تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="ارميا فتحى نصيف, post: 1097338, member: 31316"] [b]ميرسى يا مايكل لردك الجميل انا هنشر حاجه تانى برضو فى الرد عشان طبعا عارفين اتاتنى تحمل في يدها سعادتي سعادة كانت دوما معي احملها واسعد بها لكن منها منها لها طعم وشكل مختلف عن التى دوما احملها لا اعلم لماذا ما سبب الاختلاف هل لانها قلبى ام لانها شخص مختلف ام لانها جلبت لي سعادتي عجزت عن التفكيررررر لم اجد جواب شافي غير انها نورى اخبرنتي انه جلبت لي سعادتي شقت بسمة في وجهي المرهق قفزت من مكاني قفزة نفضت عني غبار افكار المرهقة تضاربت في عقلي الطفولي الافكار هل اتزين ام اغير ملامحي وجهي ام اغير كياني لا انكر في تلك الحظة كنت مستعد من اجلها ان اغير كياني تخلصت من افكاري الجنونية بتسامه شيطانية انا كما انا لانها اختراتنى انا فقط من غير اي شي اختارتنى انا نزلت السلالم بخطوات مجنونة اعتقد اني مجنون ام دافعني الشوق للقاء ام من اجل سعادتي اصبحت مجنون وصلت وقفت امام الباب انتظر دخولها ونبضات قلب تزاد ماعدت افرق بين صوت خطواتها ام نبضات قلبها في لحظة كنت اظن ان نبضات قلبي هي خطواتها من خوفي لم استطع ادرك ارتباكي وخوفي ابتسمت وضحكت . اصبحت غير عاقل ظلت واقفه محتاره لم تعلم ماذا تفعل اعطاتني سعادتي من فرحتي اخدتها وانطلقت مثل الريح نسيت انها واقفه تنظر لي بتعجب ظلت واقفه تبتسم على جنوني الطفولي سرحت تفكر فى ماذا هل احبتت رجل ام طفل دخلت اغلقت الباب احكمت اغلق الباب خوفا من ان احد يخطف سعادتي دخلت غرفتي ظليت احظن سعادتي قرب من قلبي نسيت انها واقفه قرب الباب بعد زوال الخوف من ان افقد سعادتي صرخت انها كانت واقفه عند الباب ضحكت اتصلت ردت بكل خجل اسف تعرفيني اصبح مجنون امام سعادتي جاني ردها ضحكت اخجلتني قالت احبك قالت قالت ولم استطيع الرد يارب تعجبكم [/b] [/QUOTE]

التحقق