الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
القصص و العبر
الترابط الأسرى
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="النهيسى, post: 3831654, member: 47797"] [COLOR="Blue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][SIZE="5"][B][U][COLOR="Teal"]الترابط الأسرى[/COLOR][/U] اعتاد الأب أن يدعو ابنه بـ"الإبن المحبوب" مثل صباح الخير أو مساء الخير يا ابني المحبوب... كيف كان يومك يا ابني المحبوب.... هل استطعت أن تجد حلًا لمشكلتك مع المدرس يا ابني المحبوب... وهل وفقت في اختيار ملابس لك يا ابني المحبوب.... وهكذا.. إلخ. وفي هذا الجو الذي يفيض حبًا، كبُر الولد بين أب وأم تربطهما مشاعر المودة والحب والاحترام.... ولما مرض الأب كان الابن بجواره يسمع منه كلمة "يا ابني المحبوب" بنظره عين... بلمسة يد.... بابتسامة هادئة... أو بقبلة.. ومات الأب وافتقد الابن حب والده وحنان والدته وسط تدفق المعزين... ورنين التلفون... وكلمات الأسى والحزن... ودموع الفراق والوداع... وتمنى الابن أن يرى والده في حلم... أو في رؤيا.. وفي يوم... كان الابن جالسًا يتساءل "ترى لماذا لم يرى والده حتى الآن؟!... وفيما هو مستغرق في أفكاره المظلمة شعر بذراعي أمه تعانقاه... وصدرها يحتضنه... بينما آتاه صوتها الحنون: "فيما تفكر هكذا باستغراق يا ابني المحبوب".... هنا فقط عرف الابن أن أباه لم يمت... لقد استطاع أن يرى والده أخيرًا... ويشعر بحبه... من خلال محبة أمه... حقًا إنه مازال "الابن المحبوب". اعتاد الأب أن يدعو ابنه بـ"الإبن المحبوب" مثل صباح الخير أو مساء الخير يا ابني المحبوب... كيف كان يومك يا ابني المحبوب.... هل استطعت أن تجد حلًا لمشكلتك مع المدرس يا ابني المحبوب... وهل وفقت في اختيار ملابس لك يا ابني المحبوب.... وهكذا.. إلخ. وفي هذا الجو الذي يفيض حبًا، كبُر الولد بين أب وأم تربطهما مشاعر المودة والحب والاحترام.... ولما مرض الأب كان الابن بجواره يسمع منه كلمة "يا ابني المحبوب" بنظره عين... بلمسة يد.... بابتسامة هادئة... أو بقبلة.. ومات الأب وافتقد الابن حب والده وحنان والدته وسط تدفق المعزين... ورنين التلفون... وكلمات الأسى والحزن... ودموع الفراق والوداع... وتمنى الابن أن يرى والده في حلم... أو في رؤيا.. وفي يوم... كان الابن جالسًا يتساءل "ترى لماذا لم يرى والده حتى الآن؟!... وفيما هو مستغرق في أفكاره المظلمة شعر بذراعي أمه تعانقاه... وصدرها يحتضنه... بينما آتاه صوتها الحنون: "فيما تفكر هكذا باستغراق يا ابني المحبوب".... هنا فقط عرف الابن أن أباه لم يمت... لقد استطاع أن يرى والده أخيرًا... ويشعر بحبه... من خلال محبة أمه... حقًا إنه مازال "الابن المحبوب".[/B][/SIZE][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
القصص و العبر
الترابط الأسرى
أعلى