الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
مكتبة الترانيم
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
التوبة كخبرة وحياة (1) المعنى الحقيقي للتوبة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="aymonded, post: 3081626, member: 81598"] [CENTER][CENTER][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Red][B]سر التوبة[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER] [/CENTER] [CENTER][CENTER][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Red][B]التوبة كخبرة وحياة - كيف نعيش التوبة[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER] [/CENTER] [INDENT][RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5] [COLOR=Navy]+ " فأننا نعلم إن الناموس روحي و أما أنا فجسدي مبيع تحت الخطية ( بيع عبداً تحت سلطان الخطية )، لأني لست أعرف ما أنا افعله إذ لست افعل ما أريده بل ما أبغضه فإياه افعل، فأن كنت أفعل ما لست أريده فاني أصادق الناموس انه حسن، فالآن لست بعد أفعل ذلك أنا [B]بل الخطية الساكنة في[/B]، فإني أعلم انه ليس ساكن في، أي في جسدي شيء صالح لأن الإرادة حاضرة عندي و [B]أما أن افعل الحسنى فلست أجد[/B]، لأني لست أفعل الصالح الذي أريده [U]بل الشر الذي لست أريده فإياه افعل[/U]، فأن كنت ما لست أريده إياه أفعل فلست بعد أفعله أنا بل [B]الخطية الساكنة في[/B]، إذاً أجد الناموس لي حينما أريد أن أفعل الحسنى أن الشر حاضر عندي ( الشر هو الذي بإمكاني )، فإني أُسر بناموس الله بحسب الإنسان الباطن، و لكني أرى ناموساً آخر في أعضائي يحارب ناموس ذهني و يسبيني إلى ناموس الخطية الكائن في أعضائي، ويحي أنا الإنسان الشقي من ينقذني من جسد هذا الموت " (رو7: 14-24)[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy]+ " أيها العطاش جميعا هلموا إلى المياه ( آه يا كل الظمأى تعالوا إلى المياه ) والذي ليس له فضة تعالوا اشتروا وكلوا هلموا اشتروا بلا فضة وبلا ثمن خمراً و لبناً. لماذا تَزِنون فضة لغير خبز و تعبكم لغير شبع، [B]استمعوا لي استماعا[/B] وكلوا الطيب ولتتلذذ بالدسم أنفسكم. [B]أميلوا أذانكم وهلموا إلي اسمعوا فتحيا أنفسكم[/B] واقطع لكم عهدا أبدياً مراحم داود الصادقة ...[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy]أطلبوا الرب ما دام يوجد أدعوه و هو قريب، ليترك الشرير طريقه ورجل الإثم أفكاره وليتب إلى الرب فيرحمه و إلى إلهنا لأنه يكثر الغفران، لأن أفكاري ليست أفكاركم ولا طرقكم طرقي يقول الرب، لأنه كما علت السماوات عن الأرض هكذا علت طرقي عن طرقكم وأفكاري عن أفكاركم، لأنه كما ينزل المطر والثلج من السماء ولا يرجعان إلى هناك بل يرويان الأرض ويجعلانها تلد وتنبت وتعطي زرعا للزارع وخبزاً للأكل، هكذا تكون كلمتي التي تخرج من فمي لا ترجع إلي فارغة بل تعمل ما سررت به وتنجح في ما أرسلتها له، لأنكم بفرح تخرجون وبسلام تحضرون ( تُقادون ) [ تُرشدون في طريق السلامة ]، الجبال والآكام تشيد أمامكم ترنما وكل شجر الحقل تصفق بالأيادي، عوضاً عن الشوك ينبت سرو وعوضاً عن القريس يطلع آس و يكون للرب أسماً علامة أبدية لا تنقطع [ ويكون ليهوه اسماً آية أبد لا تُقطع – أسماً مُخلداً لا ينقطع ] " (إش55: 1 – 3 ؛ 6-13)[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy]+ " وفي اليوم الأخير العظيم من العيد وقف يسوع ونادى قائلاً إن عطش أحد فليُقبل إليَّ ويشرب ، من آمن بي كما قال الكتاب تجري من بطنه أنهار ماء حي " (يو 7 : 37)[/COLOR][/SIZE][/FONT][/RIGHT] [/INDENT][INDENT][RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][B][COLOR=red]أولاً [U]معنى التوبة[/U]:[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT][/RIGHT] [/INDENT][RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy]التوبة في قاموس اللغة العربية تعني: الرجوع عن المعصية أو الشر، وهي تحمل الندم على فعل العصيان، أو تعني الكف عن الخطية وترك الشرور... وهذا المفهوم منتشر عند الكثيرين، ويتم تسليمه في التعليم من الخدام وغيرهم من الوعاظ ...[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy]وطبعاً هذا المعنى لا يعبر عن المعنى في الكتاب المقدس وعلى الأخص في العهد الجديد، إذ يعتبر معنى قاصر وضعيف جداً لمعنى التوبة الحقيقي، لأن هذه الكلمة بهذا المعنى مستحيل أن تُعبَّر تعبير دقيق عن دقة وعمق علاقة الإنسان بالله في المسيح يسوع له المجد ...[/COLOR][/SIZE][/FONT][/RIGHT] [INDENT][RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=red]أما معاني التوبة في اللغة اليونانية لغة العهد الجديد تأتي هكذا:[/COLOR][/SIZE][/FONT][/RIGHT] [/INDENT][RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=red]+ [/COLOR][COLOR=red]μετάνοια[/COLOR][COLOR=red] - [/COLOR][COLOR=red][FONT="]m e t a n o i a[/COLOR][/SIZE][/FONT][SIZE=5][COLOR=red][/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=red] =[/COLOR] [COLOR=#002060]حرفياً تأتي بمعنى تغيير الفكر، ودائماً ما تأتي في سفر الحكمة للإشارة لله الذي يظهر الرحمة وطول الأناة حتى يتوب الناس: [/COLOR][/SIZE][/FONT][/RIGHT] [RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=#002060]" لكن بعقابهم شيئا فشيئا [B]منحتهم مهلة للتوبة[/B] وإن لم يخف عليك أن جيلهم شرير وأن خبثهم غريزي وأفكارهم لا تتغير إلى الأبد... لأن قوتك هي مبدأ عدلك وبما انك رب الجميع [B]فأنت تشفق على الجميع[/B]... لكنك أيها السلطان القدير تحكم [B]بالرفق وتدبرنا بإشفاق كثير[/B] لأن في يدك أن تعمل بقدرة متى شئت... فعلمت شعبك بإعمالك هذه أن الصديق ينبغي أن يكون محبا للناس و [B]جعلت لبنيك رجاء حسناً لأنك تمنحهم في خطاياهم مهلة للتوبة[/B][/COLOR][COLOR=#002060]" ( حكمة 12: 10 و16 و 18 و 19 )[/COLOR][/SIZE][/FONT][/RIGHT] [RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=#002060]والمعنى العام للكلمة يأتي بناء [B]على [U]دعوة نبوية تعلن[/U] إرادة الله ومشيئته[/B] على المستوى العام والشخصي للتحول بعيداً عن الشر والرجوع إلى الله الحي: " هلم نرجع إلى الرب لأنه هو افترس ( يُمزق ) فيشفينا، ضرب فيجبرنا ( يضرب ويُضمد )، يحيينا بعد يومين في اليوم الثالث يقيمنا فنحيا أمامه، لنعرف فلنتتبع لنعرف الرب، خروجه يقين كالفجر ( لنعرف الرب كل المعرفة ونتبعه فيكون ضياؤه كالفجر ) يأتي إلينا كالمطر كمطر متأخر يسقي الأرض " ( هوشع 6: 1 - 3 )[/COLOR][/SIZE][/FONT][/RIGHT] [RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=#002060]أما في الكلمة العبرية تأتي بمعنى: [/COLOR][B][COLOR=red]يتحول ويظهر اختيار[/COLOR][/B][COLOR=#002060]، ويأتي المعنى [B]بالتغيير[/B] [B]الشامل[/B] للإنسان، بمعنى أن [U]يتغير الإنسان بالفكر والإرادة والعقل[/U]، وفي هذه الحالة لها ثمرتها وهي الأفعال التي تليق بالتوبة، وهذه هي الدعوة النبوية التي قدمها يوحنا المعمدان: " فاصنعوا ثماراً تليق بالتوبة " ( مت 3: 2 و8 )، وكانت هذه الدعوة مقدمة لجميع الناس بلا استثناء، والتوبة هنا ترتبط [B]بالسلوك التطبيقي في حياة الإنسان والعيش بوصية الله[/B] .[/COLOR][/SIZE][/FONT][/RIGHT] [RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=#002060]وتأتي أيضاً بمعنى [/COLOR][B][COLOR=red]μεταμέλομαι[/COLOR][/B][COLOR=red] - [/COLOR][/SIZE][/FONT][COLOR=red][FONT="][FONT=Arial][SIZE=5]m e t a m e l o m a i[/SIZE][/FONT] [/FONT][/COLOR][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=red]:[/COLOR][COLOR=#002060] بمعنى [B]ندم وغير رأيه وفق مشيئة الله[/B]: [/COLOR][/SIZE][/FONT][/RIGHT] [RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=#002060]" كان لإنسان ابنان فجاء إلى الأول وقال يا ابني اذهب اليوم أعمل في كرمي. فأجاب وقال ما أُريد ولكنه [B]ندم أخيراً و مضى[/B]. و جاء إلى الثاني وقال كذلك فأجاب وقال ها أنا يا سيد ولم يمض. فأي الاثنين عمل إرادة الآب قالوا له الأول قال لهم يسوع الحق أقول لكم أن العشارين والزواني يسبقونكم إلى ملكوت الله. لأن يوحنا جاءكم في طريق الحق فلم تؤمنوا به وأما العشارون والزواني فآمنوا به وأنتم إذ رأيتم لم تندموا أخيراً لتؤمنوا به. " ( مت21: 28 – 32 )[/COLOR][/SIZE][/FONT][/RIGHT] [RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=#002060]والندم الحقيقي وفق مشيئة الله: يعمل تغيير وتحول داخلي فهو يُنشئ توبة صادقة حقيقية فيها يتمم الإنسان إرادة الله ويحفظ وصاياه: " الآن أنا أفرح لا لأنكم حزنتم[B]، بل لأنكم حزنتم للتوبة[/B] لأنكم [B]حزنتم بحسب مشيئة الله[/B] لكي لا تتخسروا منا في شيء. لأن [B]الحزن الذي بحسب مشيئة الله ينشئ توبة لخلاص بلا ندامة[/B] وأما حزن العالم فينشئ موتا. " ( كورنثوس الثانية 7: 9 – 10 )[/COLOR][/SIZE][/FONT][/RIGHT] [RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=#002060]فالندم الذي حسب الجسد والضمير وفق رؤية الإنسان وليس حسب مشيئة الله ووصاياه يُنشأ موتاً، حتى أننا نجد يهوذا لم يقدم ندمه لله للتوبة، بل قدمه للبشر بهدف أنه يريح ضميره: " حينئذ لما رأى يهوذا الذي أسلمه انه قد دين ( حُكم عليه ) ندم ورد الثلاثين من الفضة إلى رؤساء الكهنة والشيوخ قائلاً: قد أخطأت إذ سلمت دماً بريئا، فقالوا ماذا علينا أنت أبصر ( دبر أنت أمرك ). فطرح ( رمى ) الفضة في الهيكل وانصرف ثم مضى وخنق ( شنق ) نفسه. " ( مت 27: 3 – 5 )[/COLOR][/SIZE][/FONT][/RIGHT] [RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=#002060]يقول الأب صفرونيوس: [ من يقف بعد السقوط مباشرة – إذا كانت لدية محبة – يدوم وقفوه. أما إذا كان الندم هو الذي يحركه، فقد يسقط مرة ثانية وثالثة؛ لأن الندم الحقيقي ليس في الخوف من العقاب، بل في خسارة شركتنا مع الثالوث ؛ التوبة التي يحركها الخوف، يحركها الندم، والندم لا يزرع المحبة ولا يرويها، بل ماء الحياة – الذي يروي كل قلب تائب – هو الروح القدس المعزي ] ( رسالة الأب صفرونيوس إلى تلميذه تادرس عن المئوية الأولى في التوبة 4 – 5 صفحة 5 مترجم عن المخطوطة القبطية )[/COLOR][/SIZE][/FONT] [/RIGHT] [INDENT][RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][B][COLOR=red]+ المعنى الحقيقي للتوبة :[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT][/RIGHT] [/INDENT][RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=#17365D]شرح الآباء بعبارة عميقة واحدة كلمة التوبة ب (([B] عودة الإنسان إلى نفسه وإلى الله[/B] ))، وفي أعمال الرسل يتكلم عن الأمم الذين تابوا قائلاً: " [B]الأمم الراجعين إلى الله[/B] " ( أع15: 19 ).[/COLOR][/SIZE][/FONT][/RIGHT] [RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=#17365D]فالكلمة اليونانية [/COLOR][COLOR=#17365D]Μετανοια[/COLOR][COLOR=#17365D] لا تعني فقط تغيير الفكر كما هو شائع، بل أيضاً تعني في الأساس [B]العودة إلى الأصل[/B]، أي [B]صورة الله[/B]، وهذه هي عودتنا الحقيقية، لأن العودة والرجوع من الفعل اليوناني بل وفي القبطي أيضاً:[/COLOR] [B][COLOR=red]هو رفع كل حاجز ومانع يمنع الإنسان من إدراك حقيقة كيانه كصورة لله[/COLOR][/B] [COLOR=#17365D]...[/COLOR][/SIZE][/FONT][/RIGHT] [RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=#17365D]وهذا واضح من رسائل القديس العظيم الأنبا أنطونيوس الكبير حين قال: (( من يعرف نفسه يعرف الله ، ومن يعرف الله يستحق أن يعبده بالروح والحق )) [/COLOR][/SIZE][/FONT][/RIGHT] [RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=#17365D]يقول القديس كيرلس الأورشليمي : [ أعرف نفسك، أعرف من أنت – فهذه هي حالتك: فأنت بشر مكون من نفس وجسد، والله نفسه هو المبدع لكل من النفس والجسد. وأعلم أيضاً أن لك نفساً هي سيدة لنفسها، وهي أعجب إنجازات الله المصنوعة على صورة صانعها، غير قابلة للموت، من أجل الله الذي أعطاها الخلود، فهي كائن عاقل غير قابل للفساد بسبب ذلك الذي أعطى مجاناً كل هذه النعم، والذي له القدرة على أن يفعل ما يشاء ] ( عظات القديس كيرلس الأورشليمي للموعوظين 4: 8 )[/COLOR][/SIZE][/FONT][/RIGHT] [RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=#17365D]ويقول الأب صفرونيوس: [ يقول ربنا له المجد عن الابن الشاطر ( الضال ) أنه " عاد إلى نفسه " ( لو15: 17). [B]العودة إلى النفس[/B][/COLOR] [B][COLOR=red]هي بداية عودتنا إلى الله[/COLOR][/B][COLOR=#17365D]؛ لأن من لا يعود إلى نفسه التي هي كيانه هو غير قادر على العودة إلى الله الذي له طبيعة وكيان مختلف تماماً، بل ويعلو على كل طبيعة مخلوقة.[/COLOR][/SIZE][/FONT][/RIGHT] [RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=#17365D]قبل أن تؤمن بأي شيء، يجب أن تحب نفسك محبة حقيقية، لكي تُعلمك محبة الذات الحقيقية غير الكاذبة، أن تختار الإيمان لما فيه من صلاح وخير.] ( رسالة الأب صفرونيوس إلى تلميذه تادرس – المئوية الثانية في التوبة – مترجم عن المخطوطة القبطية تحت عنوان التوبة وعمل الروح القدس في القلب ص 43 فقرة 41 و 42)[/COLOR][/SIZE][/FONT][/RIGHT] [RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=#17365D][ [B]الإنسان إذ خُلق على صورة الله، هو ظل للكلمة ابن الله[/B]، يجب أن يتبعه بقوة النعمة الأولى، أي عطية الخلق على صورة الله. أما إذا تبعه عن جهل، وعن عدم إيمان، فهو لن يصل إلى بلد السلام وميناء الخلاص، أي الإيمان بالرب يسوع المسيح ][/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=#17365D] [/COLOR][/SIZE][/FONT][/RIGHT] [CENTER]_____________________________________________________________ [FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Red][COLOR=#17365D]وفي الجزء القادم سنتكلم عن[/COLOR][/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=#17365D][COLOR=Red]أساس دعوة التوبة؛ كيف أتوب[/COLOR] [/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
التوبة كخبرة وحياة (1) المعنى الحقيقي للتوبة
أعلى