الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
مكتبة الترانيم
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
اسأله
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="Coptic MarMar, post: 717888, member: 24491"] [b]رد على: اسأله[/b] [CENTER][COLOR="Blue"][SIZE="5"][FONT="Trebuchet MS"] الله هو الذى أعطى للكاهن هذا السلطان فقد قال كل ما تربطونه فى الارض يكون مربوطا فى السماء وكل ما تحلونه فى الأرض يكون محلولا فى السماء أيه وجه الشبه فى عبادة الأصنام...؟!!!! هو أحنا بنعبد الكاهن ؟!!!! مفيش حاجة أسمها بعضناااا بيقول أحنا كلنا كمسيحين بنقول وبنؤمن أن الأب والأبن والروح القدس إله واحد وده مش شرك لاننا نؤمن ان الله واحــــــــــــــد وليس ثلاث أيوة المسيح هو أبن الله الذى قتل من أجل خلاصنا طيب لو أتفقت معاك أن الله أخسف بقاتليه يبقى أيه لازمه مجيئه وتجسده من الأول فهو الذى أتى بإرادته وجاء ليصلب وليموت من أجل خلاص الانسان أولا... أرسل الله أبنه الوحيد إلى العالم لكى يفدى العالم ويخلصه كتاب ايه اللى حرف ؟ التوراة اللى كتبها موسى كانت هى شريعة اليهود هو ممكن اليهود يحرفوا كتابهم ؟ أما بالنسبة للعهد الجديد فقد كتابه التلاميذ بعد صعود السيد المسيح أنا أحب أوضح لك حاجة... أحنا كمسيحين لا نؤمن بمحمد نبى ليه ؟؟؟ لآن الله أرسل أبنه الوحيد للعالم ومات وصلبه من أجله وقام فى اليوم التالت بمعنى أن عملية فداء الانسان تمت أيه أهمية محمد إذن ؟؟؟؟؟ فقد تم خلااااااااص الانسان لماذا يرسل الله نبى أذن ؟ فقد خلص الله الانسان وترك له الكتاب المقدس كشريعة وياريت متقوليش لآن الكتاب حرف... فالله يستطيع أن يحافظ على كلامه فهو الذى قال السماء والارض يزولان لكن واحدة من كلامى لا تزول الصليب علامة النصرة يقول القديس يوحنا ذهبى الفم : هل رأيت النصرة الجديرة بالإعجاب؟ هل رأيت مآثر الصليب؟ هل أقول لك شيئًا آخر جدير بالإعجاب؟ إذا عرفت بأي طريقة انتصر المسيح، سوف يصير إعجابك أعظم . فبنفس الأسلحة التي غلب الشيطان بها الإنسان ، انتصر المسيح عليه. واسمع كيف؟ عذراء وخشبة وموت هي رموز هزيمتنا . العذراء كانت حواء ، لأنها لم تكن قد عرفت رجلها. الخشبة كانت الشجرة (التي أوصى الله آدم بألا يأكل منها) والموت كان عقاب آدم. لكن العذراء والخشبة والموت كانت رموزًا لهزيمتنا ، صارت رموزًا للانتصار. لأن لدينا مريم العذراء بدلاً من حواء، ولدينا خشبة الصليب بدلاً من شجرة معرفة الخير والشر، ولدينا موت المسيح بدلا من موت آدم. هل رأيت، فالشيطان هُزم بنفس الأسلحة التي انتصر بها قديمًا؟!! لقد حارب الشيطان آدم وانتصر عليه بالقرب من الشجرة، والمسيح انتصر على الشيطان فوق خشبة الصليب. الشجرة الأولى قادت البشر إلى الجحيم، أما الثانية فقد حملتهم من الهاوية إلى الحياة. أيضا الشجرة الأولى أخفت الأسير إذ كان عاريا، أما الثانية فأظهرته للجميع جهاراً، أى المسيح المنتصر الذي كان عارياً معلقاً فوقها. وأيضًا الموت الأول أدان كل الذين وُلدوا من بعده، بينما الثاني ، أي موت المسيح ، قد أقام أولئك الذين عاشوا قبل المسيح : " من يستطيع أن يصف بالأقوال قوة الرب" (مز106: 2س). كنا أموات وها قد صرنا أحياء الصليب شجرة الحياة : عندما عُلِّق السيد المسيح على الصليب كان مثل الشجرة والثمرة معلقة فيها. فإذ نظر إبليس إلى الشجرة ووجد أن الثمرة شهية للأكل وجيدة للنظر، إلتهم تلك الثمرة وإذ إبتلع الموت ما هو ضده إبتُلِعَ الموت من الحياة كما كتب بولس الرسول "لكى يبيد بالموت ذاك الذى له سلطان الموت أى إبليس" (عب2 :14). أراد الرب يسوع أن يذكّر إبليس بما فعله فى الإنسان وأراد أن يسقيه من نفس الكأس الذى ملأه وجرعه لغيره. لذلك يقول بولس الرسول عن نعمة الخلاص "التى أجزلها لنا بكل حكمة وفطنة" (أف1: 8). لم يؤذ أحداً إنما كان يأتى عليه كل الأذى، وهو يحرر البشر من سلطان الموت والخطية. وهذه هى حكمة الله العجيبة، فالشيطان ليست له حجة لأنه هو المعتدِى فعندما قُبض عليه متلبساً بجريمته كان لابد أن يدان. لذلك كان موت السيد المسيح على الصليب هو أحد مراحل دينونة الشر والخطية. "لأنه ما كان الناموس عاجزاً عنه فى ما كان ضعيفاً بالجسد فالله إذ أرسل إبنه فى شبه جسد الخطية ولأجل الخطية دان الخطية فى الجسد" (رو 8 : 3). فأدين الشيطان على الصليب الصليب محا اللعنة : ورد فى سفر التثنية " المعلّق ملعون من الله" (تث21: 23) لذلك أصّر اليهود على أن يموت السيد المسيح صلباً، لكى يثبتوا عليه اللعنة بحسب الناموس ولا يجرؤ أحد أن يقول إنه بار أو قديس لأن الناموس يقول "إن المعلّق ملعون من الله". مع أن الله وضع هذه الآية فى الناموس لكى يُعلّق الله الكلمة على الصليب ويرفع لعنة الخطية، لذلك أكمل أشعياء النبى المعنى قائلاً "لكن أحزاننا حملها وأوجاعنا تحملها ونحن حسبناه مُصاباً مضروباً من الله ومذلولاً. وهو مجروح لأجل معاصينا مسحوق لأجل أثامنا تأديب سلامنا عليه وبحبره شُفينا" (أش53: 4-5). قد يعتقدون أنه ملعون لكنه حمل لعنة خطايا آخرين وحمل خطايا كثيرين وشفع فى المذنبين حاملاً آثامهم. لذلك لا ينبغى أن تؤخذ آية واحدة بدون النظر إلى ما يُكمل المعنى من آيات أخرى فى الكتاب. محا السيد المسيح لعنة الخطية بقيامته من بين الأموات كما قال معلمنا بولس الرسول "وتعين إبن الله بقوة من جهة روح القداسة بالقيامة من الأموات" (رو1: 4). لذلك يقول أيضاً "الذى أسلِمَ من أجل خطايانا وأقيم لأجل تبريرنا" (رو4: 25). وأكد أهمية الصليب كوسيلة لرفع اللعنة عن المفديين فقال أن "المسيح إفتدانا من لعنة الناموس،إذ صار لعنة لأجلنا. لأنه مكتوب: "ملعون كل من علّق على خشبة". لتصير بركة إبراهيم للأمم فى المسيح يسوع، لننال بالإيمان موعد الروح" (غل3: 13،14) الصليب هو علامة فخر وانتصار وبه نتذكر... 1) نتذكر محبة الله لنا, الذى من أجل خلاصنا, قبل الموت عنا "كلنا كغنم ضللنا. ملنا كل واحد الى طريقه. والرب وضع عليه إثم جميعنا"(اش6:53). 2) نتذكر خطايانا التى حملها على الصليب, التى من اجلها تجسد وصلب ... "لأنكم اشتريتم بثمن"(1كو20:6). 3) نتذكر العدل الالهى, كيف ان المغفرة لم تكن على حساب العدل بل استوفى العدل الالهى حقه على الصليب. فلا نستهين بالخطية, التى ثمنها هكذا. 4) نعلن تبعيتنا لهذا المصلوب, إن الذين يأخذون الصليب بمجرد معناه الروحى, داخل القلب دون ايه علامة ظاهرة لا يظهرون هذه التبعية علنا, التى نعلنها برشم الصليب , بحمله على صدورنا. وبتقبيل الصليب امام الكل, وبرشمه على ايدينا, وبرفعه على اماكن عبادتنا. إننا بهذا كله, نعلن ايماننا جهاراً, ولا نستحى بصليب المسيح امام الناس, بل نفخر به, ونتمسك به. ونعيد له اعياداً ... ونتمسك به ... حتى دون ان نتكلم . مجرد مظهرنا يعلن ايماننا .. 5) ونحن لا نرشم الصليب على انفسنا فى صمت, انما نقول معه باسم الاب والابن والروح القدس, وبهذا نعلن فى كل مره عقيدتنا بالثالوث القدوس الذى هو اله واحد الى الابد امين, وهكذا يكون الثالوث فى ذهننا باستمرار. 6) نعلن عقيدتى التجسد والفداء, فنحن حين نرشم الصليب من فوق الى تحت, من الشمال الى اليمين, انما هكذا نتذكر ان الله نزل من السماء الى تحت الى ارضنا فنقل الناس من الشمال الى اليمين, من الظلمه الى النور, من الموت الى الحياه. 7) نذكر المغفره, كيف ان خطايانا غفرت على الصليب. وكيف ان السيد خاطب الاب السماوى قائلاً (وهو على الصليب) "يا ابتاه اغفر لهم, لأنهم لا يدرون ماذا يفعلون" ...... 8) تعليم دينى لأولادنا ولغيرهم, كل من يرشم الصليب, حينما يصلى, حينما يدخل الكنيسه, حينما ياكل, وينام, وفى كل وقت, انما يتذكر الصليب, حيث يشبون من صغرهم متعودين على الصليب. 9) وبرشم الصليب انما نبشر بموت الرب عنا حسب وصيته "الذى لأجل فدائنا" الى ان يجئ(1كو26:11) .... نتذكر موته كل حين 10) نتذكر ان عقوية الخطية موت, لأنه لولا ذلك ما مات المسيح "أمواتاً بالخطايا"(اف5:2) ولكن المسيح مات عناواعطانا الحياه وعلى الصليب إذ دفع الثمن قال للاب "يا ابتاه اغفر لهم"(لو34:23) 11) نتذكر محبة الله لنا, "هكذا احب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكى لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الابدية"(يو16:3) , "لا يوجد حب اعظم من هذا ان يضع احد نفسه لأجل احبائه"(يو13:15) 12) نرشم الصليب لانه يمنحنا القوة, "به صلب العالم لى, وانا للعالم"(غل14:6) , "ان كلمة الصليب عند الهالكين جهالة, واما عندنا نحن المخلصين فهى قوة الله"(1كو18:1), انه لم يقل عملية الصليب هى قوة الله, انما ان مجرد "كلمة الصليب" هى قوة الله. 13) نرشم الصليب لأن الشيطان يخافة, متذكراً هزيمته الكبرى وضياع تعبه, فيخزى ويهرب. 14) نرشم علامة الصليب فنأخذ بركته, كان الصليب فى العهود القديمه علامة اللعنه والموت بسبب الخطية ... ولكن على الصليب حمل الرب كل لعناتنا, لكى يمنحنا بركة المصالحة مع الله(رو10:5) 15) كل الاسرار المقدسة فى المسيحية تستخد فيها الصليب, لأنها نابعه من استحقاقات دم المسيح على الصليب, وما كنا نستحق التناول من جسده ودمه فى سر الافخارستيا(1كو26:11), وما كنا نستطيع التمتع ببركات اى سر من اسرار الكنيسة. 16) نتذكر الشركة التى لنا فيه, "مع المسيح صلبت .. فأحيا لا انا بل المسيح يحيا فيّ"(غل20:2) , "لأعرفه وقوة قيامته وشركة آلامه متشبهاً بموته"(فى10:3) , ومنا نسأل متى ندخل معه فى شركة آلامه ونصلب معه , نتذكر اللص الذى صلب معه, فاستحق ان يكون معه فى الفردوس. 17) نحن نكرم الصليب لانه موضع سرور للآب, الاب الذى تقبل المسيح على الصليب بكل سرور كذبيحة خطية, وكمحرقة ايضاً "رائحة سرور للرب"(لا5:1 ,13,17), "أما الرب فسر بأن يسحقه بالحزن"(اش10:53). 18) وفى الصليب نخرج اليه خارج المحلة, حاملين عاره(عب12:13), بنفس شعورنا فى اسبوع الالام ... "حاسباً عار المسيح غنى أعظم من خزائن مصر"(عب26:11) وعار المسيح هو صلبه والامه. 19) وعلى الصليب نذكر الخلاص الذى ناله اللص المصلوب مع الرب, وهذا الامر يعطينا رجاء عجيباً, كيف ان انساناً امكن ان يخلص فى الساعات الاخيرة من حياته على الارض, ويتلقى وعداً بالدخول الى الفردوس, كيف ان الرب بتأثيره الروحى على هذا اللص, استطاع ان يجذبه اليه, ويذكر له ايمانه واعترافه, ولم يذكر له شيئاً من خطاياه السابقة. ما اعظم رجاء الصليب 20) نحمل صليب المسيح الذى يذكرنا بمجيئه التانى, كما ورد فى الانجيل عن نهاية العالم ومجئ الرب "وحينئذ تظهر علامة ابن الانسان فى السماء (أى الصليب) ... ويبصرون ابن الانسان آتياً على سحاب السماء .."(مت30:24). فلنكرم علامة ابن الانسان على الارض, مادمنا نتوقع علامته هذه فى السماء فى مجيئه العظيم. ياااااااااااه طيب كويس أنك عارف كده يعنى أنت شايف ان الله قادر على كل شىء ومع ذلك أنقذ نبيه بطريقة غش وخدااااااااع وكذب مع ان الله كلى القداسة !!! طيب بما ان الله قادر على كل شىء يعنى شايفين انه صعب أنه يتجسد فى صورة انسان وينزل على الارض ؟!!!! إن الذى علق على الصليب هو يسوع المسيح ابن الله وليس اخر سواه. لأنه لم يكن لليهود اى فائدة من صلب بديل اخر فهدف الكتبة والكهنة والفريسيون كان هو التخلص من المسيح ذاته وليس من غيره حتى يحتفظوا بسلطانهم ومراكزهم وهيمنتهم على الشعب والارض( يو 11 : 50 - 52 ) يو 18 : 14 9 كذلك فإن الذى صلب هو الذى قام وحدث التلاميذ بعد قيامته ( متى 28 : 16 - 20 ) ( مرقس 16 : 14 - 18 ) ( لوقا 24 : 36 - 49 ) ( يوحنا 20 : 20 - 29 ) ثم اذا كان الذى مات هو انسان عادى فماذا نستفيد من موته حيث ان الجميع زاغوا وفسدوا واعوزهم مجد الله ( رومية 3 : 23 ) واذا كان المسيح انسانا عاديا وليس الها فلما ينفى عنه الموت والصلب؟ والانسان بطبيعته قابل للموت والصلب. وبذلك فإما أنه : اله ينزه عن الصلب والالام وإما انه : حمل خطايانا وصار خطية لاجلنا ( كورنثوس الثانية 5 : 21 ) فالذى صلب هو المسيح وليس أخر سواه والدليل... أولا: ان صلب المسيح لم يحدث فجأة ولم يتم سريعا بل وقع بعد خمس محاكمات من التاسعة مساء الخميس الكبير الى التاسعة صباح الجمعة العظيمة امام شهود وولاة ورؤساء الكهنة والشعب فهل يمكن بعد ذلك ان يكون هناك شكا فى شخصية المصلوب وهو المعروف تماما فى مجتمعه اليهودى ؟ ثانيا: شهادة الانبياء عن صلب المسيح قبل صلبه بمئات السنين وهذه بعض الشواهد : ( مز 22 ، مز 69 ) ( اشعياء 53 9 ( مراثى 3 : 14 ، 15 ، 30 ) ثالثا : حديث المسيح نفسه لتلاميذه عن الصلب قبل حدوثه : ( متى 20 : 17 - 19 ) - ( متى 26 : 2 ، 21 ) ( مرقس 8 : 31 ) - ( مرقس 14 : 18 ) رابعا : لقد بقى المسيح معلقا على الصليب من الساعة 12 ظهرا يوم الجمعة العظيمة الى الساعة الثالثة بعد الظهر قبل تسليم الروح ثم الساعة الخامسة انزل من على الصليب وحتى السادسة انتهى التكفين والدفن فلو كان هناك ادنى شك فى شخص المصلوب لاحتج بعضا من عائلة او اصدقاء الشخص الذى صلب خطا كما يزعمون. إنه من الاستحالة ان تكون شخصية المسيح قد شبهت بآخر خاصة وهو شخصية معروفة لجميع الشعب على كل مستوياته خامسا : المستندات التاريخية غير المسيحية مثل: + كتاب العاديات ليوسيفوس المؤرخ اليهودى + الوصف التفصيلى لمحاكمات المسيح وهو كتابات وثنية اعتمد عليها عباس العقاد فى كتابه : ( عبقرية المسيح ) سادسا : وجود بقايا الصليب والمسامير والاكفان فى احد متاحف تورينو بايطاليا[/FONT][/SIZE][/COLOR][/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
اسأله
أعلى