الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
اعبر عن ايماني ....متجدد
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="لمسة يسوع, post: 3859856, member: 136822"] [B][SIZE=7][COLOR=rgb(184, 49, 47)]عنوان: "الجمعة العظيمة... طريق الألم المؤدي إلى المجد[/COLOR]"[/SIZE][/B] [SIZE=7]في يوم الجمعة العظيمة، نلتقي عند مفترق الألم والخلاص، على درب حمله يسوع بصمت، حب، وطاعة حتى الموت، موت الصليب. [B]١. [COLOR=rgb(184, 49, 47)]الألم كجزء من الفداء[/COLOR][/B] يسوع لم يتهرّب من الألم، بل قبِله بمحبة. "وهو مجروح لأجل معاصينا، مسحوق لأجل آثامنا" (إشعياء ٥٣: ٥). درب الآلام ما كان مجرد طريق عذاب، بل كان جسر العبور نحو خلاص البشرية. هون بنتعلّم إنو الألم يلي منحس فيه أحياناً، إذا حملناه بإيمان، ممكن يكون له معنى أعمق. [B]٢. [COLOR=rgb(226, 80, 65)]الصمت أبلغ من الكلام[/COLOR][/B] يسوع ما دافع عن نفسه، ما صرخ، ما سبّ، فقط حمل الصليب ومشى. الصمت بهيك مواقف بيعلمنا كيف نواجه الظلم بثقة بإرادة الله، وكيف أحياناً الصمت بيكون شهادة أقوى من ألف كلمة. [B]٣. [COLOR=rgb(184, 49, 47)]السقوط والقيام[/COLOR][/B] يسوع وقع تحت الصليب أكتر من مرة، لكنه دايمًا قام وكمل. حتى ابن الله ما كان محصّن من التعب الجسدي، وهاد بيعطينا رجاء إنو إذا وقعنا، مو نهاية الطريق، دايمًا في فرصة نقوم ونكمل. [B]٤. [COLOR=rgb(226, 80, 65)]المشاركة في الألم تقوّي المحبة[/COLOR][/B] سيمون القيرواني ساعد يسوع يشيل الصليب، وفيرونيكا مسحت وجهه. حتى في عز الألم، الله بيعطينا أشخاص يوقفوا معنا، وإحنا كمان مدعوين نكون دعم لغيرنا في درب آلامهم. [B]٥. [COLOR=rgb(226, 80, 65)]النهاية ليست الصليب[/COLOR][/B] [COLOR=rgb(226, 80, 65)]الجمعة العظيمة مو نهاية القصة. في سبت راحة وصمت، وبعدين أحد قيامة. مهما [/COLOR]طال ليل الألم، في نور ناطرنا. درب الألم بيؤدي للمجد، للمصالحة، للقيامة.[/SIZE] [HR][/HR] [SIZE=7] [COLOR=rgb(226, 80, 65)]الجمعة العظيمة مش بس ذكرى، هي دعوة نعيشها. دعوة نحمل صلباننا اليومية، نتحمّل، نحب، ونتذكّر إنو كل ألم له معنى لما نحطّه بين إيدين الرب.[/COLOR][/SIZE] [HEADING=3][/HEADING] [HR][/HR] [SIZE=7][B]عنوان: [COLOR=rgb(226, 80, 65)]الجمعة العظيمة – دروس على طريق الألم[/COLOR][/B][/SIZE] [COLOR=rgb(226, 80, 65)][SIZE=7]أحبائي،[/SIZE][/COLOR] [SIZE=7]في هذا اليوم المقدّس، يوم الجمعة العظيمة، نقف بخشوع أمام سرّ عظيم: طريق الألم الذي سار فيه ربنا يسوع المسيح من أجل خلاصنا. إنه ليس مجرّد حدث تاريخي نُحييه كل عام، بل هو دعوة مفتوحة لكل واحدٍ منّا ليتأمل، ويتعلّم، ويغيّر حياته على ضوء صليب الفادي. [B]أولاً: [COLOR=rgb(226, 80, 65)]الألم ليس نهاية، بل بداية للفداء[/COLOR][/B] على درب الجلجلة، حمل يسوع خطايانا، جراحه صارت شفاءً لنا. في آلامه، نرى محبة لا تُقاس وطاعة كاملة لمشيئة الآب. هذا الطريق المليء بالألم علمنا أن الألم، حين يُحمل بمحبة، يصبح طريقاً للحياة. [B]ثانياً: [COLOR=rgb(226, 80, 65)]في الصمت قوة[/COLOR][/B] يسوع لم يدافع عن نفسه. لم يصرخ، لم يحتج، بل صمت كالحمل الوديع. صمته لم يكن ضعفاً، بل تسليماً كاملاً للحق الإلهي. كم نحتاج اليوم لهذا الصمت المقدّس، لنصغي لصوت الله وسط ضجيج الحياة. [B]ثالثاً: [COLOR=rgb(184, 49, 47)]السقوط ليس فشلاً بل فرصة للقيامة[/COLOR][/B] سقط يسوع تحت ثقل الصليب ثلاث مرات، لكنه قام في كل مرة. نحن أيضاً نسقط تحت أعباء الحياة، تحت ثقل الخطيئة، لكن رجاءنا أن نقوم مع المسيح ونواصل الطريق بثقة ورجاء. [B]رابعاً: [COLOR=rgb(184, 49, 47)]المحبة الحقيقية تظهر في المشاركة بالألم[/COLOR][/B] لم يكن يسوع وحيداً على الدرب. سيمون القيرواني ساعده في حمل الصليب، وفيرونيكا مسحت وجهه. الله يرسل لنا من يساندنا في آلامنا، ونحن مدعوون لنكون يد عون لكل متألم. المحبة تُترجم بالفعل، خصوصاً وقت الألم. [B]خامساً: [COLOR=rgb(184, 49, 47)]بعد الصليب، هناك قيامة[/COLOR][/B] الجمعة العظيمة تقودنا إلى أحد القيامة. الألم ليس النهاية، بل بداية لفرح لا يُوصَف. هذا هو رجاؤنا المسيحي: أن درب الجلجلة ينتهي بالقبر الفارغ، وبانتصار الحياة على الموت.[/SIZE] [COLOR=rgb(209, 72, 65)][SIZE=7]فلنمشِ اليوم مع يسوع على طريق الألم، لا كمتفرجين، بل كتلاميذ حقيقيين. نحمل صليبنا بثقة، ونعلم أن من سار قبلنا، غلب العالم، وغلب الموت. فلنضع آلامنا، صراعاتنا، وحتى صمتنا بين يدي المسيح المصلوب، ونتبع دربه بثبات، إلى القيامة.[/SIZE][/COLOR] [SIZE=7][COLOR=rgb(226, 80, 65)]هي مجموعة من أقوال القديسين عن الجمعة العظيمة وصلب يسوع، بتعكس عمق إيمانهم ومحبتهم للمصلوب[/COLOR]، :[/SIZE] [HR][/HR] [SIZE=7][B]1. [COLOR=rgb(226, 80, 65)]القديس أغسطينوس[/COLOR]:[/B] [I]"الصليب هو منبر المسيح، عليه ارتفع ليعلّم العالم أعظم درس في المحبة."[/I] [B]2. [COLOR=rgb(184, 49, 47)]القديس يوحنا الذهبي الفم[/COLOR]:[/B] [I]"على الصليب، لم يُصلب يسوع فقط بين لصّين، بل صُلب الحب بين الكراهية والشر، ليغلبهما بحضوره الإلهي."[/I] [B]3. [COLOR=rgb(226, 80, 65)]القديسة تريزا الطفل يسوع:[/COLOR][/B] [I]"تأمل في يسوع المصلوب، هناك تفهم كم أحبّك، وهناك فقط يمكنك أن تحبّه كما يجب."[/I] [B]4. [COLOR=rgb(226, 80, 65)]القديس بولس الرسول[/COLOR]:[/B] [I]"أما من جهتي، فحاشا لي أن أفتخر إلا بصليب ربنا يسوع المسيح، الذي به قد صُلب العالم لي وأنا للعالم." (غلاطية 6: 14)[/I] [B]5. [COLOR=rgb(184, 49, 47)]القديس بيو (بادري بيو[/COLOR]):[/B] [I]"في الجمعة العظيمة، نركع عند أقدام الصليب، لا لنبكي فقط على آلام المسيح، بل لنغيّر حياتنا."[/I] [B]6. [COLOR=rgb(184, 49, 47)]القديس يوحنا الصليب[/COLOR]:[/B] [I]"كل ألم نحمله بمحبة، يُشبّهنا بيسوع في آلامه، ويقودنا إلى الاتحاد به في المجد."[/I] [B]7. [COLOR=rgb(184, 49, 47)]القديس فرنسيس الأسيزي[/COLOR]:[/B] [I]"أنظروا إلى يسوع المصلوب، ذاك الذي لم يحتفظ بشيء لنفسه، بل بذل ذاته كلّها لأجلكم."[/I][/SIZE] [HR][/HR] [SIZE=7][B][COLOR=rgb(226, 80, 65)]عنوان: الجمعة العظيمة – دروس على طريق الألم[/COLOR][/B][/SIZE] [COLOR=rgb(226, 80, 65)][SIZE=7]أحبائي،[/SIZE][/COLOR] [SIZE=7]في هذا اليوم المقدّس، يوم الجمعة العظيمة، نقف بخشوع أمام سرّ عظيم: طريق الألم الذي سار فيه ربنا يسوع المسيح من أجل خلاصنا. إنه ليس مجرّد حدث تاريخي نُحييه كل عام، بل هو دعوة مفتوحة لكل واحدٍ منّا ليتأمل، ويتعلّم، ويغيّر حياته على ضوء صليب الفادي. [B]أولاً: [COLOR=rgb(184, 49, 47)]الألم ليس نهاية، بل بداية للفداء[/COLOR][/B] على درب الجلجلة، حمل يسوع خطايانا، جراحه صارت شفاءً لنا. في آلامه، نرى محبة لا تُقاس وطاعة كاملة لمشيئة الآب. كما قال [B][COLOR=rgb(184, 49, 47)]القديس أغسطينوس[/COLOR][/B][COLOR=rgb(184, 49, 47)]: [/COLOR][I][COLOR=rgb(184, 49, 47)]"الصل[/COLOR]يب هو منبر المسيح، عليه ارتفع ليعلّم العالم أعظم درس في المحبة."[/I] فلنتأمل: هل ننظر إلى صليبنا كعقاب؟ أم كفرصة للفداء والمشاركة في حب المسيح؟ [B]ثانياً: [COLOR=rgb(226, 80, 65)]في الصمت قوة[/COLOR][/B] يسوع لم يدافع عن نفسه. لم يصرخ، لم يحتج، بل صمت كالحمل الوديع. صمته لم يكن ضعفاً، بل تسليماً كاملاً للحق الإلهي. [B]القديس يوحنا الذهبي الفم[/B] يعلّق قائلاً: [I]"على الصليب، لم يُصلب يسوع فقط بين لصّين، بل صُلب الحب بين الكراهية والشر، ليغلبهما بحضوره الإلهي."[/I] [B]ثالثاً: [COLOR=rgb(184, 49, 47)]السقوط ليس فشلاً بل فرصة للقيامة[/COLOR][/B] سقط يسوع تحت ثقل الصليب ثلاث مرات، لكنه قام في كل مرة. نحن أيضاً نسقط، لكن الرجاء أن نقوم. مثل ما بيقول [B]القديس يوحنا الصليب[/B]: [I]"كل ألم نحمله بمحبة، يُشبّهنا بيسوع في آلامه، ويقودنا إلى الاتحاد به في المجد."[/I] [B]رابعاً: [COLOR=rgb(226, 80, 65)]المحبة الحقيقية تظهر في المشاركة بالألم[/COLOR][/B] سيمون القيرواني ساعد يسوع، وفيرونيكا مسحت وجهه. المحبة الحقيقية تتحقق عندما نكون إلى جانب الآخر في وجعه. وكما قالت [B][COLOR=rgb(184, 49, 47)]القديسة تريزا الطفل يسوع[/COLOR][/B][COLOR=rgb(184, 49, 47)]:[/COLOR] [I]"تأمل في يسوع المصلوب، هناك تفهم كم أحبّك، وهناك فقط يمكنك أن تحبّه كما يجب."[/I] [B]خامساً: [COLOR=rgb(184, 49, 47)]بعد الصليب، هناك قيامة[/COLOR][/B][/SIZE] [COLOR=rgb(226, 80, 65)][SIZE=7]الجمعة العظيمة ليست النهاية. وراء الصليب ينتظرنا قبر فارغ، وفرح القيامة. [B]القديس بولس الرسول[/B] قالها بجرأة: [I]"حاشا لي أن أفتخر إلا بصليب ربنا يسوع المسيح."[/I] (غلاطية 6:14)[/SIZE][/COLOR] [SIZE=7][COLOR=rgb(226, 80, 65)]فلنمشِ اليوم مع [/COLOR]يسوع على طريق الألم، لا كمتفرجين، بل كتلاميذ حقيقيين. نحمل صليبنا بثقة، ونعلم أن من سار قبلنا، غلب العالم. وكما [COLOR=rgb(184, 49, 47)]أوصى [/COLOR][/SIZE][B][COLOR=rgb(184, 49, 47)][SIZE=7]القديس بيو[/SIZE][/COLOR][/B][SIZE=7]: [/SIZE][I][SIZE=7]"في الجمعة العظيمة، نركع عند أقدام الصليب، لا لنبكي فقط على آلام المسيح، بل لنغيّر حياتنا."[/SIZE][/I] [HR][/HR] [SIZE=7][B][COLOR=rgb(226, 80, 65)]صلاة ختامية قصير[/COLOR]ة:[/B] يا يسوع المصلوب، علّمنا كيف نحب كما أحببت، كيف نحمل الصليب كما حملت، وكيف نصمت بثقة كما صمتّ. امنحنا القوة لنقوم من كل سقوط، والنعمة لنرى في آلامنا طريق القيامة. آمين.[/SIZE] [HR][/HR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
اعبر عن ايماني ....متجدد
أعلى