الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
ادعاءات باطلة ضد الكتاب المقدس والرد عليها
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="اثناسيوس الرسول, post: 924217, member: 9282"] [RIGHT][FONT=Comic Sans MS][SIZE=7][COLOR=blue]حوار مع معترض (3)[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Black][IMG]http://www.katibatibia.com/admin/media_files/post_images/bdy_markusaziz.jpg[/IMG][/FONT] [SIZE=7][FONT=Arial Black][COLOR=red]القمص مرقس عزيز خليل[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=5][FONT=Arial Black][COLOR=black]نستكمل الحلقة الثالثة من حوار مع معترض[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=5][FONT=Arial Black][COLOR=black]قال: كيف تنادون بالإنجيل بينما الإسلام نسخ (ألغى) كل الديانات التي سبقته؟ وأيضا كل نبي في أيام موسى وبعده, كان على شريعته وتابعا لكتابه وكل نبي في زمن المسيح وبعده كان على شريعته وتابعا لكتابه, إلى زمن محمد . أما شريعة محمد فلن تنسخ إلى يوم القيامة.[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=5][FONT=Arial Black][COLOR=black]قلت : أنا أشكرك علي تساؤلاتك ويسعدني أن أبني جسراً من التفاهم بيننا. وأحب أولاً أن أوضح المقصود بكلمة "نسخ": النسخ في اللغة هو إبطال الشيء وإقامة شيء آخر مقامه. و القول بنسخ دين المسيح هو قول باطل لا يسنده قول قرآني, ولا حديث إسلامي. بل بالعكس، هناك براهين كثيرة عن استمرار المسيحية وتعاليمها, ففي سورة المائدة 86 " يا أهل الكتاب لستم على شيء حتى تقيموا التوراة والإنجيل. ولم يقل ".. حتى تقيموا القرآن". وفي المائدة 74 " وليحكم أهل الإنجيل بما أنزل الله فيه . ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون" ولو كان الله يريد نسخهما بالقرآن , لما قال في سورة المائدة 34 "وكيف يحكمونك وعندهم التوراة, فيها حكم الله" . وفي سورة يونس49 " فان كنت في شك مما أنزلنا إليك فاسأل الذين يقرأون الكتاب من قبلك". و في سورة النحل 34 يقول: "وما أرسلنا من قبلك إلا رجالا نوحي إليهم. فاسألوا أهل الذكر إن كنتم تعلمون". وفي سورة الشهداء الآيات 391 - 691 : "نزل الروح الأمين على قلبك لتكون من المنذرين بلسان عربي مبين, وانه لفي زبر الأولين" ( أي في كتب الأولين ) هذا يعني أن التوراة والإنجيل يحتويان على ما جاء في القرآن من أحكام وشرائع وتعاليم أخلاقية, بحيث لا يمكن أن ينسخا لأنهما شريعة الله. ولعل فكرة النسخ اختلطت في ذهنك عزيزي.[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=5][FONT=Arial Black][COLOR=black]ــ لقد رجعت إلى "المعجم المفهرس لألفاظ القرآن" فوجدت انه ذكر "النسخ" مرتين في القرآن. أولهما في سورة البقرة 601 " ، والثانية في سورة الحج 52 ،كما رجعت إلى كتاب "أسباب النزول" للسيوطي , فوجدته يذكر سبب نزول الآية الأولى- البقرة 601- قال: " كان ربما ينزل الوحي على النبي بالليل, بالنهار, فأنزل الله "ما ننسخ من آية أو ننسها تأت بخير منها أو مثلها". وواضح أنه لا يقصد الإنجيل أو التوراة.[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=5][FONT=Arial Black][COLOR=black]أما سبب نزول الآية الثانية- الحج 52- فيقول " قرأ النبي بمكة والنجم .... فلما بلغ " أفرأيتم اللات والعزى , ومناة الثالثة الأخرى " ألقي الشيطان على لسانه: تلك العرانيق العلا وإن شفاعتهن لترتجى" فقال المشركون: "ما ذكر آلهتنا بخير قبل اليوم " فسجد محمد وسجدوا فنزلت هذه الآية " وما أرسلنا من قبلك رسولاً ولا نبياً إلا إذا تمنى ألقى الشيطان في أمنيته, فينسخ الله ما يلقي الشيطان, ثم يحكم الله آياته , والله عليم حكيم " . ــ وواضح أيضاً أن الله نسخ ما ألقاه الشيطان في أمنية النبي ولا إشارة هنا بالمرة للتوراة ولا للإنجيل.[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=5][FONT=Arial Black][COLOR=black]وأود أن أضيف رداً على القائلين بأن بالنسخ.. وهو أن ملايين البشر اليوم يعملون بموجب أحكام التوراة والإنجيل, فحكمها ما زال قائما. ولا يستطيع أحد أن ينكر فضل الكتاب المقدس على المدنيات الحديثة . لقد كتب أسفار الكتاب المقدس أناس- أكثر من أربعين كاتبا- مسوقين من الروح القدس . في نحو 1900 سنة منهم الملك والفيلسوف والفلاح والصياد والشاعر والعامي , وناقشوا فيه قضايا مثيرة للاختلاف مثل الإنسان , والخطية , والفداء, والخلاص , في تناسق مذهل , بدون تناقض . ولو أننا درسنا بعض ما كتبه مجموعة من أدباء عرب معاصرين لبعضهم البعض عن موضوع واحد لوجدنا خلافات جذرية بينهم أما الكتاب المقدس فهو متجانس والسبب في ذلك هو أن الله أوحى به. وهذا هو السر في أنه ظل و سيظل صامدا ثابتا إلى نهاية الأيام فهل بعد ذلك نقول أن الكتاب قد نسخ , أو أن الإسلام قد نسخ دين المسيح ?.[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=5][FONT=Arial Black][COLOR=black]لقد حافظ الله على الكتاب المقدس وسط الاضطهاد , حيث حاول كثيرون أن يحرقوه أو أن يمنعوا نشره منذ أيام أباطرة الرومان وحتى أباطرة الحكم الشيوعي , ولكنهم لم يفلحوا . هزأ بهم كثيرون كالملحد المشهور فولتير الذي قال: " بعد مائة سنة ستكون المسيحية قد أمحت وصارت تاريخا " , وصار فولتير في ذمة التاريخ , ولم تمض خمسون سنة على وفاته حتى استعملت مطبعته ومنزله لنشر الكتاب المقدس . وقبله سنة 303 م أصدر الإمبراطور الروماني دقلديانوس أمر بإحراق الكنائس والكتب المقدسة وحرمان كل مسيحي من الحقوق المدنية , ولكن الذي خلف دقلديانوس على العرش وهو قسطنطين آمن بالمسيح , وأوصى يوسابيوس بنسخ خمسين نسخة من الكتاب المقدس على نفقة الحكومة الرومانية.[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=5][FONT=Arial Black][COLOR=black]صديقي الحبيب, المسيحية من الله وكتابها يحوي الحق الإلهي. وجوهرها المحبة , فالله المحبة أحبنا , وبرهن على حبه لنا في المسيح . فلذلك فنحن نحبه لأنه هو أحبنا أولا . وكل من يحب الله يبرهن على هذا الحب بحبه للآخرين . المسيحية ديانة المحبة , فهل يمكن أن تنسخ المحبة , افتح قلبك لله .. للخير .. للحق.. اطلب من الله أن يرشدك للحق.[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=5][FONT=Arial Black][COLOR=black]قال : أنَّ الكتب المقدسة التي يتكوَّن منها الكتاب المقدس والتي يعترف بها القرآن الكريم أي العهد القديم والعهد الجديد. مختلفان تماماً عما هو موجود اليوم , بعكس القرآن الكريم حيث إنّ الله حفظه تماماً وحماه من كل عبث بشري لمدة أربعة عشر قرناً .[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=5][FONT=Arial Black][COLOR=black]قلت: هذه المحاولة للإساءة إلى الكتاب المقدس مرفوضة تماما , بل إن القرآن نفسه لم يفرّق بين هذه الكتب التي بين أيدينا و بين كتب اليهود والمسيحيين المقدسة في الماضي , بل على العكس من ذلك يقرر بوضوح أنها هي الكتب التي يتمسَّك بها اليهود والمسيحيون باعتبارها كلمة الله.[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=5][FONT=Arial Black][COLOR=black]أما القول بأن الله حفظ القرآن تماماً وحماه من كل عبث بشري لمدة أربعة عشر قرناً فنقول كيف نصدّق أنَّ مالك الملك يحفظ القرآن ولا يحفظ ما نزَّل من قبله، إنّ الحاكم الأزلي لهذا الكون لا بد وأن يتصرّف في جميع الأزمنة بغير تغيير أو تبديل. ولا يمكن أنَّ يحفظ أحد الكتب تماماً بدون أي تغيير, ورغم هذا لم يحتفظ ولو بنسخة واحدة من التوراة والإنجيل! إنّه لمن الصعب هضم هذا القول![/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=5][FONT=Arial Black][COLOR=black]ومهما كان من أمرٍ فإنَّ القرآن نفسه يؤكد أنَّ توراة اليهود كانت معتبرة وصحيحة في أيام محمد, وأنَّ الإنجيل كذلك هو الذي كان لدى المسيحيين في ذلك الوقت. ومن النصوص القرآنية التي تثبت ذلك: "وَكَيْفَ يَحَكِّمُونَكَ وَعِنْدَهُمُ التَّوْرَاةُ فِيهَا حُكْمُ اللَّهِ؟" (المائدة 5:43). " وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنْجِيلِ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فِيهِ" (المائدة 5:47). فكيف كان للمسيحيين أن يحكموا بالإنجيل إذا لم يكن لديهم هذا الإنجيل! وفي الأعراف 7:157 يقرّ القرآن مرة أخرى أنّ التوراة والإنجيل كانا في حوزة اليهود والمسيحيين في زمان محمد, وأنها نفس الكتب التي قبلوها باعتبارها التوراة والإنجيل. علاوة على ذلك نلاحظ أنَّ مفسرين معروفين ومنهم البيضاوي والزمخشري يقرون علناً أنَّ كلمة "الإنجيل" ليست عربية أصلاً , ولكنها مأخوذة من الكلمة اليونانية التي كان المسيحيون أنفسُهم يستخدمونها لوصف البشارة. ولقد حاول بعض علماء القرآن القدامى أن يجدوا أصلاً عربياً لهذه الكلمة, غير أنّ هذين المفسرين الخبيرين رفضا هذه النظرية بازدراء. وهذا يؤكد أنَّ الإنجيل لم يكن طيفاً أو خيالاً كُشف عنه للمسيح ثم اختفى كل أثر له على نحو غريب, ولكنه العهد الجديد الذي نعرفه اليوم تماماً. ونفس الشيء يمكن أن يُقال عن "التوراة" فهي كلمة ذات أصل عبري, وهي الاسم الذي أعطاه اليهود أنفُسهم دواماً لكتب العهد القديم كما هي معروفة لنا اليوم. والمخطوطات القديمة للكتاب المقدس والتي ترجع لما قبل ظهور الإسلام تؤكد أن الكتاب المقدس الذي بين أيدينا هو نفسه الذي كان وقت ظهور الإسلام وهكذا فإنّ القرآنيقرّ أنَّ الكتاب المقدس نفسه هو كلمة الله بالحقيقة. و أنت تعرف هذا كحقيقة, ولكنك تحاول أن تراوغ وتحتال مدَّعياً أنّ هناك " نصوصاً" متعددة للكتاب المقدس متداولة في يومنا هذا. وفي هذا سوء توضيح ماكر للحق.[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=5][FONT=Arial Black][COLOR=black]فأنت تهمل أن توضح أنّك تشير إلى "ترجمات" مختلفة للكتاب المقدس منتشرة في أنحاء العالم اليوم و ليست نصوصا قال : بالفعل أنا اقصد أن أتكلم عن الترجمة المعروفة بترجمة الملك جيمسKJV والترجمة المنقّحة RV والترجمة المنقحة الأخرى المعروفة باسم RSV قلت : كان يتحتم عليك- بما تفرضه الأمانة- أن توضح أنَّ هذه ترجمات مختلفة للكتاب المقدس إلى اللغة الإنجليزية, وهذه الترجمات مأخوذة من النصوص الأصلية العبرية واليونانية للعهدين القديم والجديد, والتي حفظتها الكنيسة سليمة منذ أجيال عديدة قبل الزمان الذي عاش فيه محمد, على أنّه من المفيد أن نشير هنا إلى الحماس الصاخب الذي دبَّ بين قادة المسلمين في جنوب إفريقيا في سنة 1978 حول توزيع ترجمة إنجليزية للقرآن لمحمد أسد هناك أيضاً العديد من الترجمات المختلفة للقرآن إلى اللغة الإنجليزية, كما هو الحال في وجود ترجمات مختلفة للكتاب المقدس. لكنّ النص الأصلي العربي القديم واحد, ولا نصَّ آخر سواه. لقد كان ردّ الفعل ضد ترجمة "أسد" للقرآن عنيفاً حتى أنّ المجلس الإسلامي في جنوب إفريقيا, حضَّ على عدم توزيع هذا الكتاب بين مسلمي جنوب إفريقيا. ولم يتعامل أحد مع أي ترجمة للكتاب بمثل هذا العنف في أي وقت من الأوقات.[/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE=5][FONT=Arial Black][COLOR=black]لذلك فإنّه يجب علي الكتاب الذين يكتبون عن الأديان قول الحقائق , حتى لا ينخدع القراء َ بما يقرأونه وعليهم أن يدركوا أنّ المؤلفين يضعون غشاوة على أعينهم حين يخدعونهم بقولهم إنَّ الكنيسة المسيحية لديها أكثر من كتاب مقدس!, نعم هناك قراءات مختلفة للكتاب المقدس, ويمكننا بثقة أن نؤكد أنَّ الكتاب المقدس سليم ولم يحدث به أي تغيير بأي طريقة.إن الترجمات ضرورية خاصة و أن كثير من الألفاظ مع مرور الأيام تصبح ثقيلة و غير متداولة , وبالتالي فأن وجود ألفاظ أكثر سهولة و تداولاً و لا تغير المعني هو شيء جيد ومطلوب.[/COLOR][/FONT][/SIZE][/RIGHT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
ادعاءات باطلة ضد الكتاب المقدس والرد عليها
أعلى