- إنضم
- 29 أبريل 2014
- المشاركات
- 14,332
- مستوى التفاعل
- 1,994
- النقاط
- 76
أغلق أبواب الشيطان بمجرد قول هذه الكلمات الثلاث | الأب بيو
في حياتنا اليومية، غالبًا ما نواجه معارك روحية قد لا ندركها. يحاول العدو، من خلال وسائل خفية أو حتى مباشرة، دخول قلوبنا وعقولنا، فيسحبنا بعيدًا عن نور الله إلى الظلام. يمكن لهذه اللحظات من الإغراء والخوف والشك والغضب أن تفتح الأبواب أمام التأثيرات الشيطانية لدخول حياتنا. لكن يجب أن تعلم أن الله أعطانا أدوات بسيطة ولكنها قوية لإغلاق هذه الأبواب وحماية أنفسنا. في الواقع، يمكن لثلاث كلمات فقط تُقال بإيمان أن تغلق الباب أمام أي تأثير شيطاني: "باسم يسوع".
اسم يسوع ليس مجرد كلمة؛ إنه إعلان عن القوة والسلطة والنصر. عندما تنطق باسمه باقتناع، فأنت تستحضر سلطة ابن الله الذي هزم الشيطان بالفعل من خلال موته وقيامته. يجب أن تنحني كل ركبة باسم يسوع، ولا يمكن لأي قوة شريرة أن تقف في حضرته. لهذا السبب فإن هذه الكلمات الثلاث، عندما تُقال بإيمان حقيقي، تكون قوية جدًا في إغلاق الأبواب الشيطانية.
أولاً، يمثل اسم يسوع السلطة المطلقة. في العالم الروحي، كل شيء خاضع له. يقول الكتاب المقدس في فيلبي 2: 10-11، "باسم يسوع تجثو كل ركبة ممن في السماء ومن على الأرض ومن تحت الأرض، ويعترف كل لسان أن يسوع المسيح هو الرب". عندما تنطق باسمه، فإنك تأمر القوى الشيطانية بالمغادرة لأنها يجب أن تطيع سلطة يسوع. هذه ليست معركة إرادات؛ إنها أمر مدعوم بقوة الله نفسه.
ثانيًا، يجلب اسم يسوع الحماية الفورية. عندما تشعر بالهجوم الروحي - سواء من خلال الخوف أو القلق أو الإغراء أو حتى الشر المباشر - لديك درع حماية باسم يسوع. إن مجرد قول "باسم يسوع" يشبه استدعاء حصن حول روحك. يخبرنا المزمور 18: 2، "الرب صخرتي وحصني ومخلصي. "إلهي صخرتي التي بها أحتمي". عندما تنادي باسمه، تحيط بك الحماية الإلهية على الفور.
ثالثًا، اسم يسوع يمنحك النصر. لا توجد معركة روحية أعظم من أن يفوز بها اسم يسوع. حتى عندما تشعر بالضعف أو الإحباط أو الإرهاق، تذكر أن المعركة ليست لك بل للرب. تقول لنا 1 كورنثوس 15: 57، "ولكن الشكر لله! فهو يعطينا الغلبة بربنا يسوع المسيح". عندما تغلق الأبواب الشيطانية بقولك "باسم يسوع"، فأنت تدعي النصر في تلك اللحظة - النصر على الخطيئة، وعلى الخوف، وعلى الشك، وعلى كل محاولة شريرة لتعطيل سلامك.
ولكن من المهم أن نلاحظ أن هذه الكلمات الثلاث ليست صيغة سحرية. تأتي قوتها من إيمانك واعتقادك بمن هو يسوع وما فعله. عندما تعلن اسمه بفهم، فإنك تتماشى مع قوته وسلطانه. لا يستطيع العدو مقاومة أو الجدال ضد هذه الحقيقة لأنها نهائية.
إذن، كيف تطبق هذا عمليًا في حياتك؟ في اللحظة التي تشعر فيها بالظلام يتسلل إلى داخلك - سواء من خلال الأفكار السلبية أو الإغراءات أو حتى الظروف التي تشعر أنها قمعية - تكلم بهذه الكلمات الثلاث بصوت عالٍ: "باسم يسوع". قلها بثقة، مع العلم أنك تدعو أقوى اسم في الوجود. قلها كلما احتجت إلى ذلك، لأنه لا حدود لسلطة المسيح.
تذكر، كطفل لله، أنك لست بلا دفاع في هذه الحرب الروحية. لقد أعطيت اسم يسوع، وبه يمكنك إغلاق كل باب يحاول العدو فتحه. قف ثابتًا، وتكلم باسمه، وامش في الحرية والنصر الذي فاز به يسوع بالفعل من أجلك
صلوا من اجلي ومن اجل افراد اسرتي
آلموضوع منقول للأمانة والفائدة العآمة
في حياتنا اليومية، غالبًا ما نواجه معارك روحية قد لا ندركها. يحاول العدو، من خلال وسائل خفية أو حتى مباشرة، دخول قلوبنا وعقولنا، فيسحبنا بعيدًا عن نور الله إلى الظلام. يمكن لهذه اللحظات من الإغراء والخوف والشك والغضب أن تفتح الأبواب أمام التأثيرات الشيطانية لدخول حياتنا. لكن يجب أن تعلم أن الله أعطانا أدوات بسيطة ولكنها قوية لإغلاق هذه الأبواب وحماية أنفسنا. في الواقع، يمكن لثلاث كلمات فقط تُقال بإيمان أن تغلق الباب أمام أي تأثير شيطاني: "باسم يسوع".
اسم يسوع ليس مجرد كلمة؛ إنه إعلان عن القوة والسلطة والنصر. عندما تنطق باسمه باقتناع، فأنت تستحضر سلطة ابن الله الذي هزم الشيطان بالفعل من خلال موته وقيامته. يجب أن تنحني كل ركبة باسم يسوع، ولا يمكن لأي قوة شريرة أن تقف في حضرته. لهذا السبب فإن هذه الكلمات الثلاث، عندما تُقال بإيمان حقيقي، تكون قوية جدًا في إغلاق الأبواب الشيطانية.
أولاً، يمثل اسم يسوع السلطة المطلقة. في العالم الروحي، كل شيء خاضع له. يقول الكتاب المقدس في فيلبي 2: 10-11، "باسم يسوع تجثو كل ركبة ممن في السماء ومن على الأرض ومن تحت الأرض، ويعترف كل لسان أن يسوع المسيح هو الرب". عندما تنطق باسمه، فإنك تأمر القوى الشيطانية بالمغادرة لأنها يجب أن تطيع سلطة يسوع. هذه ليست معركة إرادات؛ إنها أمر مدعوم بقوة الله نفسه.
ثانيًا، يجلب اسم يسوع الحماية الفورية. عندما تشعر بالهجوم الروحي - سواء من خلال الخوف أو القلق أو الإغراء أو حتى الشر المباشر - لديك درع حماية باسم يسوع. إن مجرد قول "باسم يسوع" يشبه استدعاء حصن حول روحك. يخبرنا المزمور 18: 2، "الرب صخرتي وحصني ومخلصي. "إلهي صخرتي التي بها أحتمي". عندما تنادي باسمه، تحيط بك الحماية الإلهية على الفور.
ثالثًا، اسم يسوع يمنحك النصر. لا توجد معركة روحية أعظم من أن يفوز بها اسم يسوع. حتى عندما تشعر بالضعف أو الإحباط أو الإرهاق، تذكر أن المعركة ليست لك بل للرب. تقول لنا 1 كورنثوس 15: 57، "ولكن الشكر لله! فهو يعطينا الغلبة بربنا يسوع المسيح". عندما تغلق الأبواب الشيطانية بقولك "باسم يسوع"، فأنت تدعي النصر في تلك اللحظة - النصر على الخطيئة، وعلى الخوف، وعلى الشك، وعلى كل محاولة شريرة لتعطيل سلامك.
ولكن من المهم أن نلاحظ أن هذه الكلمات الثلاث ليست صيغة سحرية. تأتي قوتها من إيمانك واعتقادك بمن هو يسوع وما فعله. عندما تعلن اسمه بفهم، فإنك تتماشى مع قوته وسلطانه. لا يستطيع العدو مقاومة أو الجدال ضد هذه الحقيقة لأنها نهائية.
إذن، كيف تطبق هذا عمليًا في حياتك؟ في اللحظة التي تشعر فيها بالظلام يتسلل إلى داخلك - سواء من خلال الأفكار السلبية أو الإغراءات أو حتى الظروف التي تشعر أنها قمعية - تكلم بهذه الكلمات الثلاث بصوت عالٍ: "باسم يسوع". قلها بثقة، مع العلم أنك تدعو أقوى اسم في الوجود. قلها كلما احتجت إلى ذلك، لأنه لا حدود لسلطة المسيح.
تذكر، كطفل لله، أنك لست بلا دفاع في هذه الحرب الروحية. لقد أعطيت اسم يسوع، وبه يمكنك إغلاق كل باب يحاول العدو فتحه. قف ثابتًا، وتكلم باسمه، وامش في الحرية والنصر الذي فاز به يسوع بالفعل من أجلك
صلوا من اجلي ومن اجل افراد اسرتي
آلموضوع منقول للأمانة والفائدة العآمة