الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
اعترافات بولس الرسول بألوهية المسيح
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="sun-shine008, post: 2923552, member: 106789"] [FONT=Arial][SIZE=4] [FONT=Arial][SIZE=4][COLOR=#000080][CENTER][CENTER][B][SIZE=6][FONT=Arial Black][COLOR=red]أولاً "لليهود"[/COLOR][/FONT][/SIZE][/B][/CENTER] [/CENTER] [FONT=Arial Black][SIZE=5][COLOR=darkgreen]كان [B]إبراهيم[/B] الساكن في بلاد ما بين النهرين، الرجل الذي سمع وحي الله: [B]إذهب مِن أرضك، ومِن عشيرتك، ومِن بيت أبيك إلى الأرض، التي أُريك، فأجعلك أمّة عظيمة. وأباركك، وأعظّم اسمك، وتكون بركة. وأبارك مباركيك، ولاعنيك ألعنه. وتتبارك فيك جميع قبائل الأرض[/B] ( سفر التكوين 12، 1- 3). [/COLOR][/SIZE] [SIZE=5][COLOR=darkgreen]قام إبراهيم وجميع أهل بيته، وترك حماية عشيرته، وانسلخ مِن تجارب شعبه، وأصبح رحّالة متجّولاً بدون حقوق في هذه الدنيا. وأمر الربّ له، في سيره نحو الوطن الأبد: أنا الله القدير، سِرْ أمامي وكُن كاملاً (سفر التكوين 17، 1). وآمن إبراهيم بوحي الله، وسلّم نفسه له حتّى يقول القرآن، أنّ إبراهيم هو المسلم الأول (سورة آل عمران 7، 67). وامتحن الله إبراهيم، فسمع إبراهيم في الحلم، بأن يقدّم إبنه، ووضعه على المذبح ليقدّمه ذبيحة لله. وأمّا الربّ القدير، فأرسل له ملاكاً أوقفه، وقال له حسب القرآن: [B]لقد فديناه بذبح عظيم[/B] (سورة السفات 37، 107). [/COLOR][/SIZE] [SIZE=5][COLOR=darkgreen]عنئذ أقسم الله بنفسه وقال: "إنّي مِن أجل أنّك فعلت هذا الأمر، ولم تُمسك ابنك وحيدك، أباركك مباركة، وأُكثّر نسلك تكثيراً، كنجوم السماء، وكالرمل الذي على شاطىء البحر(سفر التكوين 22، 16- 17).[/COLOR][/SIZE] [SIZE=5][COLOR=darkgreen][B]آمن إبراهيم بكلمات ربّه، وأطاع أوامره، فلهذا السبب يكون إبراهيم قدوة جميع المؤمنين،[/B] ورمزاً للمسلمين. النسل الموعود له، ليس نسلاً حسب الجسد فحسب، بل النسل الروحي أي المؤمنون بكلمة ربّه، والذين يطيعون أوامره بفرح. لذلك يسميّه الرسول بولس[B]: أباً لأمّم كثيرة[/B] ( رومية 4، 17).[/COLOR][/SIZE] [SIZE=5][COLOR=darkgreen]وأمّا حفيده [B]يعقوب[/B] كان ذكياً وعقبة، وهرب إلى الغربة. أما الله فلاحقه، وأعلن له، أنّه يباركه، إن آمن به وأطاع شريعته، ولكن يعقوب بقي عقبة وعنيداً، ولكن بعد رجوعه إلى وطنه، فاعترض ملاك الرب طريقه، وحاول يعقوب أن يتصارع معه، إنّما لم يستطع. فصلّى قبل انهياره[B]:"لا أطلقك إن لم تباركني"[/B] (التكوين 32، 26). فبإيمانه غلب دينونة الله، حتّى قال الملاك: [B]لا يُدعى اسمك في ما بعد يعقوب، بل إسرائيل[/B] ( التكوين 32، 28). لم يكن يعقوب كاملاً في سيرته، ولكنْ بالإيمان برحمة الله غلب الديّان، ونال الخلاص بالإيمان مجاناً بدون استحقاق.[/COLOR][/SIZE] [SIZE=5][COLOR=darkgreen]وأمّا [B]موسى[/B] الّذي قتل مضايق أمتّه، وهرب إلى البرّية، وعاش هناك، حتّى سنّ الثمانين. فظهر له الربّ في العلّيقة المُلتهبة، وأرسله إلى فرعون، ليطلب منه إطلاق شعبه. أمّا فرعون فاستهزأ به، ورغم قصاصات الرب لفرعون، لم يطلق فرعون عبيده، عندئذ أمر الرب أولاد يعقوب، أنْ تذبح كلّ عائلة حملاً، وترشّ دمه على عتبة الباب، ليمرّ ملاك الدينونة عنهم، فليس أولاد يعقوب أفضل مِن المصريين، وهم مستحقون القصاص مثلهم. ولكنّ دم الحمل حماهم، وإيمانهم بهذا الدّم خلّصهم، فهربوا بعدئذ نحو صحراء سيناء، حيث اعترضهم خليج على البحر الأحمر، فسمعوا جلبة عساكر الفرعون وراءهم، والبحر أمامهم، فصرخوا إلى الرب: نجّنا فوراً وإلا هلكنا. فأمر الرب لموسى، أنْ يرفع عصاه فوق البحر، وعندها أجرى الرب البحر بريح شرقيّة شديدة، كلّ الليل، وجعل البحر يابسة، وانشقّ الماء، فدخل بنو إسرائيل في وسط البحر على اليابسة، والماء سور لهم عن يمينهم وعن يسارهم (سفر الخروج 14، 21- 22). [/COLOR][/SIZE] [SIZE=5][COLOR=darkgreen]أنقذت رحمة الله بواسطة إيمان موسى الشعب الضال. فالإيمان هو الذي يجلب الخلاص إلى الأمّة. ولا بدّ مِن الإيمان القوي، لتتحقق رحمة الله وخلاصه فينا وفي أمتنا. ومَن يريد أنْ يعرف هذا السرّ أكثر فأكثر، أنّ الخلاص يتحقّق بالإيمان، فليقرأ أسفار العهد القديم، ويتعجّب مِن الله، الّذي خلّص المتمردين والعصاة، بواسطة إيمانِهم، وضربِهم مراراً، إن لم يسيروا كاملين في المحبّة والرجاء. إنّما [B]الإيمان القوي هو همزة الوصل بين الله والبشر[/B][/COLOR][/SIZE] [B][SIZE=5][COLOR=darkgreen]ويحقّق الخلاص في المذنبين.[/COLOR][/SIZE][/B] [SIZE=5][COLOR=darkgreen]لأجل سلسلة الإيمان في شعب العهد القديم قال بولس، إنّما الخلاص يتحقق أولاً في اليهود، ليس لأنهم أفضل مِن البشر الآخرين، ولكن لأنهم تجرّأوا وتمسّكوا برحمة الله، وبرأفته، [B]فنجحوا بإيمانِهم[/B]. [/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT] [/SIZE][/FONT]</B></I> [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
اعترافات بولس الرسول بألوهية المسيح
أعلى