الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
الجزء الأول مواليد الخلق من تك 1 إلى تك 4
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="يوسف طانيوس, post: 3829618, member: 135075"] [SIZE="5"]فالكـتاب المقدس بالـ 73 كتاب هو كتاب أدبي من جهة الأسلوب وسماوي راقي من جهة المضمون والجوهر هكذا يكون تقديم كلمة الله بتوضيح الأمور للعامة والخاصة فكلمة الله ليست لديها أي مشكلة بما يخص الحقائق الأصيلة التي يتكلم عنها الكتاب المقدس/سفر التكوين و العلم الصحيح الذي يأتي من البشر. إذاً المشكلة هي في "الحقائق" المغلوطة و "العلم" المغلوط. فالعلم الحقيقي يتوقف عند تقديم الحقائق لذاتها. و"العلم" المغلوط هو ناتج عن أفكار شخصية لهلاك النفوس البشرية المؤمنة بما هو داخل الكتاب فجاء هذا العلم وأهواء أصحابه باستنتاجات مبنية على افتراضات غير موثوقة. فهو من ثم مشابه للاساطير القديمة كما قلنا سابقاً و التي كانت كوسيلة لتفسير خلق العالم. واليوم نحن نتحدث عنها كأعمال فنية سينمائية لتسلية العامة ولكن للخاصة الفاهمين فهي خير دليل علي صدق وصحة ما قاله الكتاب المقدس وأيضاً أفضل دليل علي تضليل وهلاك تلك النفوس من الشيطان الملعون الذي بَعَدَ عن الحق والنور الإلهي فليس الله هو السبب في هلاك تلك النفوس فلم يترك نفسه بلا شاهد إذا كان من البشر أو من الطبيعة نفسها وخير دليل ما قاله سفر التكوين في سلسلة الأنساب مثلاً: لا نجد فيها بأنه هناك شخص أدعي بأنه ليس هناك إله فالذي يقول هذا قال عنه داود النبي والملك الطاهر: « قَالَ الْجَاهِلُ فِي قَلْبِهِ: «لَيْسَ إِلهٌ» » لذلك نجد كل مَن يُخالف كتاب الله بعناد وتكبر وليس حتي بدليل نجدهم من خلال كلامهم بأنهم «فَسَدُوا وَرَجِسُوا بِأَفْعَالِهِمْ. لَيْسَ مَنْ يَعْمَلُ صَلاَحًا.» مز 14: 1 فالفرق بين التعليم السماوي وبين التعليم الشيطاني النفسي كمثل إنسان أبصر النور بعد مدة من الزمن. وهذا النور السماوي المُسمي "بالروح القدس أو وحي الله" هو مَنْ نقل لنا قصة الخليقة. والسبب المسؤول عن جزء كبير من سوء التفاهم بشأن سفر التكوين ۱:۱-۲ هو الكلام الذي يُعَلِّم بأن السموات و اﻷرض قد خُلِقت في اليوم اﻷول من الخلق لكن هذه المشكلة ليست مشكلة الكتاب المقدس. لماذا؟ ﻷن الكتاب المقدس لا يقول ﺃن الله خلق السماوات و اﻷرض في اليوم اﻷول بل بدء الكلام بجملة عامة عن الخلق وبعدها بدأ يسرد هذه الخليقة علي نظام عمل من خلال أسبوع وأعطي اليوم السابع راحتاً لنرى ماذا يقول الكتاب : عندما تحدث إلينا فقال: ” هذِهِ مَبَادِئُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ حِينَ خُلِقَتْ، يَوْمَ عَمِلَ الرَّبُّ الإِلهُ الأَرْضَ وَالسَّمَاوَاتِ. فَأُكْمِلَتِ السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ وَكُلُّ جُنْدِهَا. وَكَانَ كَذلِكَ. وَرَأَى اللهُ كُلَّ مَا عَمِلَهُ فَإِذَا هُوَ حَسَنٌ جِدًّا.لأَنْ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ صَنَعَ الرَّبُّ السَّمَاءَ وَالأَرْضَ وَالْبَحْرَ وَكُلَّ مَا فِيهَا،وَفَرَغَ اللهُ فِي الْيَوْمِ السَّابعِ مِنْ عَمَلِهِ الَّذِي عَمِلَ.فَاسْتَرَاحَ فِي الْيَوْمِ السَّابعِ مِنْ جَمِيعِ عَمَلِهِ الَّذِي عَمِلَ. وَبَارَكَ اللهُ الْيَوْمَ السَّابعَ وَقَدَّسَهُ، لأَنَّهُ فِيهِ اسْتَرَاحَ مِنْ جَمِيعِ عَمَلِهِ الَّذِي عَمِلَ اللهُ خَالِقًا. لِذلِكَ بَارَكَ الرَّبُّ يَوْمَ السَّبْتِ وَقَدَّسَهُ. “ (تك وخر) فهذه الآيات وغيرها تتفق مع بداية تك 1 فننقلها بتوضيح ” "فِي الْبَدْءِ قَالَ اللهُ: «لِيَكُنْ نُورٌ»، فَكَانَ نُورٌ. وَرَأَى اللهُ النُّورَ أَنَّهُ حَسَنٌ " فنتج من قول الله خلق " السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ. وكَانَتِ هذه الأَرْضُ(1) خَرِبَةً وَخَالِيَةً، وَعَلَى وَجْهِ الْغَمْرِ ظُلْمَةٌ (2) وَفَصَلَ اللهُ بَيْنَ النُّورِ وَالظُّلْمَةِ. وَدَعَا اللهُ النُّورَ نَهَارًا، وَالظُّلْمَةُ دَعَاهَا لَيْلاً " ثم من أعمال الله للأرض عندما " قَالَ اللهُ: «لِيَكُنْ جَلَدٌ فِي وَسَطِ الْمِيَاهِ. وَلْيَكُنْ فَاصِلاً بَيْنَ مِيَاهٍ وَمِيَاهٍ». فَعَمِلَ اللهُ الْجَلَدَ ، وَدَعَا اللهُ الْجَلَدَ سَمَاءً " وهو الغلاف الجوي المحيط بالأرض " " ثم بعد تكوين الغلاف الجوي للأرض " قَالَ اللهُ: «لِتَجْتَمِعِ الْمِيَاهُ تَحْتَ السَّمَاءِ إِلَى مَكَانٍ وَاحِدٍ، وَلْتَظْهَرِ الْيَابِسَةُ». وَكَانَ كَذلِكَ. " فنتـج عن ظهور اليابـس وفصل المياه(3): - ظهور النبات عندما " قَالَ اللهُ: «لِتُنْبِتِ الأَرْضُ عُشْبًا وَبَقْلاً يُبْزِرُ بِزْرًا، وَشَجَرًا ذَا ثَمَرٍ يَعْمَلُ ثَمَرًا كَجِنْسِهِ، بِزْرُهُ فِيهِ عَلَى الأَرْضِ». وَكَانَ كَذلِكَ. " - ظهور الكائنات الحية في الجو والبحر عندما " وَقَالَ اللهُ: «لِتَفِضِ الْمِيَاهُ زَحَّافَاتٍ ذَاتَ نَفْسٍ حَيَّةٍ، وَلْيَطِرْ طَيْرٌ فَوْقَ الأَرْضِ عَلَى وَجْهِ جَلَدِ السَّمَاءِ». " - ظهور الحيوانات بكُل أجناسها عندما " قَالَ اللهُ: «لِتُخْرِجِ الأَرْضُ ذَوَاتِ أَنْفُسٍ حَيَّةٍ كَجِنْسِهَا: بَهَائِمَ، وَدَبَّابَاتٍ، وَوُحُوشَ أَرْضٍ كَأَجْنَاسِهَا». وَكَانَ كَذلِكَ. " وَرَأَى اللهُ ذلِكَ أَنَّهُ حَسَنٌ. “ ثم أعطي الله للأرض نور كافي لتكوين السنين والشهور ويكون أغلبية النور الشمسي المباشر للأرض أو نور الشمس من خلال أنعكاسه علي القمر يكون له تأثير علي الأرض وأيضاً من خلال النجوم وباقي الكواكب يكون لها تأثير علي الأرض فمع تساؤل البعض: [B][I]هل الأرض خُلِقَتْ الأول أم الشمس؟[/I][/B] نقول - (كتابياً): نعم وبكل تأكيد الأرض في الكتاب المقدس هي مركز الكون أو المُرتكز الوحيد بين الكواكب الذي فيه حياة بالنسبة للإيمان الإلهي الكتابي فالأرض هي المكان المادي الوحيد في [ السماوات والأرض/ الكون/ الفضاء/ السماء الثانية ] الملئ بالكائنات الحية العاقلة وغير العاقلة فلا نؤمن كمسيحيين بأن هناك حياة علي كوكب آخر سوي الأرض لذلك جبل الله من هذا الكوكب كل الحيوانات والبشر وجلب وكون فيها النباتات لذلك أيضاً نجد الله حينما حان الوقت لكي يكون في شريعةً مكتوبةً لم يكون في بداية الشريعة خاصة في سقر التكوين شرح للإنسان ما في السماوات بل ما في الأرض لذلك نجد في تكوين 1:1 "فِي الْبَدْءِ خَلَقَ اللهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ " فبعد هذه الآية يبدء شرح كيف تكونت الأرض ومن أين جاءت البشرية والحيونات بكل أنواعها فلا نجد شرح ما هي السماوات ولا ما هو عرش الله بل الأرض وما فيها فذكر هذا لأجل الإنسان ولأنها مركز العمليات الإلهية علي الأرض مثلما نقول بأن مركز تحكم الأرض هو القوي العظمي الولايات المتحدة الأمريكية فلا نفهم بأنها كجغرافية هي مركز كوكب الأرض ولا نفهم بأنها هي القوي الوحيد المتسلطة علي الأرض وغير هذا الأرض هي من ضمن المجموعة الشمسية التي هي أيضاً من ضمن المجرات التي تكونت من القول الإلهي " ليكن نور " فهذا الأمر في التكوين نتج عنه السماوات والكون المادي كله. - و (علمياً) : العالم المسيحي يستخدم العلم و النظريات العلمية المُنتشرة في العالم لشرح النصوص الكتابية التي تدل علي شئ فلكي أو أي نص يكون فيه شئ مادي غير عقيدي أو أخراوي ففي هذا نستخدم العلوم البشرية في شرح النصوص فيكون لا تسلط الكتاب علي العلم ولا تسلط العلم علي الكتاب المقدس فإذ كان الحكم من الأول علي الأخر فحينها يكون النور ظلام والظلام نور ويكون من كِلاَ الطرفين بينهما تصارع ودم وحرب لا تنتهي فكلاهما له غرضه وكلاهما له أساليبه في الشرح وله زمنه في الشرح فمثلا: 1) هل هناك أختلاف بين الكتاب والعلم بأن المقصود من " النُّورَ الأَكْبَرَ لِحُكْمِ النَّهَارِ " هو الشمس ؟ أو 2) هل هناك أختلاف بين الكتاب والعلم عندما كانت الأرض كلها مغمورة بالماء وأن اليابس كانت في يكون ما في القديم كانت كتلة واحدة ؟ تك 1: 9 أو 3) هل هناك أختلاف بين الكتاب والعلم بأن المقصود بالجلد هو الغلاف الجوي عندما " قَالَ اللهُ: «لِيَكُنْ جَلَدٌ .. فَعَمِلَ اللهُ الْجَلَدَ .. وَكَانَ كَذلِكَ .. وَدَعَا اللهُ الْجَلَدَ سَمَاءً .. " في تك 1: 6-8 ؟ أو 4) هل هناك أختلاف بين العلم والكتاب عندما يقول الكتاب بنهاية هذه الخليقة كلها عندما يشير إلي ذلك الكتاب في نصوص كثيرةً ؟! [B]نعود إلي وحد النصوص : [/B] فنجد قبل الكلام عن الشمس والأرض بأنه هناك أتفاق مع بعض ماعدا ذكر يوم الراحة فكلامنا ليس أجتهاد ولا هو تهرب من أسئلة حرجة ولا هناك في النصوص شئ من صُنع البشر فنحاول الهروب منه بكلمة ” لا نعرف “ أو ” لا تُجادل أو تُناقش يا أخ علي “ بل لنا التساؤل وعلي الله أن الفهم فهذا هو كلامه في الكتاب المقدس حينما قال : « ٦ قَدْ هَلَكَ شَعْبِي مِنْ عَدَمِ الْمَعْرِفَةِ. لأَنَّكَ أَنْتَ رَفَضْتَ الْمَعْرِفَةَ أَرْفُضُكَ أَنَا حَتَّى لاَ تَكْهَنَ لِي. وَلأَنَّكَ نَسِيتَ شَرِيعَةَ إِلهِكَ أَنْسَى أَنَا أَيْضًا بَنِيكَ. » هو 4: 6 وحينما قال : « اِسْأَلُوا تُعْطَوْا لأَنَّ كُلَّ مَنْ يَسْأَلُ يَأْخُذُ فأَبُوكُمُ الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ، يَهَبُ خَيْرَاتٍ لِلَّذِينَ يَسْأَلُونَهُ “(4) وهو ما تقوله الكتب الشرح اللغوي للكتاب [في البدء خلق..: العبارة في العبرية يمكن أن تُقرأ "عندما بدأ الله في الخلق.." وهي تقابل ما جاء في (٤:٢) "يوم عمل الرب الإله.."](5) فالكـتاب لم يتحدث عن ثلاث عوالم بل عالم واحد وهو عالمنا المادي وهو واحد من أدم وليس قبل أدم شئ بل من أدم إلي نوح ومن نوح وأولاده إلى الآن العالم متواصل من حين خُلق. فالسماوات والأرض ليس عالم وخرب بل السماوات منها الغلاف الجوي المرئي لنا والأرض هي كل ما تكون من حين بدأ الخلق عندما قال الله: ( ليكن نور ) فكان من هذا النور تكوين المواد الأولية التي سوف يخلق منها الله العالم المادي المرئي من حولنا من كواكب ومجرات وهذا ما توضحه كلمات الكتاب إذا أخذناها كلمة كلمة و وضحنا معناها الفردي : [ [B]في البدء[/B]: الكلمة العبرية "برشيت"، وتعني "في أوائل"، "في بداية"، "في الأصل" ... [B]خلق[/B]: الكلمة في كل العهد القديم تأتي دائما مرتبطة بالله، فهو وحده الذي يخلق من العدم (رج مز۱۲ :۸۹، ٥:١٤٨). كذ۲۷،۲۱ … [B]الله[/B]: الاسم ترجمة للكلمة العبرية "إلوهيم"، وهو اسم جمع، لكنه يأتي دائماً – فيما عدا المرات التي جاءت لتشير إلى الآلهة الوثنية – مرتبطا بفعل في صيغة المفرد. الفاعل الواحد رغم صيغة الجمع في الاسم ينفي أي تفكير في تعدد الآلهة … [B]السماوات[/B]: الكلمة العبرية تعني "أعالي"، "أجواء" … [B]الأرض[/B]: الكلمة العبرية تعني هنا كل كتلة الكون المادي، وليس الأرض اليابسة ](6) فالآية الأولي ما هي إلاّ إعلان عن خلق الله للسماوات والأرض فهذه عبارة تمهيدية تُلخص عمل الله في عبارة واحدة كمقدمة تبدأ تفاصيلها في ع 3 وتكتمل معناها التفصيلية في ع 2: 25. بإعلانها يقصد بها: 1- كمال الخلق. 2- الأصول الأولى للخليقة كلها. 3- كل شيء في الخليقة. 4- السماوات بكل ما فيها، والأرض بكل ما عليها. 5- كل ما يرى (الخليقة المادية)، وكل ما لا يرى (الكائنات الروحانية).(7) ------------------------------------------ (1) الأرض هنا ليست كوكب الأرض بل كل ما هو ناتج عن هذا النور الذي خلق الله منه الشموس والأقمار والكواكب وكل العالم الكوني من مادة وكتلة. فالنور الأول هو ما يُعرف حالياً بالأنفجار الكبير (2) الكتاب هنا يُشير إلي تواجد المياه في بداية الخلق وهناك فرق بين المياه التي علي كوكب الأرض وما كان متواجد علي / في الكون المادي فهذه المياه غير مياه التي علي الأرض.وهو ما يُشير إليه العلم بـ ( ماء كوني أو وجود الماء في الكون ) فليست هي المياه التي قيل عنها في اليوم الثاني: ” وَقَالَ اللهُ: «لِيَكُنْ جَلَدٌ فِي وَسَطِ الْمِيَاهِ. وَلْيَكُنْ فَاصِلاً بَيْنَ مِيَاهٍ وَمِيَاهٍ». فَعَمِلَ اللهُ الْجَلَدَ، وَفَصَلَ بَيْنَ الْمِيَاهِ الَّتِي تَحْتَ الْجَلَدِ وَالْمِيَاهِ الَّتِي فَوْقَ الْجَلَدِ. وَكَانَ كَذلِكَ. “ لأن كلمة ”الأَرْضُ“ كما قُلنا هي جميع المادة الناتج عن قول الله: ” لِيَكُنْ نُورٌ “ فالكم الهائل من هذه المادة يجب أن تكون المياه التي فيه أكثر من المياه التي يحويها كوكب الأرض لِكبر الكون الشاسع فهذا هو ما نفهمه من كلمة ” الْغَمْرِ “ فهي تعني: عربياً: الكثيرُ - غمَر الماءُ : كثُر وعَلا مَن دخلَه وغطّاه / وعبرياً : المياه الكثير - أعماق البحر - الهوة… الخ (3) ما سوف نفعلهُ : هو ترتيب بحسب الشرح وتقريب المعني وليس بحسب الترتيب الكتابي أو ترتيب علمي لظهور الكائنات بل لتأكد علي أن سفر التكوين في الكتاب المقدس واحد في تفكيرهُ (4) أقتباس مناسب للشرح من مت 7 : 7 / 8 / 11 (5) كتاب التكوين بالخلفيات التوضيحية ص 1 (6) سفر التكوين بالخلفيات التوضيحية ص 1 (7) كتاب التكوين بالخلفيات التوضيحية ص 1 [/SIZE] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
الجزء الأول مواليد الخلق من تك 1 إلى تك 4
أعلى