الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
الاله الاسير
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="My Rock, post: 41618, member: 2"] [RIGHT] [SIZE=4][COLOR=royalblue]نرجوا منك التزام الادب و التكلم بطريقة محترمة[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE] [/RIGHT] [RIGHT][SIZE=4][FONT=Arial][B][COLOR=#0000ff][/COLOR][/B][/FONT][/SIZE][/RIGHT][SIZE=4][FONT=Arial][B][COLOR=#0000ff][RIGHT] [/right][/COLOR][RIGHT][FONT=Tahoma][COLOR=royalblue]الظاهر انك ضعيف باللغة العربية لدرجة انك لا تعرف معنى ضرب, فكلمة ضرب هنا لا تأتي بمعى الضرب باليد, بل بالاصابة بالمرض, فكما يقال ان يضرب المثل في القرأن في سورة البقرة 26[/COLOR][/FONT] [FONT=Tahoma][COLOR=#4169e1]فهل يضرب الله الناس بالامثال؟[/COLOR][/FONT] [FONT=Tahoma][COLOR=#4169e1]اتعجب من ركاكة لغة العربية!!![/COLOR][/FONT] [FONT=Tahoma][COLOR=#4169e1][/COLOR][/FONT] [FONT=Tahoma][COLOR=#4169e1][/COLOR][/FONT][/right][/B][RIGHT][/right][/FONT][RIGHT][/right][/SIZE][RIGHT] [FONT=Arial][SIZE=4][/SIZE][/FONT] [/RIGHT] [CENTER][/CENTER][CENTER][/CENTER] [SIZE=4][COLOR=royalblue]أن الكتاب المقدس يذكر الديناصورات بالرغم من عدم استخدام تعبير"االديناصورات" بالذات. ونجد في الكتاب المقدس استخدام الكلمة العبرية " تنين" وهى مترجمة بعدة طرق غي الترجمات الحديثة ، فنري أنها في بعض الأحيان تم ترجمتها " كوحش البحر " والأحيان الأخرى تم تفسيرها بال "حية" والتنين عبارة عن زاحف عملاق . أن هذه المخلوقات قد ورد ذكرها حوالى ثلاثون مرة فى العهد القديم وهى مخلوقات موجودة فى البر والبحر. [/COLOR][/SIZE] [RIGHT][RIGHT][FONT=Tahoma][SIZE=4][COLOR=royalblue][FONT=Simplified Arabic][FONT=Tahoma][SIZE=4]وبالأضافه الى ذكر هذه الزواحف الضخمه ثلاثون مرة فى العهد القديم فأن الكتاب المقدس يصف أثنان من تلك المخلوقات بطريقة تجعل العلماء يعتقدون أن من كتبوا الكتاب المقدس كانوا يقصدون الديناصورات. يقال أن بهيموث هو أقوى مخلوقات الله ، عملاق ذيله يشبه شجرة الصفصاف[/SIZE][/FONT] (أيوب 15:4) .[FONT=Tahoma][SIZE=4] أن بعض العلماء حاولوا أن يعرفوا بهيموث كفيل أو خرتيت. ولكن كلا من الفيل والخرتيت ذيولهم رفيعه جدا ولا تشبه بأى شكل من الأشكال شجرة الصفصاف. [/SIZE][/FONT][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/RIGHT] [RIGHT][FONT=Tahoma][SIZE=4][COLOR=royalblue][FONT=Simplified Arabic][FONT=Tahoma][SIZE=4]ونجد أن جميع الحضارات قد دونت وجود مخلوقات زاحفة عملاقة. وقد ظهر ذلك من خلال الفنون المختلفة مثل مثل التماثيل الطينية الصغيرة التي وجدت في أمريكا الشمالية والحفريات الصخرية التي وجدت في أمريكا الجنوبية والتي تصور تواجد الأنسان مع الديناصورات بل واستخدامها كدواب. ونري هذا أيضا ممثل في فنون الموزاييك الرومانى والفخار وحوائط المدينه البابلونية.[/SIZE][/FONT] [FONT=Tahoma][SIZE=4] أيضا المخطوطات المعتمدة مثل تلك المدونة من قبل مارك أبوللو وغيرها. كل هذا يشهد بأعجاب واهتمام الأنسان الحضارى والجغرافي اللامحدود بتلك المخلوقات.[/SIZE][/FONT][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/RIGHT] [RIGHT][FONT=Tahoma][SIZE=4][COLOR=royalblue][FONT=Simplified Arabic][FONT=Tahoma][SIZE=4]بالأضافه الى الكمية الهائلة من الحقائق الاجتماعية والتاريخيه بالوجود الثنائى بين الأنسان والديناصورات هناك بعض الدلائل العلمية مثل الحفريات الموجودة التي تمثل[/SIZE][/FONT] [FONT=Tahoma][SIZE=4]أقدام الأنسان والديناصورات معا التي عثر عليها فى أمريكا الشماليه وغرب آسيا[/SIZE][/FONT].[/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/RIGHT] [SIZE=4][FONT=Arial][B][COLOR=#0000ff][/COLOR][/B][/FONT][/SIZE] [SIZE=4][FONT=Arial][B][COLOR=#0000ff][/COLOR][/B][/FONT][/SIZE] [SIZE=4][FONT=Arial][B][COLOR=#0000ff][/COLOR][/B][/FONT][/SIZE] [SIZE=4][FONT=Arial][B][COLOR=#0000ff][/COLOR][/B][/FONT][/SIZE][/RIGHT][SIZE=4][FONT=Arial][B][COLOR=#0000ff][RIGHT] [/right][/COLOR][RIGHT][SIZE=4][COLOR=royalblue]بالرغم من قلة ادبك و خروجك عن الموضوع, الا سأرد عليك لركاكة الموضوع المطروح متمينا ان تتحلى بأخلاق احلى من هذه و ان تطرح مواضيعك الجديدة في موضوع مستقل مادامه لا ينتمي الى هذا الموضوع[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1]والان لنقرأ النص بصورة اوضح:[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE] [FONT=Times New Roman][FONT=Tahoma][SIZE=4]3وظَهَرَتْ في السَّماءِ آيَةِ أُخرى: تِنِّينِ عَظيمٌ أحمَرُ كالنارِ لَه سَبعةُ رُؤوسٍ وعَشَرَةُ قُرونٍ، على كُلِّ رأسٍ تاجٌ، 4فَجَرَ بِذَنَبهِ ثُلثَ نُجومِ السَّماءِ وألقاها إلى الأرضِ. ووقَفَ التِّنِّينُ أمامَ المَرأةِ وهِيَ تتَوَجَّعُ ليَبتَلِعَ طِفلَها حينَ تَلِدُهُ. 5فوَلَدتْ ولَدًا ذكَرًا وهوَ الذي سيَحكُمُ الأُمَمَ كُلَّها بِعَصًا مِنْ حديدٍ، ولكِنَ ولَدَها اَختُطِفَ إلى الله وإلى عَرشِهِ، 6وهَرَبَتِ المَرأةُ إلى الصَّحراءِ حَيثُ هَيّأَ الله لها مَلجَأً يَعولُها مُدَّةَ ألفِ يومِ ومِئتَينِ وسِتِّينَ يَومًا.[/SIZE][/FONT][/FONT] [FONT=Times New Roman][FONT=Tahoma][SIZE=4][/SIZE][/FONT][/FONT] [FONT=Times New Roman][FONT=Tahoma][SIZE=4][/SIZE][/FONT][/FONT] [/RIGHT] [FONT=Times New Roman][RIGHT][SIZE=4][COLOR=royalblue]من هي هذه المرأة التي لها هذا الوصف؟ والتي ولدت الابن؟ والتي قاومها إبليس وقد هربت منه؟ والتي لا يزال يقاومها ويقاوم نسلها إلى أن يُطرح في البحيرة المتقدة بالنار؟ أقرَّ آباء الكنيسة الأولى أن هذه المرأة التي ولدت لنا الرب يسوع هي الكنيسة التي هي جماعة المؤمنين منذ عهد الآباء، أي منذ آدم إلى نهاية الدهور.[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=royalblue]يقول [B]الأسقف فيكتورينوس:[/B] [إنها كنيسة الآباء والأنبياء والقديسين والرسل التي كانت تتسم بالتنهدات والآلام حتى رؤية السيد المسيح، ثمرة شعبها بالجسد الذي وعدوا به زمنًا طويلاً، آخذًا الجسد من نفس الشعب. والتحافها بالشمس يشير إلى رجاء القيامة في ظلمتهم. والقمر (تحت رجليها) يشير إلى سقوط أجساد القديسين تحت إلزاميّة الموت غير المنتهي... وهم منيرون كالقمر في ظلمتهم. والأكاليل من الإثنى عشر كوكبًا هو جوقة الآباء الذين منهم أخذ السيد المسيح جسدًا.][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=royalblue]لكن للأسف أخذ بعض المحدثين الغربيين ونقل عنهم بعض الشرقيين مثل هذا التفسير بصورة مشوهة فنادوا بأن هذه المرأة هي الشعب اليهودي وأن ما يتبع هذا خلال الإصحاحات (12-14) إنما يخص الشعب اليهودي. لكن يليق بنا أن نفهم "الكنيسة" في المفهوم الآبائي السليم من نفس التفسير السابق أنها كنيسة الآباء والأنبياء والقديسين والرسل.[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=royalblue]بدأت الكنيسة بآدم ودخل في عضويتها الآباء مثل إبراهيم واسحق ويعقوب وأخنوخ... وفي وقت الناموس انضم إلى عضويتها الشعب اليهودي ومعه بعض الأممين الداخلين الإيمان. في هذه الفترة جاء ربنا يسوع متجسدًا من الكنيسة، كنيسة العهد القديم، من اليهود، لكن خرج اليهود كيهودٍ من العضوية في الكنيسة، إذ انحرفوا عن الإيمان رافضين الخلاص، وبهذا لم يعودوا شعبًا مؤمنًا أو كنيسة أو إسرائيل، بل صاروا غير مؤمنين، وهم بهذا لم يغلقوا باب الكنيسة ولا ماتت بموتهم ولا انحرفت، لكن دخل الأمم كامتداد للكنيسة. وبهذا فإن الحديث عن المرأة يخص الكنيسة الواحدة التي فوق حدود الزمن والجنس. فالحديث في هذا الأصحاح يخص الكنيسة منذ نشأتها إلى نهاية الأجيال.[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=royalblue]وحينما نقول "الكنيسة" لا نستطيع أن نفصلها عن [B]العذراء مريم [/B]التي ارتبطنا بها في شخص السيد المسيح [B]كأم جميع الأحياء[/B]. فهي أيضًا كما يقول الآباء الأولون هي المرأة الملتحفة بالشمس والقمر تحت رجليها، إذ سكنها ربنا يسوع شمس البرّ، ونالت مجدًا سماويًا... التي ولدت الابن البكر.[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=royalblue]وبنفس الروح وبغير أي تعريج نقول إن ما رآه الرسول في هذا الإصحاح يخص كنيسة العهد الجديد، لأنها غير منفصلة عن كنيسة العهد القديم، ولا مستقلة عنها، بل ينسب لها آباء العهد القديم والأنبياء والناموس والمواعيد. فإذ جاء ربنا يسوع متجسدًا من العذراء مريم أو من اليهود، إلا أنه يمكننا أن نقول أنه جاء متجسدًا من الكنيسة التي تعتز بعضوية العذراء مريم، والتي امتدت إلى الوراء حتى حملت في عضويتها جميع الذين جاء الرب منهم متجسدًا.[/COLOR][/SIZE][/RIGHT] [B][RIGHT][SIZE=4][COLOR=royalblue]ويقول الأب هيبوليتس: [/COLOR][/SIZE][/RIGHT][/B][RIGHT][SIZE=4][COLOR=royalblue][واضح جدًا أنه قصد [B]بالمرأة المتسربلة بالشمس[/B] الكنيسة التي أمدها بكلمة الآب إذ بهاؤها يفوق الشمس.][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=royalblue]ويشير بقوله "[B]القمر تحت رجليها[/B]" إلى كونها قد تجلت بمجد سماوي يفوق القمر. كما تشير العبارة "[B]وعلى رأسها إكليل من اثني عشر كوكبًا[/B]" إلى الإثنى عشر رسولاً الذين أقاموا الكنيسة. وأما القول بأنه من أجل ابنها "[B]تصرخ متمخضة ومتوجعة لتلد[/B]" فيعني أن الكنيسة لن تكف عن أن تحمل في قلبها "ا[B]لكلمة[/B]" الذي يضطهده غير المؤمنين في العالم. هذه هي الكنيسة التي وصفها ربنا قائلاً: "من هي المشرقة مثل الصباح جميلة كالقمر. طاهرة كالشمس. مرهبة كجيش بألوية" (نش 6: 10).[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=royalblue]هذه الكنيسة يقاومها إبليس، إذ يقول:[B] "وظهرت آية أخرى في السماء، هوذا تنين عظيم أحمر له سبعة رؤوس وعشرة قرون وعلى رؤوسه سبعة تيجان" [3].[/B][/COLOR][/SIZE][/RIGHT][SIZE=4][COLOR=royalblue][B] [/B][/COLOR][/SIZE][RIGHT][SIZE=4][COLOR=royalblue]إنه منذ خلقة الإنسان ولا يكف إبليس "[B]التنين[/B]" عن حسده له. هذا التنين العظيم [B]"أحمر" [/B]وكما يقول [B]الأسقف فيكتورينوس[/B] إن هذا اللون بسبب عمله، لأنه "كان قتَّالاً للناس من البدء" (يو 8: 44)، فهو لا يكف عن التخريب والتدمير بين البشرية محاولاً إهلاك أولاد الله. وله سبعة رؤوس، أي دائم التفكير في هذا القتال. وله عشرة قرون، أي يستخدم كل شدة قوته وسلطانه الممتد على الأرض لإفساد الإيمان. وعلى رؤوسه سبعة تيجان، إذ ينصب نفسه ملكًا في قلوب الأشرار مسيطرًا على أفكارهم ونيَّاتهم وحواسهم وتصرفاتهم ...[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=royalblue]ويرى [B]الأسقف فيكتورينوس [/B]أنه عندما يأتي ضد المسيح في أواخر الأزمنة سيخدع 10 ملوك (10 قرون) يستخدمهم في تحطيم الإيمان.[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1]سلام و نعمة[/COLOR][/SIZE][/RIGHT] [/FONT][/B][/FONT][/SIZE] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
الاله الاسير
أعلى