الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
الترجمة اليسوعية
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
آيات من الكتاب المقدس عن تعويضات الله
آيات من الكتاب المقدس عن وجود الله معنا
آيات من الكتاب المقدس عن المولود الجديد
آيات من الكتاب المقدس عن أعياد الميلاد
آيات من الكتاب المقدس عن بداية سنة جديدة
كلمات الترانيم
أسئلة ومسابقات مسيحية
أسئلة وأجوبة في الكتاب المقدس العهد الجديد
أسئلة مسيحية واجابتها للرحلات
مسابقة أعمال الرسل واجابتها
أسئلة دينية مسيحية واجابتها للكبار
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
القصص و العبر
الجواسيس - قصة مسلسلة من سفر يشوع
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="emad_hanna, post: 16829, member: 389"] تحياتي ميرنا . ... مشوار طويل حتى يتم النصر ... تابعيني *** (9) في بيت راحاب شابان يأتيان من مكان غير مطروق وينضمان إلي الطريق ببساطة كما لو كانا من أهل البلد... هذا ما رأته راحاب وهي تراقب الطريق... فلمعت عيناها وهي تقول - ها هما قد حضرا . وظلت ترقبهما حتى وصلا إلي الطابور الذي يريد أن يدخل المدينة... ثم نزلت وفتحت باب بيتها ووقفت علي سلم بيتها تنتظر... اقترب الطابور من باب أريحا... وبينما كان شيشرون يقول للصياد الذي رأى الجاسوسين - انتبه جيداً يا رجل. إننا معتمدون عليك تماماً في معرفة شكل الجواسيس - إنني يمكن أن أعرفهما وسط آلاف الرجال يا سيدي - حسناً .. افتح عينك جيداً إذن .... كان عثنئيل يهمس في نفس الوقت لسلمون - تذكر .. لا تتكلم يا سلمون .. لغتنا قد تكشفنا - ليحفظنا إله إسرائيل يا عثنئيل ... كان كل طرف يدبر حاله... وكانت راحاب تنظر وتنتظر *** وسرعان ما وصل الشابان العبرانيان إلي الجند الذين نظروا إليهم .. ونظروا إلي شيشرون الذي اكتفى بنظرة قصيرة ثم رفع يده آمراً إياهما بالدخول , وفي بساطة دخل الرجلان للمدينة كما لو كانت مدينتهما إلي أن فوجئ الجميع برجل يصرخ في هلع - إنهما هما .. هذان هما العبرانيان .. لقد أتيا نظر عثنئيل وسلمون إلي الرجل. وعرفاه... إنه نفس الصياد الذي شاهداه عند النهر فصرخ عثنئيل - أهرب يا سلمون... بسرعة ولم يكن سلمون ينتظر مثل هذا الأمر ليطلق ساقيه للريح... وبسرعة اختفي الشابان وسط الزحام. *** - أسرع يا سلمون - ها أنا ذا يا عثنئيل .. المهم أننا دخلنا المدينة يأتياهما صوت نسائي في هدوء - من هنا . تعاليا لم يفكرا كثيراً... تحركا ناحية الصوت ليجدا راحاب واقفة علي سلم بيتها... يصعدان علي السلم بسرعة وسرعان ما يتواريان خلف الباب وتغلق راحاب الباب كأنه لم يفتح. *** أخذ شيشرون يسب ويلعن وهو يبحث في كل مكان وأمامه الرجل الصياد الذي أخذ يصرخ قائلا - لقد هربا .. هربا - أسكت أيها الرجل وحق الآلهة... يكفي أنك لم تنبهنا سوي متأخرا بعد أن دخلا المدينة... كان يمكن أن تنبهنا قبل ذلك - وماذا أفعل وسط كل هذا الزحام... إنني رأيتهما بالكاد... وما أن صرخت حتى اختفيا وسط الجموع هتف شيشرون قائلا - لترحمنا الآلهة من بطش العبرانيين... تري أين ذهبا... هل انشقت الأرض وابتلعتهما؟!! .. إذا رحمت من غضب الآلهة فهل من الممكن أن أرُحم من غضب الملك ؟. وعلي سيرة الملك جاء جاجوم غاضبا وهو يقول - ماذا حدث يا شيشرون .. لماذا هذا الاضطراب الذي عم المدينة ؟ وقف شيشرون منتصباً في مواجهة قائده ثم قال - لقد دخل أثنان من الأعداء إلي المدينة ... وتعرف عليهما أحد جواسيسنا يا سيدي . - أين هما .. دعني أراهما - لقد ... - ماذا بك ؟ .. ارني الجاسوسين - لقد هربا يا سيدي - هربا ؟ وقف شيشرون لا ينطق بينما أخذ جاجوم يصرخ كالمجنون - ويلك... أتدع الجاسوسين يدخلان المدينة ؟ وأمام عينيك ؟ ماذا كنت تفعل إذن ؟. انزعج وجه شيشرون وهو يقول - لن يهربا يا سيدي... سوف نغلق الباب... إنهما لن يجاوزا هذه البيوت المحيطة... وإلا لرآهم الشعب . أخذ جاجوم ينظر هنا وهناك ... ثم قال - من أي اتجاه سلكا ؟ - من هذا الاتجاه وأشار إلي الناحية التي تسكن فيها راحاب - ليس أمامنا سوي بيت كاهنة عشتاروث - لنذهب وراءيهما نظر جاجوم إليه وقال - بل حاصر ذلك المكان ... وأنا ذاهب إلي الملك ... عليّ أقنعه بأن أصدر أمر إغلاق تلك البوابة فوراً قبل أن يهربا من جديد - وقافلة بابل - لتذهب قافلة بابل إلي الجحيم .. لن نفتح هذه الأبواب قبل العثور علي هؤلاء الجواسيس... وإلا لن تجد قافلة بابل أو سواها مدينة أسمها أريحا يمكن أن تذهب إليها . *** - تعاليا قالت راحاب للرجلين وهي تقودهما إلي سطح منزلها حيث وارتهما بين عيدان الكتان المكومة عليه ثم قالت لهما - لا تتحركا حتى أقول لكما وبقيت فترة من الوقت تراقب الكوة حتى بدأ الظلام يحل علي المكان... وسمعت صوت متاريس الباب الحديدي للسور وهو يغلق ... وبعد قليل كان هناك طرق كبير علي الباب .. فنزلت مسرعة لتجد الملك بنفسه واقفاً وهو يقول لها - راحاب - أمرك يا جلاله الملك - لقد سلكا هنا رجلان من بني إسرائيل ليتجسسا الأرض. إنهما عندك. أخرجي الجاسوسين اللذين قدما إليك ودخلا بيتك... لأنهما جاءا يستكشفان الأرض كلها ردت راحاب دون اكتراث - نعم... جاءا إليَّ الرجلان .. ولم أعرف من أين أتيا وقد غادرا المنزل قبل إغلاق باب المدينة عند حلول الظلام .. ولست أعلم أين اتجها .. فهيا اسعيا وراءيهما حتى تلحقوا بهما . وبسرعة امتدت يد جاجوم لتصفع شيشرون علي وجهه وهو يقول - ويلك .. يهربان منك ثانية .. وأمام عينيك يا شيشرون . صعدت الدماء علي وجه شيشرون غيظاً وهو يقول - أؤكد لك يا سيدي أنني لم أغادر هذا المكان .. وظلت عيناي تترقبان هذا الباب طوال فترة فتحه .. فكيف يمكن أن يخرجا منه ؟ نظر الملك إليهما وقال - أسرعا... أرسلا السعاة خلف هذين الرجلين... ربما يلحقان بهما عند المستنقعات... أسرعا... ومن يجدهم يقتلهم فوراً. قال هذا واتجه عائدا إلي قصره وهو يقول محدثا نفسه - - تباً لك يا راحاب .. ألا تكتفي بما يحدث في المعبد ؟ .. أيضا في منزلك أيتها الجشعة الزانية ؟ *** وخرج كثير من السعاة خلف عثنئيل وسلمون وبداخلهم ذلك الفكر الواحد ... أن يقتلوا الشابين . غدا نلتقي بمشيئة الله [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
القصص و العبر
الجواسيس - قصة مسلسلة من سفر يشوع
أعلى