تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="لمسة يسوع, post: 3859870, member: 136822"] [SIZE=7][COLOR=rgb(41, 105, 176)]من خلال كلمات هذا المزمور، يتأمل داود في عطايا وإحسانات الرب له خلال رحلة عمره. ومن اللائق والجميل أن نتأمل نحن أيضاً في أعمال الرب في حياتنا وإحساناته لنا وعطاياه لنا[/COLOR] خلال رحلة عمرنا ومسيرتنا مع رب المجد متّحدين [COLOR=rgb(184, 49, 47)]ومنسجمين مع داود في كلمات هذا المزمور. ما أجمل أن نصلي هذه الكلمات الرائعة التي يصيغ داود كلمات الحمد والشكر والتسبيح فيها قائلاً[/COLOR]: ١ أَحْمَدُكَ مِنْ كُلِّ قَلْبِي. قُدَّامَ الآلِهَةِ أُرَنِّمُ لَكَ. ٢ أَسْجُدُ فِي هَيْكَلِ قُدْسِكَ، وَأَحْمَدُ اسْمَكَ عَلَى رَحْمَتِكَ وَحَقِّكَ، لأَنَّكَ قَدْ عَظَّمْتَ كَلِمَتَكَ عَلَى كُلِّ اسْمِكَ. ٣ فِي يَوْمَ دَعَوْتُكَ أَجَبْتَنِي. شَجَّعْتَنِي قُوَّةً فِي نَفْسِي. ٤ يَحْمَدُكَ يَا رَبُّ كُلُّ مُلُوكِ الأَرْضِ، إِذَا سَمِعُوا كَلِمَاتِ فَمِكَ. ٥ وَيُرَنِّمُونَ فِي طُرُقِ الرَّبِّ، لأَنَّ مَجْدَ الرَّبِّ عَظِيمٌ. ٦ لأَنَّ الرَّبَّ عَال وَيَرَى الْمُتَوَاضِعَ، أَمَّا الْمُتَكَبِّرُ فَيَعْرِفُهُ مِنْ بَعِيدٍ. ٧ إِنْ سَلَكْتُ فِي وَسَطِ الضِّيْقِ تُحْيِنِي. عَلَى غَضَبِ أَعْدَائِي تَمُدُّ يَدَكَ، وَتُخَلِّصُنِي يَمِينُكَ. ٨ الرَّبُّ يُحَامِي عَنِّي. يَا رَبُّ، رَحْمَتُكَ إِلَى الأَبَدِ. عَنْ أَعْمَالِ يَدَيْكَ لاَ تَتَخَلَّ.** بينما نصلّي ونرتّل كلمات هذا المزمور الرائع، [COLOR=rgb(226, 80, 65)]وبينما نتأمل في عطايا الرب وإحساناته لنا في كل الأيام والسنين والأزمنة الماضية من عمرنا، وبينما نحمد الرب ونشكره على كل شيء، فإننا نعبّر له أيضاً عن أشواقنا لملاقاة الرب في محضره الأبدي السماوي، حيث أننا سننتقل ونذهب إليه لنسجد أمامه في الملكوت السماوي ونشترك في تسبيح الرب مع جميع الملائكة والقديسين والأبرار في السماء[/COLOR]. من الجيد أن نرتّل ونصلّي كلمات هذا المزمور بينما [COLOR=rgb(209, 72, 65)]ننتظر لحظة الاختطاف في السُّحُب وملاقاة الرب في الهواء، وَهكَذَا نَكُونُ كُلَّ حِينٍ مَعَ الرَّبِّ. تسالوني[/COLOR]كي الأولى ٤: ١٧[/SIZE] [/QUOTE]

التحقق