الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
الان اني اضع نفسي عنك
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="خادم البتول, post: 3610435, member: 113971"] [COLOR="Black"][FONT="Arial"][SIZE="5"][COLOR=Black][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Black][FONT=Arial][SIZE=5][RIGHT][INDENT] [SIZE=5][COLOR=DarkSlateGray]سامحني ولكن المسلمين لا يفهمون حتى [B]القرآن [/B]نفسه! لأجل أن تتضح معاني القرآن حقا ـ من "[B]علم آدم الأسماء كلها[/B]" وحتى "[B]ما قتلوه وما صلبوه ولكن شـُـبّه لهم[/B]" ـ لابد من العودة إلى [B]التلمود والهاجاداه وسائر الفلكلور اليهودي[/B]، بما في ذلك أساطير اليهود وخرافاتهم. من تلك الأساطير حكاية قديمة عاشت كما هو واضح حتى زمن محمد، ومنها نفهم أن "شبّه لهم" لا تعني أبدا إلقاء الشبه على شخص آخر غير عيسى / يسوع، وإنما "شبّه لهم" تعني ببساطة [COLOR=DarkRed]"اشتبه عليهم" و"اختلط الأمر" لديهم![/COLOR] وهنا أنت لا تحتاج في الحقيقة إلى أي افتراضات تخص هذا الشخص الذي حدث معه الخلط والاشتباه لأنه مذكور حتى بالكتاب المقدس ذاته، فهو ببساطة [B]باراباس[/B]! [/COLOR][/SIZE][INDENT][SIZE=4][COLOR=Navy]وكان لهم حينئذ أسير مشهور يسمى [B]باراباس.[/B][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=Navy]ففيما هم مجتمعون قال لهم بيلاطس: «من تريدون أن أطلق لكم؟ باراباس أم يسوع الذي يدعى المسيح؟»[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=Navy]لأنه علم أنهم أسلموه حسدا[B].[/B][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=Navy]وإذ كان جالسا على كرسي الولاية أرسلت إليه امرأته قائلة: «إياك وذلك البار، لأني تألمت اليوم كثيرا في حلم من أجله».[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=Navy]ولكن رؤساء الكهنة والشيوخ حرّضوا الجموع على أن يطلبوا باراباس ويهلكوا يسوع[B].[/B][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=Navy]فأجاب الوالي وقال لهم: «مَن من الاثنين تريدون أن أطلق لكم؟» فقالوا: «[B]باراباس[/B]»![/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=Navy]قال لهم بيلاطس: «فماذا أفعل بيسوع الذي يدعى المسيح؟» قال له الجميع: «ليصلب»![/COLOR][/SIZE] [/INDENT][SIZE=5][COLOR=DarkSlateGray]هنا باراباس ـ حسب الأسطورة اليهودية ـ ليس اسما وإنما [B]صفة[/B]، معناها [B]ابن الله[/B]، لأن [B]بَـر [/B]بالسريانية تعني ابن و[B]آبا[/B] تعني الآب، الله، وبالتالي فإن بَرآباس أو باراباس تعني ابن الله، وحسب بعض الأقوال كان اسمه أيضا [B]يسوع[/B]، وبالتالي تتعقد المشكلة تماما لأننا نكون في هذه الحالة أمام اثنين يسوع: يسوع باراباس، [B]يسوع ابن الله[/B]، ويسوع المسيح، [B]يسوع ملك اليهود[/B]![/COLOR][/SIZE] [SIZE=5][COLOR=DarkSlateGray]وهنا باراباس لم يكن مجرما وإنما أحد المرشحين العديدين ليكون [B]المسيا [/B]المنتظر، فجرائمه [B]سياسية [/B]لا جنائية، إذ يتبع جماعة الزيلوت أو [B]الغيورين [/B]التي نشطت طوال عهد السيد المسيح على الأرض وكان منهم أحد تلاميذه، وكانوا هم السبب وراء قوله الشهير "[B]اعطوا ما لقيصر لقيصر وما لله لله[/B]" لأن الزيلوت كانوا يرفضون دفع الضرائب للرومان... القصة طويلة، وحل هذه المشكلة كلها والرد عليها شأن يعنينا، وهي مسألة تخرج بالكلية عن إطار سؤالك، ولكن المقصود هو فقط إخبارك [COLOR=DarkRed][B]أنكم لا تفهمون حتى قرآنكم ذاته ولا تعرفون مصادره! [/B][/COLOR]إن "شبّه لهم" تشير ببساطة إلى هذه الأسطورة تحديدا، فالمسيحيون "[B]اشتبه [/B]عليهم" الأمر لأن المصلوب شخص آخر غير نبي الله، وهو ما يعني ببساطة أن [B]عيسى القرآني هو باراباس[/B]، فإذا اتفقنا على هذا مبدئيا فاخبرني رجاء كي نكمل هذا البحث معها. :)[/COLOR][/SIZE] [SIZE=5][COLOR=DarkSlateGray] [/COLOR][/SIZE] [SIZE=5][COLOR=DarkSlateGray]على أي حال: بعد مائة عام تقريبا من ظهور القرآن والمثاني، وهما كتابان مختلفان، مضمونا وأسلوبا، ظهرا ردا على التوراة والمشاني وبديلا لهما (وهذا هو أصل كلمة المثاني التي حيرت عقولكم قديما وحديثا، فهي [B]مشاني [/B]جمع [B]مشناه[/B]، وكالعادة يتم استبدال الشين سين بين اللغتين العبرية والعربية كما في شمش وشالوم وغيرها، والمشاني هي التوراة الشفهية الموازية والتي تختص بالتشريع والتفسير والدرس إلخ، لذلك نقرأ بالقرآن: "ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم"، أي أنها بشهادة القرآن لم تكن في البداية تتبع "القرآن العظيم"، ونظرة على أسلوبها تكشف ذلك بكل وضوح)... نقول: بعد مائة عام تقريبا من ظهور القرآن والمثاني وغيرها من كتب الإسلام المقدسة: بدأت على يد العباسيين أخيرا مرحلة الصياغة النهائية لما يُعرف اليوم بالإسلام، سواء من ناحية الكتاب ـ باستثناء الكتب التي حرقها الحجاج الثقفي ـ أو حتى من ناحية العقيدة، وفي هذا التاريخ بدأ لأول مرة الترويج لمعنى "شبّه لهم" بأنه [COLOR=DarkRed][B]إلقاء الشبه على شخص آخر[/B]،[/COLOR] لأن العباسيين أدركوا خطورة الترويج للأسطورة اليهودية. لكن "شبّه لهم" بهذا المعنى هي فكرة ليست فقط [B]ساذجة[/B]، ناهيك عن كونها مستحيلة، وإنما تتعارض حتى مع بر الله وكماله وقداسته، كما تتعارض مع بر الأنبياء أنفسهم ومع عصمتهم كما تعتقدون بها في الإسلام! على أي حال في هذا السياق ـ [B]بعد أكثر من قرن كامل من وفاة محمد التاريخي [/B]ـ بدأ أخيرا وضع المراجع النهائية من تفسير وسيرة وحديث وغيرها، ومن ذلك جاءت الأحاديث التي تدعم هذا الرأي حول "شبّه لهم"، ومنها هذا الحديث الذي ورد برسالتك الأولى. [/COLOR][/SIZE] [SIZE=5][COLOR=DarkSlateGray][COLOR=DarkRed][B]والخلاصة[/B]: [/COLOR]الرد المسيحي واضح على ما تعتقد أنت أنها شبهة، وقد أوضح الأخوة ذلك تماما. لكن الأنكى من كل هذا هو أن ما تؤمن أنت به هو نفسه [B]محض خرافة قديمة بالية، تخلى اليهود أنفسهم عنها[/B]! ثم ليتك اكتفيت بالإيمان فقط بها، وإنما بلغ بك الغرور إلى حد أنك تحاول اليوم دعمها بسند من الكتاب المقدس ذاته! وصدقا لست أدري هل هي حقا قمة الغرور أم هو بالأحرى ـ سامحني ـ قاع الجهل؟! يا أخي الكريم... صدقا أعجز عن الكلام! يا أخي دعك منا، بل ابحث على الأقل في إسلامك نفسه من أين جاء وكيف تكوّن ولماذا! [B]أفيقوا يرحمكم الله[/B]. [/COLOR][/SIZE] [CENTER][SIZE=5][COLOR=DarkSlateGray]* * *[/COLOR][/SIZE][/CENTER] [/INDENT][/RIGHT] [/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
الان اني اضع نفسي عنك
أعلى