوق المائدة أنتم داخل الكأس”.[/FONT][/SIZE] [SIZE=5][FONT=tahoma] [/FONT][/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE][SIZE=5][COLOR=Red][B][FONT=tahoma]+ الإفخارستيا سر وحدة الكنيسة:[/FONT][/B][/COLOR][/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE][SIZE=5][FONT=tahoma]{جعلنا أعضاء جسده من لحمه ومن عظامه (أف3:5)، ليس خلال الحب وحده فقط، وإنما بالفعل ذاته… هذا يتحقق بالطعام المجاني الذي قدمه لنا، مَريدًا أن يعلن حبه لنا. من أجل حبه فرح نفسه بنا، عجن جسده بجسدنا، لكي نصير معه واحدًا؛ نصير جسدًا واحدًا متحدًا بالرأس}[30].[/FONT][/SIZE] [SIZE=5][FONT=tahoma] [/FONT][/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE][SIZE=5][FONT=tahoma]{إذا كان الخبز يحوي حبوبًا كثيرة صارت متحدة معًا، فلا تظهر الحبوب بعد. هي موجودة فعلاً لكن لا يظهر إختلافها بسبب إتحادها معًا. هكذا ارتباطنا مع بعضنا ـ البعض في المسيح؛ لأن جسده واحدًا يتغذى به الكل إنه شركة في جسد الرب… شركة مع المسيح نفسه}[31].[/FONT][/SIZE] [SIZE=5][FONT=tahoma] [/FONT][/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE][SIZE=5][B][COLOR=Blue][FONT=tahoma]4ـ سر السماء[/FONT][/COLOR][/B][/SIZE] [SIZE=5][B][COLOR=Blue][FONT=tahoma] [/FONT][/COLOR][/B][/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE][SIZE=5][COLOR=Red][B][FONT=tahoma]+ سر الإفخارستيا هو رحلة إلى السماء بعينها:[/FONT][/B][/COLOR][/SIZE] [SIZE=5][COLOR=Red][B][FONT=tahoma] [/FONT][/B][/COLOR][/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE][SIZE=5][FONT=tahoma]{كأن الإنسان قد أُخِذ إلى السماء عينها، يقف بجوار عرش المجد، ويطير مع السيرافيم، ويتغنى بالتسبحة المقدسة}[32] {لقد أُهرق هذا الدم فاتحًا طريق السماء}[33].[/FONT][/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE][SIZE=5][FONT=tahoma]{مادمنا قد صرنا سمائيين، وحصلنا على ذبيحة كهذه، فلنخف! يليق بنا ألا نستمر في زحفنا على الأرض، فإنه يستطيع من يريد منا ألا يكون بعد على الأرض من الآن….[/FONT][/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE][SIZE=5][FONT=tahoma]إذ نقترب من الله نصير في السماء، بل ماذا أريد من السماء، إن كنت أرى رب السماء وصرت أنا نفسي سماءًا؟![/FONT][/SIZE] [SIZE=5][FONT=tahoma] [/FONT][/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE][SIZE=5][FONT=tahoma]لتكن نفوسنا سماءًا… ولنتمثل ببولس الذي كان وهو على الأرض يعيش في السماء}[34] ق. يوحنا ذهبي الفم.[/FONT][/SIZE] [SIZE=5][FONT=tahoma] [/FONT][/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE][SIZE=5][COLOR=Red][B][FONT=tahoma]+ خدمة الملائكة وصلاتهم عنا:[/FONT][/B][/COLOR][/SIZE] [SIZE=5][COLOR=Red][B][FONT=tahoma] [/FONT][/B][/COLOR][/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE][SIZE=5][FONT=tahoma]{لنذكر أننا نتناول الجسد الجالس على العرش، والمسجود له من الملائكة، متى فُتِح الستر تصور السماء مفتوحة من السماء من فوق، والملائكة ها تطير}[35] القديس يوحنا ذهبي الفم.[/FONT][/SIZE] [SIZE=5][FONT=tahoma] [/FONT][/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE][SIZE=5][COLOR=Red][B][FONT=tahoma]+ في خدمة الليتورجيا يشترك العلويون معنا:[/FONT][/B][/COLOR][/SIZE] [SIZE=5][COLOR=Red][B][FONT=tahoma] [/FONT][/B][/COLOR][/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE][SIZE=5][FONT=tahoma]{إن الملائكة يتضرعون إلى الرب من أجل جنس البشر… وكأنهم يرددون قائلين: نصلي إليك من أجل الذين حسبتهم أهلاً لحبك فوهبتهم حياتك. نسكب إليك تضرعاتنا عنهم، كما سكبت دمك من أجلهم. نطلب إليك من أجلهم، هؤلاء الذين بذلت جسدك هذا لأجلهم}[36].[/FONT][/SIZE] [SIZE=5][FONT=tahoma] [/FONT][/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE][SIZE=5][FONT=tahoma]{إن كانت طقوسنا تتم على الأرض لكنها متأهلة للسموات، إذ يكون ربنا يسوع المسيح نفسه الذبيح ـ مضطجعًا، والروح موافقًا لنا، والجالس على يمين الآب حاضرًا هنا. ماذا؟!…. أليست ـ تسابيحنا سماوية؟! أليس المذبح سمائيًا؟!….[/FONT][/SIZE] [SIZE=5][COLOR=Red][B][FONT=tahoma] [/FONT][/B][/COLOR][/SIZE] [SIZE=5][COLOR=Red][/COLOR][/SIZE][SIZE=5][COLOR=Red][B][FONT=tahoma]+ الكنيسة سماوية، بل هي السماء!![/FONT][/B][/COLOR][/SIZE] [SIZE=5][COLOR=Red][B][FONT=tahoma] [/FONT][/B][/COLOR][/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE][SIZE=5][FONT=tahoma]لقد قادنا الروح مرتفعًا بنا إلى السماء، وأظهر لنا إنه قد صارت لنا السماء، عوض الهيكل (القديم)[37].[/FONT][/SIZE] [SIZE=5][FONT=tahoma]ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ[/FONT][/SIZE] [FONT=tahoma][/FONT] [FONT=tahoma][10] المرجع الرئيسي كتاب القديس يوحنا ذهبي الفم، للقمص تادرس يعقوب ملطي، الأسكندرية سنة1980، فصل سر الإفخارستيا ص239ـ253.[/FONT] [FONT=tahoma][11] Jung mann, The Early Liturgy, P.11.[/FONT] [FONT=tahoma][12] See St. Justin, apology 1:65,66.[/FONT] [FONT=tahoma][13] See book 5, Liturgical Texts.[/FONT] [FONT=tahoma][14] Ibid.[/FONT] [FONT=tahoma][15] Sacraments and Orthodoxy, P43,44.[/FONT] [FONT=tahoma][16] In Mat., hom25:4.[/FONT] [FONT=tahoma][17] In Icor., hom24.[/FONT] [FONT=tahoma][18] In Mat., hom25.[/FONT] [FONT=tahoma][19] Schaff, Hist. of the Christian Church, Vol 2, P.235.[/FONT] [FONT=tahoma][20] Gregory Dix, the shape of the liturgy.[/FONT] [FONT=tahoma][21] Didache, the prayer of the “Sanctification of the Bread”.[/FONT] [FONT=tahoma][22] In Mat., hom50:3.[/FONT] [FONT=tahoma][23] In Joan, hom46:6.[/FONT] [FONT=tahoma][24] In Icor., hom 24.[/FONT] [FONT=tahoma][25] Fr. Schmemann, Sacraments and Orthodoxy, PP. 40-43.[/FONT] [FONT=tahoma][26] Dogmatic Theology,Athens 1907, P.262/5.[/FONT] [FONT=tahoma][27] Icor. 12:27.[/FONT] [FONT=tahoma][28] See Cabasilas, P.32.[/FONT] [FONT=tahoma][29] Serman 229 to the Mewly baptized.[/FONT] [FONT=tahoma][30] In Joan, hom 463.[/FONT] [FONT=tahoma][31] In Icor., hom24.[/FONT] [FONT=tahoma][32] المسيح في سر الإفخارستيا للقمص تادرس يعقوب ص379، 441.[/FONT] [FONT=tahoma][33] In Joan, hom 46.[/FONT] [FONT=tahoma][34] In Hear., hom16:7. [/FONT] [FONT=tahoma][35] (34) In EPH. hom3.[/FONT] [FONT=tahoma][36] De In Comp. 3 PG. 48: 449-464.[/FONT] [FONT=tahoma][37] In Hebr. hom 14:3.[/FONT] [SIZE=5][FONT=tahoma] [/FONT][/SIZE][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
دورة أساسيات الإيمان المسيحي
الدرس الثالث والستون في أساسيات الإيمان المسيحي: القربان المقدس
أعلى