تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="REDEMPTION, post: 980716, member: 1472"] [font=book antiqua][size=5][color=red][b]+[/b][/color][/size][/font] [font=book antiqua][size=4][color=black]أخي الحبيب [/color][/size][/font] [font=book antiqua][size=4][color=black]أنا فهمت من سؤالك عن العادة السرية أن هناك شخص راهب و ظل يمارس هذه العادة .. فإن كان كذلك فرهبنته غير مجدية .. فلا يزال ابن العالم .. [/color][/size][/font] [font=book antiqua][size=4][color=black]أما و إن كان يمارس العادة السرية و تاب عنها بالفعل و اراد أن يسلك في طريق الرهبنه .. فهذا الامر مرجعه الوحيد هو ذاته .. فإن كان بالفعل قد قدم توبه صادقه فمن الممكن أن يختبر نفسه لفترة من الوقت قبل أن يقدم على الرهبنه .. أيضاً لابد أن يأخذ مشورة أب إعترافه .. فأب الاعتراف هو أدرى بقامته الروحية .. و سيكون أب الاعتراف على علم حتماً بمقدرة هذا الشخص على الرهبنة و الحفاظ على نفسه طاهراً عفيفاً أم لا .[/color][/size][/font] [font=book antiqua][size=4][color=black]أما و إن كان راهب و سقط فى هذه الخطية القبيحه .. فالله يقبل التوبة فى أي وقت و في أي حالة .. المهم أن يتوب الشخص من صميم قلبه .. و ينبغي أن كان هذا الشخص راهب أن يعترف بذلك لاب اعترافه فوراً .. و لا يتوانى عن الاعتراف حتى لا يتكاسل و يسقط فى خطايا أعظم ..[/color][/size][/font] [font=book antiqua][size=4][color=black]و هناك كلمة أود أن أقولها لك أخي الحبيب في هذا الشأن .. [/color][/size][/font] [font=book antiqua][size=4][color=black]الرهبنة هي حياة مع المسيح .. عشره .. فمن عاش مع المسيح لا يمكن أبداً أن يحيا كالخنازير التي كانت تأكل الخرنوب . [/color][/size][/font] [font=book antiqua][size=4][color=black]و لكن .. لا ينبغي أن نتجاهل مراحم الله الواسعه .. فكل خطية على وجه الارض لها مغفرة .. إن قدمنا عنها توبة صادقة .[/color][/size][/font] [font=book antiqua][size=4][color=black]بقي أن أقول أن هناك الكثير من الناس كلامهم جميل .. و لكننا قد نجدهم اشقياء عند الدينونة .. فالله ينظر الى القلب .. القلب فقط [/color][/size][/font] [font=book antiqua][size=4][color=black]صلواتك من أجلي[/color][/size][/font] [/QUOTE]

التحقق