تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="الباحث العراقي, post: 3022845, member: 109779"] تقريبا وصلتني الفكرة لكن ما زلت اريد ان توضح لي اكثر كيف تكون هذه الاختلافات تكاملية وليست تناقضية اذ عدت لانجيل متى فوجدت ان ما ذكره الاخ esambraveheart يتكلم عن الليلة التي صلب بها وانه في تلك الليلة التي صلب فيها المسيح وليس اليوم الذي قام به وذهبت المريمات الى القبر فوجدن الحجر مدحرجا انظر : 55. ومن بعيد، كانت نساء كثيرات يراقبن ما يجري، وكن قد تبعن يسوع من الجليل ليخدمنه، 56. وبينهن مريم المجدلية، ومريم أم يعقوب ويوسي، وأم ابني زبدي. 57. ولما حل المساء، جاء رجل غني من بلدة الرامة، اسمه يوسف، وكان أيضا تلميذا ليسوع. 58. فتقدم إلى بيلاطس يطلب جثمان يسوع. فأمر بيلاطس أن يعطى له 59. فأخذ يوسف الجثمان، وكفنه بكتان نقي، 60. ودفنه في قبره الجديد الذي كان قد حفره في الصخر؛ ودحرج حجرا كبيرا على باب القبر، ثم ذهب. 61. وكانت هناك مريم المجدلية ومريم الأخرى جالستين تجاه القبر. 62. وفي اليوم التالي، أي بعد الإعداد للسبت، تقدم رؤساء الكهنة والفريسيون معا إلى بيلاطس، 63. وقالوا: «ياسيد. تذكرنا أن ذلك المضلل قال وهو حي: إني بعد ثلاثة أيام أقوم. 64. فأصدر أمرا بحراسة القبر بإحكام إلى اليوم الثالث، لئلا يأتي تلاميذه ويسرقوه، ويقولوا للشعب: إنه قام من بين الأموات، فيكون التضليل الأخير أسوأ من الأول». 65. فأجابهم بيلاطس: «عندكم حراس! فاذهبوا واحرسوه كما ترون». 66. فذهبوا وأحكموا إغلاق القبر، وختموا الحجر، وأقاموا حراسا. بينما في الاصحاح 28 يقول 1. وفي اليوم الأول من الأسبوع، بعد انتهاء السبت، ذهبت مريم المجدلية ومريم الأخرى تتفقدان القبر. 2. فإذا زلزال عنيف قد حدث، لأن ملاكا من عند الرب نزل من السماء، وجاء فدحرج الحجر وجلس عليه. لاحظ ان الزمن الذي في الاصحاح 28 يختلف عن الزمن الذي في اصحاح 27 والذي ذكرت به هؤلاء النسوة انا لست هنا لاشكك بكتابك وانصر ديني انا هنا لابحث عن الحق فلهذا لا تزعل اذا قمت بسؤال مثل هذه الاسالة لاني اريد ان اعرف الحق والسيد المسيح قال في انجيل يوحنا 8: 32 "تعرفون الحق والحق يحرركم" شكرا لك يا ابن بلدي [/QUOTE]

التحقق