الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
التجسد فى المسيحية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ava_kirolos_son, post: 1716509, member: 65915"] [CENTER][SIZE="4"][COLOR="Black"]Pronunciation إنما يعنى النطق المعقول أو العقل المنطوق به[/COLOR][/SIZE][/CENTER] [SIZE="4"][COLOR="DarkGreen"]ومن هنا كانت عبارة الكلمة تعنى عقل الله الناطق أو نطق الله العاقل . فهى تعنى العقل والنطق معاً . وهذا هو موضع الابن الثالوث القدوس . وطبيعى أن عقل الله لا ينفصل عن الله . والله وعقله كيان واحد . وإذا كان شهود يهوه يرونه إلهاً أصغر غير الله ( الإله الأكبر الكلى القدوة ) ، فهم لا يفهمون معنى عبارة الكلمة التى هي اللوجوس في ( يو1 : 1 ) وفي ( 1يو5 : 7 ) . ومادام المسيح هو عقل الله الناطق ، إذن فهو الله ، وإذن فهو أزلي ، لأن عقل الله كائن في الله منذ الأزل . وإذن فهو غير مخلوق . لأن المخلوق لم يكن موجوداً منذ خلقه . ومحال أن نقول هذا عن الله . وهل يعقل أحد أن الله مر عليه وقت كان فيه بدون عقل !؟ ثم بعد ذلك خلق لنفسه عقلاً ! وبأى عقل يخلق لنفسه عقلاً ؟! إن فهم الثالوث يعرفنا أزليه الأقانيم الثلاثة . وأن أقنوم الكلمة من طبيعة الله ذاته ، وكائن فيه منذ الأزل . [/COLOR][/SIZE] [SIZE="4"][COLOR="DarkOrange"]وهكذا فإن الاقنوم الثاني ، اللوجوس ، الكلمة ، هو اقنوم المعرفة أو العقل أو النطق في الثالوث القدوس ، هو " المسيح المدخر فيه جميع كنوز الحكمة والعلم " ( كو2 : 3 ) ، أو هو أقنوم الحكمة في الثالوث لذلك قال القديس بولس الرسول عن السيد المسيح إنه " حكمة الله " ( 1كو1 : 24 ) . لذلك لما تجسد ، رأينا الله فيه ، الله لم يره أحد قط ( يو1 : 18 ) أى لم يره أحد في لاهوته . ولكنه لما تجسد ، لما ظهر في الجسد ( 1تى3 : 16 ) رأيناه في هذا الجسد ، رأيناه متجسداً . ولذلك قال القديس يوحنا الرسول " الله لم يره أحد قط . الابن الوحيد الكائن في حضن الآب هو خبر " ( يو1 : 18 ) أى هو الذى أعطانا خبراً عن الله ، عرفنا الله . [/COLOR][/SIZE] [SIZE="4"][COLOR="Purple"]وبهذا المعنى قيل أنه " صورة الله غير المنظور " ( كو1 : 15 ) . وقيل " الذى إذ كان في صورة الله ، لم يحسب خلسة أن يكون معادلاً لله . بل أخلى نفسه آخذاً صورة عبد " ( في2 : 5 ـ 7 ) . أى أنه إن ظهر انه معادل لله ( مساو له ) ما كان يحسب هذا اختلاساً ، لأنه هو هكذا فعلاً . إنما وهو معادل للآب ، أخلى نفسه من هذا المجد بتجسده ، وأخذ صورة عبد صائراً في شبه الناس ... وأطاع حتى الموت موت الصليب ( في2 : 8 ) . [/COLOR][/SIZE] [SIZE="4"][COLOR="Blue"]وقال عنه القديس بولس في بدء رسالته إلى العبرانيين " الذى به أيضاً عمل العالمين . الذى بهاء مجده ورسم جوهره ... بعدما صنع بنفسه تطهيراً لخطايانا ، جلس في يمين العظمة في الأعالي ، صائراً أعظم من الملائكة " ( عب10 : 2 ـ 4 ) . عبارة " رسم جوهره " أى الصورة بها الله في تجسده ن فرأيناه ، أى المسيح . ولذلك قال المسيح " من رآني الآب " ( يو14 : 9 ) . تجسد لأجل فدائنا ، ليصنع بذلك تطهيراً لخطايانا . وقد أخلى ذاته مع أنه بهاء مجد الله ، وصورة الله ( 2كو4 : 4 ) . ومع ذلك أنه هو الذى عمل العالمين [/COLOR][/SIZE]. [SIZE="4"][COLOR="Olive"]ـالسيد المسيح فبنوته من جوهر الله نفسه : لذلك كان يدعى أحياناً ( الابن ) . أو ( الابن الوحيد )، لأن له بنوة فريدة لها نفس طبيعة الله ولاهوته وجوهره . وسنوضح هنا كيف أن بنوة المسيح للآب ليست بنوة عادية . وكيف شهد لها الكل ، حتى الله الآب نفسه ، وفى مناسبات معجزيه . وبطريقة تحمل معنى لاهوت الابن . ونذكر في مقدمتها : ـ شهادة الآب للابن في مناسبة العماد : شهد الآب للمسيح وقت العماد قائلاً " هذا هو ابنى الحبيب الذى به سررت " ( متى3 : 17 ) ن ( لو3 : 22 ) . وهذه الشهادة تأيدت بمعجزات : السماء انفتحت . الروح القدس ظهر بهيئة حمامة وحل عليه . وصوت من السماء هو صوت الآب يشهد . فإن كانت بنوة عادية ، وكل الناس أبناء ، ما الحاجة إذن لكل هذه المعجزات ؟! إننا من أجل هذه العظمة التى ظهرت وقت العماد ، نسمى هذا الحادث بالثيئوفانيا ، أى الظهور الإلهى ـ وشهد الآب له أيضاً في مناسبة التجلى : وذلك في منظر يدل على لاهوته أمام التلاميذ الثلاثة إذ " تغيرت هيئته قدامهم . وصارت ثيابة تلمع جداً كالثلج " وظهر من السحابة قائلاً : هذا هو ابنى الحبيب . له اسمعوا " ( مر9 : 2 ـ 7 ) . فإن كان ابناً عادياً فما حاجته إلى شهادة من الآب ؟ وما الداعي لهذا المجد في التجلى : النور والسحابة ؟ وما الداعي لصوت الله ؟ كما أن عبارة " له اسمعوا " تعطينا أيضاً أمراً في الخضوع له . إن كان الكل أبناء الله ، فمن منهم شهد له الآب في مجد كمجد العماد أو مجد التجلى ؟ ـ وشهادة الآب للابن قديمة جداً : تظهر في قوله للإبن في المزمور الثانى " أنت ابنى اليوم ولدتك . اسألني فأعطيك الأمم ميراثاً ، وسلطانك إلى أقصاء الأرض ـ لترعاهم بقضيب من حديد " ( ز2 : 7 ـ 9 ) . هنا بنوة بسلطان ، إلى أقاصى الأرض تعجب منها القديس بولس الرسول ، وذكرها حينما شرح أن السيد المسيح أعظم من الملائكة تسجد له ، فقال " لأنه لمن من الملائكة قال قط : أنت ابنى اليوم ولدتك " ( عب1 : 5 ) . [/COLOR][/SIZE] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
التجسد فى المسيحية
أعلى