إن الأنسان الحكيم هو الذي يبحث عن المعرفة .. لا يترك نفسه يسير كما يشاء تبعا لرغبته و شهوته و أنما تحدده معرفة أي الطرق التي ينبغي أن يسير فيها ليضمن لنفسه الحياة.
إنه يسعي نحو الأرتقاء و المعرفة ، يسعي نحو الجديد و الصواب ... يتغير من داخله و خارجه للأفضل ليستطيع أن يواكب مختلف ظروف الحياة و شتي أنواع البشر. تحدده مبادئ و أخلاق سامية ثابته لا تتغير و لكن الذي يتغير هي الكماليات كما يقال أو السلوك الخارجي للأنسان دون فقد المبادئ و الأخلاقيات التي أكتسبها من أبوه الأول و بيته الرئيسي و مدرسته المستمرة . إننا نسير في مدرسة كل يوم لا يوجد بها أي نوع من أنواع الأجازات و العطلات ...... أنها مدرسة الحياة .
فمن ( أراد ) أن ينجح و يستمر في مدرسة الحياة عليه بالمعرفة و زيادتها و الأرتقاء بنفسه للأفضل كل يوم ، يتعلم من كل تجربة في هذه المدرسة الدائمة و يطبق ما تعلمه أمس و أول أمس علي كل الأيام القدامة ، لا ييأس ... لا يترك القتال و الصراع و المنافسة و يهرب .. بل يصمد..يتحلي بالسكون و الثبات و الطمأنينة و حب المنافسة و عدم اليأس . كما من أفضل الوسائل التي تجعلنا قادرين علي الثبات و الأسمرارية بمدرسة الحياة هو ( الصبر ) و عدم التسرع واثقين من مساندة الله لنا في كل حين . نأخد من من حولنا ما يزيد و يقوي من عزائمنا تاركين كل كلمة مثبطة للهمم . ولا نخجل عندما نسمع أراء الغير فينا بكلمات قاسية لأن رأي الغير ليس دائما يكون علي الصواب كماأن كل فرد ينظر للبؤرة من منظور معين يختلف من فرد لأخر .فمن الواجب علينا أن نحاول فهم البشر من حولنا بصورة سهلة لكي نستطيع السير معهم .... فكيف يمكن ذلك دون أن نعلمهم جيدا ... كيف يمكن لفرد أن يترك سرا مع أخر دون أن يعرفه جيدا و يكون واثقا فيه .
و لكي نستطيع أن نعلم و نتعرف كل هذا الكون من حولنا و كيف يسير و لنتمكن من معرفة ما يدور في واقع بيئتنا التي نعيش فيها ، لابد لنا أولا أن تعرف الطريق الصواب لذلك .( أنا هو الطريق ) قول الرب يسوع عن نفسه يعطي لنا الطريق الحقيقي ( نفسه المقدسة ) كما أنه الباب المؤدي للحياة الأبدية الذي أذا دخل أحدا به يدخل و يجد مرعي . إنه حقا سيجد الحياة ...سيجد المعرفة الحقيقية الت يستطيع بها أن يملك الأستنارة الداخلية و الخارجية التي يريدها الأنسان ...كي لا تقف عقبه أمامه و يصبح كل شيئأ مفتوحا ميسرا كما ينبغي
و يحقق ما يريد الله أن يفعل به .
إنه يسعي نحو الأرتقاء و المعرفة ، يسعي نحو الجديد و الصواب ... يتغير من داخله و خارجه للأفضل ليستطيع أن يواكب مختلف ظروف الحياة و شتي أنواع البشر. تحدده مبادئ و أخلاق سامية ثابته لا تتغير و لكن الذي يتغير هي الكماليات كما يقال أو السلوك الخارجي للأنسان دون فقد المبادئ و الأخلاقيات التي أكتسبها من أبوه الأول و بيته الرئيسي و مدرسته المستمرة . إننا نسير في مدرسة كل يوم لا يوجد بها أي نوع من أنواع الأجازات و العطلات ...... أنها مدرسة الحياة .
فمن ( أراد ) أن ينجح و يستمر في مدرسة الحياة عليه بالمعرفة و زيادتها و الأرتقاء بنفسه للأفضل كل يوم ، يتعلم من كل تجربة في هذه المدرسة الدائمة و يطبق ما تعلمه أمس و أول أمس علي كل الأيام القدامة ، لا ييأس ... لا يترك القتال و الصراع و المنافسة و يهرب .. بل يصمد..يتحلي بالسكون و الثبات و الطمأنينة و حب المنافسة و عدم اليأس . كما من أفضل الوسائل التي تجعلنا قادرين علي الثبات و الأسمرارية بمدرسة الحياة هو ( الصبر ) و عدم التسرع واثقين من مساندة الله لنا في كل حين . نأخد من من حولنا ما يزيد و يقوي من عزائمنا تاركين كل كلمة مثبطة للهمم . ولا نخجل عندما نسمع أراء الغير فينا بكلمات قاسية لأن رأي الغير ليس دائما يكون علي الصواب كماأن كل فرد ينظر للبؤرة من منظور معين يختلف من فرد لأخر .فمن الواجب علينا أن نحاول فهم البشر من حولنا بصورة سهلة لكي نستطيع السير معهم .... فكيف يمكن ذلك دون أن نعلمهم جيدا ... كيف يمكن لفرد أن يترك سرا مع أخر دون أن يعرفه جيدا و يكون واثقا فيه .
و لكي نستطيع أن نعلم و نتعرف كل هذا الكون من حولنا و كيف يسير و لنتمكن من معرفة ما يدور في واقع بيئتنا التي نعيش فيها ، لابد لنا أولا أن تعرف الطريق الصواب لذلك .( أنا هو الطريق ) قول الرب يسوع عن نفسه يعطي لنا الطريق الحقيقي ( نفسه المقدسة ) كما أنه الباب المؤدي للحياة الأبدية الذي أذا دخل أحدا به يدخل و يجد مرعي . إنه حقا سيجد الحياة ...سيجد المعرفة الحقيقية الت يستطيع بها أن يملك الأستنارة الداخلية و الخارجية التي يريدها الأنسان ...كي لا تقف عقبه أمامه و يصبح كل شيئأ مفتوحا ميسرا كما ينبغي
و يحقق ما يريد الله أن يفعل به .