الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
دورة أساسيات الإيمان المسيحي
الدرس التاسع عشر في أساسيات الإيمان المسيحي: العهد
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="zama, post: 3353373, member: 51582"] [COLOR="Black"][FONT="Tahoma"][SIZE="3"]العهديين ، العهدي ، العهديّن -------------------------------- لدي الدينيين (( الأنسان محدود ، الخالق غير محدود )) هناك فارق بين (( المحدد ، المحد[B][SIZE=5][COLOR=red]و[/COLOR][/SIZE][/B]د )) اللامحدود لا يُعني الإبهام و أستحالة الفهم لطبيعة جوهره أو معرفة ماهية اللاهوت ليس شرط بعد معرفتها _ إن أمكن _ صُنع المحاكاة لها .. اللا محدود _ برأيئ _ له أساس مُحدد (( مُتعارف عليه )) ، يعني خط الأعداد (( مثلاً )) به أيضاً لا محدودية ، لكن أساسه مُحدد و معروف _ ذو نظام العدد العشري Decimal _ بدليل ظهور رقم جوجل (( واحد متبوع بمائة صفر )) لو التسمية أنتهت اللامحدودية للعدد لا تنتهي .. سبق لي بالكورس _ أفاض الكلام بي و أستفاض _ لعرض وجهة نظري .. == نرجع لموضوعنا و هو قصد وصف موقف الفداء بأنه عمل ذو أفق محد[COLOR=red][B]و[/B][/COLOR]د و سأوضح : (( [B][COLOR=blue]نظرة فكرية نقدية لقصة الفداء لكيان الخالق لا التعرض للعذراء الأم [/COLOR][/B])) .. - مّنْ المُعاقب بالقصة ؟؟ آدم - مّنْ المُخطأ بحقه ؟؟ " الخالق يهوة ، الذي أكون " اللامحدود - ما الثمن المطلوب ؟؟ إيفاء حق اللامحدود .. - هل شرط إيفاء حق اللا محدود أم ممكن يتسامح ؟؟ يُرسي رحمته و يتسامح بعد إتمام عدله (( بروتوكول تعامل )) .. ذلك القصة نظرياً ، لكن ميدانياً أو تنفيذياً (( [B]خظة العمل بها ثغرة[/B] )) .. - تجسد بصورة إنسان و مضمون كمال لأجل إيفاء حق ذاته اللامحدود ليُفدي (( آدم )) ، جميل .. - الثغرة هنا (( إرساء صورة قاضِ جديد ، أي أنه تواجد بالقصة صورة قاضِ أرضي ، بالرغم أن جوهر القصة لـ إيفاء حق عدالة و قضاء ذاته ، ممكن نقول إن فكرة قاضِ أرضي ذلك دور ثانوي للمشهد الأرضي حاسبه علي التهمة الأرضية المزورة لأنها لو لم تكن مزورة ، فـ صلبه إيفاء تهمته و ليس عن براءة فلم يحدث فداء )) تمام ، يبئا هل الذلل أنتهي ؟؟ برأيئ _ الغير مُحجب لبقية الأراء _ أنها ستبدأ .. أزاي ؟؟ هنشوف كلنا [B]صفات المنبع[/B] : (( وُلد من العذراء _ المُخطئة بالوراثة عن آدم لم تُغفر الخطية بعد _ لكنها طيبة الصفات _ طاهرة أرضياً _ الشخصية بـ أصالة لذلك أختارها )) فلماذا لم ينقذ آدم و فارق النسل من آدم لـ تاريخ الفداء لمجمل شعوب البشرية ؟؟ كان أمام الخالق ، بدءاً من السيدة / حواء شخصياً أو أي إمرأة صالحة من نسوة نوح (( الأسرة الطيبة التي حسنت بـ عيني الخالق أو نسل المختطف أخنوخ البار من الأوائل الذي أخذه الله )) .. السيدة / حواء أخطئت بمعصية الخالق _ طاهرة طهارة العذراء في شخصها _ العذراء وارثة الخطية عن آدم ، كفة التقييم مُتزنة .. قصدي بكلمة [U]طهارة المرأة[/U] التي أتصفت بها العذراء (( أنها طاهرة فكراً و متعففة جسداً )) مفترض كذلك السيدة / حواء علي وجه التحديد لأن ليس هناك فرصة للتدنيس جسداً لأنه لا رجل إلا زوجها و لا يعرفوا أي وسائل دنس ، خطأ المعصية " الذي سنرمز له بخطأ الفكر " الخالق تقبل العذراء بوراثة خطأ المعصية ، بالتالي الكفة مُتزنة بين صفات المنبع ، فما سبب التأخير ؟؟ هل هناك دور للعوامل النفسية السلبية لدي الخالق الذي جعلته تأخر و أستشاط غضباً ؟؟ لو كان الأمر كذلك فمعني ذلك أن تقييمه للأمر ليس متزن بلحظة الغضب ؟؟ بالتالي ستسقط عن الخالق كاقة مُثل الكمالّ ، [U]الدرس الثامن[/U] أشرت لوجهة النظر بأن الأديان و الخالق فكرة متطورة تراكمية عبر الأزمان ، لأنه ليس القصد أختيار الشكل الظاهري للقصة ، بل التدقيق لصحة القصة .. - من منطلق ذلك فـ فكرة الفداء و متحمله من تبعيات (( صاحب الفداء خالق )) إذن أنها فكرة مُتطورة و تراكمية الأزمان ، لأن كان مُتاح إتمام الفكرة من البداية بالصفات التي تُناسب الخالق ، لم يُنفذها لأن الأمر آدمي الصُنع و لا دين و لا خالق ، أي أنها فكرة ليست [U]آزلية [/U]الصياغة و التحضير و التمهيد .. - مّنْ يقل أنه بإتمام الفداء من الوهلة الأولي لـ يُرسي العدل و يُقر الرحمة كان لا يُصلب لأنه لم تكن الأوضاع بصورة المجتمع الذي تم به الصلب ؟؟ هناك إجابتان [U]الأولي[/U] : الصليب بحد ذاته ما إلا وسيلة موت لا شرط صلب علي وجه التحديد ، المهم إتمام عدالته مع مراعاة الشرط الذي أقره بالنبوات " أنه عظمة واحدة من عظامه لا تُكسر " كان ممكن يتم مفهوم الفداء _ بشكل عاجل _ و بالشكل الذي يروق لإرادة الخالق .. [U]الإجابة الثانية[/U] : كان لو أتم الفداء ببادئ الأمر و الخليقة ، فكان تمم الخالق ما يُرضيه لجانب أن كافة البشرية عرفته بشكل [U]موحد[/U] ، ذلك يُحقق إحراز تفوق أكبر علي جبهة الشر أكثر من التفوق _ المزعوم _ الذي تم إحرازه علي جبهة الشر بصورة الفداء بالجلجلثة ، كان الخالق لم يحتاج لفترة تمهيد _ التي عنونتها فلسفة المسيحية لتجميل الفجوة الزمنية بين زمن السقوط و زمن الفداء _ لأن الفداء سيتم و آدم يعرفه و الأجيال لم تنتشر و يضيع خبر الإله بالعقول (( ذلك تمني إن كان هناك إله ، ليست فكرة تراكمية بالعصور من إختلاق الشعوب )) .. [B][COLOR=blue](( الثغرة الثانية بقصة الفداء )) ..[/COLOR][/B] [B][COLOR=#0000ff][/COLOR][/B] [COLOR=black]مفترض تنفيذ العدالة ليس بالأرض _ مع سابق العلم أن المخطئ آدم بصورة جسد و مكانه الأرض _[/COLOR] الخالق المتجسد / المسيح ، بعد إتمام فداءه بالصلب ، صعد و أخذ الجسد معه (( سيُفرد تعليق منفصل للتعليق علي موضوع الصعود )) و هو جسد ممجد فلأجل ذلك صعد و أخذه ، طالما الأمر كذلك كان تجسد و تمم حسابه أمام عدله بمكانه (( ليدفع لعدله خطأ بني البشر بطبيعة الجسد )) ، بنفس الوقت أرسي عدله و سيقر رحمته دون تناقض لذاته الإلهية ، بالنسبة لعنصر لأجل أنه يعرف الناس بنفسه ، فكان من الأفضل أنه يعرف الخليقة بذاته من بادئها بدلاً من الفجوات الزمنية التي أوجدت ذلك التشويش الكبير و الإبهام الواضح ، ذلك بحالة إن الإله جيد التخطيط و موجود ، لا فكرة تراكمية ، لكن طالما الأخطاء تتوالي ظهوراً بتلك الشكل ، إذن برأيئ (( [B][SIZE=4][COLOR=blue]لا إله ، لا دين ، أفكار مُختلقة بالإثبات الموضوع أمامكم[/COLOR][/SIZE][/B] )) .. [B][COLOR=#0000ff][/COLOR][/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
دورة أساسيات الإيمان المسيحي
الدرس التاسع عشر في أساسيات الإيمان المسيحي: العهد
أعلى