- إنضم
- 18 مايو 2007
- المشاركات
- 1,499
- مستوى التفاعل
- 321
- النقاط
- 83
لماذا قد يحدث فينا ارتباك عن الطلبة من الله :-
¥+¥+¥++¥+¥+¥+¥+¥+¥+¥+¥+¥+¥+•+¥+¥
لكي يمنحكم، وفقا لغنى مجده، أن يمد الروح الكيان الداخلي في كل منكم بالقوة المؤيدة،. ليسكن المسيح في قلوبكم بالإيمان؛ حتى إذا تأصلتم وتأسستم في المحبة،. تصيرون قادرين تماما أن تدركوا، مع القديسين جميعا، ما هو العرض والطول والعلو والعمق،وتعرفوا محبة المسيح التي تفوق المعرفة، فتمتلئوا حتى تبلغوا ملء الله كله. والقادر أن يفعل، وفقا للقدرة العاملة فينا، ما يفوق بلا حصر كل ما نطلب أو نتصور،اف ٣ : ١٦ - ٢٠
الخقيقة النور المشع من كلمات الحياة هذه يجعل اللسان عاجز ان يعبر عن معني هذا الجزء شكرا لله اننا قد شعرنا بالنور العميق المنبعث من اعماق هذه الايات دليل علي وجودها فينا ويكفي جدا اننا قد تلامسنا مع مع روحه في انسانا الباطن الذي شغل نفوسنا علي مدار الحياة وقدم لنا ما عنده ونكتشف خلف اعماله في نفوسنا العمر كله انه يقدم لنا ما قدمه لكل القديسين بالتساوي وهو محبة المسيح فائقة المعرفة ونحن الان علي ابواب ادراك انه يفعل اكثر جدا جدا مماً نطلب او نفتكر عن طريق ما اخذنا من المحبة فائقة المعرفة فنحن نطلب برؤيتنا المحدوده وهو يعطي بامكانيته غير المحدوده ولهذا يحدث غالبا ارتباك بسبب اختلاف رؤيتنا المحدوده جدا واتساع رؤيته غير المحدودة فنحن نري بقياسات العقل المحددة بالزمان والمكان وهو فوق كل زمان ومكان نسجد لروحه القدوس الذي رفع نفوسنا من تراب التراب الي مجد السموات امين
¥+¥+¥++¥+¥+¥+¥+¥+¥+¥+¥+¥+¥+•+¥+¥
لكي يمنحكم، وفقا لغنى مجده، أن يمد الروح الكيان الداخلي في كل منكم بالقوة المؤيدة،. ليسكن المسيح في قلوبكم بالإيمان؛ حتى إذا تأصلتم وتأسستم في المحبة،. تصيرون قادرين تماما أن تدركوا، مع القديسين جميعا، ما هو العرض والطول والعلو والعمق،وتعرفوا محبة المسيح التي تفوق المعرفة، فتمتلئوا حتى تبلغوا ملء الله كله. والقادر أن يفعل، وفقا للقدرة العاملة فينا، ما يفوق بلا حصر كل ما نطلب أو نتصور،اف ٣ : ١٦ - ٢٠
الخقيقة النور المشع من كلمات الحياة هذه يجعل اللسان عاجز ان يعبر عن معني هذا الجزء شكرا لله اننا قد شعرنا بالنور العميق المنبعث من اعماق هذه الايات دليل علي وجودها فينا ويكفي جدا اننا قد تلامسنا مع مع روحه في انسانا الباطن الذي شغل نفوسنا علي مدار الحياة وقدم لنا ما عنده ونكتشف خلف اعماله في نفوسنا العمر كله انه يقدم لنا ما قدمه لكل القديسين بالتساوي وهو محبة المسيح فائقة المعرفة ونحن الان علي ابواب ادراك انه يفعل اكثر جدا جدا مماً نطلب او نفتكر عن طريق ما اخذنا من المحبة فائقة المعرفة فنحن نطلب برؤيتنا المحدوده وهو يعطي بامكانيته غير المحدوده ولهذا يحدث غالبا ارتباك بسبب اختلاف رؤيتنا المحدوده جدا واتساع رؤيته غير المحدودة فنحن نري بقياسات العقل المحددة بالزمان والمكان وهو فوق كل زمان ومكان نسجد لروحه القدوس الذي رفع نفوسنا من تراب التراب الي مجد السموات امين
