الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
مكتبة الترانيم
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
البــــــــــابــــــا كيــــــــرلس فى عينى الأنبا غريغوريوس....
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 1947433, member: 84651"] [CENTER][SIZE=5][COLOR=Blue][COLOR=Red][B]البابا كيرلس... عزته بالله وحده...[/B][/COLOR] :download: أيه الأبناء اسمعوا كلمة المزمور: [B][COLOR=DarkOrange]" طوبى للذين بك عزتهم , فإن فى قلوبهم مراقى إليك , يجتازون فى وادى البكاء فيجعلونه ينابيع ماء , لأن المشترع يغمرهم ببركاته فينطلقون من قوة إلى قوة إلى أن يتجلى لهم إله الآلهة فى صهيون فى أورشليم ( مز 84 : 5 - 7).[/COLOR] [/B] [B]هذا المزمور يلخص حياة البابا كيرلس ويترجم عن حياته ,[/B] طوبى للذين بك عزتهم , ليس لهم ما يعتزون به . لا إرث ولا ماض ولا تاريخ ولا أسرة ولا غنى ولا عز ولا منصب من أى نوع . كل هذا - إذا وجد - كان يوجد. ولكن لم يكن رجل كالبابا كيرلس عزه بأسرته ولا عزه بعلمة ولا عزه بعلمه ولا عزه بشئ من هذا كله, إنما كان [B]عـــــــــــزه بالله[/B] , إعتزازه به. ومعنى الإعتزاز توجه القلب , توجه الفلب إلى أن يكون الله وحده بالنسبة له كل شئ , معك لا أريد شيئآ على الأرض , معك لا أريد شيئآ , أنت لى كل الغنى لا يعوزنى شئ بعدك , وماذا أقتنى من هذه الدنيا , فى رحلتى هذه التى أقضيها وأعود بعد ذلك إلى العالم الذى منه نزلت روحى , ليس لى شئ إطلاقآ إطلاقآ, لا اعتماد لى على هذا أبدآ أبدآ , لا اعتماد لى على شئ , اعتمادى كله عليك. هذا هو [B]الراهب الحق[/B] , لأن الرهبنة دعوة إختيارية إذا اتجه إليها القلب معناه أنه عزف عن كل شئ فى الدنيا ولم تعد له لذة فى شئ إلا واحد هو الله. اختار الرجل هذه الحياة , عندما كنا شبابآ صغارآ صعدنا إليه على جبل المقطم , فى عام 37 على ما أذكر فكان هو فى تلك الطاحونة. ولم تكن بعد صدرت إليه الأوامر أن يترك الطاحونة, لأن الحرب العالمية لم تكن قد بدأت ,إنها بدأت فى سنة 1939. صعدنا إليه فى تلك الطاحونة وكنا مجموعة من الشباب , ولما كان العدد كبيرآ على الطاحونة خرج بنا إلى الجبل وجلس, ولأول مرة أرى رجلآ , شعر رأسه كسد إنساب على ظهره إلى المقعدة وكان يحتزم حزمآ , كإنه عسكرى , هى المنطقة. جلس ونحن حوله وأخذ يحدثنا ببساطة وكان كعادته رجلآ قليل الكلام وكنا نستثيره بالسؤال , [B]سألناه ونحن شباب كيف سمحت الأسرة بأن تأتى أو أن تختار هذا الطريق؟؟؟ [/B]فقال: طبعآ لم يكن بالأمر الهين وأستعان بالصلاة وأخيرآ بعد جهد وبعد تعب لما رأوا عزيمته ورأوا رغبته ودعوه , كانت لحظات قاسية على الأسرة , أما هو فكان سعيدآ لأنه منذ تلك اللحظة أحس بأن هناك رابطة تربطه بهذا المبدأ وهذه القيمة الجديدة التى تفتحت فى حياته, قيمة الرهبنة أن يعطى حياته كلها للمسيح. وهو[B] بطريرك[/B] كان حقيقة يحيا إنسانآ لا يعتز بشئ , إلا للذى أحبهواتجه إليه. [B]لم تخدعه أبدآ مشاعر الناس من حوله , لم تخدعه بتاتآ مكانته التى صار إليها. [/B] ولذلك إنى أؤمن تتمامآ أن روحانيته كانت روحانية نقية , ونقاوتها كاملة. [B]إن من عرف البابا كيرلس حقيقة وعاش معه قريبآ إليه يعرف أن الرجل كان عزه بالله وحده. ولم يكن يعتز ولا يستند إلى أحد, بل كان يتعامل مع الكل فى محبة ويسالم الكل لكنه لم يتطلع قلبيآ إلى معونة من إنسان يسنده. [/B] [B]فلتشملنا بركته الآن وإلى أجيال وسنوات قادمة. [/B] :download: [COLOR=DarkOrchid]ملخص من كتاب: [/COLOR] [COLOR=Magenta][B]البــــــــــابــــــا كيــــــــرلس فى عينى الأنبا غريغوريوس [/B][/COLOR][COLOR=Purple] للمتنيح [/COLOR] [B][COLOR=Green][COLOR=DeepSkyBlue]الأنبا غريغوريوس[/COLOR] أسقف عام للدراسات العليا اللاهوتية والثقافة القبطية والبحث العلمى.[/COLOR][/B] [/COLOR][/SIZE][/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
البــــــــــابــــــا كيــــــــرلس فى عينى الأنبا غريغوريوس....
أعلى