تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="قلم حر, post: 429016, member: 1623"] [CENTER][B][FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=red]التداوي باللون: منجم علاج للإنسان لم تسبر أغواره بعد[/COLOR][/SIZE][/FONT][/B][/CENTER] [RIGHT][B][SIZE=4][FONT=Arial Black][COLOR=blue]توفيق محمد السهلي [/COLOR][/FONT][/SIZE][/B] [B][SIZE=4][FONT=Arial Black][COLOR=blue]بي بي سي-لندن [/COLOR][/FONT][/SIZE][/B][/RIGHT] [CENTER][FONT=Arial Black][SIZE=4][IMG]http://newsimg.bbc.co.uk/media/images/42151000/jpg/_42151852_rainbowwarrior203.jpg[/IMG][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]التشاكرا السبعة تعتبر مراكز امتصاص وتوزيع للطاقة التي يحملها الضوء الطبيعي[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4]_____________________________________[/SIZE][/FONT][/CENTER] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]سواء كنا ندرك أم لا، تلعب الألوان دورا أساسيا في حياتنا، وتؤثر على حالة الإنسان الجسمية والعقلية والنفسية.[/COLOR] [/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]وفي يومنا هذا ورغم مرور أكثر من 150 عاما على بدء دراسة تأثير اللون على الإنسان، ولاسيما تأثيره العلاجي، بصورة علمية، لايزال هذا الموضوع في طور [COLOR=red]الاستكشاف البطيء على الصعيد الدولي،[/COLOR] ويكاد يكون مجهولا تماما في العالم العربي، اللهم إلا باستثناء بعض المختصين في العلاج المكمل، وهم قلة يعدون على الأصابع.[/COLOR] [/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]وبغية نشر أهمية الألوان واستخدامها كعلاج مكمل، نشأت في الآونة الأخيرة العديد من المؤسسات ومراكز البحث والتدريب والعلاج المتخصصة في دول غربية على الخصوص، [/COLOR][COLOR=red]رغم أن العلاج بالألوان كان معروفا من عصور سحيقة لدى الحضارات القديمة لاسيما في الشرق الأقصى(الهند والصين) والشرق الأوسط ( بلاد الرافدين ومصر الفراعنة ويونان الإغريق). [/COLOR][/SIZE][/FONT] [CENTER][FONT=Arial Black][SIZE=4][IMG]http://newsimg.bbc.co.uk/media/images/42151000/jpg/_42151846_colour_wheel2203.jpg[/IMG][/SIZE][/FONT][/CENTER] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]ومن أهم تلك المؤسسات غير الحكومية المختصة في العلاج باللون في بريطانيا [COLOR=red]"مؤسسة التدريب على العلاج بالألوان"[/COLOR]، [COLOR=red]ورابطة العلاج بالألوان" و"الألوان الدولية"[/COLOR] وهي جميعا هيئات أسستها "جون ماك ليود" إحدى أبرز الخبراء في العلاج في بريطانيا والعالم.[/COLOR] [/SIZE][/FONT] [SIZE=4][FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=black]الغرب والعلاج بالألوان :[/COLOR][/SIZE][/FONT][/SIZE] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]بدأ الاهتمام بالتداوي باللون (ويسمى أحيانا Chromo therapy ) في أوروبا والولايات المتحدة في النصف الثاني من القرن الـ19، وإن كان العرب المسلمون قد اهتموا بآثار الألوان العلاجية قبل الغرب بقرون، فقد جاء في كتاب "القانون" للعلامة الطبيب الفارسي "ابن سينا" إشارة إلى تأثير الألوان الرئيسية على الفرد [COLOR=red]فوجد أن الأحمر على سبيل المثال يثير الدم بينما الأزرق يهدئه.[/COLOR] [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]أما أول كتاب غربي وضع حول استخدام الضوء لأغراض علاجية فكان بعنوان "الضوء الأحمر والأزرق, أو الضوء وأشعته كدواء" لمؤلفه الدكتور "س. بانكوست" ونشر عام 1877.[COLOR=red]وقد ركز بحث الكتاب على تأثير الأِشعة الحمراء المنبهة والزرقاء المسكنة على جسم الإنسان. [/COLOR][/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]وفي عام 1887 نشر الدكتور "إيدوين بابيت" كتابه البحثي الهام بعنوان "مبادئ الضوء واللون" أوصى فيه باتباع عدة تقنيات وأساليب لاستخدام اللون بغرض العلاج[/COLOR]. [/SIZE][/FONT] [CENTER][FONT=Arial Black][SIZE=4][IMG]http://newsimg.bbc.co.uk/media/images/42151000/jpg/_42151834_aura.203.jpg[/IMG] [/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]الهالة البشرية التي ترى بجهاز كيليريان مؤشر على صحة ومرض الإنسان[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=#0000ff]--------------------------------[/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]غير أن العالم كان عليه الانتظار حتى عام 1933 ليتعرف على المبادئ العلمية التي تفسر السبب والكيفية التي يستطيع بها لون ضوئي معين أن يؤثر بشكل علاجي على الكائن الحي وذلك مع نشر العالم الهندوسي "دينشاه غاديالي" كتابه الهام في هذا الاختصاص:[/COLOR] [COLOR=red]"موسوعة قياس ألوان الطيف".[/COLOR] [/SIZE][/FONT] [SIZE=4][FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=black]الذبذبة أصل الداء :[/COLOR][/SIZE][/FONT][/SIZE] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]كثير من المعالجين باللون يعتقدون أنه حسب الطب الهندي القديم فإن للجسم البشري جسما آخر هاليّاً شفافا لا تراه العين البشرية ملونا يحيط به ويتخلله[COLOR=red]..يدعى الهالة[/COLOR].[/COLOR] [/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]وحسب الاعتقادات الهندوسيه القديمه ,[/COLOR][COLOR=red] فمن وظائف تلك الهالة امتصاص الضوء الشمسي الأبيض من المحيط وتركيزه في سبع مراكز للطاقة تدعى كل منها "تشاكرا" تقوم بدورها بتوزيع الطاقة الضوئية بألوان الطيف الأساسية على أجزاء الجسم.[/COLOR] [/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]سألنا الخبيرة "جون ماك ليود"، التي أمضت أكثر من 28 عاما في مجال العلاج بالألوان وتدريسه في بريطانيا وخارجها لاسيما الولايات المتحدة، عن مراكز[COLOR=red] "التشاكرا" وعلاقتها بالعلاج بالألوان،[/COLOR] فأوضحت أنها [/COLOR][COLOR=red]"بمثابة مراكز لتجميع الألوان من طيف الضوء الأبيض الطبيعي( نور الشمس) الذي ينتثر عبر جسم الإنسان تماما كما ينتثر عند مروره من موشور زجاجي".[/COLOR] [/SIZE][/FONT] [CENTER][FONT=Arial Black][SIZE=4][IMG]http://newsimg.bbc.co.uk/media/images/42335000/jpg/_42335303_june14.jpg[/IMG][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]الخبيرة في العلاج الطبيعي جون ماكلويد تؤمن بقوة بتأثير الألوان العلاجي على الإنسان وكل أشكال الحياة[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=3][COLOR=#0000ff]--------------------------[/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]وتقول "ماك ليود" إن مراكز التشاكرا تلك "تعمل عمل الموزع لقنوات الطاقة في البطارية( الجسم) وطالما كان توزيعها وسريانها، عبر قنوات خاصة ( تماثل تقريبا الخطوط التي تصل نقاط الوخز بالإبر الصينية) متناغما، طالما بقي الجسم معافى[/COLOR][COLOR=red]". لكن إن اختل امتصاص وتوزيع هذه الطاقة الذبذبية نتيجة نقص لون معين أو أكثر اضطرب الجسم ومرض. [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]ويمكن مشاهدة هذه الهالة والتي تسمى أحيانا [COLOR=red]"طاقة الحياة"[/COLOR] عبر تقنية من التصوير تسمى [COLOR=red]"التصوير الكليرلياني"[/COLOR] (نسبة إلى مخترعيها الروسيين في الثلاثينيات من القرن الماضي "سيميون" و"فالنتينا كليريان").[/COLOR] [/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]وفي هذا السياق أذكر زيارة فضولية قمت بها لعيادة تشخص وتعالج المرض عن طريق تصوير ألوان هالة الجسم بتقنية جهاز كليرليان أثناء زيارة أحد الأصدقاء الأطباء في العاصمة الأوكرانية كييف عام 2000، وبعد التصوير قامت الطبيبة بشرح مبسط لدلالات ألوان هالتي والتي بدت متسقة باستثناء ما يشبه الذؤابة الكبيرة فوق الرأس ورقـّة في عرض الهالة عند إحدى القدمين، فقالت ما مفاده أنني[COLOR=red] "أعاني من نقص في التروية في تلك القدم"[/COLOR]( قبل وصولنا العيادة كنا قد مشينا نحو ساعتين دون توقف أنا وصديقي) وبالطبع نظر صديقي الطبيب الذي كان يترجم ما يقال إليّ بسخرية دون أن يأخذ أيا مما قالته المعالِجة على محمل الجـِدّ. [/COLOR][/SIZE][/FONT] [CENTER][FONT=Arial Black][SIZE=4][IMG]http://newsimg.bbc.co.uk/media/images/42151000/jpg/_42151850_klerian203.jpg[/IMG] [/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]سماكة وعدد الألوان في الهالة تعتبر تشخيصا لحالة مرضية معينة عند المعالجين[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=#0000ff]-------------------------------------[/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER] [SIZE=4][FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=black]الطب التقليدي والعلاج اللوني :[/COLOR][/SIZE][/FONT][/SIZE] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]لكن هل يعترف الطب التقليدي بنجاعة العلاج بالألوان؟ [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]عموما لا يعترف الطب التقليدي تماما بالعلاج بالألوان [COLOR=red]وإن كان بعض الأطباء يقرون بتأثير الألوان العلاجي لعلاج حالات مرضية نفسية فقط. [/COLOR][/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue][COLOR=red]كما يشعر معظم الأطباء بالشك الكبير حيال ما يقال عن الهالات والتشاكرا والطاقة الذبذبية وعلاقة ذلك بالجسم وأعضائه[/COLOR]. [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]الطبيب "ماهر سلايمة" الأخصائي في التوليد وأمراض النساء في مستشفى مدينة "إلسينيور" في جنوبي السويد يقول "إنه لا يعرف قدرا وافيا عن العلاج بالألوان"، لكنه يقر [COLOR=red]بأنه "يمكن أن يكون مؤثرا في علاج بعض حالات الاكتئاب على سبيل المثال".[/COLOR] [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]أما الدكتور "عامر" الإخصائي في الطب النفسي والعامل في أحد مستشفيات سويسرا قرب عاصمتها بيرن، فيقول[COLOR=red]:" لم أسمع كطبيب عام بشيء يقول إن تطبيق لون معين كالأزرق أو الأحمر أو الأصفر أو غيرها يمكم أن يكون له تأثير علاجي على الإنسان، لكن ما أعرفه كطبيب نفسي أن هناك علاجا بالضوء الطبيعي لأمراض مختلفة مثل الاكتئاب، وحتى بعض الأمراض العضوية مثل داء الصدف، وأمراض جلدية أخرى، كما هناك أمر شبيه ربما هو استخدام الرسم كعلاج نفسي، وحسب علمي فإن العلاج بالألوان محصور لدينا كأطباء نفسيين في مرحلة التشخيص حيث يمكن الاستدلال من لون ألوان الثياب الباهتة أو القاتمة على الحالة المرضية النفسية للشخص مثلا." [/COLOR][/COLOR][/SIZE][/FONT] [CENTER][FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue][IMG]http://newsimg.bbc.co.uk/media/images/42151000/jpg/_42151838_chakrabody203.jpg[/IMG] [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]كل مركز من مراكز التشاكرا في الجسم مرتبط بلون معين من ألوان الطيف الأبيض[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=#0000ff]------------------------------------------[/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]غير أن الطبيب "بسام عودة" الإخصائي في أمراض الدم في أحد مستشفيات مدينة "بيرمنغهام" البريطانية يقول[COLOR=red]:" لا أعرف شيئا عن العلاج بالألوان، ولا أعتقد أن للألوان أي تأثير علاجي عضوي على الإنسان، لكن ربما يكون للألوان تأثير نفسي مثل تأثير الموسيقى مثلا أو التأمل، لا غير." [/COLOR][/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]أما طبيب العيون وجراحتها "مهند الخطيب"، والعامل في مشافي دمشق فقد [COLOR=red]"سخر من مفهوم العلاج بالألوان"، وقال "إنه شيء غير مقنع بالنسبة إليه". [/COLOR][/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]بيد أن "ماك ليود" تصر على التأثير العضوي للعلاج بالألوان، وتستشهد بحادثة وقعت لإحدى حفيدتيها التوأم عند ولادتها، حيث [COLOR=red]"كانت مصابة باليرقان، فقام أطباء المستشفى حينها بتعريضها لضوء أزرق بقصد علاجها، باعتبار أن الأزرق له تأثير خافض للحرارة ويؤثر على الغدد الليمفاوية وسوائل الجسم، مما ساهم في شفائها."[/COLOR] [/COLOR][/SIZE][/FONT] [SIZE=4][FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=black]ساخن وحار :[/COLOR][/SIZE][/FONT][/SIZE] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]أظهرت الدراسات أن الألوان تؤثر على الجهاز العصبي للإنسان تأثيرات مختلفة، ويقول "دونالد واطسون" في كتابه" قاموس العقل والبدن" إن الألوان يمكن تقسيمها إلى مجموعتين: [COLOR=red]"الألوان الحارة"[/COLOR] مثل الأحمر والبرتقالي والأصفر وهي مقرّبة وعدوانية، و[COLOR=red]"الألوان الباردة" [/COLOR]مثل الأزرق والأخضر و البنفسجي والتي تعتبر قابضة وسلبية. [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]فعلى سبيل المثال أظهرت دراسة في "مستشفى نيو إنغلاند" في الولايات المتحدة أن[COLOR=red] "استحمام"[/COLOR] الشخص بالضوء الأحمر لنصف ساعة يرفع معدل ضربات القلب، بينما يخفض حمام مماثل مستوى ضغط الدم. [/COLOR][/SIZE][/FONT] [CENTER][FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue][IMG]http://newsimg.bbc.co.uk/media/images/42151000/jpg/_42151856_sci_dia_203.jpg[/IMG] [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]تشتت الضوء الأبيض لتنتج عنه الألوان بعد مروره بموشور زجاجي[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=#0000ff]-----------------------[/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]كما أجرت "جامعة كامبريدج" دراسة على تأثير اللون على الحيوانات فوجدت أن الضوء الأحمر يخفض عتبة الألم[COLOR=red]( أي يزيد الشعور بها).[/COLOR] [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]وأكثر الألوان التي يفضلها الإنسان حسب عدد من استطلاعات الرأي فهو [COLOR=red]الأزرق بسبب تأثيره المهدئ والذي يخفض حتى معدل الشهيق والزفير. وهو لهذا واسع الانتشار في أماكن العلاج. [/COLOR][/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue][COLOR=red]أما أكثر الألوان المكروهة على الأطلاق فهو الأصفر لأن الفائض منه يسبب الشعور بالقلق وثقل الحركة ونقص التركيز وفقدان الأحساس بالهدف.[/COLOR] [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]وبزيادة كبيرة جدا عن الحد من هذا اللون يشعر الشخص بالتوتر العصبي وبالشك وأحيانا يتصرف بشكل غير عقلاني وغير مسؤول. [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]ويعتقد أحد أبرز العلماء في ميدان العلاج بالألوان وهو "ثيو غيمبيل" ( في كتابه " العلاج بالألوان"-1980) [COLOR=red]أن الأحمر ليس لونا منشطا فحسب بل مسبب للسلوك العدواني[/COLOR]، ويقول[COLOR=red] "إن الجمهور في ملاعب كرة القدم غالبا ما ينزع للعدوانية لأن تلك الملاعب تضاء بمصابيح الصوديوم الضبابية القوية التي لها مستوى مرتفع من الأحمر، بينما ينزع جمهور مباريات "الكريكيت" إلى سلوك هادئ جدا لأنهم يحضرونها في وضح النهار حيث مستوى الأزرق مرتفع".[/COLOR] [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]كما ثبت علميا أن طلاء جدران غرف الدراسة باللون الأزرق الفاتح مع وضع سجاد رمادي على الأرض وإضاءتها بمصابيح ضوئية عادية [COLOR=red]يخفض معدل ضربات القلب عند التلاميذ والطلاب،[/COLOR][COLOR=red] ويقلل سلوكهم العدواني والطائش ويزيد من انتباههم على شرح المدرس، على عكس مفعول طلاء الجدران بالبرتقالي والإضاءة بمصابيح "الفلورسنت".[/COLOR] [/COLOR][/SIZE][/FONT] [CENTER][SIZE=4][FONT=Arial Black][COLOR=blue][IMG]http://newsimg.bbc.co.uk/media/images/42335000/jpg/_42335307_june-nursery14.jpg[/IMG] [/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=4][FONT=Arial Black][COLOR=blue]إحدى حضانات الأطفال التي أشرفت ماكلويد على تحويلها إلى ما هي عليه [/COLOR][/FONT][/SIZE] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=#0000ff]----------------------------------[/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=black]ملائكه بالألوان :[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]ولعل واحدا من أحدث وأبرز المشاريع في بريطانيا والتي طبق فيها العلاج اللوني بهدف التأثير على سلوك الإنسان وعلى جسمه وفكره ونفسيته إيجابيا، مشروع تحويل سلسلة من المستودعات الفارغة إلى 120 حضانة للأطفال دون سن الخامسة، وهو مشروع أطلق عليه اسم "ملائكة في الملعب". [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]وقد عملت الباحثة الرائدة "ماك ليود" على تطوير وتصميم الشكل الخارجي واختيار الألوان الخارجية والداخلية بدقة للأثاث والجدران والأسقف، بل وحتى للديكور وألبسة الموظفين والأطفال وألعابهم وأدواتهم وسجاد الأرضية، فضلا عن الإضاءة في كل غرفة ودهليز وساحة داخل تلك الحضانات. [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]وتقول ما ليود إن مشروعها خضع لدراسة علمية لمعرفة آثار الألوان على مستخدمي المشروع من أطفال وبالغين، فوجد القائمون على الدراسة أن أطفال تلك الحضانات كانوا[COLOR=red] "أكثر إبداعا وابتكارا، قياسا بأطفال الحضانات الأخرى، فضلا عن رصد نمو عاطفي متطور لديهم، وتعاون ولعب جماعي بقدر أكبر، وانخفاض مستوى الضجيج، وقدرة أكبر لدى الأطفال على تنظيم أفكارهم، مما أدى إلى نمو فكري أفضل على المدى الطويل، وانخفاض مستويات التوتر والعدوانية، وقابلية أكبر لدى الأطفال الرضع للنوم بسرعة وبهدوء، وشعور أكبر لدى الموظفين بالسعادة والرضى، وقلة أيام المرض بينهم."[/COLOR] [/COLOR][/SIZE][/FONT] [CENTER][FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue][IMG]http://newsimg.bbc.co.uk/media/images/42335000/jpg/_42335305_june-nurser14.jpg[/IMG][/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]مختصو العلاج بالألوان يؤمنون بتأثيره نفسيا وعضويا على صحة الإنسان صغيرا أم كبيرا[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=#0000ff]-----------------------------------[/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER] [SIZE=4][FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=black]الألوان ومعانيها الطبية :[/COLOR][/SIZE][/FONT][/SIZE] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]يتفق المعالجون باللون أن كل لون مرتبط بواحدة من [COLOR=red]"التشاكرا"[/COLOR] السبعة في الجسم، ولكل لون لون آخر يكمله. [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]وكما يقول البروفيسور د."نورمان شيلي" في "الموسوعة المصورة الكاملة لطرق العلاج البديل[COLOR=red]" يمكن استخدام لون معين أو مجموعة من الألوان المكملة لمعالجة اضطراب في مراكز "التشاكرا" أو لمعالجة مرض مرتبط بمنطقة جسمية مرتبطة بإحدى تلك "التشاكرا".[/COLOR] [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=red]الأحمر :[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]مرتبط بالـ"تشاكرا" القاعدية(أسفل العمود الفقري بين الوركين). يحفز الحيوية والقوة والنشاط الجنسي وقوة الإرادة ودرجة التيقظ. يستخدم الأحمر لمعالجة فقر الدم، فتور الهمة، والعجز الجنسي، ونقص التروية الدموية.لونه المكمل هو التركوازي. [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]ويضيف د. "سمير الجمل" في كتابه "الطب الشعبي- حقائق وغرائب" أن الأحمر "مفيد لعلاج الكساح والتئام الجروح وشفاء الأكزيما والحروق والالتهابات وعلاج الحمة القرمزية والحصبة". [/COLOR][/SIZE][/FONT] [CENTER][FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue][IMG]http://newsimg.bbc.co.uk/media/images/42151000/jpg/_42151842_colour_tricks203.jpg[/IMG][/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=red]البرتقالي :[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]مرتبط بالـ"تشاكرا" عند الطحال، التي تنظم الدورة الدموية والاستقلاب (الأيض). يثير البرتقالي الفرح والبهجة. يستخدم لمعالجة الاكتئاب ومشاكل الكلية والرئة، مثل الربو والتهاب القصبات الرئوية، كما أنه منشط عام ومقو للقلب، ولونه المكمل الأزرق. [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]وحسب كتاب "الطب الشعبي حقائق وغرائب" يعالج هذا اللون "أمراض القلب والاضطرابات العصبية وأمراض والتهابات العينين مثل التهابات القرنية". [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=red]الأًصفر :[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]مرتبط بـ"تشاكرا" "الضفيرة الشمسية" (فوق الكليتين-منتصف الظهر) التي لها علاقة بالتفكير والحكم المنطقي. يحفز الأصفر القدرة العقلية والتركيز والشعور بالانفصال. يمكن استخدامه لعلاج الروماتيزم والتهاب المفاصل، والأمراض المتعلقة بالتوتر. لونه المكمل البنفسجي. [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]ويضاف إلى ذلك أن الأصفر "منشط عام في حالة الإصابة بفقر الدم، ويشفي إصابات الجهاز التنفسي مثل البرد والحلق والسعال". [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=red]الأخضر :[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]هو لون "تشاكرا" القلب. وهو لون الطبيعة ويمثل النقاء والانسجام. ويعتبر أفضل الألوان الشافية حيث يستخدم لإحداث التوازن في الجسم. لونه المكمل "الماغينتا"( لون أرجواني أحمر عميق). [/COLOR][/SIZE][/FONT] [CENTER][FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue][IMG]http://newsimg.bbc.co.uk/media/images/42151000/jpg/_42151844_colour_use_of_colour203.jpg[/IMG][/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER] [SIZE=4][FONT=Arial Black][COLOR=blue][SIZE=5][COLOR=red]التركوازي(الفيروزي) :[/COLOR][/SIZE][/COLOR][/FONT][/SIZE] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]لا يرتبط هذا اللون بأي "تشاكرا"، لكنه لون مهدئ ومطهر ومسكّن. يستخدم في علاج الأمراض الالتهابية ولرفع قدرة جهاز المناعة. لونه المكمل الأحمر. [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=red]الأزرق :[/COLOR][/SIZE][/FONT] [COLOR=blue][SIZE=4][FONT=Arial Black]مرتبط بـ"تشاكرا" الحنجرة التي لها علاقة بقوة الإرداة والتواصل. هذا اللون مهدئ ومفيد في علاج الأرق، الربو، والتوتر، وآلام الشقيقة(الصداع النصفي) ومفيد في تقوية المهارات اللغوية. لونه المكمل [COLOR=blue]البرتقالي .[/COLOR][/FONT][/SIZE][/COLOR] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]ويعتبر الأزرق أيضا "منشطا للجهاز العصبي وهو مهدئ للأشخاص مفرطي العصبية وذوي ضغط الدم المرتفع، كما يفيد في علاج أمراض الروماتيزم وتصلب الشرايين ويهدئ الهياج الجنسي"، ويشفي أمراض الجهاز اللمفاوي والأنسجة القرنية وأمراض العيون، ويزيل الحصوات الصغيرة في المثانة. [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue][SIZE=5][COLOR=red]البنفجسي( النيلي) :[/COLOR][/SIZE][/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]هذا هو لون "تشاكرا" تاج الرأس (قمته). ترتبط بطاقة العقل الأعلى، وهذا لون الكرامة والشرف واحترام الذات والأمل. يستخدم لرفع تقدير الإنسان لذاته وفي الحد من مشاعر اليأس فضلا عن علاج الاضطرابات العقلية والعصبية. لونه المكمل الأصفر. [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]وهو أيضا منشط للذاكرة والتفكير ويشفي الاضطرابات المعوية ويشفي اضطرابات التنفس. [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue][SIZE=5][COLOR=red]اللون الأرجواني (الأحمر العميق) :[/COLOR][/SIZE][/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]يرتبط بالعالم الروحي والتأمل وتحرر النفس. مؤثر في إحداث تغير وفي تنقية المواقف القديمة والهواجس، وفي خلق فاصل مع الماضي.لونه المكمل الأخضر. [/COLOR][/SIZE][/FONT] [CENTER][SIZE=4][FONT=Arial Black][COLOR=blue][IMG]http://newsimg.bbc.co.uk/media/images/42151000/jpg/_42151858_sun_prism.203.jpg[/IMG] [/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=4][FONT=Arial Black][COLOR=blue]الطيف الأبيض يضم سبعة ألوان مرئية يمتصها الجسم عبر التشاكرا ونقص واحد منها يعني حصول مرض ما[/COLOR][/FONT][/SIZE] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=#0000ff]---------------------[/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=red]الأبيض و الأسود و الرمادي و البني :[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]لا يستخدم الأسود في العلاج اللوني وتؤدي كثرته إلى الموت، بينما نادرا ما يستخدم الرمادي(فقط لتقليل الشعور المفرط بالتكبر والعنجهية) وذبذبات هذا اللون قاتلة للجراثيم، ومفيدة لالتحام الأنسجة الحية والجروح. وأحيانا يستخدم البني (على شكل ألبسة) كعلاج شاف للأنانية. بينما يستخدم الأبيض أساسا للعلاج اللوني، ويمكن استخدامه لعلاج مرض الصفراء ولاسيما عند الأطفال وحديثي الولادة حيث يسلط الضوء الأبيض الشديد فوق منطقة الكبد فيساهم ذلك في الشفاء، كذلك ينصح مرضى السل بالمشي في ضوء الشمس وارتداء ملابس بيضاء. [/COLOR][/SIZE][/FONT] [SIZE=4][FONT=Arial Black][COLOR=blue][SIZE=5][COLOR=red]اللون فوق البنفسجي :[/COLOR][/SIZE][/COLOR][/FONT][/SIZE] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]يقول الدكتور "سمير الجمال" إن هذا اللون ذو تأثير سالب "يشفي الكساح لكنه ضار في حال الإصابة بأمراض القلب والرئة ويسبب انفصال الشبكية في العين، ولا يستعمل في علاج السرطان لكنه مطهر وقاتل لبعض الجراثيم". يكثر هذا اللون في أِشعة الشمس. [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue][SIZE=5][COLOR=red]اللون تحت الأحمر :[/COLOR][/SIZE][/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]وهذا اللون يساعد في إعادة تركيب كريات الدم الحمراء، كما يستخدم كـ"مسكن لآلام التهاب الأعصاب ويشفي أمراض فقر الدم والسل، ولا يستعمل أبدا في كافة حالات الاحتقان". وتكثر الأشعة تحت الحمراء في طيف الشمس في المناطق القريبة من خط الاستواء. [/COLOR][/SIZE][/FONT] [CENTER][FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue][IMG]http://newsimg.bbc.co.uk/media/images/42151000/jpg/_42151848_filters203.jpg[/IMG][/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]المرشحات الملونة يمكن أن تستخدم مع مصباح ضوئي خاص للعلاج باللون[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=#0000ff]----------------------------[/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER] [FONT=Arial Black][COLOR=blue][SIZE=5][COLOR=red]كيفية تطبيق العلاج[COLOR=red] باللون[/COLOR][/COLOR][COLOR=red] ؟؟؟[/COLOR][/SIZE][/COLOR][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]الطريقة التقليدية التي تسعمل بها الألوان للعلاج تتمثل في[COLOR=red] "استحمام"[/COLOR] المريض [COLOR=red]بضوء يشع عبر مرشح (فلتر) ذي لون معين لفترة محددة،[/COLOR] [COLOR=red]حيث تكون حجرة العلاج مطفأة النور باستثناء الضوء اللوني العلاجي. بعض المعالجين قد يحملون شيئا ملونا مثل بطاقة فوق منطقة معينة من الجسم أو يوصون المريض بارتداء ثياب من لون معين.[/COLOR] [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]في إحدى الطرق التي تعرف باسم [COLOR=red]"تنفس اللون" يطلب من المريض تخيل لون ما وأن يقوم بـ"استنشاق" هواء ذلك اللون[/COLOR]. [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]وقد يوصي المعالجون أيضا المرضى [COLOR=red]بتناول أطعمة من لون معين و شرب ماء تشرّب ضوء الشمس عبر مرشّح أو لوحة أو شاشة ملونة، أو شرب عصير من لون معين. [/COLOR][/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]لكن الباحثة الإخصائية "ماك ليود" تنصح كل شخص[COLOR=red] بالتمشي في ضوء الشمس الطبيعي كلما أمكن ذلك.[/COLOR] [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=4][COLOR=blue]وتقول "ماك ليود[COLOR=red]":" يمكن أن أنصح أيضا بأن يضع الشخص زجاجات(قوارير) كل منها بلون من ألوان قوس قزح، فيها مياه معدنية، على حافة النافذة، وأن ينظر كل صباح إلى تلك الزجاجات ويحس أيها ينجذب إليه أكثر، وبناء على اللون الذي يشعر أنه أقرب إلى نفسه، يرتدي ملابس من نفس اللون، وهو ما سيجعله يحس بأنه أكثر سعادة ويقظة وتفاؤلا وإِشعاعا وقدرة على مخالطة الناس بنجاح."[/COLOR][/COLOR][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]

التحقق