تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="خادم البتول, post: 3855267, member: 113971"] [INDENT][SIZE=6][FONT=arial][B](1)[/B][/FONT][/SIZE][/INDENT] [INDENT][SIZE=6][FONT=arial][/FONT][/SIZE][/INDENT] [INDENT][SIZE=6][FONT=arial]أهلا من جديد بالأستاذ مصري. نعم، جريت بينا السنين! مَن يصدق أن كل هذه السنوات قد مرّت؟! عزاؤنا على أي حال أننا ـ قطعا ـ لسنا نفس الأشخاص الذين كنا هنا قبل 12 عاما، هذا مجرد وهم كبير! :LOL: أما صديقنا القديم أستاذنا الجميل عبود فارسل إليه السلام فضلا، له منا عاطر التحيات ولعله بكل خير وصحة وعافية.[/FONT][/SIZE][/INDENT] [INDENT][SIZE=6][FONT=arial][/FONT][/SIZE][/INDENT] [INDENT][SIZE=6][FONT=arial]***[/FONT][/SIZE][/INDENT] [INDENT][SIZE=6][FONT=arial][/FONT][/SIZE][/INDENT] [INDENT][SIZE=6][FONT=arial]بالنسبة لموضوعنا أرجو أن تسامحني لأني لم أكن أنوي الدخول أبدا بأي نقاش. كما أخبرتك فأنا لا أشارك بالدفاعيات ورد الشبهات، والسبب هو [B]تحديدا [/B]هذا النوع من المناقشات المطوّلة والمجادلات التي لا تنتهي، العقيمة غالبا فلا يُرجى منها أي ثمر حقا في النهاية. [/FONT][/SIZE][/INDENT] [INDENT][SIZE=6][FONT=arial][/FONT][/SIZE][/INDENT] [INDENT][SIZE=6][FONT=arial]علاوة على ذلك نقرأ في تراثك الإسلامي، عن الإمام عليّ، أن [/FONT][/SIZE][COLOR=rgb(41, 105, 176)][SIZE=6][FONT=arial]«الناس ثلاثة: عالمٌ ربانيّ، وطالبُ علمٍ على سبيل النجاة، وهَمَجٌ رِعاع»! [/FONT][/SIZE][/COLOR][SIZE=6][FONT=arial]تقريبا "كل" الذين جاءوا للنقاش والمناظرة هنا هم ـ في ميزان المسيحية ـ من رتبة [B]الهَمَج الرعاع[/B]! ليسوا طلاب علم، لأن طالب العلم بسيط متواضع وله أسلوب يميّزه. وليسوا قطعا علماء ربانيين، بل هم أبعد ما يكونون عن ذلك (وإلا ما جاءوا للمناظرة أصلا)! فمَن يتبقى إذاً ـ عبر كل هذه الشبكة تقريبا ـ سوى الهَمَج الرعاع؟! :unsure:[/FONT][/SIZE][/INDENT] [INDENT][SIZE=6][FONT=arial][/FONT][/SIZE][/INDENT] [INDENT][SIZE=6][FONT=arial]***[/FONT][/SIZE][/INDENT] [INDENT][SIZE=6][FONT=arial][/FONT][/SIZE][/INDENT] [INDENT][SIZE=6][FONT=arial]رسائلك إجمالا ـ بعد التهذيب والتنقيح وإزالة الشوائب :LOL: ـ يمكن تلخيص الرد عليها تحت 3 عناوين رئيسية: [/FONT][/SIZE][COLOR=rgb(41, 105, 176)][SIZE=6][FONT=arial](1) "تسليم" يسوع ولماذا يعني ذلك موته ـ (2) تعبير "أضع نفسي عنك" وما هو بالضبط معناه ـ (3) المقصود من حديث بطرس ـ بناء على كل ما سبق ـ وماذا كان في المقابل مقصود السيد المسيح.[/FONT][/SIZE][/COLOR][/INDENT] [INDENT][COLOR=rgb(41, 105, 176)][SIZE=6][FONT=arial][/FONT][/SIZE][/COLOR][/INDENT] [INDENT][SIZE=6][FONT=arial]أرسل إليك اليوم بمشيئة الرب رسالتي تحت العنوان الأول، لأني ما زلت أعتقد أنك مخلصا تطلب العلم وتحاول الفهم، تماما مثل ضعفي. غايتي بالتالي هي فقط "مساعدتك" بالقليل اليسير الذي أعرفه، بغض النظر تماما هل "تقتنع" بما أرسل أم لا تقتنع. هذا يا صديقي شأنك، وهو صدقا آخر ما يشغلني. الاقتناع مسألة تحكمها حصرا درجة "[B]الوعي[/B]" لدى الإنسان ومدى نضجه واتساع مداركه. (وقد لا يقتنع البعض بالتالي حتى بكلام الله نفسه)! :LOL:[/FONT][/SIZE][/INDENT] [INDENT][SIZE=6][/SIZE][/INDENT] [INDENT][SIZE=6][FONT=arial][/FONT][/SIZE][/INDENT] [INDENT][SIZE=6][FONT=arial]بعد ذلك أنتظر ردك على هذا العنوان الأول، ولا أنتقل إلى العنوان الثاني قبل أن ينتهي ردك ويكتمل نقاشنا ـ [B]قصيرا واضحا ومركزا [/B]ـ حول هذا العنوان الأول. فقط تذكر: [B]بناء على ردك ـ وعلى أسلوبك في الرد ـ [/B]سوف يتحدد مصير هذا الحوار. سوف يتأكد هل أنت صادق حقا جئتنا مخلصا تطلب الفهم، كما أتصور، أم جئت بالعكس تجادل وتناور وتدور وتلتف وتقفز كالبهلوان بين الأفكار، غايتك هي فقط الانتصار لرأيك ومذهبك بغض النظر عما يكون الحق أو تشهد به النصوص. عندئذ يكون حوارنا مجرد مضيعة أخرى للوقت والجهد، لا يفيد منها أحد ولا طائل منها على الإطلاق.[/FONT][/SIZE][/INDENT] [INDENT][SIZE=6][FONT=arial][/FONT][/SIZE][/INDENT] [INDENT][SIZE=6][FONT=arial]أخيرا استميحك العذر فيما يخص الإيقاع والوقت، فقد فاجأني أنك اعترضت وذهبت بالتالي للنقاش ولست متفرغا أبدا لذلك في هذه الفترة. وعليه أقصى ما أستطيع هو رسالة واحدة فقط في اليوم أو ربما حتى كل يومين، ربنا يدبّر الأمور.[/FONT][/SIZE][/INDENT] [INDENT][SIZE=6][FONT=arial][/FONT][/SIZE][/INDENT] [INDENT][SIZE=6][FONT=arial]تحياتي ومحبتي. [/FONT][/SIZE][/INDENT] [INDENT][SIZE=6][FONT=arial] [/FONT][/SIZE][/INDENT] [INDENT][SIZE=6][FONT=arial][/FONT][/SIZE][/INDENT] [/QUOTE]

التحقق