الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
مكتبة الترانيم
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
الحل والربط وسلطان مغفرة الخطايا, بحث روحي لاهوتي كنسي للخبرة والحياة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="اوريجانوس المصري, post: 3320053, member: 37894"] [COLOR="Black"][FONT="Arial Black"][SIZE="5"][RIGHT][B][COLOR=red][FONT=Simplified Arabic]شهادة الآباء والتقليد:[/FONT][/COLOR][/B][/RIGHT] [RIGHT][B][COLOR=green][FONT=Simplified Arabic]1- ديونسيوس الأريوباغي[/FONT][/COLOR][FONT=Simplified Arabic] الذي ورد ذكره في أعمال الرسل 17/ 34: "غَيرَ أَنَّ بَعضَ الرَّجالِ انضَمُّوا إِلَيه وآمنوا، ومِنهم دِيونيسيوسُ[/FONT][FONT=Simplified Arabic][FONT=Times New Roman] [/FONT][/FONT][FONT=Simplified Arabic]الأَرْيُوباغيّ، وامرَأَةٌ اسمُها دامَرِيس وآخَرونَ معَهُما"، وهو أحد الذين اهتدوا إلي الإيمان المسيحي علي أثر الخطاب الذي ألقاه القديس بولس الرسول في أهل أثينة، يقول عن الاعتراف للكاهن: «إن صلوات التائبين تنفع جدًا، وكذا من تقدم إلى رجل بار كاهن وأعترف له بآثامه، فإنه ينال الصفح والغفران كما من الله، وتتمحص خطاياهم وينال المواهب الإلهية التي يحتاجها، لأنه من ذلك شرع في الأحكام الإلهية أن يمنح الله المواهب ويعطيها لنا بواسطة الآباء، وسلطان الحل للكهنة فقط لا للرهبان، والكاهن الذي في حالة الخطيئة لا يمكنه أن يوزع النور أي نقل النعمة».[/FONT][/B][/RIGHT] [RIGHT][B][COLOR=green][FONT=Simplified Arabic]2- كتاب تعليم الرسل الاثنى عشر(حوالي100):[/FONT][/COLOR][FONT=Simplified Arabic] يحرص على التوبة والاعتراف بالخطايا قبل الإفخارستيا «اجتمعوا في يوم الرب، واكسروا الخبز، واشكروا، بعد أن تكونوا قد اعترفتم بخطاياكم، حتى تكون ذبيجتكم طاهرة».[/FONT][/B][/RIGHT] [RIGHT][B][COLOR=green][FONT=Simplified Arabic]3- القديس بوليكاربوس الإزميري (القرن الثاني):[/FONT][/COLOR][FONT=Simplified Arabic] «يوصي الكهنة بأن يكونوا شفوقين ورحماء نحو الجميع، وأن يتحاشوا القسوة في أحكامهم، ذاكرين إننا جميعاً نخضع تحت دين الخطيئة».[/FONT][/B][/RIGHT] [RIGHT][B][COLOR=green][FONT=Simplified Arabic]4- القديس ترتليانوس (160-220): [/FONT][/COLOR][FONT=Simplified Arabic]«إن جميع الخطأة يتقدمون إلى التوبة الكنسية، عن طريق الاعتراف على يد الكاهن، والكاهن بدوره يعطي الحل من الخطايا أو مغفرة الخطايا على مثال السيد المسيح، الذي كان له السلطان على مغفرة الخطايا، ولم يعهد به إلى أحد إلا للرتب الكنسية»[/FONT][/B][/RIGHT] [RIGHT][B][COLOR=green][FONT=Simplified Arabic]5- العلامة أوريجانوس ( 185-254): [/FONT][/COLOR][FONT=Simplified Arabic]«يوجد ترك آخر للخطيئة صعب للغاية وممكن الحصول عليه بالتوبة، وذلك عندما يبلل الخاطيء فراشه بالدموع، وعندما تصير دموعه خبزًا نهارًا وليلاً، وعندما لا يخجل الأنا أن يكشف خطاياه أمام الكاهن طالبًا منه الشفاء، أو عندما يقول بعد الخطيئة قد عرفت خطيئتي ولم اخف أثمي، قلت اعترف للرب بإثمي. فإذا عملنا كذلك وكشفنا خطايانا ليس فقط لله، بل ولمن يستطيع أن يشفي جراحنا. فتمحى خطايانا من الله القائل: قد محوت كالغيم ذنوبك وكالسحابة خطاياك».[/FONT][/B][/RIGHT] [RIGHT][B][COLOR=green][FONT=Simplified Arabic]6- القديس كبريانوس أسقف قرطاجة (248-258):[/FONT][/COLOR][FONT=Simplified Arabic] «أطلب إليكم أيها الأحباء أن تعترفوا بخطاياكم ما دمتم في الحياة الحاضرة حيث صفح الخطايا الممنوح من الكهنة مقبول ومرضي عند الله أيضا».[/FONT][/B][/RIGHT] [RIGHT][B][COLOR=green][FONT=Simplified Arabic]7- القديس أثناسيوس الرسولي(328-373): [/FONT][/COLOR][FONT=Simplified Arabic]«كما أن المعمَّد بنعمة الروح القدس، هكذا بواسطة الكاهن ينال التائب الغفران بنعمة المسيح».[/FONT][/B][/RIGHT] [RIGHT][B][COLOR=green][FONT=Simplified Arabic]8- قوانين الأنبا أثناسيوس بطريرك الإسكندرية: [/FONT][/COLOR][FONT=Simplified Arabic]«الله أعطي الكهنة أن يغفروا خطايا الناس، فليتأمل الكاهن من هم الذين يمسك عليهم خطاياهم، ومن هم الذين يغفر لهم».[/FONT][/B][/RIGHT] [RIGHT][B][COLOR=green][FONT=Simplified Arabic]9- القديس باسيليوس الكبير(329-379):[/FONT][/COLOR][FONT=Simplified Arabic] «إن صفة الاعتراف بالخطايا هي صفة الآلام الجسدية فكما أن أمراض الجسد لا تعلن لكل واحد ولا لمن اتفق،بل للأطباء الخبيرين الحاذقين بالداء وعلاجه، هكذا الاعتراف بالخطايا يجب أن يكون للكهنة القادرين على الداء والشفاء».[/FONT][/B][/RIGHT] [RIGHT][B][COLOR=green][FONT=Simplified Arabic]10- القديس غريغوريوس النِّيصي (335- 395): [/FONT][/COLOR][FONT=Simplified Arabic]« اسكبوا قدامي دموعًا حارة وغزيرة، وأنا أعمل معكم هذا العمل بعينه. خذوا خادم الكنيسة شريكًا أمينًا لكم في حزنكم، وأبا روحيا... فينبغي إذا أن تعتبروا الذي ولدكم بالله أعلى من الذين ولدوا بالجسد. فاكشفوا له أسراركم بجسارة أعظم. اكشفوا له أسرار نفوسكم كما يكشف المريض جراحه الخفية للطبيب، فتنالون شفاء »[/FONT][/B][/RIGHT] [RIGHT][B][COLOR=green][FONT=Simplified Arabic]11- القديس يوحنا ذهبي الفم(347- 407): [/FONT][/COLOR][FONT=Simplified Arabic]«إن مثل هؤلاء الكهنة الذين يقيمون على الأرض، ويسرحون في هذا العالم، هم مدعوون لإتمام أسرار السماء. وقد نالوا سلطانًا لم يمنحه الله لا للملائكة، ولا لرؤساء الطغمات السمائية. لأنه لم يقل لهؤلاء: مهما ربطتم على الأرض يكون مربوطًا في السماء. ومهما حللتم على الأرض يكون محلولاً في السماء».[/FONT][/B][/RIGHT] [RIGHT][B][COLOR=green][FONT=Simplified Arabic]12- القديس أغسطينوس(354-430): [/FONT][/COLOR][FONT=Simplified Arabic]« كم يكون أعظم إيمانًا وأحسن خوفًا مَن يعترفون بتوجّع وبساطة أمام كهنة الرب، بما افتكروا به من إثم منقين ضمائرهم[/FONT][FONT=Simplified Arabic][FONT=Times New Roman]…[/FONT][/FONT][FONT=Simplified Arabic] إلى أن قال فليعترف كل منكم أيها الأحباء بإثمه مادام من إثم في العالم، ومادام ممكنا قبول اعترافه، مادامت المغفرة بواسطة الكهنة مقبولة عند الله، ومن يستطيع أن يغفر الخطايا إلا الله وحده، والذين أعطاهم هو هذا السلطان».[/FONT][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/B][/RIGHT] [RIGHT][B][COLOR=green][FONT=Simplified Arabic]13- القديس كيرلس الكبير(412-444): [/FONT][/COLOR][FONT=Simplified Arabic]« إن الكهنة المتوشِّحين بالروح القدس يتركون خطايا أو يمسكونها على نوعين كما أري. إما أنهم يدعون إلى المعمودية الذين اقتضي نيلهم إياها حسن سلوكهم وخبرتهم بالإيمان. وإما بأنهم يمنعون البعض ويحجبونهم عن النعمة الإلهية، لأنهم لم يصيروا بعد مستحقين لها. أو على وجه آخر أيضًا يتركون الخطايا ويمسكونها، وإما بمسامحتهم إياها عندما يندمون».[/FONT][/B][/RIGHT] [RIGHT][B][COLOR=green][FONT=Simplified Arabic]14- القديس لاون الكبير(440-461):[/FONT][/COLOR][FONT=Simplified Arabic] «ينتمي الإنسان بالأسرار الثلاثة ، المعمودية والميرون والإفخارستيا، إلى المسيح وينضم إلى الكنيسة . وهو مدعو أن يفعل انتماءه هذا في حياته ويصل به إلى كماله، بأن يتحول كيانه كله إلى الله بخلعه المتواصل للإنسان العتيق وثباته في الإنسان الجديد ، حتى يصل بنعمة الله إلى " قامة ملء المسيح "(أف13:4) . ولكنه يسقط بالخطيئة من هذه الدعوة ، ولهذا فكل الذين " لم يحفظوا نعمة الولادة الجديدة (المعمودية) بلا عيب وسقطوا من النعمة الإلهية بسبب خطاياهم ، يستطيعون أن يحصلوا ثانية على رأفة الله ومحبته برجوعهم إلى الكهنة واعترافهم لهم بخطاياهم واستحقاقهم للغفران».[/FONT][/B][/RIGHT] [RIGHT][B][FONT=Simplified Arabic][/FONT][/B][/RIGHT] [RIGHT][B][FONT=Simplified Arabic] [/FONT][/B][/RIGHT][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
الحل والربط وسلطان مغفرة الخطايا, بحث روحي لاهوتي كنسي للخبرة والحياة
أعلى