اقوال البابا شنودة الثالث عن التوبة

حياة بالمسيح

خادمة الرب
عضو مبارك
إنضم
29 أبريل 2014
المشاركات
14,879
مستوى التفاعل
2,520
النقاط
76

من اقوال البابا شنودة عن التوبة​





من اقوال البابا شنودة عن التوبة


Click to view full size image


ما دامت الخطية هي انفصال عن الله
فالتوبة إذن هي رجوع إلي الله


مادامت الخطية خصومه مع الله
تكون التوبة هي الصلح مع الله


التوبة هي قلب جديد طاهر
يمنحه الرب للخطاه

يحبونه به
التوبة هي القناة التي توصل إستحقاقات الدم من الصليب

إن سمكة صغيرة يمكن أن تقاوم التيار وتسير عكسه، لأن فيها حياة ،
بينما كتلة ضخمة من الخشب ، يمكن أن يجرفها التيار
لأنه لا إرادة لها
فكن قوى الشخصية ليمكنك أن تتوب

لولا الكنيسة
لكان كل شعور روحي ينبت في الإنسان
تختنقه اشواك العالم فيذبل ويجف
لو عرفت أنك إبن الله ، فلن تخطئ
كذلك لأن الإبن يجب أن يشبه أباه

Click to view full size image

ما أسهل أن نفتخر افتخاراً باطلاً ونقول إننا أولاد الله
وأعمالنا لا تدل علي ذلك
هل نحن نحيا كأولاد لله ، حتي ندعي أولادة ؟؟؟
الإنسان الخاطئ هو شخص ميت
لأنه انفصل عن الحياة الحقه
بانفصاله عن الله ، والله هو الحياة
إنه أمر مؤسف حقاً ، أن ينظر الله في كيسة ، فلا يجدك
أمر مؤسف ،
أن يعد الله دراهمه فلا تكون في وسطها
ويظل الله يبحث عنك في كيسه وفي كل موضع
أين تراك وقعت ، فلا يعثر عليك
وأخيراً يعلنها حقيقة مؤلمه
لقد كان لي درهم ، ولكنه ضاع
حياتنا تقاس فقط بالأيام التي قضيناها مع الرب
ثابتين في محبته
أما فترات الخطية في حياتنا فهي فترات موت
كل يوم مثمر وثابت في الرب ، هو يوم حي
وكل يوم مر في الخطية ، هو يوم ميت
لا يصح إذن أن نعتمد علي لطف الله ، وننسي صرامته
ولا يصح أن نعتمد علي رحمة الله ،ـ وننسي عدله
الله عادل في رحمته ، ورحيم في عدله
عدله رحيم ، ورحمته عادلة
عدله مملوء رحمة ، ورحمته مملوءة عدلاً
ولا يمكن أن نفصل رحمته عن عدله
القلب الثابت في الداخل
لا يمكن أن يخضع للضغوط الخارجية
ولا يسقط بسببها ، ولا يتخذها تبريرا لسقوطه


زوادة روحية​

طوبى للذين يؤمنون و لم يروا (يو 20 /29)

صلاة روحية​

يا أم المعونة الدائمة ... صلي لأجلنا


اقوال روحية​

الله صديق الصمت، والصمت يتيح لنا رؤية جديدة لكل شيء ( الام تيريزا دو كالكوتا)

شعاع مريم​

إنَّ مَنْ تـحامي أنـت عنهُ لا يمكن أن يهلكْ

تعليم مسيحي​

15- كيف يمكن ان يكون الكتاب المقدس "حقيقة". عندما لا يكون كل ما فيه صحيحاً؟
لا يريد الكتاب المقدس ان ينقل دقة تاريخية او معارف علمية طبيعية. هكذا كان الكُتّاب أبناء زمنهم، يشاطرون التصورات الثقافية لمحيطيهم، وكانوا في بعض الإحيان أسرى مغالطاته، لكن كل مع على الإنسان معرفته عن الله وعن طريق الخلاص، يجده بضمانة لا خطأ فيها في الكتاب المقدس. " Y
 
أعلى