الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
اقوال الاباء
اقوال للقديس القمص بيشوى كامل
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="النهيسى, post: 1684228, member: 47797"] [CENTER][SIZE="4"][COLOR="Blue"][URL=http://www.tobikat.com][IMG]http://up4.m5zn.com/9bjndthcm6y53q1w0kvpz47xgs82rf/2009/11/15/04/y98wi7i9e.jpg[/IMG][/URL] أقوال عن الميل الثانى + إنجيل الميل الثانى يمثل المسيحية الإيجابية .. وهو يعطى مَن يتمسك به طاقة روحية عالية من الفرح والمحبة والإيمان والشجاعة والبذل فى خدمة الآخرين . ويحفظ من السلبية والأنانية والخوف والقلق وضيق النفس والحرمان والكبت . + قانون الميل الثانى فى المحبة : طاقة عظيمة للبناء الروحى للانسان والمجتمع والكنيسة . +يا ليتنا كلنا ننتقل إلى الميل الثانى ونبنى ونبنى ونبنى. + الفرح هو المقياس الدقيق الذى به نختبر صدق سيرتنا مع المسيح فى الميل الثانى . وعن طريق الفرح نعيش ملء السلام النفسى . + أصحاب الميل الثانى يحسون بنشوة النصرة والغلبة . " لأن الذى فيهم أقوى من الذى فى العالم " . + الميل الأول : يأمرنى بحياة التدقيق على الأرض كغريب .. عن العالم . + أما الميل الثانى : فيكشف لى أنى مواطن سماوى " أما سيرتنا نحن فهى فى السموات " . + الميل الأول : يمنعنى من النظرة الشريرة والتأمل فيها. + أما الميل الثانى : يفتح عينى لأرى كل ما صنعه الله فإذا هو حسن جداً . كل شىء طاهر للطاهرين . + الميل الأول : يمنعنى من أن أدين أو أفكر ردياً فى شاب يسير مع صديقته فى الطريق . + أما الميل الثانى : فيرفع قلبى نحو العريس الذى مّر بى وقال : " وإذا زمنها زمن الحب .. فصرتِ لى " ( حز 16 : 8 ) . + الميل الأول : يأمرنى بقطع العواطف البشرية مع زميلتى أو زميلى فى العمل أو الكلية . + أما الميل الثانى : فيدفعنى لإشعال نار الحب فى داخلى نحو من أحبنى وأسلم ذاته لأجلى ويدفعنى لمحبة كل الناس فى المسيح " لأن مَن لا يحب لم يعرف الله " . + الميل الأول هو الابتعاد عن النفوس المدنسة الهالكة . + الميل الثانى : حب وعشق للروح القدس والمسيح الساكن فى هذه النفوس . + الميل الأول فى الوصية يأمرنى بضبط الفكر قائلاً : أين هى عقولكم . أما الميل الثانى : فيردد قائلاً هى عند الرب . + إن كان الميل الأول حرماناً من لذة مباهج هذا العالم . فالميل الثانى : هو عشق للصليب وشركة آلام الرب وتقديم كل المشاعر نحو الصليب . الميل الأول : ينحصر فى عدم فعل الخطية . الميل الثانى : يدفعنى للالتصاق بالرب . + إن استعلان القوة الالهية القادرة على خدمة الميل الثانى أمر لازم لكل خادم .. إنها كامنة فينا .. إنها روح الله .. وهذا الإستعلان لا يتأتى إلاَّ بالصوم والصلاة والاختلاء وتنفيذ وصية الإنجيل . + الميل الثانى : يضعك أيها الحبيب فى مكان المسئولية عن كل زميل : البعيد عن الله والمستهتر ، والمترف ، والمتألم .. والمحتاج كل هؤلاء تراقبهم بالصلاة وتحاصرهم بالمحبة والخدمة .. + لذلك يا أخى الشاب إن لم نشحن نفوسنا بطاقات حب الميل الثانى فإننا سنظل باستمرار فى فراغ ذاك الذى يعانيه طائفة المتدينين الشكليين بالكنيسة .. ويملأونه بالنشاط الإجتماعى . +إن الذين عاشوا الميل الثانى كانت رائحتهم بعد مماتهم إنجيلاً لأنه " حيث يكرز بالإنجيل يذكر ما فعلوه تذكاراً لهم". أقوال عن عمل الروح القدس + الروح القدس من لحظة الولادة الثانية يصبح عائلاً للنفس الجديدة . لأنه هو الذى ولدها بالمعمودية . + الروح القدس يطعمها جسد الرب ودمه ، يحافظ عليها ، ويحرسها من الشيطان، وإذا اتسخت فإنه ينظفها ويتوّبها " يبكت على خطية " ( يو 14 : 26 ) ، يعلّمها الصلاة " يشفع بصلوات لا ينطق بها " ويعلمها كل صفات المسيح : المحبة الطهارة والوداعة . " فإنه يأخذ مما للمسيح ويخبرها " ( يو 16 : 14 ) . + يغرس فيها عود مر "حب للجهاد وشركة آلام يسوع" ويغرس عود لبان " الصلاة " . وشجر رمان " علامة الدم وحب الاستشهاد " . + وهكذا حتى تصبح النفس البشرية ينبوع جنات بئر ماء حية ، وسيول لبنان . ولا يكف عن عمله ( الروح القدس ) الوديع حتى يجمل النفس جداً " فجملتِ جداً جداً " ( حز 16 : 13 ) . حتى تصبح هذه النفس ملكة فيزفها الروح بنفسه للعريس السماوى الذى أحبها واشتراها بدمه ولا يبخل الروح القدس لو وجد هذه النفس مستعدة أن يزينها بأكاليل استشهاد ، وإكليل المحبة ، وإكليل الطاعة ، وإكليل الصبر.. أكاليل وأكاليل .. إنه يجمل العروس فتصلح لمملكة الملك السماوى . ويشهد لها العريس قائلاً : " كلكِ جميلة يا حبيبتى ليس فيكِ عيبة " ( نش 4 : 7 ) . + نحن قديسون والتنازل عن هذا اللقب ليس تواضعاً بل قلة إيمان بوجود الروح القدس القدوس فى حياتى .. + هذه الإضافة اللانهائية لا تزيد أو تقلل من ذاتى المسكينة شيئاً . + كما يغير الرجل إذا نظرت امرأته لآخر .. كذلك يغير الروح القدس على النفس التى خطبها للمسيح إذا نظرت لآخر ، أو إذا جذبها العالم نحوه . إذا يعتبر الروح أن النفس قد صارت فى ملكيته ( يع 4 : 5 ) . مناجاة :ربى يسوع .. تمتع من ثمار جنتك اقطف مرك مع طيبك واشرب من حب عروسك وتنسم رائحة حبها وطهارتها وصلواتها وشجاعتها وإيمانها التى هى أطيب من كل الأطياب . ربى يسوع كل واشرب وادعُ الأحباء " القديسين " ليأكلوا ويشربوا ويسكروا من الشهد والعسل والخمر واللبن . الروح القدس هو والد الطبيعة الجديدة " أنتم هياكل للروح القدس " . + ما الذى يفصل الروح القدس عنا ؟ هو انفصالنا عنه .. وما الذى يفصلنا عن الروح القدس ؟ هو انشغالنا بأنفسنا . + وعندما لا ننشغل بأنفسنا نمسك بالروح القدس . أحضر عقلك وقلبك للروح القدس طول اليوم ، وبالطلبة المستمرة ليعلمك كل الحق يعرفك ويحضرك أمام المسيح . + يأخذ مما للمسيح ويعطيك . يعطينى .. يعرفنى بكل صفات المسيح . ويعرفنى ما فعله المسيح فى كل أمر من أمور حياتى . يوقفك أمام المسيح المتضع .. فتتضع . يوقفك أمام النور .. فتنير . يوقفك أمام القدوس .. فتتقدس . يوقفك أمام المسيح الطاهر فتصير طاهراً . + لا عمل للروح القدس بدون تطهير وتوبة وإخلاء واتضاع . + الروح القدس هو الذى غسل خطايا النفس بدم المسيح فى ماء المعمودية . وقدسها ، وبررها بروحه القدوس ( 1 كو 6 : 11 ) . + الامتلاء هو حالة يوقفنا الروح فيها فى حالة من الارتواء ، ومن العطش المستمر فى آن واحد من نحو الصلاة والتناول .. لعشق الصليب .. لحب الجميع .. للفرح فى الرب .. إنها حركة فيض إلى الأعماق ومن الأعماق لا تنتهى كنهر ماء حى . + يفصلنا الروح القدس عن محبة العالم ، ويحررنا من قيود الذات ويجعل أمورنا فى الخفاء .. ثم يكشف لنا أسراراً الهية خطيرة . وأخيراً يبعث فينا انطلاق الصلاة المستمرة والحب الالهى . + الروح القدس هو الذى قام باختيار العروس وقدمها للمسيح لأنه لا يقدر أحد أن يعرف المسيح إلا بالروح القدس ( 1 كو 12 : 3 ) . + من شدة حب الروح للعروس ، ومن أجل عظمة العريس .. ارتضى أن يجعل نفسها وجسدها هيكلاً له ( 1 كو 6 : 19 ) وذلك بمسحة الميرون المقدسة . + الروح القدس يقدم للعروس غذاءً سماوياً الهياً لنحيا إلى الأبد .. يقدم لها جسد ابن الله ودمه للحياة الأبدية . ويقدم الإنجيل ككلمة حية ، وكسيف ذى حدين .. سيف الروح .. ( أف 6 : 17 ) . + يحمل الكلمة وينخس بها القلوب ( أع 2 : 37 ) . ولا يجعلها ترجع فارغة . فهى التى اصطادت القديس أنطونيوس ، والسائح الروسى وغيرهم .. + عندما يطمئن الروح إلى صدق إخلاصى فى السير معه ، وانقيادى لإرشاده يلتصق بى فنصير روحاً واحداً ( 1 كو 6 : 14 ) . عندئذ : يصير لى فكر المسيح ( 1 كو 2 : 16 ) . وتنقاد حياتى كلها بالروح ( رو 8 : 14 ) . ويأخذ مما للمسيح ويخبرنى ( يو 16 : 14 ) . ويجعلنى أصلى بالروح ، ويتنهد فىَّ بأنات لا ينطق بها ( رو 8 : 26 ) . ويثمر فىَّ ثماره .. أخيراً يصنع كلمة المصالحة ليقول الروح والعروس بلسان واحد " تعالَ " ( رؤ 22 : 17 ) . يجمل الروح القدس النفس بكل موهبة سماوية . وتبدأ تثمر ثماره ( غل 5 : 22 ) . وتصير عروساً طاهرة جميلة ، ومزينة بكل أذرة التاجر ( نش 6 : 3 ) . أخيراً يزفها الروح للعريس السماوى . + الروح القدس الذى تعب مع النفس فى كل خطوات نموها الروحى ، بل هو شريك عمرها الروحى . يغار عليها جداً إذا فضلت العالم عنه . ويعتبر انحيازها للعالم خيانة وزنا . " الروح الذى حل فينا يشتاق إلى الحسد " " يغار علينا " ( يع 4 : 5 ، 6 ) . + طريق العالم أمامها حتى تتضايق وترجع إلى شريك حياتها وعمرها الروحى . + لا يهدأ ولا يكف عن التبكيت لأنه لا يرضى أن يرى هيكله قذراً ( يو 16 : 8 ). + هذا الشريك غير المنظور ، والزميل الالهى ، والصديق الدائم لا يهدأ إلا إذا وجدنا فى حالة من الوعى تدفعنا للانحياز له دائماً . فيدفعنا للصراخ إلى الآب " يا أبانا الآب " . ويكشف لنا سر حنان أبوته غير المحدودة . فلا نفرط فيها ، ولا نشبع منها أبداً . + فى آخر الغربة على الأرض يزف الروح القدس العروس للعريس لتنال إكليلها السماوى بعد كل هذا التعب الذى تعبه معها . + يزفها جميلة كالقمر ، طاهرة كالشمس " قوية فى جهادها " ، مرهبة كجيش بألوية ( نش 6 : 10 ) . + "معطرة بالمر حاملة صليبها " ، واللبان " الصلاة " ، وكل أذرة التاجر " مواهب وثمار الروح " ( نش 3 : 6 ) مهيأة . " بكل جهاد روحى " . كعروس مزينة " بكل جمال الروح ومواهبه وثماره " لرجلها ( رؤ 21 : 2 ) . [URL=http://www.tobikat.com][IMG]http://up4.m5zn.com/9bjndthcm6y53q1w0kvpz47xgs82rf/2009/11/15/04/y98wi7i9e.jpg[/IMG][/URL] [/COLOR][/SIZE][/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
اقوال الاباء
اقوال للقديس القمص بيشوى كامل
أعلى