الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
البابا شنودة: نحن لايلزمنا إلا تعاليم الإنجيل المقدس ... حكم "الزواج الثاني" للمسيحي غير ملزم للكنيسة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="اثناسيوس الرسول, post: 695181, member: 9282"] [b]رد على: البابا شنودة: نحن لايلزمنا إلا تعاليم الإنجيل المقدس ... حكم "الزواج الثاني" للمسيحي غير ملزم للكنيسة[/b] [CENTER][B][URL="http://www.geocities.com/thesecondark2014/10bornanti.htm#المطلب الأول"][FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=#800080]المطلب الأول[/COLOR][/SIZE][/FONT][/URL][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5]السند الكتابى[/SIZE][/FONT][/B][/CENTER] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5]الأصل أن الطلاق فى الشريعة الموسوية حق للرجل دون المرأة وهو حق أصيل لا خلاف فيه بمقتضى الشريعة المذكورة فى سفر التثنية 24 : 1 والتى تبيح للرجل أن يطلق زوجته متى وجد بها عيب على أن يعطيها كتاب طلاق.[/SIZE][/FONT][/B] [FONT=Arial Black][SIZE=5][B]وقد أثير خلاف فى الفقه اليهودى حول ماهية العيب الذى أذن موسى للرجل أن يطلق زوجته بسببه هل يقصد بالعيب " الزنا " أم العيوب الطبيعية أم الأدبية أم مطلق العيب خطيرا كان أم تافها.[/B][/SIZE][/FONT] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5]وبصدد هذه المشكلة تقدم إلى يسوع قوم من الفريسيين وعرضوا عليه مسألة الطلاق التى طالما احتدم الجدال بشأنها بين علمائهم لا سيما بين المدرستين الكبيرتين مدرسة الرابى شمعى التى كانت لا تجيز للرجل أن يطلق زوجته بالإرادة المنفردة إلا لعلة واحدة هى علة الزنا, ومدرسة الرابى هليل التى كانت تجيزه لكل علة.[/SIZE][/FONT][URL="http://www.geocities.com/thesecondark2014/10bornanti.htm#_ftn1"][FONT=Arial Black][SIZE=5][1][/SIZE][/FONT][/URL][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5]أما سبب الخلاف بين المدرستين فمرده ما جاء فى سفر التثنية :[/SIZE][/FONT][/B] [FONT=Arial Black][SIZE=5][B]" إذا اتخذ رجل امرأة وصار لها بعلا ثم لم تحظ عنده لعيب أنكره عليها فليكتب لها كتاب طلاق ويدفعه ليدها ويصرفها من بيته " ( تثنية 24 : 1 ).[/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][B]فأتباع شمعى كانوا يقولون أن المراد بالعيب المجيز للطلاق هو زنى المرأة. أما أتباع هليل فيتوسعون فى تأويل ذلك العيب بأنه العيب مطلقا خطيرا كان أم تافها.[/B][/SIZE][/FONT] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5]ولم يكن غرض الفريسيين من السؤال هو معرفة أى المدرستين على صواب بل كان هدفهم أن يجربوه [/SIZE][/FONT][URL="http://www.geocities.com/thesecondark2014/10bornanti.htm#_ftn2"][FONT=Arial Black][SIZE=5][2][/SIZE][/FONT][/URL][FONT=Arial Black][SIZE=5] فقالوا له :[/SIZE][/FONT][/B] [FONT=Arial Black][SIZE=5][B]هل يحل للرجل أن يطلق امرأته لكل سبب ؟ فأجاب وقال لهم أما قرأتم أن الذى خلق من البدء خلقهم ذكرا وأنثى, وقال من أجل هذا يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بامرأته ويكون الاثنان جسدا واحدا إذ ليس بعد اثنين بل جسدا واحدا. فالذى جمعه الله لا يفرقه إنسان.[/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][B]فقالوا له فلماذا أوصى موسى أن يعطى كتاب طلاق فتطلق ؟ قال من أجل قساوة قلوبكم أذن لكم أن تطلقوا نسائكم ولكن من البدء لم يكن هكذا, وأقول لكم إن من طلق امرأته إلا بسبب الزنا وتزوج وتزوج بأخرى يزنى والذى يتزوج بمطلقة يزنى ( متى 19 : 3 - 9 ).[/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][B]وقد أضاف مرقس إلى رواية متى قوله : [/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][B]" وإن طلقت امرأة زوجها وتزوجت بآخر تزنى " ( مرقس 10 : 11 ). [/B][/SIZE][/FONT] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5]والفرق بين روايتى متى ومرقس فى شأن الطلاق أن مرقس زاد فى الرواية قول السيد " وإن طلقت امرأة زوجها وتزوجت بآخر تزنى " فإن هذه الشريعة لم يذكرها متى ولم يقل بها السيد المسيح لليهود علانية بل قالها لتلاميذه على إنفراد فى البيت ( مرقس 10 : 10 ) لهذا تركها متى الذى كتب إنجيله لأمة اليهود الذين لم يعتادوا هذه الشريعة إذ أن شريعة موسى لم تأذن قط للمرأة بأن تطلق زوجها بل أن الرجل هو المأذون له بأن يطلق زوجته ويعطيها كتاب طلاق ( تثنية 24 : 1 - 4 ). [/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5]وأما مرقس لكونه كتب إنجيله للرومان فقد ذكر الشريعة المذكورة لأنه كان يجوز عند الرومان أن المرأة تطلق زوجها إذا تزوجته عرفيا دون شكليات حيث أجاز الرومان نوعا من الزواج كان يكفى لإتمامه مجرد الإتفاق والتراضى بين الزوجين دون شكليات ويكون للمرأة فيه ذات حق الرجل فى التطليق وفسخ الزيجة[/SIZE][/FONT][URL="http://www.geocities.com/thesecondark2014/10bornanti.htm#_ftn3"][FONT=Arial Black][SIZE=5][3][/SIZE][/FONT][/URL][FONT=Arial Black][SIZE=5]. [/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5]مما تقدم يتضح أنه وفقا لأحكام الشريعتين الموسوية والمسيحية لا يحق للمرأة مطلقا أن تطلق زوجها إذ أن هذا الحق معطى للرجل وحده دون المرأة إذا وجد بها علة وقد قيد السيد المسيح حق الرجل فى تطليق زوجته لأى سبب بقصره على العلة الواحدة حسب منطوق الإنجيل المقدس. [/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5]فللرجل بحسب شريعة موسى أن يطلق امرأته لأجل أى علة على أن يكتب لها كتاب طلاق أما بحسب الشريعة المسيحية فليس للرجل أن يطلق امرأته إلا لعلة الزنا. [/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5]وتقييد حق الرجل فى تطليق زوجته بالإرادة المنفردة لأى علة وضعه رب المجد بقوله تبارك اسمه " قيل من طلق امرأته فليعطها كتاب طلاق وأما أنا فأقول لكم إن من طلق امرأته إلا لعلة الزنى يجعلها تزنى, ومن يتزوج مطلقة فإنه يزنى " ( متى 5 : 31 - 32 ) ( متى 19 : 7 - 9 ). [/SIZE][/FONT][/B] [FONT=Arial Black][SIZE=5][B]يتضح من استقراء قول الرب " قيل من طلق امرأته فليعطها كتاب طلاق " أنه يشير بذلك إلى شريعة موسى السالف بيانها والتى أعطت للرجل الحق فى أن يطلق زوجته لعيب ينكره عليها على أن يعطيها كتاب طلاق.[/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][B]وبداهة أنه وفقا لتلك الشريعة لم يكن من حق المرأة مطلقا أن تطلق زوجها حتى لو زنى. كما لم يكن من حقها أن تطلب الطلاق لهذا السبب إذ أن الرجل فى الشريعة الموسوية كما فى سائر الشرائع هو رأس المرأة.[/B][/SIZE][/FONT] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5]والسيد المسيح بقوله تبارك اسمه " أما أنا فأقول لكم إن من طلق امرأته إلا بسبب الزنا وتزوج بأخرى يزنى, والذى يتزوج بمطلقة يزنى " لم ينسخ حق الرجل فى تطليق زوجته بل قيده بضابط موضوعى لتحقيق الغرض الذى شرع من أجله بأن قصر حق الرجل فى تطليق زوجته على ارتكابها لجريمة الزنا. [/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5]وعلى ذلك إذا طلق الرجل امرأته لأى علة غير علة الزنا يجعلها تزنى إن تزوجت بآخر, وكذلك من يتزوج بمطلقة من رجل - سواء كانت بريئة أم زانية - يزنى ( لوقا 16 : 17 ).[/SIZE][/FONT][/B] [FONT=Arial Black][SIZE=5][B]لأن المرأة التى تحت رجل مرتبطة بالناموس بالرجل الحى. فإذن مادام الرجل حيا تدعى زانية إن صارت لرجل آخر ( رومية 7 : 1 - 3 ) ( كورنثوس الأولى 7 : 39 ) لأن المرأة تحت ناموس الرجل أما الرجل فليس تحت ناموس المرأة فإن طلقها لزناها وتزوج بأخرى فى حياتها فلا يعد زانيا. أما هى فإن فارقته لسبب زناه وتزوجت بآخر فى حياته تكون هى التى زنت. إذن ما دام الرجل حيا تدعى زانية إن صارت لرجل آخر, ولكن إن مات الرجل فهى حرة أن تتزوج بمن تشاء بحسب شريعة الرب. [/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][B]والواقع أن هذه التعاليم فى رسائل بولس الرسول ما هى إلا تطبيق لقول الرب :[/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][B]" من طلق امرأته إلا بسبب الزنا وتزوج بأخرى يزنى والذى يتزوج بمطلقة يزنى " ( متى 19 : 9 ) وإن طلقت امرأة زوجها وتزوجت بآخر تزنى ( مرقس 10 : 12 ).[/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][B]وقد أوضح بولس الرسول علة ذلك بقوله :[/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][B]أم تجهلون أيها الأخوة لأنى أكلم العارفين بالناموس. أن الناموس يسود على الإنسان ما دام حيا لإن المرآة التى تحت رجل هى مرتبطة بالناموس بالرجل الحى ولكن إن مات الرجل فقد تحررت من ناموس الرجل فإذن ما دام الرجل حيا - حتى وإن كان زانيا - تدعى زانية إن صارت لرجل. ولكن إن مات الرجل فهى حرة من الناموس حتى أنها ليست زانية إن صارت لرجل آخر ( رومية 7 : 1 - 3 ).[/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][B]ويقول بولس الرسول أيضا :[/B][/SIZE][/FONT] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5]" المرأة مرتبطة بالناموس ما دام رجلها حيا ولكن إن مات رجلها فهى حرة لكى تتزوج بمن تريد فى الرب فقط " ( كورنثوس الأولى 7 : 39 ).[/SIZE][/FONT][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5]أما المطلقة فلا يحل لها الزواج من آخر مطلقا لمطلق نص الآية من يتزوج مطلقة يزنى ( متى 19 : 9 ). [/SIZE][/FONT][/B] [CENTER][B][URL="http://www.geocities.com/thesecondark2014/10bornanti.htm#المطلب الثانـى"][FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=#800080]المطلب الثانى[/COLOR][/SIZE][/FONT][/URL][/B] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5]التقليد الكنسى[/SIZE][/FONT][/B][/CENTER] [B][FONT=Arial Black][SIZE=5]يقول الرسل القديسين فى الدسقولية :[/SIZE][/FONT][/B] [FONT=Arial Black][SIZE=5][B]الزواج الناموسى اشتركوا فيه لأن الزيجة هكذا هى بغير لائمة لأجل أنه من جهة الرب صارت المرأة مناسبة للرجل, وأيضا لأن الرب قال الذى خلق من البدء خلقهما ذكرا وأنثى لهذا يترك الرج لأباهوأمه ويلتصق بامرأته ويكون الاثنان جسدا واحدا, وأيضا بعد الزواج لا يطلق أحد امرأته لكل سبب إلا بسبب الزنا لهذا قال :[/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][B]من أجل أن الرب هو الشاهد بينك وبين امرأة شبابك التى أنت غدرت بها وهى قرينتك وامرأة عهدك .. فأحذروا لروحكم ولا يغدر أحد بامرأة شبابه لأنه يكره الطلاق قال الرب إله إسرائيل ( ملاخى 2 : 14 - 16 ). [/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][B]لأن الرب قال أن الذى أزوجه الله لا يفرقه إنسان.[/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][SIZE=5][B]فالمرأة هى شريكة العمر والزيجة تجعل الاثنين جسدا واحدا من قبل الله. فالذى يرجع أيضا دفعة أخرى ليفرق الواحد إلى اثنين هو عدو لخليقة الله ومضاد لتدبيره.[/B][/SIZE][/FONT] [B][FONT=Simplified Arabic][FONT=Arial Black][SIZE=5]هكذا أيضا الذى يتمسك بامرأة قد تنجست فى ناموس الطبيعة هو منافق لأجل أن الذى يتمسك بالزانية جاهل ومنافق لأنه قال إقطعها من جسمك ( ابن سيراخ 25 : 26 ) لأجـل أنها ليست معينة بل غاوية وقد أمالت قلبها إلى آخر ( الدسقولية 33 : 27 - 29 )[/SIZE][/FONT][URL="http://www.geocities.com/thesecondark2014/10bornanti.htm#_ftn4"][FONT=Arial Black][SIZE=5][4][/SIZE][/FONT][/URL][SIZE=3][FONT=Arial Black][SIZE=5].[/SIZE][/FONT] [/SIZE][/FONT][/B] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
البابا شنودة: نحن لايلزمنا إلا تعاليم الإنجيل المقدس ... حكم "الزواج الثاني" للمسيحي غير ملزم للكنيسة
أعلى