- إنضم
- 20 أغسطس 2022
- المشاركات
- 5,425
- مستوى التفاعل
- 2,784
- النقاط
- 113
التجسّد ليس مجرد “قصة ميلاد لطيفة”
ولا مجرّد رمز ديني… بل هو قلب الإيمان المسيحي: أن الله لم يرسل فكرة، بل دخل تاريخنا في شخصٍ حقيقي
.
في التجسّد نرى أمرًا يصعب اختزاله:
المسيح شخص واحد بطبيعتين: إله كامل وإنسان كامل لا امتزاج يذيب الطبيعتين، ولا انفصال يقسّم الشخص.
ولهذا بالذات صار الخلاص ممكنًا:
لأنّه بإنسانيته يمثّلنا حقًا، وبألوهيته يقدر أن يهزم ما لا نقدر نحن أن نهزمه الخطية والموت.
في التجسّد نرى أمرًا يصعب اختزاله:
المسيح شخص واحد بطبيعتين: إله كامل وإنسان كامل لا امتزاج يذيب الطبيعتين، ولا انفصال يقسّم الشخص.
ولهذا بالذات صار الخلاص ممكنًا:
لأنّه بإنسانيته يمثّلنا حقًا، وبألوهيته يقدر أن يهزم ما لا نقدر نحن أن نهزمه الخطية والموت.
التعديل الأخير بواسطة المشرف: