- إنضم
- 16 أغسطس 2011
- المشاركات
- 262
- مستوى التفاعل
- 13
- النقاط
- 0
نشب عدد من الحرائق في مجموعة من منازل الأقباط بقرية بني أحمد الشرقية التابعة لمركز المنيا، إثر تجدد الاشتباكات بين المسلمين والأقباط.
ورغم التواجد الأمني المكثف بالقرية منذ اندلاع الأحداث مساء أمس الأول، إلا أن شهود عيان قالوا إن قوات الشرطة فشلت في منع توافد المئات من أهالي قريتي بني أحمد الغربية والعوام المجاورة ذات الأغلبية المسلمة، إلى قرية بني أحمد الشرقية، بالإضافة إلى توافد أشخاص مجهولين من قرى أخرى.
وانتقلت على الفور سيارات الإسعاف والمطافئ إلى هناك، وتم الدفع بقوات إضافية من الأمن المركزي للسيطرة على الأحداث.
وبحسب الأهالي، فإن القرية تحولت إلى ثكنة عسكرية وتم إغلاق جميع المنازل والمحال التجارية، بعد أن تم مهاجمتها بالأسلحة النارية وزجاجات المولوتوف، فيما وسعت قوات الأمن دائرة الاشتباه بالقرية، وتم فرض حظر تجول، تمهيدا للسيطرة على الموقف ومنع تسلل المزيد من أهالي القرى المجاورة.
ورغم التواجد الأمني المكثف بالقرية منذ اندلاع الأحداث مساء أمس الأول، إلا أن شهود عيان قالوا إن قوات الشرطة فشلت في منع توافد المئات من أهالي قريتي بني أحمد الغربية والعوام المجاورة ذات الأغلبية المسلمة، إلى قرية بني أحمد الشرقية، بالإضافة إلى توافد أشخاص مجهولين من قرى أخرى.
وانتقلت على الفور سيارات الإسعاف والمطافئ إلى هناك، وتم الدفع بقوات إضافية من الأمن المركزي للسيطرة على الأحداث.
وبحسب الأهالي، فإن القرية تحولت إلى ثكنة عسكرية وتم إغلاق جميع المنازل والمحال التجارية، بعد أن تم مهاجمتها بالأسلحة النارية وزجاجات المولوتوف، فيما وسعت قوات الأمن دائرة الاشتباه بالقرية، وتم فرض حظر تجول، تمهيدا للسيطرة على الموقف ومنع تسلل المزيد من أهالي القرى المجاورة.