الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
الترجمة اليسوعية
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
آيات من الكتاب المقدس عن تعويضات الله
آيات من الكتاب المقدس عن وجود الله معنا
آيات من الكتاب المقدس عن المولود الجديد
آيات من الكتاب المقدس عن أعياد الميلاد
آيات من الكتاب المقدس عن بداية سنة جديدة
كلمات الترانيم
أسئلة ومسابقات مسيحية
أسئلة وأجوبة في الكتاب المقدس العهد الجديد
أسئلة مسيحية واجابتها للرحلات
مسابقة أعمال الرسل واجابتها
أسئلة دينية مسيحية واجابتها للكبار
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
منتدي الاسرة المسيحية
الإنجاب وبداية الحياة_ العرفان بجميل الأم
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="النهيسى, post: 1692341, member: 47797"] [RIGHT][SIZE="4"][COLOR="Magenta"]كتاب الجنس مقدساً - الأنبا بيمن [COLOR="DarkRed"] الإنجاب وبداية الحياة[/COLOR] لم يكن صعباً أن يخلق الله الأولاد بالغين، ولكنه تمجد أسمه خلق الأسرة لتكون ملكوت الحب. وشاء أن يشرك الإنسان في الخليقة معه عندما ينجب طفلاً.. شاء أن يساعده الأب والأم على إعطاء الحياة للمولود الجديد – رغم عدم احتياجه لهذا – لذلك وضع في الرجل وفي المرآة قوة حية تجعلهما قادرين على إعطاء الحياة للأولاد، وسلم إليهما قبساً من نور محبته، فكما إن الخليقة كلها ثمرة حبه الإلهي، كذلك أراد بتدبيره السامي أن يكون الطفل ثمرة حب الوالدين. فالرجل يجتمع مع زوجته ويتحد الجسدان وتلتقي بذرتا الحياة الذكرية والأنثوية، ويكون هذا اللقاء بداية حياة جديدة يصنعها الله في رحم الأم، ذلك العش الدافئ حيث يأخذ الإنسان والنمو والحياة. وفي خلال التسعة أشهر للحمل يكبر الجنين تدريجياً حتى تتكون جميع أعضائه. والفتى المهذب يحترم المرآة الحبلى للإنها تذكره أيضاً بكم تعبت أمه في حمله. لهذا يقف لها ويعطيها مكانه في المواصلات العامة؛ ويسعى بقدر إمكانياته لراحة كل أم تحمل جنيناً في بطنها، ولقد دبر الله أن يتغذى الطفل من خلال دماء أمه... وهذا الدم يسري في عروقه من الموضع الذي نسميه (السرّة) navel؛ وسرته هذه تتصل بجهاز أمه الدموي بواسطة الحبل السري... فكل نبضة من قلب الأم تدفق دماً في جنينها. أيها الرب ربنا ما أعجب أسمك في الأرض كلها، وما أعجب تدبيرك في خلقه الإنسان حيث تدبر للجنين عشاً في بطن أمه دفيئاً يرتاح فيه ويتغذى فيه من الداخل بقوة حيوية وينمو رويداً رويداً حتى يكتمل بعد تسعة أشهر، وآنذاك لا يعود يسعه عشه الداخلي ولا يستطيع هو أن يعيش فيه إذ يتحتم أن يخرج إلي الوجود بالولادة. والولادة لابد أن تكون بالأوجاع والألم. ولعلك قرأت هذا من الإصحاح الثالث في سفر التكوين كيف ورثت المرآة هذا بسبب الخطية الأصلية... حقيقة إن الرب بفدائه خلصنا من سلطان الخطية وأعطانا الولادة الجديدة والحياة الأبدية ولكنه أبقى للبشرية الآثار الجسدية وانطباعاتها التي تنتهي بالموت إذ يقول الكتاب أخر عدو يبطل هو الموت فالمولود من الجسد جسد هو، والمولود من الروح هو روح. ولقد قال الرب لحواء في الفردوس عندما حدث العصيان " تكثيراُ أكثر أتعاب حبلك، بالوجع تلدين أولاداً". ولكن هذه الأوجاع قال عنها الرب إن المرآة تنساها عندما ترى المولود الجديد كما يقول الكتاب. لذلك تخاف المرآة وتحزن متى دنت ساعة ولادتها، لكنها متى ولدت طفلها لا تعود تذكر شدتها لعظم فرحها بولادة إنسان جديد في العالم. (يو16:21). وكلما نتأمل في أتعاب الأم في حملها وولادتها كم نصلي ضارعين أن يكافئ الرب أمهاتنا عم أتعابهن ببركات سماوية.. ويحق أن يقدم لهن كل إكرام وتبجيل متذكرين الوصية التي أوصانا بها الكتاب " أكرم أباك وأمك" لأنه أول وصية بوعد.. [COLOR="DarkRed"] العرفان بجميل الأم[/COLOR] ولنذكر بعض المواقف فيها عرفان بجميل الأم: * عندما تطلب منا شيئاً أو خدمة نسرع إلي الاستجابة وفرح ودون دمدمة. * في عيد الأم تقدم لها هدية ولتكن متواضعة إذ كانت ظروفنا المالية محدودة فالمهم التعبير عن الشعور والعرفان بالجميل. * في كل صلاة صباحية ومسائية نذكرها طالبين لها الصحة والسلام. * عندما تكبر في السن لا نهملها بل نحرص على إرضائها في الحق ونعمل كل ما فيه إسعادها.. وكم نكون ناجحين في الحياة عندما تمنحنا صالح دعواتها وبركة محبتها ورضائها. أما الذين حرموا من رؤية أمهاتهم لأنهن انتقلن عقب ولادة الطفل أو لمرض أو لحادثة، فالكنيسة لا تنساهن في صلواتها كل قداس، وترفع البخور عن كل الراقدين اللذين تنيحوا في الإيمان. وهناك مناسبات عامة وأعياد كبيرة ترفع الكنيسة بخوراً عن كل اللذين رحلوا إلي عالم البقاء. وإن كنت يا بني ممن حرموا حنان الأم فلا تحزن، فالكنيسة اليوم هي أمك، فتشدد وتقو وتشجع لكي تكبر ناجحاً؛ ويصبح لديك ما تقدمه لليتامى في مؤسسات إيوائهم خاصة بعد زواجك عندما تصحب زوجتك لتكون أماً لهؤلاء المحتاجين حباً وحناناً إن كل ما تقدمه يقبله الرب يسوع كأنه عمل معه شخصياً. ولا يكاد يولد الطفل حتى يتنفس تنفساً جاداً، ويأخذ في الصراخ ليمرن قواه الحية كلها. أما الأم فهي تبتسم لأنها تدرك من خلال هذه الصرخات إن وليدها حي سليم البنية. وبعد أن تنظف الممرضة الطفل المولود من الدماء التي حوله وتقطع حبل المشيمة تسلمه لأمه لتغذيه باللبن وهو غذاء مثالي استودعه الله ثدي الأم لكي يرضع منها لكي ينمو به ويزداد وزنه. [/COLOR][/SIZE][/RIGHT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
منتدي الاسرة المسيحية
الإنجاب وبداية الحياة_ العرفان بجميل الأم
أعلى