الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
اروع هدية مقدمة لك
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="tasoni queena, post: 2374950, member: 76816"] [FONT="Tahoma"][SIZE="4"][center][color=navy][size=4][color=royalblue]فشكراً لله على عطيته التي لا يعبر عنها" (2كو 9: 15 ) [/color] جرت العادة خلال الاحتفالات بالمناسبات المختلفة أن يتبادل الناس الهدايا تعبيراً عن الفرحة والسرور، وعن تقديرهم لمن لديهم غلاوة خاصة عندهم. ومعظم الهدايا تكون مغلفة بورق ملون وأنيق ويكون الغلاف أحياناً جذاباً أكثر من الهدية نفسها. ثم وإن الغلاف الأنيق للهدية كثيراً ما يجعلنا نحلم أحلاماً وردية عن مضمونها.[/size][/color] [color=navy][size=4][/size][/color] [color=navy][size=4] ثم نكتشف في النهاية أن الهدية لا تناسبنا، فقد تكون معطفاً ليس على المقاس المضبوط أو رابطة عنق لا تصلح لأن نلبسها فوق ما لدينا من ملابس ... وهكذا. [/size][/color][/center] [color=navy][size=4][center] الهدية الكاملة: إن معظمنا يدرك جيداً أن ماتظنه في مرات كثيرة "هدية كاملة" سرعان مانكتشف أنه شيء يبلى أو يصبح غير ذي قيمة بعد فترة من الزمن. غير أن هدية الله أو عطيته ليست كذلك بالطبع. فإن عطيته - تبارك اسمه - أعظم بما لا يُقاس من مجرد ثوب يبلى. بل إن عطية الله لنا عظيمة ولا تُحد. وعندما أراد الرسول بولس التعبير عن هذه الهدية المدهشة، قال "شكراً لله على عطيته (هديته) التي لا يعبّر عنها" (2كو 9: 15 ) . وعلى الرغم من أن غلاف هذه الهدية ظهر في صورة الاتضاع، إلا أن الهدية في حد ذاتها مجيدة إلى أقصى حد ولا تعبر عنها الكلمات. كما وأن هدايانا نحن البشر تصلح لفترة معينة، أما عطية الله فهي تناسب كل احتياجات البشر، وإلى الأبد. نحن قد نقدم هدايا غير مناسبة في بعض الأحيان، أما "هدية" الله فهي مناسبة تماماً لكل البشر ولكل زمان. وإن كانت هدايانا قابلة للتلف أو الكسر، فإن "عطية الله" تبقى إلى الأبد كما هي. مجاناً لكل من يأخذ! وعندما نتسلم هدية من شخص ما، فإننا سرعان ما نحاول التفكير في محتواها قبل أن نفتحها. وعادة ما تكون أفكارنا عن الهدية أكثر بكثير جداً من حقيقتها. على أن الأمر هو على النقيض من ذلك تماماً بخصوص "عطية الله" الذي هو الرب يسوع نفسه - الكامل في كل شيء. أفلا تقبل عطية الله المجانية والعظيمة هذه اليوم لتكتشف غناها الذي لا يُحّد؟ إنه أعظم عطية للجميع، ولا سيما إذا وقفنا لنتأمل في النقيض المقابل "لأن أجرة الخطية هي موت، أما هبة (رو 6: 23 ) . وهى مجاناً لكل مَنْ يريد! [color=royalblue]منقووول[/color] [/center] [/size][/color][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
اروع هدية مقدمة لك
أعلى