الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
الاله الاسير
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ma7aba, post: 38794, member: 153"] أولا اياتك خاطئة وليست كما كتبت 2Sm:6:12: 12. فأخبر الملك داود وقيل له قد بارك الرب بيت عوبيد ادوم وكل ما له بسبب تابوت الله.فذهب داود واصعد تابوت الله من بيت عوبيد ادوم الى مدينة داود بفرح. (SVD) 2Sm:6:13: 13 وكان كلما خطا حاملوا تابوت الرب ست خطوات يذبح ثورا وعجلا معلوفا. (SVD) 2Sm:6:14: 14 وكان داود يرقص بكل قوته امام الرب.وكان داود متنطقا بافود من كتان. (SVD) 2Sm:6:15: 15 فاصعد داود وجميع بيت اسرائيل تابوت الرب بالهتاف وبصوت البوق. (SVD) 2Sm:6:16: 16 ولما دخل تابوت الرب مدينة داود اشرفت ميكال بنت شاول من الكوّة ورأت الملك داود يطفر ويرقص امام الرب فاحتقرته في قلبها. (SVD) [COLOR="Red"]شو هل الموقع الإسلامي اللي عم تنسخ منوا وشو هل الغبي المتخلف اللي بينقل من دون مايفعم أو يحاول يتأكد شو عم ينقل[/COLOR] يالله ماأزكاك بس يبدوا أنو أنت أول مرة بتعرف أنو الكتاب المقدس أمثال وليس كلام مجرد لفهم الحقيقة افهم معنى الإصحاح كاملا + + + الأصحاح السادس إحضار تابوت العهد إذ كان داود يتعظم وكان رب الجنود معه يهبه النصرة والغلبة حتى استقر فى أورشليم كعاصمة لمملكته ، أراد أن يؤكد أن الرب هو الملك الحقيقى مدبر أمور الشعب وواهبهم الغلبة ، لذا فكر فى إحضار تابوت العهد إلى أورشليم كعلامة منظورة لقوة الله غير المنظورة ( 1 ) موكب التابوت جمع داود ثلاثين ألفا من المنتخبين ، لا ليحاربوا ، بل ليحتفلوا بإحضار التابوت إلى أورشليم ، اشترك هذا العدد الضخم فى الأحتفال تكريما لله سر فرح شعبه . هنا تبرز حكمة داود الروحية ، إذ لم يرد أن ينشغل الشعب بالنصرة على الأعداء كمجد شخصى له وإنما سحب قلوبهم إلى الله نفسه ، لكى تتهلل بالرب مخلصهم الحقيقى . تابوت العهد كممثل للحضرة الإلهية حمل اسم رب الجنود كقائد حقيقى لشعبه الأبطال روحيا ، الرب الجالس على الكروبيم ( 2 صم 6 : 2 ) ؛ الله هو رب الجنود المهوب ، مركبته سماوية هم جماعة الكاروبيم الملتهبون نارا ، يحل وسط شعبه برحمته أبا مترفقا يسندهم ويفرح أعماقهم . بدأ الموكب من " بعلة يهوذا " ، وهى إحدى مدن الجبعونيين ( يش 9 : 17 ) على تخم يهوذا وبنيامين ، وضع فيها التابوت بعد إرجاعه من أرض الفلسطينيين ( 1 صم 6 : 19 ) . وضعوا التابوت على عجلة جديدة ، ربما مقتدين بما فعله الفلسطينيون ، لكنهم بهذا خالفوا الناموس إذ كان يجب أن يحمله بنو قهات ( عد 1 : 51 ) على الأكتاف وليس على عجلة . كانا عزة وأخيو ابنا ابيناداب ( غالبا كانا حفيديه ) يسوقان العجلة ، أخيو يتقدمهما ليقودهما بينما كان داود وكل بيت إسرائيل يلعبون بفرح ورقص يعزفون بكل أنواع آلات الطرب أمام الرب ، بالرباب والدفوف والصنوج والجنوك ( آلة موسيقية ) . ( 2 ) ضرب عزة تحرك الموكب حتى بلغ بيدر ناخون أو كيدون ( 1 أى 13 : 9 ) ، عند موضع دراسة غلال رجل يدعى ناخون أو نكون أو كيدون ، هناك أنشمصت الثيران ، أى ذعرت وأخذت تركض وترفس ، فمد عزة يده إلى تابوت الله وأمسكه كى لا يسقط ، فضربه الله هناك ومات . لماذا أماته الرب ؟ أما تحسب هذه قسوة فى التأديب ؟ ( أ ) كان يجب أن يحمل التابوت على أكتاف اللاويين لا على عجلة ، لقد سمح الله للوثنيين أن يضعوه على عجلة جديدة تجرها بقرتان ، إذ كانت ترمز لكنيسة العهد الجديد الحاملة لشخص المسيح فى داخلنا بكونه رأسها ، تضم الكنيسة شعبين : من اليهود ومن الأمم ، لم يكن الوثنيون فى ذلك الوقت قد تهيأوا لحمل تابوت العهد ، إذ لا شركة بين الله وبليعال ( 2 كو 6 : 14 ) . أما بنو قهات فكانوا يمثلون جماعة المؤمنبن الذين تأهلوا ليكونوا سماء ثانية يحملون الله فى داخلهم ، لذلك كان يلزمهم أن يصروا على التمتع بحقهم فى حمل التابوت دون العجلة الجديدة . الله لا يطلب عجلة جديدة ولا تقدمات هذا العالم بل الأكتاف الداخلية المقدسة التى تصير كالشاروبيم تحمل الله ، الله يريد قلوبنا لا إمكانياتنا . ( ب ) كان يجب على عزة أن يعرف الناموس ، خاصة وأن التابوت وجد فى بيت أبيه وجده لمدة حوالى 70 سنة ، وأنه لا يليق لمسه . قيل " لا يمسوا القدس لئلا يموتوا " عد 4 : 15 . ( ج ) ربما اعتاد عزة أن يمد يده إلى التابوت بغير وقار ، وقد تجاسر بالأكثر حين فعل ذلك علانية أمام كل الجماعة . ( د ) أراد الله تأكيد الحاجة إلى " مخافة الرب " جنبا إلى جنب مع " الحب الإلهى " ، كى يعيش داود وكل الشعب فى مخافة ووقار مع حب ودالة . لقد كان الدرس قاسيا لكى يتعلم الجميع منه ، وذلك كما حدث مع حنانيا حين كذب على الرسل ( أع 5 : 5 ) . اغتاظ داود لأن فرح الجماعة تحول إلى حزن وخوف ، ولأن ارتباكا ملأ الجميع واضطر الكل أن ينصرفوا ... وخاف داود أن ينتقل التابوت إلى مدينته قبل التيقن من سر غضب الله على عزة مال داود بالتابوت إلى بيد عوبيد آدوم الجتى ، غالبا من جت رمون فى نصيب دان فى الجنوب ( يش 19 : 45 ) أعطيت لبنى قهات ( يش 21 : 24 ) ، كان عوبيد آدوم [ اسمه يعنى " آدوم يعبد " ] من القورحيين من نسل قهات ( عد 16 : 1 ) ، تمتع ببركة بقاء التابوت فى بيته لمدة ثلاثة أشهر . نود هنا أن نشير إلى أن داود لم يستشر الرب عندما رغب فى نقل التابوت إلى مدينته ، ربما بسبب الفرح من فكرة نقل التابوت ونوال البركة الإلهية ... ( 3 ) إحضار التابوت إلى أورشليم قبل عوبيد آدوم تابوت العهد فى بيته بوقار وخشوع لذلك بارك الرب بيته ( 1 أى 13 : 13 ، 2 صم 6 : 12 ) ، وبارك كل ما له ، لذلك فكر داود النبى فى إحضاره إلى أورشليم كما ورد ذلك بالتفصيل فى ( 1 أى 15 ) . تم ذبح ثيران وعجول .. شكرا لله الذى أعانهم ولم يصبهم ما حل بعزة . أرتدى داود أفودا من الكتان تحت الجبة ، لكى يعلن عن أتضاعه وعن نقاوة القلب ، لقد رقص داود أمام التابوت معبرا بذلك عن أعماقه الداخلية التى تهتز فى تهليل أمام الرب ، عبر داود عن فرحه بالتابوت فى مزموره الثلاثين ( 29 حسب الترجمة السبعينية ) ، جاء فيه : " لأن للحظة غضبه ، حياة فى رضاه ، عند المساء يبيت البكاء وفى الصباح الترنم ، حولت نوحى إلى رقص لى . حللت مسحى ومنطقتنى فرحا ، لكى تترنم لك روحى ولا تسكت ، يارب إلهى إلى الأبد أحمدك " مز 30 : 5 – 11 . وضع داود مزمورا خاصا بالأحتفال بقدوم تابوت العهد إلى مدينته ، افتتحه بالصيغة التقليدية : " يقوم الله ، يتبدد أعداؤه ، ويهرب مبغضوه من أمام وجهه مز 68 : 1 .... عبر هذا المزمور بقوة عن بركات حلول الله وسط شعبه كسر فرح وتهليل ( مز 68 : 3 ، 4 ) ... وضع أيضا المزمور 24 ليعلن أن بهجته الشديدة بتابوت العهد لا تعنى حصر سكنى الرب فى موضع معين ، إنما هو لرعاية الرب للبشرية كلها ، إذ يقول : " للرب الأرض وملؤها ؛ المسكونة وكل الساكنين فيها " مز 24 : 1 ..... الخ فى ختام هذا المزمور الرائع يرى داود النبى فى دخول التابوت إلى أورشليم صورة رمزية لصعود السيد المسيح إلى أورشليم العليا بعد نصرته فى معركة الصليب ، إذ يقول : " أرفعن أيتها الأرتاج رؤوسكن وارتفعن أيتها الأبواب الدهريات فيدخل ملك المجد ، من هو هذا ملك المجد ؟ الرب القدير الجبار ، الرب الجبار فى القتال ... رب الجنود هو ملك المجد " مز 24 : 7 – 10 . ( 4 ) احتقار ميكال له كانت ميكال تحب داود ( 1 صم 18 : 20 ) ، أنقذته من يد أبيها ( 1 صم 19 : 13 ) ، لكنها لم تكن قادرة أن تشاركه حبه لله وغيرته وإيمانه ، لذا رأت فى خلعه لجبته الملوكية ورقصه أمام التابوت نوعا من السفاهة ، استقبلته باحتقار قائلة له : ما كان أكرم ملك إسرائيل اليوم حيث تكشف اليوم فى أعين إماء عبيده كما يتكشف أحد السفهاء " 2 صم 6 : 20 . ميكال تمثل الأنا القابعة فى داخل النفس ، المتقوقعة والمغلقة ، تطلب ما للأنا ، ولا تنفتح على الله والناس ، لذا أصيبت بعمى البصيرة الداخلية وتحجر القلب وفقدان الحس الداخلى تجاه العمل الإلهى الفائق . أما داود النبى فيمثل النفس التى تخلع حب العظمة الزمنية ، وتنفتح بالأتضاع المملوء حبا نحو الله والناس ، فتتحول عن مسوح الحزن إلى منطقة الفرح ، وتعبر من بكاء المساء إلى صباح القيامة ! بارك داود الشعب وأعطى كل واحد رغيف خبز وكأس خمر وقرص زبيب ، رغيف الخبز يشير إلى وحدة الكنيسة وتبادل الحب بين أعضائها إذ تجتمع الحنطة معا فى رغيف خبز ، وكأس الخمر يشير إلى شركة الفرح بالروح ، أما قرص الزبيب فيشير إلى عذوبة الكنيسة وحلاوتها باتحادها . لم ينس داود بيته فجاء ليباركه ، لكن ميكال انتهرته ، أما هو ففى حزم وبخها على نظرتها غير الأيمانية . يختم الأصحاح بالقول بأنه لم يكن لميكال ولد من داود ، .... عقر ميكال ربما كان ثمرة لتمردها على الرب ولكبريائها . [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
الاله الاسير
أعلى